دخول
بحث الوظائف السريع
معلومات صاحب العمل
شعار الشركة لم تتم إضافته بعد
بيع حلويات مشتورده بالجمله
إسم الجهة:
سكر المذاق
صفة الشركة:
صاحب عمل
إسم المسئول:
عبدالله العتيبي
العنوان:
الخفجي
المدينة:
الرمز البريدي:
11252
المنطقة:
المنطقة الشرقية
الهاتف:
[ بيانات مخفية]
الفاكس:
البريد الالكتروني:
[ بيانات مخفية] [ أرسل رسالة خاصة]
موقع الانترنت:
-
مسجل منذ:
28/06/2018
إجمالي الوظائف:
0
الوظائف المتاحة:
الوظائف التالية متاحة في الشركة:
لا توجد وظائف متاحة حتى الآن.
- سكر المذاق الخفجي العام
- الربا - إسلام ويب - مركز الفتوى
- فصل: الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة:|نداء الإيمان
- الفرق بين البيع والربا وبين ربا الفضل وربا النسيئة / للشيخ سالم الطويل - YouTube
سكر المذاق الخفجي العام
السكر يسبب تسوس الأسنان حتى أنه يساهم في ظهور تلك العلامات الواضحة للشيخوخة المبكرة، مثل جفاف الجلد. بينما تقوم بعض السكريات بعد الدخول في مجرى الدم، بالالتصاق بالبروتين، في عملية تعرف بـ " glycation". وتساهم هذه التراكيب الجزيئية الجديدة في خسارة الصفة المطاطية الموجودة في أنسجة الجلد، والأعضاء والشرايين. وكلما زادت كمية السكر في دمك، كلما تسارع هذا الضرر. 2. السكر يسبب تسوس الأسنان. مع كل التأثيرات الخطرة الأخرى للسكر، يجب أن لا ننسى الضرر الأساسي الذي يقوم به عندما يحتل مكاناً على أسناننا، ويسبب التسوس أكثر من أي مادة أخرى. لماذا لا تضع سناً في كوب الكولا وترى بالضبط ماذا يفعل السكر للأسنان. 3. يسبب السكر أمراض اللثة، التي قد تسبب أمراض القلب. سكر المذاق الخفجي السعودية. تشير الدراسات إلى أن الإصابات المزمنة، مثل تلك التي تظهر على اللثة، تلعب دوراً مهماً في تطوير مرض الشريان التاجي. 4. يؤثر السكر على تصرفات الأطفال. مع الرغم من تأكيد ملايين الآباء، إلا أن أكثر الباحثين لا يزالون غير قادرين على إظهار تأثير السكر على سلوك الأطفال. من المشكلة في أن الأطفال يتجاوبون إذا تناولوا الشراب المحلى بالسكر الطبيعي، أو المحلى صناعياً بنفس القدر، مما يربك المحللين.
السكر.. حلو المذاق ولكنه خطر - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت.
الفرق بين البيع والربا وبين ربا الفضل وربا النسيئة / للشيخ سالم الطويل - YouTube
الربا - إسلام ويب - مركز الفتوى
مناقشة بحث الدكتور إبراهيم الناصر
موقف الشريعة الإسلامية من المصارف (2)
ربا الفضل والحكمة في تحريمه
بعد أن نقلنا بحث الدكتور إبراهيم بن عبدالله الناصر حول موقف الشريعة الإسلامية من المصارف، ثم أوردنا خلاصة ما ذهب إليه الدكتور إبراهيم؛ نأتي الآن لننقل كلام أهل العلم حول ربا الفضل وربا النسيئة، ثم ننقل رد سماحة الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله على بحث الدكتور إبراهيم.
ما هو ربا الفضل وما هو ربا النسيئة ؟
سئل علماء اللجنة الدائمة عن الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة:
فأجابوا:
ربا النسيئة مأخوذ من النسأ ، وهو التأخير ، وهو نوعان:
الأول: قلب الدَّين على المعسر ، وهذا هو ربا الجاهلية ، فيكون للرجل على الرجل مالٌ مؤجل ، فإذا حلَّ قال له صاحب الدَّين: إما أن تقضي وإما أن تربي ، فإن قضاه وإلا زاد الدائن في الأجل ، وزاد في الدَّين مقابل التأجيل ، فيتضاعف الدَّين في ذمة الناس. الثاني: ما كان في بيع جنسين اتفقا في علة ربا الفضل ، مع تأخير قبضهما أو قبض أحدهما ، كبيع الذهب بالذهب ، أو بالفضة ، أو الفضة بالذهب مؤجلاً أو بدون تقابض في مجلس العقد. أما ربا الفضل: فهو مأخوذ من الفضل ، وهو الزيادة في أحد العوضين ، وجاءت النصوص بتحريمه في ستة أشياء ، وهي: الذهب والفضة والبر والشعير والتمر والملح. الربا - إسلام ويب - مركز الفتوى. فإذا بيع أحد هذه الأشياء بجنسه: حرم التفاضل بينهما ، ويقاس على هذه الأشياء الستة ما شاركها في العلة ، فلا يجوز – مثلاً – بيع كيلو ذهب رديء بنصف كيلو ذهب جيد ، وكذا الفضة بالفضة ، والبر بالبر ، والشعير بالشعير ، والتمر بالتمر ، والملح بالملح: لا يجوز بيع شيء منها بجنسه إلا مِثلاً بمثل ، سواءً بسواء ، يداً بيد.
فصل: الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة:|نداء الإيمان
والربا كله محرم بالكتاب، والسنة، والإجماع؛ أما الكتاب، فقول الله تعالى: وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا [البقرة: 275]. وأما السنة، ففي الصحيحين أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ. قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُنَّ؟ قَالَ: الشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَالسِّحْرُ، وَقَتْلُ النَّفْسِ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ، وَأَكْلُ الرِّبَا، وَأَكْلُ مَالِ الْيَتِيمِ، وَالتَّوَلِّي يَوْمَ الزَّحْفِ، وَقَذْفُ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاَتِ الْمُؤْمِنَات. وفي صحيح مسلم عَنْ جَابِرٍ -رضي الله عنه- قَالَ: لَعَنَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا، وَمُؤْكِلَهُ، وَكَاتِبَهُ، وَشَاهِدَيْهِ، وَقَالَ: هُمْ سَوَاءٌ. وأمّا الإجماع فقال ابن قدامة -رحمه الله- في المغني: وأجمعت الأمة على أن الربا محرم. فصل: الفرق بين ربا الفضل وربا النسيئة:|نداء الإيمان. انتهى. والله أعلم.
المصدر:
الشيخ ابن عثيمين من فتاوى نور على الدرب
الفرق بين البيع والربا وبين ربا الفضل وربا النسيئة / للشيخ سالم الطويل - Youtube
[١٠]
المالكيّة: قالوا إنّ علّة ربا الفَضْل بالفضّة والذّهب الثمنيّة مع وحدة الصّنف في التعاوض، وبالنّظر إلى إمكانيّة اكتنازهما، أو تخزينهما، وبما أنّهما من النُّقود؛ فهما من الضروريات، أمّا العلّة في الأصناف الأخرى فتتمثّل بسبب اتّخاذ تلك الأصناف قوتاً، ولإمكان ادّخارها، مع اتّحاد الصنف. الشافعيّة: قالوا إنّ العلّة في ربا الفَضْل للذّهب والفضّة؛ الثمنيّة، أمّا العلّة في باقي الأصناف؛ فهي الإطعام مع وحدة الصَّنف، فإن وُجد الطُّعم في أيّ شيئَين وُجد الرِّبا، وينتفي بانتفائه، استدلالاً بما أخرجه الإمام مُسلم في صحيحه، عن معمر بن عبدالله بن نضلة -رضي الله عنه- أنّ النبيّ -عليه الصلاة والسلام- قال: (الطَّعَامُ بالطَّعَامِ مِثْلًا بمِثْلٍ) ، [١١] كما يُستدلّ بأنّ الحُكم يدور مع العلّة وجوداً وعَدَماً، فإن وُجد الإطعام وُجد الرِّبا، وإن انعدم الإطعام انعدم الرِّبا، وقالوا بأنّ الذّهب والفضّة من المعادن القيّمة والثمينة، التي تُستعمل في قياس قيمة الأموال.
[١٥]
صور ربا الفَضْل
تتعدّد صور وأشكال رِبا الفَضْل، منها: استبدال عشرة دراهم ورقيةٍ بتسعٍ معدنيّةٍ، أو العكس، واستبدال الذّهب القديم بالذّهب الجديد، مع الاختلاف في وزن كلٍّ منهما، وإن كان القبض في مجلس واحدٍ، ومن الصور أيضاً: شراء الشّيك المؤخّر للاستحقاق، بما هو أقّل من قيمته، ويعدّ هذا الأمر شراء نَقْدٍ بنَقْدٍ، مع الفَضْل والنسيئة، فبذلك جَمْعٌ بين نوعَين من أنواع الرِّبا؛ ربا الفَضْل، وربا النسيئة. [١٥]
المراجع
↑ زين الدين الرازي (1999)، مختار الصحاح (الطبعة الخامسة)، بيروت: المكتبة العصرية، صفحة 117. بتصرّف. ↑ أحمد مختار عمر (2008)، معجم اللغة العربية المعاصرة (الطبعة الأولى)، صفحة 0، جزء 1. بتصرّف. ↑ وهبة الزحيلي، الفقه الإسلامي وأدلته (الطبعة الرابعة)، دمشق: دار الفكر، صفحة 3700-3701، جزء 5. بتصرّف. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن عبادة بن الصامت، الصفحة أو الرقم: 1587، صحيح. ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 1584، صحيح. ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي سعيد الخدري، الصفحة أو الرقم: 2177، صحيح. ↑ الرئاسة العامة لإدارات البحوث العلمية والإفتاء، مجلة البحوث الإسلامية ، صفحة 196-198، جزء 66.