اقرأ أيضًا: تجربتي مع امبولات إيفا بالكولاجين
الفوائد الصحية للكولاجين البحري
بمجرد تجربة الشخص للكولاجين البحري سوف يتعرف على نتائجه بنفسه، فالكولاجين هو البروتينات الليفية التي تتواجد بشكل طبيعي في الجسم وتدخل في تركيب الأنسجة، ويمكن تعويض النقص به عبر استخدام الكولاجين البحري للحصول على الفوائد التالية:
تأخير علامات الشيخوخة
للكولاجين البحري نتائج رائعة في تأخير مظاهر الشيخوخة المبكرة بالبشرة، ومنع ظهور الخطوط والتجاعيد بالبشرة وحول العينين، وذلك نظراً لاحتواء الكولاجين البحري على مادة هلامية تعمل على شد البشرة بشكل عميق والمساعدة على إعطاء المرونة للأنسجة. ترطيب البشرة
الكولاجين البحري من المنتجات المفيدة لترطيب البشرة والمساعدة على الحد من جفافها، والمساعدة على إعطائها الصحة والحيوية والنضارة والتقليل من التجاعيد المبكرة. العناية بالشعر والأظافر
لا تتوقف فوائد الكولاجين البحري على الفوائد السابقة بل يمكن استخدامه للعناية بالأظافر والشعر وتقويتهم وزيادة مقاومتهم للتقصف، والعمل على منع هشاشة الأظافر والشعر والمساعدة على تطويل الشعر وتكثيفه. أضرار الكولاجين البحري - ويب طب. حماية البشرة
بودرة الكولاجين البحري لها دور كبير في وقاية البشرة من التصبغات والإسهام في توحيد لونها بفضل احتوائه على المواد المضادة للأكسدة التي تعمل على حماية البشرة من آثار الأشعة الشمسية والتعرض للحروق، والحد من ظهور البقع الداكنة والنمش.
- حبوب الكولاجين للشعر – لاينز
- كل ما يجب أن تعرفيه عن طريقة تناول كل نوع كولاجين والتوقيت الأنسب لذلك
- أضرار الكولاجين البحري - ويب طب
حبوب الكولاجين للشعر – لاينز
يعاني معظم الأفراد من مشاكل الشعر المختلفة مثل التجعد، تشابك الشعر، التلف والتقصف، ومن العوامل الرئيسية المسببة لهذه المشاكل التعرّض لأشعة الشمس، وعدم شرب الماء والسوائل الطبيعية، والتغذية السيئة، واستعمال منتجات رديئة للعناية بالشعر، واستخدام مكواة الشعر أو المجفف، لكن يمكن علاج جميع مشاكل الشعر باللجوء إلى المستحضرات ذات النوعية الجيدة أو تطبيق ماسكات الشعر الطبيعية، وسنتعرف في هذا المقال على فوائد الكولاجين السائل. الكولاجين
الكولاجين عبارة عن سليلة من البروتينات والأحماض الأمينية، ويتم إنتاجه في الجسم طبيعياً، لكن ينخفض إنتاج الكولاجين نتيجة التقدم في السن، التعرّض للإجهاد، التغذية السيئة، الأمر الذي يؤدي إلى تعرّض الشعر للتلف والتساقط، الأمر الذي يستدعي البحث عن بديل للكولاجين وهو الكولاجين الذي يتواجد في الأسواق. فوائد الكولاجين للشعر
انتشر في الآونة الأخيرة مستحضرات عديدة للعناية بالشعر من أبرزها الكولاجين ، وسنتعرف على فوائد الكولاجين للشعر فيما يأتي:
يساعد الكولاجين على تسريع نمو الشعر وتقوية بصيلاته، كما يزيد من كثافته. حبوب الكولاجين للشعر – لاينز. يساهم في علاج مشكلة تساقط الشعر، إذ يمتلك خصائص مضادة للأكسدة تعمل بدورها على محاربة الجذور الحرة التي تعد من العوامل المسببة لإتلاف بصيلات الشعر.
كل ما يجب أن تعرفيه عن طريقة تناول كل نوع كولاجين والتوقيت الأنسب لذلك
[٣] كما أن استهلاك مكملات الكولاجين البحري يساهم في إعادة ترميم المفاصل التي تعرضت للتلف والالتهابات، وهذا ما أشارت له نتائج صور بالرنين المغناطيسي تم إجرائها بعد مرور عام على تناول مكملات الكولاجين البحري لـ 30 شخص مصابين بالتهاب المفاصل المزمن. [٤] فوائد الكولاجين البحري الصحية بالإضافة إلى فوائد الكولاجين البحري للمفاصل فإنه قد يمتلك خصائص صحية أخرى، ومنها الآتي: [١] 1. يحارب التجاعيد قد يساهم استخدام مستحضرات الكولاجين البحري في محاربة علامات التقدم في السن المتعلقة بالبشرة كالتجاعيد والترهلات، كما أنه يساهم في زيادة ترطيب البشرة وتوهجها وتزداد فعاليته في ذلك عند استخدامه مع مستحضرات فيتامين ج وحمض الهيالورونيك. 2. يعزز صحة الشعر والأظافر يعد الكولاجين البحري مصدرًا غنيًا بأحماض الجلايسين والبرولين الأمينية مما قد يجعل منه أحد المستحضرات الفعالة في تعزيز نمو الشعر وصحته، وأحد المستحضرات التي تساعد على تقوية وتسريع نمو الأظافر أيضًا. 3. يحسن جودة النوم قد يساهم تناول مكملات الكولاجين البحري في تحسين النوم وتعزيز جودته وذلك نتيجة احتوائه على الجلايسين. كل ما يجب أن تعرفيه عن طريقة تناول كل نوع كولاجين والتوقيت الأنسب لذلك. [٥] 4. يعزز صحة الجهاز الهضمي قد يعمل الكولاجين البحري على تعزيز صحة الجهاز الهضمي من خلال محاربة الالتهابات فيساهم في تخفيف أعراض التهابات الجهاز الهضمي، ويعزز من صحة الأنسجة المحيطة بأعضاء الجهاز الهضمي أيضًا.
أضرار الكولاجين البحري - ويب طب
[2] [3]
تقليل الشعور بألم المفاصل
أثبتت التجارب مدى فاعلية تناول الكولاجين لمدة تصل إلى ثلاثة أشهر حيث يقل الشعور بالألم الناتج عن التهاب المفاصل خصوصًا عند من يعانون ضعف الغضاريف نتيجة الشيخوخة، كما لا يقتصر تأثير الكولاجين البحري على كبار السن فقط، بل يمتد إلى الرياضيين الذين يبذلون مجهودًا كبيرًا في التمارين، وذلك عبر تغذية الأنسجة والغضاريف لتعزيز حركة المفاصل دون الشعور بإجهاد. [2] [3]
بناء الكتلة العضلية
يُصنّف الكولاجين البحري كأحد أبرز المكونات الأساسية لأنسجة العضلات، ولذا فإنه قد يُساهم في بناء العضلات، كما أن له أهمية كبيرة في منح الجسم الطاقة التي تساعده على القيام بالتمارين الرياضية مهما كانت شاقةً، وذلك بسبب اشتماله على الجلايسين (بالإنجليزية: Glycine)، وهو من الأحماض الأمينية المستخدمة في صناعة بروتين الكرياتين. [2] [3]
دعم صحة الجهاز الهضمي
هناك العديد من العوامل التي تُساهم في مشاكل بالجهاز الهضمي كالنظام الغذائي غير الصحي أو الإجهاد المفرط؛ وعادةً ما تتعلق تلك المشاكل بالأمعاء، ولكن من مميزات الكولاجين البحري أنه ليس سهل الهضم فقط، بل إنه يُساعد في علاج تلك المشاكل عبر تكوين بطانة للجهاز الهضمي تحافظ على الأمعاء من التسرُّب، وذلك نتيجة احتوائه على الأحماض الأمينية.
الكولاجين البحري يساعد في تعزيز صحة القلب يعتبر الكولاجين ضروريًا لسلامة وبنية جدران الشرايين. الشرايين هي الأوعية الدموية التي تحمل الدم المؤكسد بعيدًا عن القلب لتوصيل الأكسجين والمواد المغذية إلى أنسجة الجسم. يمكن أن يساهم انخفاض الكولاجين مع التقدم في العمر في إضعاف الشرايين، مما يساهم في تكوين تصلب الشرايين، أو تضيقها. يزداد خطر الإصابة بالأزمات القلبية والسكتة الدماغية مع تصلب الشرايين. وجدت إحدى الدراسات أن أولئك الذين تناولوا الكولاجين يوميًا شهدوا انخفاضًا ملحوظًا في تصلب الشرايين عما كانوا عليه قبل أن يبدأوا بتناوله. شهد هؤلاء المشاركون في الدراسة أيضًا زيادة في مستويات كوليسترول HDL، أو الكوليسترول الجيد، مما يقلل من خطر الإصابة بتصلب الشرايين. الخلاصة كونه مليء بالأحماض الأمينية ، وحدات البناء الأساسية للبروتين، يعتبر الكولاجين البحري مكملاً مثاليًا بإمكانه أن يفيد العديد من بنيات وأنظمة الجسم. ومع القدرة على تقوية بطانة الأمعاء، والشعر، والأظافر، مع المساعدة أيضًا في الحفاظ على كتلة العظام والعضلات، يتمتع الكولاجين البحري بفوائد صحية واسعة النطاق. يمكن أيضًا أن يساعد الشرايين في الحفاظ على بنيتها، البشرة في الحفاظ على مظهرها الشبابي.
قد يحفز الكولاجين أيضًا نمو الإيلاستين ، والفيبرين، والبروتينات المهمة الأخرى الموجودة في البشرة. الكولاجين البحري يمكن أن يحسن كتلة العضلات يمكن أن يساعد الجلايسين ، وهو حمض أميني موجود في الكولاجين البحري، في زيادة مستويات الكرياتين ، وهو بروتين عضلي حيوي. ما يصل إلى 10٪ من أنسجة العضلات عبارة عن كولاجين، مما يساعد على الحفاظ على العضلات قوية وعملية. أظهرت إحدى الدراسات أن الرجال الذين تناولوا مكملات الكولاجين أثناء اتباع برنامج تمارين رياضية اكتسبوا قوة وكتلة عضلية أكبر بشكل ملحوظ من أولئك الذين لم يتناولوا الكولاجين. أظهرت دراسة أخرى أن أولئك الذين فقدوا كتلة العضلات بسبب تقدم العمر، أو مرض ساركوبينيا، زادوا من كتلة العضلات بمكملات الكولاجين. يساعد الكولاجين البحري أيضًا في الحفاظ على كتلة العضلات عن طريق تقليل تكسير العضلات. تأتي الفوائد الإضافية مع الخصائص المضادة للأكسدة للبرولين، وهو حمض أميني في الكولاجين، والذي قد يساعد في تقليل الألم، والضرر الخلوي الناجم عن التمرين، وتحسين الاستشفاء بعد التمرين. الكولاجين البحري قد يساعد في دعم الأوتار والأربطة تعتمد الأوتار والأربطة بشكل أساسي على ألياف الكولاجين.