بعيد الفطر يا احباب اقول: جميع عام و انتم بخير
لاانس و لاجان.. ولا حتي قارئة الفنجان سبقونى و قالولك عيدك مبارك
عادة العيد يفرح فيه الناس و انت عكس الناس يفرح بك العيدوكل عام و انت بخير
اجمل ما فالعيد ثلاثة كثرة الخيرات. تبادل الزيارات و قارئ هالكلمات.
كلام جميل عن العيد عبارات روعة تصف فرحة العيد لا مثيل لها
وقال الإمام النووي في الأم عن تكبيرات عيد الفطر في زيادتها والمستحبة هي: الله أكبر كبيرًا والحمد لله كثيرًا وسبحان الله بكرة وأصيلاً، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، لا إله إلا الله وحده صدق وعده ونصر عبده وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله والله أكبر.
تكبيرات العيد مكتوبة بخط جميل
ويمكنكم الاطلاع إلى الصور التالية التي تحتوي على تكبيرات عيد الفطر مكتوبة بخط جميل لإرسالها للأصدقاء والمقربين.
وقوله - تعالى -: ﴿ وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى * وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى * فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ﴾ [الليل: 8 - 10]، قال الزمخشري: فسنخذله ونمنعه الألطافَ حتى تكونَ الطاعةُ أعسرَ شيء عليه وأشدَّ كقوله: ﴿ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ ﴾ [الأنعام: 125]، عن أنس: "النصرُ مع الصبر، والفرج مع الكرب: وإن مع العسر يسرًا". عن عبدالله بن جعفر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أردفه خلفه، فقال: ((يا فتى، ألا أهَبُ لك، ألا أعلِّمك كلمات ينفعك الله بهن، احفظِ اللهَ يحفظْك، احفظِ اللهَ تجده أمامك، وإذا سألت فاسأل اللهَ، وإذا استعنتَ فاستعن بالله، وأعلم أنه قد جف القلمُ بما هو كائن، واعلم بأن الخلائقَ لو أرادوك بشيءٍ لم يردك اللهُ به لم يقدروا عليه، واعلم: أن النصرَ مع الصبر، وأن الفرجَ مع الكرب، وأن مع العسر يسرًا)). وتبشير الناس والتيسير عليهم أمرٌ مطلوب؛ قال ابن كثير: "قال الله - تعالى -: ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ ﴾ [يوسف: 15]، يقول - تعالى - ذاكرًا لطفَه ورحمته وعائدته، وإنزاله اليسرَ في حال العسر: إنه أوحى إلى يوسف في ذلك الحال الضيق، تطييبًا لقلبه، وتثبيتًا له: إنك لا تحزن مما أنت فيه، فإن لك من ذلك فرجًا ومخرجًا حسنًا، وسينصرك الله عليهم، ويعليك ويرفع درجتك، وستخبرهم بما فعلوا معك من هذا الصنيع".
ان مع العسر يسرا Meaning
هذه الآية الكريمة فيها بشارة وخير عظيم للمؤمنين بأن الهم والغم والكرب له نهاية مهما طال الوقت ، وأن العسر يعقبه يسر ، وأن الفرج يأتي بعد الشدة ، والنور يأتي بعد الظلام ، والفرح يأتي بعد الحزن ، وأن الشدة تحمل في أحشائها الفجر المنتظر ، فأخبر تعالى أن مع العسر يوجد اليسر ،ثم أكد هذا الخبر ، بقوله: { إن مع العسر يسراً} قال الحسن رحمه الله: كانوا يقولون: لا يغلب عسر واحد يسرين اثنين ، وعن قتادة رحمه الله ذكر لنا أن رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم بشّر أصحابه بهذه الآية فقال: (لن يغلب عسر يسرين). رواه ابن جرير ، ومعنى هذا أن العسر معرف في الحالين ، فهو مفرد ، واليسر منكر ، فتعدّد ، ولهذا قال: (لن يغلب عسر يسرين) يعني قوله: { فإن مع العسر يسراً.
ونستطيع أن نطبق ذلك على أية مشكلة كبرى نواجهها اليوم. وقد أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة الباهرة حين قال: { وإن تَصْبِرُوا وتَتَّقُوا لا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا} [آل عمران: 120]. والذي يحدث أننا كثيرًا ما نبصر المؤثرات الخارجية -وهي مؤثرات قاهرة حقًّا- ونغض الطرف عن العوامل الداخلية؛ فنحن مثلاً لا نملك إقناع الأعداء بأن يخففوا من غلوائهم في عدائنا، كما لا يملك بنو البشر جميعًا أن يمنعوا الثلوج من التساقط؛ لكن الذي نستطيعه هو تقوية أنفسنا حتى لا نكون لقمة سائغة، كما يفعل الناس في مواجهة ظروف المناخ. لكن المشكلة أن أصعب أنواع المواجهات هي مواجهة الذات، وأن أرقى أنواع الاكتشاف هي اكتشاف الذات! فإن مع العسر يسراً - مع القرآن (من الأحقاف إلى الناس) - أبو الهيثم محمد درويش - طريق الإسلام. 4- عدم إدراك حركة الجدل بين الأحوال: تتعاقب الأحوال كما يتعاقب الليل والنهار، وما بعد رأس القمة إلا السفح وما بعد السفح إلا القاع. وإن دفع أية قضية إلى حدودها القصوى سيؤدي في النهاية إلى كسر ثورتها، أو إنهائها بصورة تامة. وحين تصل تجربة أو نظرية أو منهج إلى طريق مسدود، فإن الناس لن يتلبثوا إلا قليلاً حتى يجدوا المخرج الذي قد يكون مناسبًا، وقد لا يكون. وهنا يأتي دور الثلاثي النكد من الأذكياء والعملاء والبلهاء الذين يحاولون -على اختلاف القصود- عدم وصول أي مشكلة إلى مرحلة الانفجار حتى تظل مستمرة إلى ما لا نهاية!