– التراجم: وهي مراجع تقدم معلومات عن أشخاص قد تميزوا في مجال معين وفي زمن معين. – الكتب السنوية: هو مرجع يصدر بصفة سنوية يقوم بتسجيل كل التغيرات التي تطرأ في هذه السنة في مجالات المعرفة البشرية. أهمية المراجع والمصادر في البحث العلمي:
تتمثل أهمية المصادر والمراجع في مساهمتها في إيجاد المعلومات وتفسيرها وشرحها للباحث العلمي فهي:
– تستطيع الإجابة عن جميع التساؤلات والاستفسارات التي تواجه الباحث العلمي أثناء كتابته لأبحاثه. – تعطي قيمة إضافية للبحث و إسنادا قويًا للمعلومات الواردة به. – تلفت النظر إلى مدى إطلاع الباحث وخبرته في مجال البحث العلمي. – يتم الاعتماد عليها في حل المشكلات الخاصة بموضوع البحث بصورة دقيقة. مصدر مؤول - ويكيبيديا. – تمثل المصادر والمراجع حلقة الوصل بين الماضي والحاضر. – تعطي المصادر والمراجع إمكانية لرصد التطور العلمي الحاصل في جميع مجالات المعرفة و البحث. – تساهم المصادر والمراجع في تنمية المعرفة من خلال تراكم المعلومات والخبرات والإحاطة بها. – تعتبر المصادر والمراجع وسيلة لتبادل الحضارات والثقافات بشكل غير مباشر. – تبين المصادر والمراجع مدى حداثة المعلومات التي يستخدمها الباحث. استنتاجات حول المصادر و المراجع
يمكننا مما سبق استنتاج ما يلي:
– المراجع هي كتب وضعت للاستشارة بخصوص معلومة معينة.
المصدر واسم المصدر
المصدر المؤول هو تركيب يتكون من حرف مصدري يليه جملة اسمية أو فعلية. والحروف المصدرية التي تتصدّر تركيب المصدر المؤول هي: أنْ، أنَّ، لو، كي، ما (المصدرية الزّمانية)، همزة التسوية. [1]
أنْ: تدخل على الفعل المضارع: عَزمتُ على أنْ أقتلعَ الأشواكَ (عزمتُ على اقتلاعِ الأشواكِ)
وعلى الفعل الماضي: ارتاحَ العاملُ بعد أنْ قلعَ الأشواكَ (ارتاحَ العاملُ بعدَ قلعِ الشّوكِ)
الإعراب [ عدل]
تُعرب المصادر المؤولة إعرابًا مفصلًا حسب موقعها في الجملة، ثم يقال: والمصدر المؤول من (أَنْ والفعل)، أو (ما والفعل)، أو (أَنَّ واسمِها وخبرِها) في محل رفع أو نصب أو جر حسب موقعه في الجملة. [1] ومن الأمثلة على ذلك:
- قال تعالى: «وأن تصوموا خيرٌ لكم». والتأويل (صيامُكم خيرٌ لكم). المصدر واسم المصدر. أنْ: حرف مصدري ونصب لا محل له من الإعراب. تصوموا: فعل مضارع منصوب ب (أنْ المصدرية) وعلامة نصبه حذف النون، لأنه من الأفعال الخمسة. والمصدر المؤول (أن تصوموا) في محل رفع مبتدأ. - قوله تعالى: «ومن اّياته أنْ خلقكم من تراب». والتأويل (ومن اّياته خلْقُكُم من تراب). المصدر المؤول (أنْ خلقكم) في محل رفع مبتدأ مؤخر. - قوله تعالى: «قال إنّي ليحزنني أن تذهبوا به وأخاف أن يأكله الذئبُ وأنتم عنه غافلون».
مصدر ميمي - ويكيبيديا
المصدر الميمي هو مصدر أو اسم جامد مشتق من لفظ الفعل يدل على حدث غير مقترن بزمن مبدوء بميم زائدة تميزه عن المصدر العادي ولا يختلفان في المعنى لكن المصدر الميمي أقوى دلالة على الحدث مِن المصدر الأصلي. أو هو اسم دل على المعنى المجرد من الزمن مثل المصدر. المصدر الميمي أوزانه وطريقته هي نفس أوزان وطريقة صوغ اسمي الزمان والمكان (في الثلاثي وغير الثلاثي)، واسم المفعول من غير الثلاثي، ويختلف في أنه يمكن إحلال المصدر العادي محله. صَوْغُه [ عدل]
يصاغ من الثلاثي على وزن مَفْعَل أو مَفْعِل ، نحو: [مَشْرَب، مَجْلَس، مَوْعِد، مَوْضِع، مَوْقِع، موعَى، مأوَى،... ] تقول:
ويصاغ من غير الثلاثي على وزن اسم المفعول نفسِه. نحو: [مُدَحْرَج، مُقاتَل، مُسْتَخْرَج... ]. أو يأتي من غير الثلاثي على وزن الفعل المضارع مع إبدال حرف المضارعة ميماً مضمومة وفتح ما قبل الآخر. فنقول:
أخرج: مُخْرَج، أقام: مُقام، استغفر: مُستغفَر. ما معنى مصدر. ملاحظات [ عدل]
علامة الكلمة أن تكون مصدراً ميمياً أننا نستطيع أن نحذفها، ونضع بدلها المصدر الأصلي للفعل دون أن يتغير المعنى. قوله تعالى:
( وَ سَيَعْلمُ الَّذِينَ ظلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ) [1]
قد تزاد على صيغة المصدر الميمي تاء في آخره.
مصدر مؤول - ويكيبيديا
معنى مصدر قلبى في علم النحو هو المصدر المشتق من أفعال الحواس الباطنة مثل التعظيم والخشية والخوف والجرأة والرغبة والرهبة.........
فتقول مثلا: بكيت خشية من الله. و المفعول له أو يسمى المفعول لأجله والمفعول من أجله هو مصدر قلبي.
وعلى هذا لا تعمل المصادر التي لا يراد بها الحدوث مثل (أُحب صوت المطرب، أَنت واسع
العلم)، ولا المصادر المؤكدة مثل (أَكرمت إكراماً الفقيرَ) فالفقير مفعول للفعل (أَكرم)
والمصدر مؤكد لا عمل له، ولا المصادر المبنية للنوع أَو العدد مثل (زرت زورتين أخاك
فإذا له صوتٌ صوتَ سبع) فـ(أَخاك) نصب بالفعل (زرت) لا بالمصدر المبين للعدد، و(صوتَ)
لم تنصب بالمصدر السابق (صوتٌ) ولكن بفعل محذوف تقديره (يصوت). وكذلك المصادر
المصغرة لا تعمل فلا يقال (سرني فُتيْحك الباب). أحكام ثلاثة:
1- لا يتقدم مفعول المصدر عليه إلا إذا كان المصدر نائباً عن فعله مثل: (المجرمَ
حبساً) أَو كان المعمول ظرفاً أَو جاراً ومجروراً مثل: (تتجنب بالدار المرور). ولا
يقال: (الفقيرَ يعجبني إكرامك). 2- إِذا أُريد إِعمال المصدر أُخر نعته: (تفيدك قراءَتُك الدرس الكثيرةُ) ولا يقال
(تفيدك قراءَتك الكثيرةُ الدرسَ). 3- يجوز في تابع المعمول المضاف إِليه المصدر الجر مراعاةً للفظ والرفع أَو النصب
مراعاةً للمحل مثل: (سررت بزيارة أَخيك وأَبيه = وأَبوه). مصدر ميمي - ويكيبيديا. (ساءَني انتهارُ الفقيرِ
والمسكين = والمسكينَ). ملاحظة: للمصدر الميمي ولاسم المصدر في عملهما عمل المصدر كل الأحكام المتقدمة.