Synonym for أحبك الله الذي أحببتني له. احبك الله الذي. لأجله وهذا دعاء وليس إخبارا. ٨٠٤ تسجيلات إعجاب. بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أحبك الله الذي أحببتني فيه عن أنس رضي الله عنه أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر به فقال. Aug 05 2011 موضوع. إني أحبك في الله فقال. أحبك الله الذي أحببتني فيه الإثنين 10 أكتوبر 2011 – 1320 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجدت إن هذه القصيدة تعبر عن حقيقة. وأنا أقول لك. وعن أنس رضي الله عنه أن رجلا كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فمر رجل به. ماذا تقول لمن يقول لك أحبك في الله ؟. أحبك الله الذي أحببتني له أي. Mge Allah um Dessen Willen du mich liebst dich lieben أحبك الله الذي أحببتني له berliefert von Abu Dawud mit einem sahih Isnad. يارسول الله إني لأحب هذا فقال له النبي صلى الله عليه وسلم. أحبك الله الذي أحببتني له رواه أبو داود بإسناد صحيح. أحبك الله الذي أحببتني له と أحبك الله التي أحببتني لها はどう違いますか 説明が難しい場合は例文を教えて下さい. الصحابي الذي قال له عمر بن الخطاب والله لا أحبك أبدا. This is from a Hadith رجل كان عند النبي صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله إني لأحب هذا فقال له النبي أأعلمته.
ماذا تقول لمن يقول لك أحبك في الله ؟
الصحابي الذي قال له عمر بن الخطاب والله لا أحبك أبدا. أحبك الله الذي أحببتني له رواه أبو داود بإسناد صحيح. أعلمه فلحقه فقال. Und der andere antwortete. Aug 05 2011 موضوع. Jul 28 2009 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجدت إن هذه القصيدة تعبر عن حقيقة مشاعري لأخوتي.
الدرر السنية
- كُنتُ جالسًا عندَ رَسولِ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليهِ وعلَى آلِهِ وسلَّمَ ، إذ مرَّ رجلٌ فقالَ رجُلٌ مِنَ القومِ: يا رسولَ اللَّهِ ، إنِّي لأُحِبُّ هذا الرَّجلَ قالَ: هل أعلَمتَهُ ذلِكَ ؟ قالَ: لا فقالَ: قُمْ فأعلمه فقامَ إليهِ فقالَ: يا هذا ، واللَّهِ إنِّي لأحبُّكَ قالَ: أحبَّكَ الَّذي أحبَبتَني لَهُ
الراوي:
أنس بن مالك
| المحدث:
الوادعي
| المصدر:
الصحيح المسند
| الصفحة أو الرقم:
52
| خلاصة حكم المحدث:
حسن
| التخريج:
أخرجه أبو داود (5125)، والنسائي في ((السنن الكبرى)) (10010)، وأحمد (12430) باختلاف يسير. أنَّ رجلًا كان عند النبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ، فمر به رجلٌ، فقال: يا رسولَ اللهِ! إني لأحبّ هذا. فقال له النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: أعلمتَه ؟ قال: لا! قال: أعلِمه قال: فلحقه، فقال: إني أحبُّك في اللهِ، فقال: أحبَّك الذي أحببتَني له
أنس بن مالك | المحدث:
الألباني
|
المصدر:
صحيح أبي داود
الصفحة أو الرقم: 5125 | خلاصة حكم المحدث: حسن
التخريج:
أخرجه أبو داود (5125) واللفظ له، وأحمد (3/140)، والنسائي في ((الكبرى)) (6/54) باختلاف يسير. (10) حديث "من أحب أن يبسط له في رزقه". حثَّ الشَّرعُ على المحبَّةِ بين المسلِمين جميعًا؛ لِما فيها منَ التَّوادِّ والتَّراحُمِ وبِناءِ المُجتمَعِ على التَّآخي والتَّرابُطِ، والمَعانِي الطَّيِّبةِ، وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ أنسُ بنُ مالكٍ رضِيَ اللهُ عنه: "أنَّ رجُلًا كان عندَ النَّبيِّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، فمَرَّ بهِ رجلٌ، فقال: يا رسولَ اللهِ، إنِّي لَأحِبُّ هذا"، أي: الرَّجُلَ الذي مَرَّ، وهو أنَّه أَحَبَّه في اللهِ، وفي طلَبِ مرضاة اللهِ عز وجل، فقال له النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "أعْلَمْتَه"؟، أي: هل أَخبَرْتَه بذلك؟ فقال الرجل: "لا"!
(10) حديث "من أحب أن يبسط له في رزقه"
فأمَرَه النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم بإخبارِه، فقال: "أَعْلِمْه"، أي: أَخْبِرْه بمَحبَّتِك له، فلَحِقَه الرَّجُلُ ليُدرِكَه ويُخبِرَه كما أمَرَه صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، فقال: "إنِّي أُحِبُّك في اللهِ"، فقال صاحبُه: "أحَبَّك الَّذي أَحبَبْتَني له"، أي: أحَبَّك اللهُ تَعالَى الَّذي أَحبَبْتَني لِأَجْلِه ، وهذا دُعاءٌ وليس خَبرًا، ولكنَّه أخْرَجَه مَخرَجَ الخَبرِ الماضِي تحقيقًا له، وحِرصًا على تُحقُّقِه. وفي رِوايةٍ: "ثمَّ رجَعَ"، أي: الرَّجلُ الثَّاني إلى النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم، "فسَأَلَه النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم"، أي: عمَّا جَرى بَينهما أو عَمَّا أجابَه بهِ، "فأخبَرَه بما قال"، فقال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم: "أنت مَع مَن أحبَبْتَ"، أي: مُلحَقٌ بهم وداخلٌ في زُمرتِهم، "ولكَ ما احتسَبْتَ"، أي: لك أجْرُ ما احتسَبْتَ من طلَبِ الثَّوابِ منَ اللهِ.
"شرح رياض الصالحين". وعَنِ الْمِقْدَامِ بْنِ مَعْدِي كَرِبَ رضي الله عنه قال: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: ( إِذَا أَحَبَّ أَحَدُكُمْ أَخَاهُ فَلْيُعْلِمْهُ إِيَّاهُ) رواه الترمذي (2392). وحسنه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (417). وعن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إذا أحب أحدكم أخاه في الله فليبين له ، فإنه خير في الألفة ، وأبقى في المودة) قال الشيخ الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1199):
" رواه وكيع في " الزهد " ( 2 / 67 / 2) بسند صحيح عن علي بن الحسين مرفوعا. قلت (الألباني): وعلي بن الحسين هو ابن علي بن أبي طالب: ثقة جليل من رجال الشيخين ، فهو مرسل صحيح الإسناد. وله شاهد من حديث مجاهد مرسلا أيضا. رواه ابن أبي الدنيا في " كتاب الإخوان " كما في " الفتح الكبير " ( 1 / 67). و له شاهد آخر عن يزيد بن نعامة الضبي خرجته في الكتاب الآخر ( 1726) ، فالحديث بمجموع الطرق حسن إن شاء الله تعالى " انتهى. والمقصود من هذا: الاستحباب ، وليس الإلزام والوجوب. قال المناوي رحمه الله:
"(فليخبره أنه يحبه لله)
فليخبره بمحبته له ندبا ، بأن يقول له إني أحبك لله.
أي: لا لغيره من إحسان أو غيره ، فإنه أبقى للألفة ، وأثبت للمودة ، وبه يتزايد الحب ويتضاعف ، وتجتمع الكلمة ، وينتظم الشمل بين المسلمين ، وتزول المفاسد والضغائن. وهذا من محاسن الشريعة" انتهى. "فيض القدير" (1/319). وانظر جواب السؤال رقم: ( 173). والله أعلم.
القرآن الكريم
علماء ودعاة
القراءات العشر
الشجرة العلمية
البث المباشر
شارك بملفاتك
Update Required
To play the media you will need to either update your browser to a recent version or update your Flash plugin.
إسلام ويب - تفسير السعدي - تفسير سورة الكهف - تفسير قوله تعالى فقال لصاحبه وهو يحاوره أنا أكثر منك مالا- الجزء رقم5
وقد نفى الشعور عنهم في مخادعتهم لله، لأنهم لم يحاسبوا أنفسهم على أقوالهم ولم يراقبوه في أفعالهم، ولم يفكروا فيما يرضيه، بل جروا في ريائهم على ما ألفوا وتعوّدوا فهم يعملون عمل المخادعين وما يشعرون، فإذا عرض لهم زاجر من الدين يحول بينهم وبين ما يشتهون- وجدوا لهم من المعاذير ما يسهل أمره، إما بأمل في المغفرة، أو تحريف في أوامر الكتاب، لما رسخ في نفوسهم من عقائد الزيغ التي يسمونها إيمانا، وهم في الحقيقة مخدوعون، وعن الصراط السوىّ ناكبون.
وقد قيل: إن معنى قوله: فإذا فرغت من الصلاة وأكملتها، فانصب في الدعاء، وإلى ربك فارغب في سؤال مطالبك. واستدل من قال بهذا القول، على مشروعية الدعاء والذكر عقب الصلوات المكتوبات، والله أعلم بذلك تمت ولله الحمد....
تحياتي " Alexandera "
التعديل الأخير: Dec 1, 2021
Aug 18, 2021
1, 481
690
1
#2
موضوع في قمه الروووعه
لا تحرمنا جديدك... Comment
#3
الروعة حضورك يسلمو
أعجبني مرورك
Comment