يحتوي على الكلوريد بنسبة 1. 87 غرام/لتر. و يحتوي على الصوديوم بنسبة 1. 17 غرام/لتر. يحتوي على اليوريا بنسبة 9. 3 غرام/لتر. كما يحتوي على البوتاسيوم بنسبة 0. 75 غرام/لتر. و يحتوي على الكيرياتينين بنسبة 0. 67 غرام/لتر. تابع معنا: مشكلة وجود دم في البول و أسبابها
أعراض احتباس البول عند الأطفال:
عدم دخول الطفل إلى الحمام لمدة تتجاوز 12 ساعة في اليوم. الشعور بألم عند التبول. وجود حصوات البول. حدوث انسداد بولي. الإصابة بسلس البول. الشعور بالإنزعاج في منطقة التبول. ضعف تدفق البول. التهاب المسالك البولية.
احتباس البول عند الاطفال الصغار
إذا كان مجرى البول مسدودًا ولا تستطيع القسطرة المرور عبره، فقد يضع الطبيب القسطرة عبر الجلد في المثانة ويصفّيها. لا يحتاج احتباس البول المزمن عادة إلى علاج طارئ، لكن يجب تقييمه لتقليل خطر الإصابة بالعدوى وتلف الكلى. يمكن أن يساعد إعادة تدريب المثانة وتدريب الارتجاع البيولوجي طفلكِ على فهم الرسائل التي تنتقل بين المثانة والدماغ وتقوية العضلات حتى يصبح العلاج أسهل. حال تلقي الطفل دواءً يسبب احتباس البول قد يغير الطبيب الوصفة الطبية إلى نوع آخر أو يقلل الجرعة. قد يصف الطبيب أدوية أخرى تعمل على استرخاء عضلات قاع المثانة والحوض لتسهيل عملية الإفراغ. قد يحتاج طفلكِ إلى جراحة، إذا كان مجرى البول مسدودًا أو إن كان يعاني من أي مشكلات هيكلية، مثل ضيق الإحليل، فقد يجري تمديد الإحليل أو توسيعه، وقد يحتاج إلى دعامة (أنبوب بلاستيكي) لإبقائه مفتوحًا. قد يشمل علاج طفلكِ، المضادات الحيوية لمنع عدوى المسالك البولية. اقرئي أيضًا: في بيتي طفل مريض عزيزتي، رغم أن احتباس البول عند الأطفال غير شائع، احذري من ظهور أعراضه، فقد تعكس علامات خطرة تهدد صحة طفلك، عليكِ الانتباه لها، مثل الجفاف، لذا فإن الإسراع بزيارة الطبيب المختص وعدم تأخير العلاج، يحمي طفلك ويمنع تفاقم حالته أو تعرض الكلى لأي ضرر.
احتباس البول عند الاطفال المعوقين
مضاعفات احتباس البول عند الاطفال الرضع
تتضمن المضاعفات الناتجة عن انسداد مجرى بول الأطفال الرضع ما يلي:
عدوى الجهاز البولي. تلف دائم في الكلية. تموه الكلى. مشاكل في نمو الرئتين. تشخيص احتباس البول عند الاطفال الرضع
يمكن اكتشاف المرض قبل الولادة عن طريق الفحوصات التالية:
الأشعة التلفزيونية فوق الصوتية ( السونار). بزل السائل السلوي ، وهو السائل الموجود حول الجنين. فحص عينة من المشيمة ( فحص الزغابات المشيمية). ويمكن تشخيص المرض بعد ولادة الجنين عن طريق التالي:
الأشعة التلفزيونية فوق الصوتية. تصوير المثانة والحالب بالصبغة. المسح النووي. ويمكن التشخيص اعتماداً على أعراض عدوى المجرى البولي. علاج احتباس البول عند الاطفال الرضع
إذا تم اكتشاف المرض قبل الولاد، فلا يتطلب الوضع غالباً أي علاج، وتزول المشكلة وحدها بعد الولادة بدون تدخل، ولكن في بعض الحالات الخاصة مثل، غياب السائل السلوي حول الجنين، توقف نمو الرئتين وتلف الكلى، يمكن إدخال تحويلة في المثانة لتساعد على خروج البول إلى الكيس السلوي. أما بعد ولادة الطفل فيجب القيام بالآتي:
إعطاء الطفل المضادات الحيوية، لمنع حدوث عدوى في الجهاز البولي. إذا لم تزول المشكلة من تلقاء نفسها بعد الولادة، يتم إجراء جراحة لإزالة الانسداد واستعادة مجرى البول، ويمكن أيضاً تركيب دعامة في الحالب أو القناة البولية، لإبقائهما مفتوحين حتى اكتمال شفاء الجرح.
احتباس البول عند الاطفال الخارقون
يعرف احتباس البول عند الاطفال بعدم تمكن الطفل من التبول بالشكل اللازم لأسبابٍ كثيرة. لكن مهما كان السبب عليك أن تتأكدي من اللجوء إلى ايجاد العلاج المناسب إذ يمكن لهذا العارض أن يؤثر سلبًا على صحة الطفل. لذلك، سنبدأ بالتحدث عن مختلف الأسباب التي من شأنها أن تؤدي إلى احتباس البول. انسداد في مجرى القناة البولية؛ عليك ان تنتبهي جيدًّا إذا كان هذا السبب الرئيسي الذي أدى إلى احتباس البول إذ يؤدي بدوره إلى تضخم غدة البروستاتا أو إلى وجود حصى في المجرى البولية. وجود حصى في الكلى أو المثانة التي تعمل على اغلاق مجرى البول. وجود التهابات أو عدوى في المجاري البولية. المعاناة من التهاب الكلى. تناول الطفل نوع من الأدوية أو الحبوب التي تؤثر سلبًا على مجرى البول. اعراض احتباس البول عند الطفل كيف يمكنك أن تعلمي إذا كان طفلك يعاني من هذه المشكلة الصحية؟ ما هي الأعراض التي يعاني منها؟ تتعدد كثيرًا الأعراض التي تشير إلى معاناة الطفل من هذه المشكلة. أما من أبرزها فتتضمن: عدم تمكن الطفل من إخراج البول على الرغم من شعوره بحاجة شديدة لدخول الحمام. الشعور بألم حاد في حال كلن الطفل متمكن من التبول. المعاناة من ألم في أسفل البطن.
احتباس البول عند الأطفال
[٢]
نصائح لمقدم الرعاية للرضيع المصاب باحتباس البول
يمكن للوالدين اتباع الإرشادات التالية للرعاية بالطفل الرضيع المصاب باحتباس البول: [٦] [٧]
مراقبة عدد المرات التي يُبلّل فيها الطفل حفاضه. مراقبة الطفل أثناء التبول، وإن كان يشعر بألم أو انزعاج. مراقبة أي تغيرات على طبيعة ولون البول في الحفاض، أو دم دم في البول. التأكد من إمداد الطفل بالكميات المناسبة من الحليب والسوائل، إذ يحتاج الطفل حديث الولادة من 8-12رضعة يوميًا، أي بمعدل رضعة كل ساعتبن إلى ثلاث ساعات. التعرّف على العلامات والحركات التي يُعبّر من خلالها الطفل الرضيع عن حاجته للرضاعة، كتحريك اليدين إلى الفم، وامتصاص القبضات والأصابع، بالإضافة إلى البكاء والاضطراب لدى الأطفال الأكبر. مراجعة الطبيب فور ملاحظة الأعراض التالي على الطفل الرضيع: [٢] يبلل الطفل أقل من ست حفاضات كل يوم بعد اليوم الخامس من الولادة. إنتاج كمية صغيرة من البول في كل مرة يتبول فيها الطفل. تغيرات البول بعد اليوم الرابع، بما في ذلك البول الأصفر الداكن والمركّز، أو البول ذو الرائحة الكريهة. صعوبة إرضاع الطفل، أو قلة عدد مرات إرضاعة، أو حصوله على كميات قليلة من الحليب في كل وجبة.
الحالبان:
وهما مجموعة من القنوات التي تعمل على نقل البول من الكليتين إلى المثانة ويقدر طولهما حوالي 10 -12 إنشاً
ويوجدان في الجانبين الأيسر والأيمن للجسم وبشكل موازٍ للعمود الفقري. شاهد أيضا: دلالات تغير لون البول على صحة الجسم
المثانة:
وظيفتها الأساسية هي تخزين البول حتى يحين وقت طرحه خارجاً، وتقع المثانة في نهاية الجهة الأمامية من الحوض، عندما يأتي البول من الحالبين بإتجاه المثانة تبدأ جدران المثانة بالتمدد حيث يمكنها تخزين حوالي 600 -800 مل لتر من البول، تحتوي المثانة على عضلة وتكون ذات شكل حلقي تعمل على إطلاق البول خارج الجسم والتحكم في البول بحيث تمنعه من الخروج بشكل لا إرادي. الإحليل:
والذي يمتد من المثانة إلى مقدمة العضو الذكري، ويمتد فيه الشريان المثاني السفلي والشريان المستقيمي الأوسط الذان يمدانه بالدم، يبلغ طول الإحليل لدى الذكور ما بين 18-20سم أما عند الإناث فيبلغ 4-6 سم. مكونات البول البشري:
البول هو عبارة عن سائل ينتج في الكليتين ويرسل نحو الإحليل وهو من مخلفات الجسم حيث يحتوي على الماء والأملاح والمواد الكيماوية، يتكون البول بشكل أساسي من الماء ويحتوي أيضاً على جزيئات من النتروجين، كما يحتوي على الكرياتينين ومجموعة من نفايات عمليات الأيض، أما النسب الكيميائية لتركيب البول فهي:
يحتوي على الماء بنسبة أكبر من 95%.
الشعور بحرقة عند التبول. الإسهال. الغثيان. القيء. يمكن أن يكون مسبب عدوى المسالك البولية عند الأطفال عدوى فيروسية أو عدوى فطرية، ويزيد عدم الاهتمام بالنظافة الشخصية وسوء استخدام الحمام من خطر الإصابة بالعدوى، ويكون العلاج عن طريق أخذ أدوية المضادات الحيوية التي يقررها الطبيب، وإذا كانت العدوى في المثانة قد يتحسن الطفل بسرعة بعد تناول الدواء عبر الفم، أما إذا كانت العدوى موجودةً في الكلية يحتاج الطفل حينها الدخول إلى المشفى وأخذ المضادات الحيوية عبر الحقن في الوريد والعلاج بالسوائل لتجنب الإصابة بالجفاف [٤].