حرامي شباصات 07-03-2008, 03:49 PM لا تردين الرسايل وش اسوي بالورق!!!! : مدخل بل مقتل:.. لا تردين الرسايل وش أسوي بالورق
وكل معنى للمحبه
ذاب فيها وأحترق!! مع الرسائل نقف في مهب الجرح..
نقف على أعتاب الشوق نتوكأ الذكرى..
نقرأ وعوداً للقلوب.. وعذاباً.. ومنى! مع أمتداد الحرف و الجرح والحلم والحنين..
تجهش الذاكره بالبكاء.. وتنزفنا كما نحن..
نرحل منا إلينا.. نهرب لماضينا لوجوهنا قبل زمن الأقنعه..
ولقلوبنا قبل زمن الجفاء.. ولهم قبل زمن الغياب..
نقرأهم حروفاً وتنهال الصور من الذاكره فنسمعهم صوتاً ونشعر بها حساً..
نكاد نلمس دفء أيديهم.. وتهزنا ضحكاتهم ودمعاتهم.. وجوههم تعود كما هي..
مع رائحة الورق ومع لون الحبر الباهت.. يالله..! ذكرى كم كانت دافئه وجميله..
والان أصبحت موجعه إلى حد البكاء!! يمر العمر سريعاً داهساً انتباهنا مغرق إياناَ في الغفلة والنسيان
ل تنبجس لنا مفاجأة في ورقة وحرف على حين غرة...
كلمات وحروف تكون شوق فادح.. أو جرح نازف..
يالهذه الورقه التي تغيرنا في خلواتنا معها فتجعلنا أكثر رقه وأعمق وفاء ً..
تنهي كل كرنفالات الفرح الوهميه
وتُطيح بكل الابتسامات التي تعودنا أن نرسمها على وجوهنا
دون معنى فقط لنعيش ولتمر الأيام!!..
لا تردين الرسائل
لا تردين الرسايل ويش اسوي بالورق و كل معنا للمحبه ذاب فيها و احترق لو تركتيني في ليله بسمتك عند الرحيل دمعة العين الكحيله عذرها الواهي دليل و ليله كانت الفرقا و قالت لي فـ امان الله 3
لا تردين الرسايل وش اسوي بالورق
المشكلة هنا تكمن في عدم ترشيد الاستهلاك وادمان مرسلي الرسائل عليها إرسالاً واستقبالاً كتعويض عن استخدام الجوال،، وهو إدمان غريب في أن تعمّم ما ليس بذات الاهمية وان تخصص لآخرين ما خصك به آخر لم يكن مختصاً به. ومع ذلك يظل الطريف في موضوع رسائل الجوال انه قد ترسل اليك رسائل معممة على الجميع وليست من اختراع الشخص المرسل ولكنه يعتقد انك قد استوعبت خصوصيته بها نحوك رغم انها تصل دون لون او طعم او رائحة. نحن بحاجة ماسة الى قتل الفراغ المهول الذي يعيشه كثير من مدمني الجوال ورسائله واشياء أخرى من اجل ان لا يكون هذا الفراغ كارثة وليس وقتاً يستفاد منه.
لا لا تردين الرسايل
تنهي كل ذلك بدمعه واحده كم من الرسائل كتبها المحبون فكانت تاريخ عشق يزهو الأدب بها..
كما هي رسائل مي زياده وجبران خليل جبران اللذين كتبا رسائل تنبض حباً ودفئاً..
وتسجل تاريخ حب جارف لم يغادر الورق
حب لقلمين توارى عن الأنظار وسكن قلبيهما فقط..
حب دام أكثر من عشرين عاماً لم يلتقيا فيه إلا على الورق حتى موت جبران.. ومي..
فصدر كتاب يجمع رسومات جبران ورسائل مي إليه ورسائله إليها..
ليكون اللقاء المستحيل بين دفتي كتاب..
تبكيني قراءة رسائلهما التي توجت الحب وسجلته أدباً راقياً..
ولم يمنحهم الزمن فرصة اللقاء..! يا رسايل علميهم أن قلبي ما نسيهم....
ولو مضى وقت ونسونا يا رسايل ذكريهم كم من الرسائل تقرأنا ونقرأها
وكم من الرسائل نكتبها ولانعلم أننا نكتبنا ونكتبهم..
أحبك مثل الفراوله..
كتبتها ذات مره رساله فأضحكتني زمناً وأبكتني دهراً..
حروف بسيطه ليعود القلب للوراء..
راكضاً نابضاً بكل البراءه التي تضج في داخله! وحروف بسيطه ل يتملكنا الذهول هل نحن هؤلاء حقاً..
ف لماذا استبدلنا بالوصال جفاء..
وبفيض المحبه بعاداً وهجراناً!! لماذا الحروف أكثر وفاءً منا
تبقى تقاوم الزمن ونحن نتغير بمرور الزمن! ولما نحن نكتب الحرف ولانفي له!
كانت الكلمات قليلة لكنها مركّزة مثل عطر الصنوبر، وكان للبطاقة لون الزعفران في إطار من زخرفة عربية إسلامية نقلتني إلى تراب الجذور. في العام 1994 كتب الصديق القاص والروائي عبد العزيز مشري: منذ أوائل الثمانينات انهمكت في الكتابة عن عالم القرية الجنوبية التي ولدت ونشأت فيها. إنه عالم سحري وذو خصوصية إنسانية أخذت تضمحل بفعل الطفرة والاستهلاك. لقد رأيت أنه واجب تاريخي إنساني توثيقي؛ حيث لم يكتب عنه أبداً، ولعلي قطعت فيه مشواراً طويلاً. أفكر بدوافع كتابية أخرى تشغلني في الحياة ومع تجارب الذات.. أن أبدأ إيقاعاً كتابياً آخر. لعلي أنتهي من كتابة رواية رومانسية قريباً. بعد العام 1994 بدأ بصر عبد العزيز مشري يضعف وبدأت صحته تتدهور. صار يكتب بأقل من نصف عينيه وهو لا يزال في ريعان شبابه. في 1993 يكتب الصديق الشاعر محمد الدميني من الدمام: «أكتب في صبيحة هادئة على نحو ما. هدأت الضجة قليلاً في المكتب وبقي هسيس موسيقى يوقظ تلك المشاعر الجوانية التي لا تتسع لها الكلمات.. أريد أن أقول كل شيء وعن كل شيء، ولكن لا فائدة، ما في داخلي لا يقال.. لا بد أن ننتحي يوماً ما ركناً قصياً في مقهى أو غرفة أو في شارع». أتأمل خط محمد الدميني المرتب وأفكاره المرتبة.
إن الحياة قليلة" لذاتها مضى عام على رحيلك اخي اب جهاد - YouTube
لقد مضى شهرين على رحيلك يا امي...
كنت انسانة بكل ما تعنيه الإنسانية من معان محبة.. خلوقة.. كانت روحك تسمو عن الضغائن… لم نعهدك حاقدة بل للتسامح والعفو كانت روحك. كنت كأنك طير محلق في الفضاء يمكث بين أوراق الزمن يجمع من كل ورقة عطرها ومن كل علم فحواه. عام مضى | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية. لقد فجعت بك ليس بسبب الموت لانه الحقيقة الكبرى في حياتنا، إنما كيف ستشرق الشمس وشمسك غابت؟ كيف سأرى النجوم ونجومك سقطت؟ كيف سأعشق المطر وقد غاب مطرك؟ ولكن عزاؤنا الدائم فيك أن أبناءك ناقوس ذكرى يوميه ترسل كل صباح ومساء حنين وحزن من أرواحهم المحلقه في حياتنا. ألم تشتاقي لتوأم روحك ريان وتيم؟؟؟ أأأأهههههههههههه لو تريهما كم كبرا وأصبحا أمراء مثلك يا أميره!!! أحاول أن أسترجع الزمن في كل يوم يذكرني بك وسمو خلقك وأخلاقك فما عساي أن أفعل سوى أن أقول لك: نامي قريرة العين، نامي مطمئنه، فسنعيش على ذكراك.. وتأكدي أنك تركت عملك وسلوكك ودماثة خلقك ومواقفك تخلد اسمك ايتها الغالية.
بمرور عام على رحيلك "جدي" | رسائل القراء - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين
اللهم يا ذا الجلال والإكرام أنزل على قبر عمي سليمان الضياء والنور والفسحة والسرور اللهم واجمعنا به وأولاده وزوجته في جناتك.. جنات النعيم.. آمين.
عام مضى | كتاب عمون | وكالة عمون الاخبارية
مضى على رحيلك عام ياثراء قطفت ايتها الوردة الجميلة قبل الأوان رحلت عن الدنيا بصمت وانسحبت بهدوء
إعلان لم تفارق صورتك الجميلة مخيلتي ولو للحظات ابنتي الحبيبة ياشمعة أنارت حياتي يابسمة أحيت السعادة في خلجاتي يا حنينا يمازج أنفاسي كم كان البيت جميلا بوجودك – أشتد الحنين اليك ها قد مر على رحيلك عام كامل. توقفت أنفاسي. تسارعت دقات قلبي وارتجف جسمي تمنيته أن يكون حلم مزعج بل كابوس وليس حقيقة مرت السنة وجرحي ما زال ينزف من الألم اليوم أتى ويا ليته لم يأت جاءني محملا بالحزن مركبا بالالم الذي لن ينته يوما ما أخذك معه في طيات الغياب وأنت ما زلت تلك الوردة التي تتفتح عام والشوق يغمرني ان خفتت الانفاس وغيب القبر محياك الحبيب فحضورك في قلبي مليون شمعة تضيء حالكات الثوان وحضورك في ذاكرتي لا تغيبه الخطوب تعجز الالسن عن الكلام فلا نملك سوى الصمت خشوعا لمشيئة الله عز وجل فلقد ابتلانا بمصابنا هذا فلا نملك سوى القول قدر الله وما شاء فعل فماذا نقول لغياب الفرح في قلوبنا؟ الجميع يفتقدك نبحث عنك حولنا فلا نجدك. بمرور عام على رحيلك "جدي" | رسائل القراء - صحيفة الوسط البحرينية - مملكة البحرين. نراك بذاكرتنا يوم رحيلك. ظلمنا الزمان فيك لا الصبر مكننا من النسيان ولا الأيام والشهور أقنعتنا بغيابك إن فراقك هو حزن خالد مصلوب داخل أجسادنا، ومع ذكرى رحيلك المبكر عنا، الا أننا في مثل هذا اليوم لا نستطيع أن نعبر عما كنت الا بما أنت فيه.
و هو في حقيقته ليس فقدان امك و لكنه جزء عزيز منك أنت!