قالت المخابرات الروسية، الأسبوع الماضي، إن الغرب يستعين بمقاتلين من منطقة الشرق الأوسط في أوكرانيا، وقبل يومين قالت صحيفة «وول ستريت جورنال» الأميركية إن الروس يستعينون بمقاتلين من سوريا في أوكرانيا. ونشر رجل الشيشان القوي رمضان قديروف، المتمرد السابق الذي تحول حليفاً للكرملين، مقاطع فيديو لمقاتلين شيشانيين في أوكرانيا، وقال إن بعضهم قُتلوا في المعارك، حسبما نشر موقع «سكاي نيوز» العربية. كما نقل الموقع نفسه سفر عشرات آلاف المتطوعين إلى أوكرانيا للانضمام إلى قواتها، دون تحديد جهة قدومهم، وذلك وفقاً لوزير الخارجية الأوكراني دميترو كوليبا. مستشفى الشرق الاوسط الطبي (الحد) - Middle East Medical Center Hidd. والسؤال الآن هو: مَن نصدق؟ سألت متخصصاً في المنطقة وأجابني قائلاً: «كلا الطرفين يجند ميليشيات». حسناً، لماذا من منطقة الشرق الأوسط والحرب في أوكرانيا، وليست ذات طابع ديني إسلامي؟ الإجابة: «إذا لم تكن الارتزاق» فما الذي يمكن أن نسميه! وبالطبع فإن المعلومات بهذا الصدد شحيحة، وكما يقال فإن «أولى الضحايا في الحروب هي الحقيقة»، وحجم البورباغندا الغربية والروسية عالية جداً، وجزء من المعركة هي معركة إعلامية استُخدمت فيها كل الأدوات حتى «سناب شات» وتطبيق «تيك توك».
مستشفي الشرق الاوسط بالاسكندرية
المانيا
أوكرانيا
اختيارات المحرر
مستشفى الشرق الاوسط الحد
خلقت هذه العوامل مجتمعة أزمة قوّضت نظام الرعاية الصحيّة اللبناني وحجبت عن المستشفيات ومقدمي الرعاية الصحيّة الموارد اللازمة لتقديم جودة الرعاية التي كانت سمة مميزة في المنطقة. وتشير التقديرات إلى أن الانخفاض الكبير في قيمة العملة اللبنانية أدّى إلى انخفاض بنسبة تصل إلى 80 في المائة من الدخل السابق للأطباء والعاملين الآخرين في مجال الرعاية الصحيّة. وقد وجّه تسلسل الأحداث هذا ضربة ساحقة للعديد من العاملين اللبنانيين السابقين في مجال الرعاية الصحيّة، مما أجبرهم على البحث عن فرص بديلة في أماكن أخرى. وفي أيلول 2021، أشار تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن حوالي 40 في المائة من الأطباء المهرة و30 في المائة من الممرضين المسجلين قد غادروا لبنان منذ تشرين الأول 2019. كان لهذه الأزمات متعددة الطبقات تأثير سلبي مدمّر على السكان اللبنانيين، كما أدى فقدان القوة الشرائية للعملة اللبنانية إلى جعل الرعاية الصحيّة غير متاحة للعديد من الأشخاص الذين لم يعودوا قادرين على الحصول على حتى أبسط احتياجاتهم الصحيّة. مستشفي الشرق الاوسط بالاسكندرية. وقد أصبح العديد من المرضى يواجهون قراراً صعباً بإنهاء علاجاتهم بسبب القيود المالية. إن هذا الأمر لا يضر فقط بقضايا الرعاية الصحيّة الحالية، بل يؤدي أيضاً إلى تفاقم صحتهم النفسية ورفاهيتهم.
الشرق الاوسط مستشفى
توفيت امرأة حامل وطفلها الذي لم يولد بعد أن ضربت غارة جوية روسية مستشفى للولادة في مدينة ماريوبول الأوكرانية. وبحسب تقرير نشرته صحيفة «ذا صن» البريطانية، أظهرت صورة مروعة المرأة وهي محمولة على نقالة من المستشفى وتصرخ: «اقتلني، اقتلني» بعدما فقدت طفلها - قبل أن تموت هي نفسها. وقتل في الهجوم ثلاثة أشخاص على الأقل بينهم فتاة وأصيب 17 آخرون. وشوهدت المرأة النازفة وبطنها منتفخاً محمولة على نقالة بجوار سيارات محترقة وتم نقلها على وجه السرعة إلى مستشفى. أدرك المسعفون أنها تفقد طفلها، وقالوا إنها صرخت لهم: «اقتلوني الآن! ». وجد الجراح تيمور مارين حوض المرأة محطماً ووركها مفصول. وقال الجراح إن المسعفين قاموا بإخراج الطفل بعملية قيصرية، لكنه «لم يظهر أي علامات على الحياة»، ليعودوا ويكافحوا لإنقاذ الأم. مستشفى الشرق الاوسط الحد. وأضاف: «أكثر من 30 دقيقة من إنعاش الأم لم تسفر عن نتائج كلاهما مات». في خضم الفوضى التي أعقبت الغارة الجوية، لم يكن لدى المسعفين الوقت الكافي للحصول على اسم المرأة قبل أن يأتي زوجها ووالدها لتسلم جسدها. وقال الأطباء إن شخصاً ما على الأقل جاء لاستعادتها حتى لا ينتهي بها الأمر في المقابر الجماعية التي تم حفرها لكثير من القتلى في ماريوبول.
وبعد إدخاله إلى مستشفى في هذه المدينة الواقعة في سيبيريا الغربية، وُضع في قسم الإنعاش على أجهزة التنفس الصناعي، وكان في غيبوبة وفي حال خطرة قبل نقله إلى العاصمة الألمانية. وأكدت منظمة «سينما فور بيس» الألمانية غير الحكومية المدافعة عن حقوق الإنسان، أنها تموّل الرحلة المجهزة بالمعدات الطبية من أموال خاصة، من دون الكشف عن أسماء المانحين، وفق بيزيلي. الشرق الاوسط مستشفى. وأكد الأطباء الروس أن تشخيصهم الأولي أظهر أنه تعرّض لـ«اضطراب في عملية الأيض» ناجم عن هبوط مفاجئ في مستويات السكر في دمه. واعتبرت الناطقة باسم المعارض كيرا يارميش، أن رفض الأطباء الروس في البداية نقل نافالني هو مخطط «لشراء الوقت»، وجعل تعقّب أثر السم أمراً مستحيلاً، ما «يهدد حياته بشكل خطير». ووافق المستشفى أخيراً في المساء، بعد معاينة أطباء ألمان المريض، وتوجيه زوجته يوليا نافالنايا رسالة إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، تطلب فيها السماح بإجلائه فوراً. ولجأت عائلة المعارض أيضاً إلى المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان. كان مستشفى شاريتيه في برلين عالج عام 2018 معارضاً روسياً آخر هو بيوتر فيرزيلوف، نقلته المنظمة غير الحكومية نفسها فيما كانت حالته خطرة، وخلص الأطباء الألمان إلى أنه كان «على الأرجح» ضحية تسمم.
وأضاف أن الاستثمار الطبي أصبح أكثر تكلفة عن السنوات الماضية، حيث تم بناء فرع المستشفي بالمهندسين في أواخر التسعينات بتكلفة تتراوح بين 15 و20 مليون جنيه، بينما تم بناء فرع المستشفي بأكتوبر في الفترة الأخيرة بتكلفة وصلت إلي 70 مليون جنيه. وفي النهاية قال الدكتور أنور حلمي رئيس مستشفي مصر للطيران السابق، "حققت أغلب طموحي طبيا وإداريا، بعدما وصلت لأعلي منصب في مستشفي مصر للطيران، الذي بدأت فيه كأخصائي حتي انتهيت كرئيس مجلس إدارة لمدة 5 سنوات"، مضيفا "يكفيني أن الله قدر لي خدمة الناس.. وطموحي أن يجعلنا دائما أداة لعلاج المرضي".