لكن ما يميز الكتاب ده بالذات إنه بيشرح كل اسم من الأسماء الحسنى في حوالي 3 صفحات بس ، بطريقة سلسة وفيها تطبيق عملي في آخر كل اسم، لو كل يوم قرأنا اسم واحد قبل ما ننام، أو في المواصلات، أو في الفواصل بين المذاكرة، هتفرق معانا فعلا.. ويا سلام لو كان مشروع من مشاريع رمضان:))
وأنت الظاهر فليس فوقك شيء وأنت الباطن فليس دونك شيء.. سبحانك ✨ فوائد من الكتاب:..
قال ابن القيم رحمه الله؛ من عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله أحبه لا محالة. كتاب جميل مفيد في باب أسماء الله وصفاته، جزى الله المؤلف خير الجزاء
من عرف الله بأسمائه وصفاته وأفعاله احبه لا محالة!! فقه الأسماء الحسنى ويكيبيديا. قرأت كل يوم اسم من الاسماء الحسنى وعشته في يومه لا اعرف طريقة افضل لقراءه اسماء الله وصفاته من هذه انها نصيحه *
بداية جيدة لمن يريد أن تكون له خلفية عن معاني مبسطة لأسماء الله الحسنى وتطبيقاتها في حياتنا:")..
كتاب بديع يتناول الحديث عن الله العظيم الجميل وهل يوجد علم أفضل من العلم بالله! افتتح الكاتب ببعص المقدمات التأصيلية في باب الأسماء الحسنى وأفرد لها عدة فصول، فتحدث عن عقيدة أهل السنة والجماعة في باب الأسماء والصفات، وفضل العلم بأسماء الله الحسنى، وافتضاء الأسماء لآثارها من الخلق والتكوين والعبودية، إضافةً إلى التحذير من التعامل المنحرف مع الأسماء والصفات، وغير ذلك من المقدمات الضرورية في باب الأسماء الحسنى، وأورد في ذلك عدة فصول.
فقه الأسماء الحسنى 99
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله -صلى الله عليه - وعلى آله ومن ولاه وبعد:
فرغبة منا في تيسير العلم واشاعته بين طلابه سعينا لتوفير جميع المتون وشروحها المهمة لتكوين طلبة العلم ، وقد قطعنا شوطا لابأس به في ذلك ولله الحمد والمنة وحده ، إلا أنه إلى الآن يعاني بعض الأعضاء والزوار من بعض الصعوبات في الوصول للشروح والمتون المرادة لتداخل الشروح أو لقلة الخبرة التقنية. فقه الأسماء الحسنى - عبد الرزاق بن عبد المحسن العباد البدر - طريق الإسلام. من أجل هذا وذاك جاء هذا الموضوع ليكون موضوعا مرجعا جامعا مرتبا بإذن الله لكل المواد العلمية الموضوعة حاليا في شبكتنا ومرتبا على حسب أبواب الفنون العلمية (العقيدة، الفقه، الحديث،... ) وسنحاول أيضا ترتيبها على مستويات الطلب (المبتدئ ، المتوسط ، المنتهي) سيتم تحديثه تبعا بعد إضافة أي شرح جديد. من هـــــــــــنا
فقه الأسماء الحسنى ويكيبيديا
دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم وفي هذا يقول العلاَّمة ابن القيِّم -رحمه الله-: إن دعوة الرسول تدور على ثلاثة أمور: تعريف الربِّ المدعو إليه بأسمائه وصفاته وأفعاله، الأصل الثاني: معرفة الطريقة الموصلة إليه، وهي ذكره وشكره وعبادته التي تجمع كمال حبّه وكمال الذلّ له، الأصل الثالث: تعريفهم ما لهم بعد الوصول إليه في دار كرامته من النعيم الذي أفضله وأجله رضاه عنهم وتجلّيه لهم ورؤيتهم وجهه الأعلى وسلامه عليهم وتكليمه إياهم.
الموضوع الثالث والعشرون: يذكر الكاتب الأحد الواحد. الموضوع الرابع والعشرون: يذكر الكاتب الصمد. الموضوع الخامس والعشرون: يذكر الكاتب الهادي. الموضوع السادس والعشرون: يذكر الكاتب الوهاب. الموضوع السابع والعشرون: يذكر الكاتب الفتاح. الموضوع الثامن والعشرون: يذكر الكاتب السميع. الموضوع التاسع والعشرون: يذكر الكاتب البصير. الموضوع الثلاثون: يذكر الكاتب العليم. الموضوع الحادي والثلاثون: يذكر الكاتب اللطيف، الخبير وغيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب. ص516 - كتاب موسوعة شرح أسماء الله الحسنى - المقدم المؤخر جل جلاله - المكتبة الشاملة. أقرأ التالي منذ 11 ساعة قصة جبل الأهوال منذ 11 ساعة قصة قصيدة يا منزلا لم تبل أطلاله منذ 12 ساعة قصة قصيدة وقد زعمت يمن بأني أردتها منذ 12 ساعة قصة قصيدة هل تذكرن بنجد يوم ينظمنا منذ 12 ساعة قصة قصيدة هزئت إذ رأت كئيبا معنى منذ 12 ساعة قصة قصيدة نوران ليسا يحجبان عن الورى منذ 12 ساعة قصة قصيدة لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها منذ 12 ساعة قصة قصيدة كتبت تلوم وتستريب زيارتي منذ 12 ساعة قصة قصيدة راحت رواحا قلوصي وهي حامدة منذ 12 ساعة قصة الطفلة اليتيمة
وهو -سبحانه- بصير بأعمال المشركين، قال -تعالى-: ( وَلَتَجِدَنَّهُمْ أَحْرَصَ النَّاسِ عَلَى حَيَاةٍ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا يَوَدُّ أَحَدُهُمْ لَوْ يُعَمَّرُ أَلْفَ سَنَةٍ وَمَا هُوَ بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذَابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللَّهُ بَصِيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَ)[البَقَرَة: 96]، أي: أن الله ذو إبصار بما يعملون، لا يخفى عليه شيء من أعمالهم، بل هو بجميعها محيط، ولها حافظ ذاكر. فالله يبصر كلَّ شيء وإن دق وصَغُر، فيبصر دبيب النملة السوداء في الليلة الظلماء، على الصخرة الصماء، ويبصر ما تحت الأرضين السبع، كما يبصر ما فوق السموات السبع.
ليس كمثله شيء وهو السميع البصير دليل على
2- اثبات السمع والبصر لله تبارك وتعالى بعد نفي المثلية ( اي الشبيه) فيه تنبيه الى ان اثبات الصفات لله عز وجل على الوجه الائق لا يلزم منه التمثيل. 3- الرد على المشبهة الممثلة وذلك في قوله سبحانه ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ). 4- الرد على أهل التعطيل وذلك من قوله سبحانه (وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ). 5- اثبات صفة السمع واسم السميع واثبات صفة البصر واسم البصير لله تبارك وتعالى. 6- فيها تقريرا لقاعدة أهل السنة و هي ( الاجمال في النفي والتفصيل في الاثبات). 7- انه يقتصر في سياق التمدح والثناء على الله على نفي مماثلة المخلوقين لله فقال سبحانه ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) لان نفي مماثلة الخالق لعبده ليس فيه مدح. 8- تقديم النفي عن الاثبات. 9- كثرة الصفات لله تبارك وتعالى وهذا مأخوذ من قوله تعالى ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) أي لكثرة صفاته ونعوته وعظمتها سبحانه وتعالى. 10- فيها دليل لمن قال بتفضيل السمع على البصر لانه قدم. ليس كمثله شيء وهو السميع البصير سورة الشورى. 11- الحث على مراقبة الله في الاعمال والاقوال لانه سبحانه يسمع ويبصر. 12- وجوب افراد الله بالعبادة لان الاية جاءت في سياق اثبات ذلك. 13- قطع الطمع في ادراك كيفية صفات الله عز وجل لانه سبحانه ( لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ).
الوقفة الثالثة:
في دلالة الآية على قطع الطمع عن إدراك كيفية الصفات لله تعالى؛ قال تعالى: ﴿ وَلَا يُحِيطُونَ بِهِ عِلْمًا ﴾ [طه: 110]. القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الشورى - الآية 11. والقاعدة في ذلك ما تلقاه العلماء وأهل السنة عن الإمام مالك رحمه الله لَما سُئل عن الاستواء، قال: (الاستواء معلوم والكيف مجهول، والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة)، وهكذا في جميع الصفات فالكيف مجهول لنا. الوقفة الرابعة:
في دلالة الآية أن الواجب نفي التشبيه عنه سبحانه، ثم إثبات الصفات له تعالى، وهذا على عكس طريقة أهل البدع ممن ينفي الصفات؛ لأنهم يقعون في التشبيه أولًا في أنفسهم ثم يعطلون ثانيًا، وهذا عكس منهج القرآن من نفي التشبيه ثم الإثبات؛ الآية: ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾. الوقفة الخامسة:
في دلالة الآية على أنه سبحانه السميع البصير؛ ﴿ وَهُوَ السَّمِيعُ ﴾ لجميع الأصوات على اختلاف اللغات وتفنن الحاجات، ﴿ الْبَصِيرُ ﴾ يبصر كل شيء صغُر أو كبُر، ويرى دبيب النملة السوداء، في الليلة الظلماء، على الصخرة الصماء. الوقفة السادسة:
أن تماثل المسميات لا يعني تماثل المسمى به، وفي ذلك يقول العلامة الأمين الشنقيطي: ووصف نفسه بالسمع والبصر في غير ما آية من كتابه، قال: ﴿ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌ ﴾ [الحج: 75]، ﴿ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ﴾ [الشورى: 11]، ووصف بعض الحوادث بالسمع والبصر؛ قال: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ فَجَعَلْنَاهُ سَمِيعًا بَصِيرًا ﴾ [الإنسان: 2]، ﴿ أَسْمِعْ بِهِمْ وَأَبْصِرْ يَوْمَ يَأْتُونَنَا ﴾ [مريم: 38].