أمير الرياض يؤدي صلاة الميت على الأمير عبدالرحمن بن سعد الثاني
أدى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن بندر بن عبدالعزيز أمير منطقة الرياض ، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة, عقب صلاة العصر اليوم، صلاة الميت على صاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن سعد (الثاني) بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود -رحمه الله-، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض. وأدى الصلاة مع سموه سماحة مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء الرئيس العام للبحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ، وصاحب السمو الأمير فهد بن عبدالله بن محمد، وصاحب السمو الأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن، وصاحب السمو الأمير عبدالرحمن بن سعود الكبير، وصاحب السمو الملكي الأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير نواف بن محمد بن عبدالله، وصاحب السمو الأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان، وصاحب السمو الأمير بندر بن سعد بن عبدالرحمن بن فيصل (أخو الفقيد)، وأصحاب السمو الأمراء أبناء الفقيد (تركي، وسعد) وعدد من المسؤولين، وجمع من المواطنين. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة اليوم ولا يعبر عن وجهة نظر مصر اليوم وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة اليوم ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة علي المصدر السابق ذكرة.
- فهد بن محمد بن عبدالرحمن ال ثاني
- احترام خصوصيات الاخرين كرتون
- احترام خصوصيات الاخرين في
فهد بن محمد بن عبدالرحمن ال ثاني
أدى أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر، ونائبه الأمير محمد بن عبدالرحمن، عقب صلاة العصر اليوم (الخميس)، صلاة الميت على الأمير عبدالرحمن بن سعد (الثاني) بن عبدالرحمن بن فيصل آل سعود، وذلك بجامع الإمام تركي بن عبدالله بالرياض. وتقدم الصلاة مع أمير الرياض مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، والأمير فهد بن عبدالله بن محمد، والأمير تركي بن عبدالله بن عبدالرحمن، والأمير عبدالرحمن بن سعود الكبير، والأمير سطام بن سعود بن عبدالعزيز، والأمير نواف بن محمد بن عبدالله، والأمير سعود بن عبدالله بن ثنيان. كما أدى الصلاة الأمير بندر بن سعد بن فيصل (أخو الفقيد)، وابنا الفقيد الأميران "تركي، وسعد"، وعدد من الأمراء والمسؤولين وجمع من المواطنين.
Powered by Dimofinf CMS v5. 0. 0 Copyright © Dimensions Of Information. جميع مايكتب في هذة الصحيفة يمثل رأي الكاتب ولايمثل رأي او توجة صحيفة صدى بوك 2011م.
احترام خصوصيات الآخرين - YouTube
احترام خصوصيات الاخرين كرتون
ومن أسوأ الأخلاق هو التحدث عن خصوصيات الآخرين وأسرارهم الشخصية ونشرها أمام الآخرين بهدف الإساءة إليهم وإيذائهم، وربما يؤدي ذلك إلى إيجاد مشاكل عائلية أو أخلاقية أو اجتماعية، وهو نوع من أنواع التعدي والعدوان على الآخرين، وهو أمر محرم شرعاً. احترام خصوصيات الاخرين في. أسباب الفضول
للفضول والتطفل أسباب ودوافع عديدة، وقد تختلف من شخص لآخر، ونشير إلى أبرزها في النقاط الآتية:
1- غياب الاهتمامات المفيدة:
إذا لم يكن لدى الشخص اهتمامات مفيدة في حياته، وليس لديه أية أهداف واضحة ولا محددة، ويعيش فراغاً كبيراً فإنه يتسلى بالحديث عن خصوصيات الآخرين وقضاياهم الخاصة، وينشغل بالقيل والقال. أما الشخص المشغول بتحقيق أهدافه واهتماماته المفيدة في حياته فليس لديه أي وقت للتطفل والفضول، ولا يهمه معرفة خصوصيات الآخرين لأنها لا تعنيه في شيء. وقد أشار الإمام علي (عليهم السلام) إلى ذلك بقوله: «مَنِ اشتَغلَ بالفُضولِ فاتَهُ مِن مُهِمِّهِ المَأمولُ»[10] ، وقوله (عليهم السلام): «مَن شَغَلَ نَفسَهُ بما لا يَجِبُ، ضَيّعَ مِن أمرِهِ ما يَجِبُ»[11] ، وقوله (عليهم السلام): «مَنِ اشتَغلَ بغَيرِ ضَرورَتِهِ فَوّتَهُ ذلكَ مَنفَعتَهُ»[12]. فالإنسان الذي يشتغل بالفضول وبما لا يعنيه يضيع على نفسه تحقيق أي نجاح، أو أي أمر ينفعه ويفيده، وعادة ما يكون يفتقد لأية اهتمامات مفيدة في حياته، ولذلك يلجأ إلى أمور لا تخصه ولا تعنيه في حياته.
احترام خصوصيات الاخرين في
فتوبي إلى الله تعالى مما فعلتِ، وأقلعي واعزمي على عدم العَوْد، ولا تُسوِّغي لنفسك هذا الفعل المشين بأنَّ الحامل عليه التفاعل في الدراسة، فهذا التسويغُ من تلبيس الشيطان عليك، فلا يتصور أن يترتب شيء من الخير على ما نهى الله عنه وحرمه. وأختمُ معك بهذا الحديث الذي يخلع القلوب، فقد روى أبو داود عن أبي بَرْزةَ الأَسْلميِّ، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((يا معشرَ مَن آمن بلسانه ولم يَدخُلِ الإيمانُ قلبَه، لا تغتابوا المسلمين، ولا تتبعوا عوراتِهم، فإن مَن اتَّبَع عوراتِهم تتبَّع اللهُ عورتَه، ومن تتبَّعِ اللهُ عورتَه يَفضَحْه في بيته))؛ صححه الألباني. وفَّقَكِ اللهُ لكلِّ خير
المجتمعات ونزعة الفضول
تتفاوت المجتمعات الإنسانية في وجود النزعة الفضولية عندها، ففي حين تكاد تختفي في المجتمعات المتقدمة والراقية حيث لا يُسأل المرء عن خصوصياته وحياته الخاصة، ولا يسعى أحد للتلصص والتطفل عليه؛ نجد أنه في بعض المجتمعات تكثر عندهم النزعة الفضولية، فيتدخلون في كل صغيرة وكبيرة، ويبحثون عن خصوصيات الآخرين وأسرارهم الخاصة، ويسألون المرء عن كل شيء، وهذا أمر خاطئ. التخلص من عادة الفضول
على الإنسان المبتلى بعادة الفضول والتطفل على شؤون الآخرين الخاصة السعي للتخلص من هذه العادة السيئة، روي عن أمير المؤمنين (عليهم السلام): «بِئسَ العادَةُ الفُضولُ»[13] ، فهي عادة سيئة كسائر العادات السيئة والضارة التي يجب التخلص منها. احترام خصوصيات الاخرين الصف الثالث. ويمكن التخلص منها بزيادة الاهتمام بالذات والانشغال بما يعني الإنسان ويهمه، فقد روي عن الإمام علي (عليهم السلام) قوله: «فاطلُبْ ما يَعنيكَ واترُكْ ما لا يَعنيكَ؛ فإنّ في تَركِ ما لا يَعنيكَ دَركَ ما يَعنيكَ»[14] ، وإلا فإن: «مَنِ اشتَغَلَ بما لا يَعنيهِ فاتَهُ ما يَعنيهِ»[15] ، كما ورد عن الإمام علي (عليهم السلام) أيضاً. والاهتمام بالعلم والمعرفة أيضاً يشغل الإنسان عن الفضول، روي عن الإمام الصادق (عليهم السلام): «العالِمُ لا يَتَكلَّمُ بالفُضولِ»[16] ، لأنه رجل علم ومعرفة، وكلما زاد علم الإنسان ارتقى في اهتماماته، وكبرت أهدافه، وتوسعت رؤيته وآفاقه.