وصف الإختبار: هذا الاختبار يحدد لك نوع شخصيتك الحقيقية من خلال الاجابة عن 5 اسئلة فقط. من ولد معك من المشاهير هذا الاختبار يحدد لك من ولد معك في نفس اليوم من المشاهير, أدخل تاريخ ميلادك وشارك نتيجتك. كم عمرك بـ 15 سؤال ؟ هذا الاختبار يستطيع ان يحزر عمرك الحقيقي عبر اجابتك عن 15 سؤال بكل صراحة. سؤال واحد إن اجبت عنه بشكل صحيح فانت مريض نفسيا هذا الاختبار عبارة عن سؤال واحد في علم النفس لو تمكنت من الاجابة عنه بشكل صحيح فانت دون شك تعاني من مشاكل نفسية, هذا الاختبار اجراه علماء النفس على الكثير من المرضى النفسيين. هل انت شخص بارد المشاعر ؟ هذا الاختبار يحدد لك فيما اذا كنت من انواع الاشخاص باردو المشاعر ام ملتهبي المشاعر. اختبار بالالوان لمعرفة صفات الشخصية في دقيقة واحدة | مجلة الجميلة. اختبر عمرك العقلي هذا الاختبار يساعدك على معرفة عمرك العقلي بغض النظر عن عمرك الحقيقي اعرف شبيهك من الحيوانات هذا الاختبار يحدد لك شبيهك الانسب لشخصيتك من الحيوانات, جاوب بكل صراحة فلن يتم مشاركة اجاباتك
اختبار بالالوان لمعرفة صفات الشخصية في دقيقة واحدة | مجلة الجميلة
سيكون الثناء ، والاعتراف بإنجازاتهم ، وكلمات الإعجاب ، وحتى التصفيق من المجموعات أهم شيء يمكنك القيام به من أجلهم. انت شخصية من النوع C
الشخصية من النوع C هي فرد شديد التركيز على التفاصيل ويحب أن يشارك في أشياء يمكن التحكم فيها ومستقرة. إنهم مهتمون بالدقة والعقلانية والمنطق. الأشخاص الذين لا يبدو أنهم يتحكمون في عواطفهم سوف يزعجهم لأن الشخصيات من النوع C تعتقد أن كونك عاطفيًا يجعل الموضوعية صعبة أو ربما مستحيلة. كما أنهم يكرهون التواجد حول أشخاص مليئين بالضجيج ، لأنهم يرغبون في الحقائق والدقة والمنطق. قد لا تكون عواطف الآخرين أولوية بالنسبة لهم ، لأنهم يميلون إلى السعي وراء الحقائق وترك الرقائق تسقط أينما كانوا. انت شخصية من النوع D
تأخذ شخصية من النوع D وتيرة أبطأ وأسهل تجاه عملهم وحياتهم بشكل عام. إنهم يسعون إلى الأمان وطول العمر في الوظيفة ويسعدون جدًا بالقيام بمهمة متكررة ، يومًا بعد يوم. يتيح لهم التكرار أن يصبحوا ماهرين جدًا فيما يقومون به. وبالمثل ، لن يعجبهم إذا تغيرت القواعد كثيرًا ، لأن هذا يتعارض مع رغبتهم في تقليل التغيير والالتزام بما يعرفون أنه يعمل. بالنسبة للشخصية من النوع D ، على الرغم من أن الطريقة الحالية قد تكون مزعجة ، إلا أنهم قلقون من أن المجهول قد يكون أسوأ.
ونسبت بيركس بعض هذه الأسباب إلى مدير الوكالة الدكتور روبرت ريدفيلد، بصفته "مُعيَّنًا سياسيًا" في إدارة ترامب. وتناولت أيضًا الصعوبات التي واجهتها لإقناع مسؤولي مراكز مكافحة الأمراض والسيطرة عليها للاعتراف بالانتشار واسع النطاق لفيروس كورونا، بالقول: "سوف يشكك الموظفون في كل ما صدر عن بوب وهذا البيت الأبيضورغم ذلك، وبالتوازي مع إقصاء الرسائل السياسية لرسائل الصحة العامة، كتبت بيركس أنها قامت مع بعض الأطباء في الاستجابة لـ"كوفيد-19" من خلال وضع ميثاق قوامه: إذا تم فصل أي منهم، فإن ريدفيلد، والدكتور أنطوني فاوتشي مدير المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية، والدكتور ستيفن هان مفوض إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، سيستقيلون جميعًا احتجاجًا على ذلك. ولفتت إلى أن "لم أكن آمل بأن أُطرد، ولم أرغب بالاستقالة بلا الآخرينوأضافت: "لم أعتقد أن رحيلي سيغير أي شيء للأفضل. اتهام إدارة ترامب بالإهمال لن ينتج عنه فجأة استجابة مختلفة للجائحةوعقب إجراء بيركس مقابلة مع دانا باش من CNN في أغسطس/ آب 2020، قالت يها إنّ الفيروس "منتشر على نطاق واسع"، كتبت بيركس أنّ ترامب استدعاها وطلب منها إعطاء اسم الشخص الذي حجز لها المقابلة، قائلاً إنّ "هذا كل شيء!
هذا الاختبار ليس دقيقًا على الإطلاق، وهو من الاختبارات المشهورة والشائعة لكثير من الاسباب؛ أولها سهولته وسهولة إجرائه وإنشاء اختبارات محاكية له بكثير من اللغات، إضافة لكونه من الاختبارات التي تقدم نتائج إيجابية بالمجمل، ولا يقدم سلبيّات حقيقيّة في الشّخصية، بل مجرد انتقادات لطيفة. الشركات تفضل استخدام هذا الاختبار في فهم إمكانيات الموظفين أيضًا لأن نتائجه سهلة الفهم ولا تحتاج لقراءة مطولة لفهمها. اختبار يقوم بعمل تحليل لشخصيتك بنقرة واحدة "وفق دراسة حقيقية " - أمين المتولى. السبب الأهم الذي يجعل هذا الاختبار منخفض الدقّة هو التصنيف ؛ الاختبار لا يقدم الأرقام فقط وإنما يقوم بعد ذلك بتصنيف الشخصية ضمن فئات محددة على محاور الشخصية الرئيسية، هذا يسهّل تعامل الأشخاص غير المختصين مع الاختبار، ولكنه يخفّض من دقته بشكل كبير، ولكنه ليس خاطئًا بالكامل. بالطبع، يمكنك استخدام الاختبار السابق لو أردت، ومن المحتمل جدًا أن النتائج ستكون جيدة بما فيه الكفاية للحصول على القليل من الضحكات مع أصدقائك وعائلتك، وربما حتى لحصولك على عمل في شركة ما تعتمد هذا النوع من الاختبارات لقبول موظفيها. ولكن هناك اختبار أكثر دقة، ويحتاج المزيد من الفهم. اختبار Big Five من اختبارات النفسية الأكثر دقة في العالم حاليًا، وهو من الاختبارات التي تُقدم أرقامًا على محاور الشخصية الخمسة الرئيسية، أغلب الاختبارات الإنترنتية المبنية على هذا الاختبار تقدم أرقامًا دون أي شرح مفصّل عن معناها، وهذا ما يدفع الناس بعيدًا عنه في كثير من الأحيان، ولكن يمكن الحصول على فهم طفيف لهذه الأرقام بقراءة سريعة، أما الفهم المعمّق لها فهو بحاجة لشرح مطوّل.
اختبار يقوم بعمل تحليل لشخصيتك بنقرة واحدة "وفق دراسة حقيقية " - أمين المتولى
(الترجمات العربية المستخدمة في الشرح التالي مستخدمة في كتاب المرجع في مقاييس الشخصية: تقنين على المجتمع الكويتي للكاتب بدر الأنصاري)
محور الانبساطيّة Extraversion: ويمكن معرفة مقدار الاجتماعية وأهمية التفاعلات البشرية في حياة الشخص من خلال النظر إلى هذا المحور. كلما ازداد الرقم كلما ازدادت رغبة الشخص في الانغماس في الحياة الاجتماعية وكان أكثر تقبلًا للآخرين من حوله. انخفاض الرقم يشير لكوّن العلاقات الاجتماعية ترهق الشخص. محور العصابية Neuroticism: وهو محور لقياس المشاعر السلبية بالمجمل. الأشخاص ذوو العصابية الأعلى أكثر عرضة للقلق والاكتئاب والغضب والمشاعر السلبية الأخرى، بينما أصحاب النتائج الأدنى أكثر استقرارًا نفسيًا وأبعد عن المشاعر السلبية. محور الطيبة Agreeableness: ويشير هذا المحور إلى المشاعر بين الأفراد مثل العطف والحب والحنان والتسامح. وبشكل عام من المحتمل للأنثى الحصول على نتيجة عالية على هذا المحور مقارنة بالذكر، ولهذه الصفة تأثيرات سلبية خطيرة في حال انعدامها أو ازديادها بشكل مبالغ فيه. محور يقظة الضمير Conscientiousness: يشير إلى مقدار ضبط الذات والالتزام في السلوك والواجبات العامة، وكلما ازدادت النتيجة على هذا المحور كلما كان الشخص أكثر إخلاصًا في عمله وأكثر التزامًا في الحياة بشكل عام.
لذلك فقد عرَّف الباحثون الشخصيَّة بطرق مُختلفة كثيرة، ولكن ما اتفقوا عليه هو أنَّها مجموعتك الخاصَّة من الأفكار والمشاعر والسلوكيَّات؛ هي تلك الصفات التي تجعلك فريدًا والتي تكون ثابتة لُمدَّة طويلة وتنطبق على مواقف عِدَّة أثناء تفاعلك مع بيئتك والأشخاص حولك، وليس من السهل تغييرها. بدراسة الشخصيَّة علميًّا، الصفات التي تجعلنا نحن كما قلنا، وكيفيَّة تفاعل هذه الصفات مع محيطنا وبيئتنا، وكيف يؤثِّر هذا التفاعل على عملنا وصداقاتنا وعلاقاتنا بالآخرين، قد نتمكَّن من أن نُحدِّد كيف تؤثِّر شخصيّة الإنسان على محيطه والأشخاص من حوله، كيف يرى الأشياء ويتأثَّر بها، وبما أن السلوك البشري اجتماعي في الأساس، فإنّ معظم ما نفعله ونقوم به مُرتبط بوجودنا في جماعة وتفاعلنا فيها، فشخصياتنا تتأثَّر وتؤثِّر في هذا التعامل، وإن عرفنا "نوع" شخصيِّتنا فإننا قد نسنتطيع التحكُّم في هذا التعامل على الأقل. يبدو هذا سهلًا نظريًّا، فلنعرف أفضل صفاتنا لنُنميها ولنعرف صفاتنا السيِّئة لنلتقطها ونرميها بعيدًا، كيف نعرف ذلك؟ لمَ لا نستخدم اختبارًا بسيطًا نسأل فيه الناس كيف يتصرَّفون في مواقف معيَّنة؟ نستطيع أن نعرف من خلال ذلك كل ما نريده، أليس هذا سهلًا؟
ولكن هنا يكمن مربط الفرس حيث تظهر عِدَّة مشاكل تمنعنا من أخذ نتائج هذه الاختبارات بجديَّة، أهمها ما يحدث عندما تطلب من شخصٍ ما أن يُقيِّم نفسه على اختبار للشخصيَّة، فإن صَّحة (validity) هذا الاختبار تُصبح مُغالطة حيث أنَّك هُنا تضع موضوعيَّة التقييم الشخصي على عاتق الشخص الذي يقوم بالاختبار.