حد الثيب المحصن الزاني ؟ انزل الله سبحانه وتعالى القران الكريم على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم يبلغ طول الناس جميعا فقد كان هذا القران نورا ومنهاجا جميع المؤمنين ،فقد في القران الكريم الكثير من الاحكام والتشريعات والحدود التي يجب تطبيقها في الارض لتحقيق شرع الله سبحانه وتعالى وجاءت السنه النبويه مكمله للقران الكريم واضحه لما فيه من غموض او الاشياء الغامضه فيه. حد الثيب المحصن الزاني ؟ ورد في القران الكريم الكثير من الحدود التي فرضها الله سبحانه وتعالى على فعل المعصيه ومن هذه المعاصي معصيه الزنا ، فقد قال الله سبحانه وتعالى في محكم التنزيل ( الزانيه والزاني فاجلدوا كل واحد منهما مائه جلده ولا تاخذكم بهما رافه في دين الله ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر وليشهد عذابهما طائفه من المؤمنين) هذا ما ما يوضحه حد الزنا الذي لم يسبق لها الزواج في الثيب الزاني هو الذي سبق له الزواج فعقوبه اكبر و هي الرجم حتى الموت. اجابه سؤال: حد الثيب المحصن الزاني؟ الرجم حتى الموت
- الثيب الزاني | البوابة
- إسلام ويب - الأم - كتاب الحدود وصفة النفي - حد الثيب الزاني- الجزء رقم3
- الثيب الزاني _ ان كان مطلقا أو أرملا _ هل يرجم أم يجلد ؟
- الرجم للزاني المحصن ثابت شرعاً وعقلاً - إسلام ويب - مركز الفتوى
- عثمان بن طلحة العبدري
الثيب الزاني | البوابة
أقل ما يحضر حد الزاني في الجلد والرجم أربعة لقول الله عز وجل: {وليشهد عذابهما طائفة من المؤمنين}.
إسلام ويب - الأم - كتاب الحدود وصفة النفي - حد الثيب الزاني- الجزء رقم3
وعليه: فإما أن تُجعل آية
النور خاصة في الزاني غير المحصن ، أو يقال إنها عامة لكنها منسوخة في حق المحصن
وحده ، إما بالحديث الصحيح في النص على رجم الزاني المحصن ، أو بالآية التي ذكر عمر
بن الخطاب رضي الله عنه بمحضر من الصحابة نزولها وتلاوتها وعملهم بها. قال ابن قدامة – رحمه الله -: " وقولهم إن هذا نسخ ليس بصحيح ، وإنما هو تخصيص ،
ثم لو كان نسخاً لكان نسخاً بالآية التي ذكرها عمر رضي الله عنه " انتهى من "
المغني " ( 10 / 117). رابعاً:
وأما قول الصحابي عبد الله بن أبي أوفى رضي الله عنه لما سئل " هَلْ رَجَمَ رَسُولُ
اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ؟ " فقَالَ: نَعَمْ ، ثم سئل: "
بَعْدَ مَا أُنْزِلَتْ سُورَةُ النُّورِ أَمْ قَبْلَهَا ؟ " قَالَ: لَا أَدْرِي ":
فليس فيه حجة لمن قال إن الرجم لم يقع بعد آية النور ، وإنها نص في عموم الزناة!
الثيب الزاني _ ان كان مطلقا أو أرملا _ هل يرجم أم يجلد ؟
هل هناك صفة للرجم ينبغي أن تعتبر؟
الفقهاء يقولون: إذا كان الزنا بعد إحصان، جيء بالزاني قائمًا دون تصفيد، ولا ربط، ودون أن تحفر له حفرة؛ ليوضع فيها، ثم تقوم طائفة من المسلمين برميه بالحجارة، حتى يموت، ويستوي في ذلك ما لو ثبت الزنا بالإقرار أو البينة. ودليل ذلك: أن النبي صلى الله عليه وسلم لما رجم ماعزًا لم يحفر له؛ بل رُجم وهو قائم، هذا رأي الجمهور من الفقهاء، وإذا قلنا: أن هذا هو حد الزاني المحصن، فحري بنا أن نذكر الشروط، التي يتحقق بها الإحصان، وهذه الشروط يطلق عليها شروط الإحصان، وتتحقق بالعقل، والبلوغ، والحرية، والدخول في نكاح صحيح، وإذا انتفى واحد من هذه الشروط، فإن الآدمي في تلك الحالة يعتبر غير محصن بلا خلاف. أما عن الشرط الأول: وهو العقل: فنعلم أن العقل هو مناط المسئولية للإنسان، ومن ثم إذا لم يكن الإنسان ذا عقل، لم يترتب على جنايته عقاب، لا في الدنيا ولا الآخرة، وفي هذا المعنى يقول صلى الله عليه وسلم: ((رفع القلم عن ثلاثة: عن المجنون المغلوب على عقله حتى يبرأ، وعن النائم حتى يستيقظ، وعن الصبي حتى يحتلم)). إسلام ويب - الأم - كتاب الحدود وصفة النفي - حد الثيب الزاني- الجزء رقم3. الشرط الثاني: البلوغ، فإن الصبي -بناءً على هذا الشرط- إذا وطأ لا حد عليه؛ لأنه ليس من أهل الحدود، ودليل ذلك: الحديث المتقدم: ((رفع القلم عن ثلاثة)) منهم ((الصبي حتى يحتلم)) فهو بذلك غير محصن، ولكن هل يعفى من العقوبة؟ قالوا: لا مانع من أن يعاقب عقوبة تعزيرية دون الحد.
الرجم للزاني المحصن ثابت شرعاً وعقلاً - إسلام ويب - مركز الفتوى
حد الزاني غير المحصن ، شرع الله –سبحانه وتعالى- حدود له لا يجوز لأي شخص أنّ يتجاوزها، والذي يتجاوز حدود الله أثمه عظيم ويجب أنّ ينال جزاؤه في الدنيا، فمن الجدير بالذكر أنّ عقوبة الذين يتجاوزا حدود الله معروفة ويجب العمل بها، والزنا يُعتبر واحد من الكبائر التي يأتي بها الأفراد، وفي هذه المقالة سنتعرف على حد الزاني المحصن والغير محصن،, كذلك نُوضح لكم التعريف الصحيح للزنا. الزنا هو أنّ يأتي الرجل المرأة من القُبل أو الدُبر من غير عقد شرعي، ويُعتبر هذا الأمر من الكبائر التي حذر الله –سبحانه تعالى- في كتابه الكريم من الاقتراب منه، فالزنا فتنة يقع فيها ضعيفي الإيمان، وهناك حالات متنوعة للأشخاص الذين يرتكبوا الزنا وهم: الرجل المحصن، والرجل الغير محصن، وكذلك الأمر على المرأة، فمن المتعارف عليه حسب الشريعة الإسلامية أنّ الزاني المحصن أي المتزوج فإنّ حده الرجم حتى الموت، بينما الرجل أو المرأة الغير محصن في فإنّ عقوبته تكون كالآتي: الإجابة: حد الزاني الغير محصن هو الجلد مئة جلدة.
الشرط الثالث: الحرية، وهي شرط عند أكثر العلماء، ومن ثم فإنه لا حد على الزاني غير الحر، ودليل ذلك: قوله تعالى: { فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ} [النساء: 25]. ومعلوم أن الرجم لا يتنصف، فعلم من ذلك بالضرورة أن حد غير الحر الجلد، وليس الرجم؛ لعدم الإحصان، وننبه أيضًا؛ لأنه يشترط في الحرية المحققة لصفة الإحصان، أن تكون من الطرفين، وذلك أن يكون الزاني والزانية حرين، فلو كان أحدهما حرًّا، والآخر عبدًا، أو أمة، فلا يتحقق الإحصان بالوطء. الشرط الرابع: الدخول في نكاح صحيح، وهذا الشرط يتضمن أمرين: أحدهما: حصول الدخول، والمقصود به الوطء، وهو حصول ما يوجب الغسل للجنابة، ولو لم يكن إنزال. الأمر الثاني: أن يكون النكاح صحيحًا، ومعلوم أن النكاح يعتبر إحصانًا، بدليل قول الله تعالى: { وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاءِ} [النساء: 24]، المحصنات من النساء، يعني بهن: ذوات الأزواج، والإحصان معناه: الزواج في نكاح صحيح، أما إن حصل الوطء في نكاح باطل أو فاسد، فلا يكون ثمةَ تحصيل. أما عن حد الجلد:
فهو حد الزاني غير المحصن، وهو أن يجلد الزاني الحر البكر مائة جلدة، ثم يغرب سنة خارج بلده، على الخلاف بين الفقهاء في ذلك.
بقلم |
fathy |
الثلاثاء 04 فبراير 2020 - 02:07 م
كانت العقول والنفوس التي تحيط بالنبي صلى الله عليه
وسلم عقول كبيرة، ولذلك تجلت عظمته وعبقريته صلى الله عليه وسلم في كيفية ا، يخضع
هذه العقول لعظمة الإسلام، حيث هزمت أخلاقه صلى الله عليه وسلم نفوس وعناد
المشركين، وعلموا أن ما يقوم به ليس إنسانًا عاديًا، بل نبيًا يوحى إليه. قصة عثمان بن طلحة كانت نموذجًا لإعجازات النبوة، والتي
حكاها الصحابي بعد إسلامه كما روتها كتب السيرة النبوية العطرة. اظهار أخبار متعلقة وأصل القصة أن عثمان بن طلحة قال: لقيني رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بمكة قبل الهجرة، فدعاني إلى الإسلام قال: لقيني رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بمكة قبل الهجرة، فدعاني إلى الإسلام فقلت: يا محمد العجب لك حيث تطمع أن
أتبعك، وقد خالفت دين قومك وجئت بدين محدث. عثمان بن طلحة العبدري. وأضاف: وكنا نفتح الكعبة في الجاهلية الإثنين والخميس، فأقبل
يوما يريد أن يدخل الكعبة مع الناس فأغلظت عليه ونلت منه، فحلم عني، ثم قال: "يا عثمان لعلك سترى هذا المفتاح يوما بيدي
أضعه حيث شئت". فقلت: لقد هلكت قريش وذلّت، قال: "بل عمرت يومئذ وعزت"
، ودخل الكعبة، فوقعت كلمته مني موقعا فظننت أن الأمر سيصير كما قال.
عثمان بن طلحة العبدري
أيُّ أمرٍ قدِ اعتراها أبْدل عطْفَها وحنانَها صلفًا وشدَّةً وقسوة، توافقتْ مع البيئة المحيطة بها، حرٌّ شديدٌ وقسوةٌ ما بعدها قسوة؟ عزمتِ المرأة على الرَّحيل تحت أيِّ ظرْفٍ من الظروف، فهي تخْشى أهلها وأهل زوْجِها، فربَّما عادوا ومنعوها من السَّفر، وربَّما انتزعوا منها وليدَها، في خضمِّ هذا الهمِّ الَّذي كانت تعيش عاد إلى مكَّة من سفرٍ رجلٌ يدعى: عثمان بن طلحة العبدري، وعليه وعثاء السَّفر، التقى بالمرأة في منطقة التَّنعيم، نظر إليها فعرَفَها، فقال: أيْن تُريدين يا أُخْتاه؟ أُريد اللَّحاق بزوجي في المدينة. ماذا أجاب؟ أجاب إجابةً لو كُتِبَتْ بِماء الذَّهب ما نال الرَّجُل حقَّه، فماذا أجاب يا تُرى؟ أجاب - ونعم ما أجاب -: والله مالك من مترك. عبارةٌ جعلت الرَّجُل في عداد الخالدين. أخذ بِخطام ناقتها وأناخها، وأناخ راحلته، ركبتِ المرأة ووليدها، ومضى يهوِي بهم في طريق المدينة، كان الرَّجُل يسير بهم النَّهار كلَّه ثمَّ يُنيخ الرَّواحل، ثمَّ يبتعد عنهم فيربط النُّوق إلى شجرة فيضطجع على الأرض، وعيونه وحواسُّه في حراسة المرأة ووليدها. يذكِّر صنيع عثمان بأكثمَ بن صيفي وقد سُئِل عن الجود، فأجاب: ما سدَّ حاجةً.
الشيخ: وهذا فيه الحث على الجلوس في حلقات العلم، وحلقات الذكر، والحرص على القرب من المتكلِّم، والمذكِّر، والمعلِّم؛ حتى يستفيد، ولهذا قال: أما أحدهم فآوى فآواه الله حرص على الذكر حتى دخل في الحلقة. س: الواعظ إذا قام يعض الناس بعد الصلاة، وخرج بعض المأمومين عن....... ؟
الشيخ: يخشى أن يكون ممن أعرض فأعرض الله عنه، ينبغي إذا قام الواعظ أن يستمع الحاضرون، ويستفيدوا. بَاب الِاسْتِلْقَاءِ فِي المَسْجِدِ، ومَدِّ الرِّجْلِ
475 - حَدَّثَنَا عَبْدُاللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ، عَنْ مَالِكٍ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ تَمِيمٍ، عَنْ عَمِّهِ رضي الله تعالى عنه، أَنَّهُ: رَأَى رَسُولَ اللَّهِ ﷺ مُسْتَلْقِيًا فِي المَسْجِدِ، واضِعًا إِحْدَى رِجْلَيْهِ عَلَى الأُخْرَى. وعَنْ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ المُسَيِّبِ، قَالَ: "كَانَ عُمَرُ، وعُثْمَانُ رضي الله تعالى عنهما يَفْعَلاَنِ ذَلِكَ". الشيخ: وهذا لا حرج فيه، إذا ضُبطت العورة، كان المضطجع قد ضبط عورته لا بأس، أما ما ورد من النهي فهو في حق من لم يعتن بالعورة، أما من ضبط عورته بالسراويل، أو بالإزار، واضطجع، وجعل إحدى رجليه على الأخرى؛ لا حرج في ذلك.