هذه مجموعة من الأحاديث النبوية الشريفة المتعلقة بأحكام شرعية تختص بها النساء قرار المرأة في بيتها خير لها من الخروج ولو إلى المسجد: عن ابن عمر - رضي الله تعالى عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تمنعوا نسائكم المساجد، وبيوتهن خير لهن" صحيح أخرجه أبو داود وابن خزيمة. الإذن بخروج النساء لحوائجهن: عن عائشة - رضي الله تعالى عنها - عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "قد أذن أن تخرجن في حاجتكن" متفق عليه. بيان ما في خروج المرأة من المفاسد: عن عبد الله بن مسعود - رضي الله تعالى عنه - عن النبي - صلى الله عليه
وسلم - قال: "إن المرأة عورة فإذا خرجت استشرفها الشيطان وأقرب ما تكون من
وجه ربها في قعر بيتها" صحيح أخرجه الترمذي، وابن خزيمة وابن حبان. احاديث النبي عن النساء. استشرفها الشيطان:تطلع إليها وزينها في أعين الرجال ليغويها ويغوي بها. لا تخرج المرأة من بيتها إلا بإذن زوجها فإن لم يأذن لم يجز الخروج: عن
ابن عمر قال: كانت امرأة لعمر تشهد صلاة الصبح والعشاء في الجماعة في
المسجد، فقيل لها:لما تخرجين وقد تعلمين أن عمر يكره ذلك ويغار؟ قالت: وما
يمنعه أن ينهاني؟ قال: يمنعه قول رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "لا تمنعوا إماء الله مساجد الله " أخرجه البخاري.
احاديث نبوية عن النساء
رواه مسلم. أحاديث الرسول عن حقوق الزوجة على الزوج
عن معاوية بن حيدة القشيري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "أن تُطعمها إذا طَعِمتْ، وتكسُوها إذا اكْتَسيتَ، ولا تُقبّحْ، ولا تَهْجُرْ إلا في البيتِ". رواه الدارقطني. عن جابر بن عبد الله، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فَاتَّقُوا اللهَ في النِّسَاءِ، فإنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بأَمَانِ اللهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بكَلِمَةِ اللهِ، وَلَكُمْ عليهنَّ أَنْ لا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَدًا تَكْرَهُونَهُ، فإنْ فَعَلْنَ ذلكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْبًا غيرَ مُبَرِّحٍ، وَلَهُنَّ علَيْكُم رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بالمَعروفِ". احاديث الرسول عن النساء. رواه مسلم. عن عبد الله بن عمر أنَّهُ سَمِعَ رَسولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، يقولُ: "كُلُّكُمْ رَاعٍ ومَسْؤولٌ عن رَعِيَّتِهِ، فَالإِمَامُ رَاعٍ وهو مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والرَّجُلُ في أهْلِهِ رَاعٍ وهو مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ، والمَرْأَةُ في بَيْتِ زَوْجِهَا رَاعِيَةٌ وهي مَسْئُولَةٌ عن رَعِيَّتِهَا، والخَادِمُ في مَالِ سَيِّدِهِ رَاعٍ وهو مَسْئُولٌ عن رَعِيَّتِهِ". رواه البخاري. تعرف على مجموعة احاديث نبوية عن النفع من خلال قراءة هذا المقال: خير الناس أنفعهم للناس: من هم خير الناس؟ وأحاديث نبوية عن فضل النفع
أحاديث الرسول عن واجبات الزوجة
جاءت كثير من الأحاديث عن الرسول الكريم، توضح دور المرأة وواجباتها تجاه زوجها، ومن هذه الأحاديث ما يلي:
عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "خيرُ النِّساءِ امرأةٌ إذا نظرتَ إليها سرَّتكَ، وإذا أمرتَها أطاعتْكَ، وإذا غِبتَ عنها حفِظتْكَ في نفسِها ومالِكَ، ثمَّ قرأَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ هذِهِ الآيةَ الرِّجالُ قوَّامونَ علَى النِّساءِ إلى آخرِها".
#حديث_النساء اكثر اهل النار - YouTube
وبعد 26 يوماً من السير وصلوا إلى أرض سوداء كريهة الرائحة، وكانوا قد حملوا معهم بإشارة الأدلاء خلّاً لتخفيف هذه الرائحة. "سار الركب في تلك الأرض عشرة أيام ثم وصولوا إلى إقليم فيه مدن خراب مشوا فيها سبعة وعشرين يوماً"، وقال الأدلاء إن شعب يأجوج ومأجوج هو الذي خرب تلك المدن. وصل الترجمان ورفاقه إلى السور المنشود. مأجوج - ويكيبيديا. على مقربة منه كانت حصون تسكنها أمة مسلمة تتكلم العربية والفارسية، ولكنها لم تسمع بخليفة المسلمين قط. تقدم الركب إلى جبل لا نبات عليه يقطعه واد عرضه 150 ذراعاً، وفي الوادي باب ضخم جداً من الحديد والنحاس، عليه قفل طوله سبعة أذرع وارتفاعه خمسة، وفوق الباب بناء متين يرتفع إلى رأس الجبل. وبحسب القزويني "كان رئيس تلك الحصون الإسلامية يركب كل جمعة ومعه عشرة فرسان، مع كل منهم مرزبة من حديد، فيجيئون إلى الباب ويضربون القفل ضربات كثيرة، ليسمع مَن يسكنون خلفه فيعلموا أن للباب حفظة، وليتأكد الرئيس وأعوانه الفرسان من أن أولئك السكان لم يحدثوا في الباب حدثاً". الرحالة المسلمون في بلاد الصين... روايات غريبة عن يأجوج ومأجوج وعن قوم من العراة بلاد يأجوج ومأجوج الصينية... حيث كان رئيس الحصون الإسلامية يضرب باباً كبيراً ليعرف من خلفه أن له حفظة
هو ابن وهب بن هُبّار بن الأسود، وكان من قريش.
يأجوج ومأجوج الصين تسجل
وأهلها يأكلون الناس أحياء، وهم سود مفلفلو الشعور، كير الوجوه والأعين طوال الأرجل، عراة ليس لهم قوارب، ولو كانت لهم لأكلوا كل من مر بهم". [caption id="attachment_121115" align="alignnone" width="700"] يأجوج ومأجوج يأكلون الناس أحياء، من كتاب Romans de toute chevalerie لـThomas de Kent[/caption]
هو محمد بن بطوطة الذي ولد في مدينة طنجة سنة 1304 وغادر وطنه سنة 1325 لأداء فريضة الحج. لم يعد بعد أداء المناسك، ولكنه ظل حوالي 28 سنة في أسفار متصلة ورحلات متعاقبة، حتى وصل إلى الصين. بعدما أوقف ابن بطوطة ترحاله، أمر السلطان أبو عنان المريني (الملك الـ11 من ملوك بني مرين بالمغرب الأقصى 1329 - 1358) كاتبه محمد بن جزي الكلبي أن يدون ما يمليه عليه هذا الرحالة. يأجوج ومأجوج الصين مباشر. تولى ابن جزي رواية الرحلة وتلخيصها وترتيبها في كتاب سمّاه "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار"، وفرغ منها سنة 1356. أكثر ما لفت انتباه ابن بطوطة في الصين هو مهارة أهلها في تصوير الغرباء مفسراً ذلك بأن "الغريب إذا فعل ما يوجب فراره عنهم بعثوا صورته إلى البلاد، وبُحث عنه، فحيثما وُجد أخذ". وللرحالة المغربي إشارات طريفة إلى عادة رجال الإدارة والبحرية في قيد أسماء البحارة ورجال السفن قبل الإذن لها بالسفر، فإذا عادت "صعدوا إليها وقابلوا ما كتبوه بأشخاص الناس، فإذا فقدوا أحداً ممن قيّدوه طالبوا صاحب المركب به، وإلا أخذ فيه".
وقال: "نزلنا منها بدار أولاد عثمان بن عفان المصري. وكان أحد التجار الكبار، استحسن هذه المدينة فاستوطنها. وعرفت بالنسبة إليه، وأورث عقبه بها الجاه والحرمة، وهم على ما كان عليه أبوهم من الإيثار على الفقراء والإعانة للمحتاجين. يأجوج ومأجوج الصين بحضور لافت. ولهم زاوية حسنة العمارة تعرف بالعثمانية". وبحسب الرحالة بنى عثمان المسجد الجامع بهذه المدينة، ووقف عليه وعلى الزاوية أوقافاً عظيمة، وقال: "كانت إقامتنا عندهم خمسة عشر يوماً، فكنا كل يوم وليلة في دعة جديدة، ولا يزالون يحتفلون في أطعمتهم ويركبون معنا كل يوم للنزهة في أقطار المدينة".