القيمة الاسمية
10. 00
ريال سعودي
القيمة السوقية
532, 818, 000. 00
القيمة الدفترية
5. 61
بناءً على: الربع الرابع
2021
مضاعف القيمة الدفترية
2. 14
آخر تحديث: 2019-06-02
ربحية السهم
-1. 34
مضاعف الربحية
-109. 89
عملة التداول
ريال سعودي
الباحة الان مباشر الراجحي
نسيت كلمة السر؟
يرجى إدخال بريدك الإلكتروني، سوف تتلقى
رابط لإعادة تعيين كلمة السر
البريد الإلكتروني
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على صحيفة سبق اﻹلكترونية وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي. محمد يوسف
متخصص فى مجال الكتابة وتحرير المقالات والترجمة من اللغتين الإنجليزية والفرنسية والعكس لمدة تزيد عن 8 سنوات
– الترجمة الكاملة يدويًا دون الإعتماد على أي مواقع ترجمة. – الدقة في الترجمة وعدم وجود أخطاء
– التدقيق النحوي واللغوي للنص المترجم
– مراعاة أن يتناسب أسلوب اللغة مع الموضوع
الحكمة من قوله (وعلى الذين يطيقونه)... - YouTube
تفسير وعلى الذين يطيقونه
ونفس القاعدة تنطبق علي فريضة الصوم فقد أراد الله التخفيف علي المسلمين فهو في البداية يخيرهم بين الصيام أو إطعام المسكين بقوله " وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ"
ولكنه اعقبها بقولة " وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُم إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ " لتأكيد خير الصيام وفضله، فهي كانت خطوة في طريق فرض الصيام علي المسلمين. ثم بعد ذلك جاء الصيام الذي لا رجعه فيه ولا خيار، واصبح صوم رمضان فريضة علي كل مسلم. ويتضح هذا من خلال قوله تعالي " فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ" وفي هذه الأية اقر فريضة الصوم ولم يذكر فيها الفدية. وعلي الذين يطيقونه فدية. وبعد هذا انتهت قضية الفدية لمن يقدر أو يطيق الصوم واصبح الصوم فرض علي كل مسلم قادر. أما الأشخاص الذين لا يطيقون ولا يستطيعون الصوم علي الإطلاق بسبب وجود مرض لا شفاء منه بإجماع من أطباء المسلمين، هؤلاء وجب عليهم إطعام مسكين عن كل يوم لا يستطيعون فيه الصوم.
"فتاوى الشيخ نوح علي سلمان" (فتاوى الصوم/ فتوى رقم/20)
للاطلاع على منهج الفتوى في دار الإفتاء يرجى زيارة (هذه الصفحة)
حسب التصنيف [ السابق --- التالي]
رقم الفتوى [ السابق --- التالي]
التعليقات
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الدولة
عنوان التعليق *
التعليق *
أدخل الرقم الظاهر على الصورة*
تنبيه: هذه النافذة غير مخصصة للأسئلة الشرعية، وإنما للتعليق على الموضوع المنشور لتكون محل استفادة واهتمام إدارة الموقع إن شاء الله، وليست للنشر. وأما الأسئلة الشرعية فيسرنا استقبالها في قسم " أرسل سؤالك "، ولذلك نرجو المعذرة من الإخوة الزوار إذا لم يُجَب على أي سؤال شرعي يدخل من نافذة " التعليقات " وذلك لغرض تنظيم العمل. وشكرا