ثم هذا التضعيف لا يختص بالصلاة بل قال الغزالي: إلى كل عمل في المدينة بألف. وأخرج البيهقي عن جابر مرفوعاً "الصلاة في مسجدي هذا أفضل من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام والجمعة في مسجدي هذا أفضل من ألف جمعة فيما سواه إلا المسجد الحرام شهر رمضان في مسجدي هذا أفضل من ألف شهر رمضان فيما سواه إلا المسجد الحرام" وعن ابن عمر نحوه، وقريب منه للطبراني في الكبير عن بلال بن الحرث. امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر. عدد المشاهدات *:
32052
عدد مرات التنزيل *:
0
حجم الخط:
*: عدد المشاهدات و التنزيل منذ 18/04/2013 ، هذا العدد لمجموع المواد المتعلقة بموضوع المادة
- تم تسجيل هذه المادة بالموقع بتاريخ: 18/04/2013
روابط تنزيل: ــــ وعن ابن الزُّبيْر رضي الله عنْهُما قال: قالَ رسولُ الله صَلّى الله عَلَيْهِ وَسَلّم: "صلاةٌ في مسجدي هذا أَفضل من أَلف صلاةٍ فيما سواه إلا المسجد الحرام، وصلاةٌ في المسجد الحرام أَفضل من صلاةٍ في مسّجدي هذا بمائة صلاة" رواهُ أَحُمدُ وصحّحهُ ابنُ حبّان. كتاب سبل السلام في شرح بلوغ المرام للإمام الصنعاني رحمه الله
- امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر
- شرح وترجمة حديث: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام - موسوعة الأحاديث النبوية
- موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية
امتلاء مسجدي الحسين والأزهر بالمصلين لأداء آخر صلاة تراويح في شهر رمضان | بث مباشر
حديث: من صلى في مسجدي أربعين صلاة: الفتوى رقم (6353): س: 1- حديث قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صلى في مسجدي أربعين صلاة دون أن يفوته فرض غفر الله ما تقدم من ذنبه». 2- حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من صلى في مسجدي أربعين يوما دون أن يفوته فرض يخرج من ذنوبه كما ولدته أمه» هل نص الحديثين صحيح؟ ج: الحديث ضعيف ومضطرب؛ لاختلاف وقع في متنه وسنده. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. صلاة في مسجدي ها و. اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز نائب الرئيس: عبدالرزاق عفيفي عضو: عبدالله بن غديان عضو: عبدالله بن قعود. حديث: كل دعاء محجوب حتى يصلى على: السؤال السادس من الفتوى رقم (4927): س6: حديث في صحيح الجامع يقول: كل دعاء محجوب حتى يصلى على النبي صلى الله عليه سلم، هل الدعاء المقصود بالصلاة أم خارج الصلاة في الدعاء العادي؟ ج6: هذا الحديث ليس بصحيح، وقد نبه صاحب الجامع الصغير على ضعفه. حديث: إن الله يحب الفقير المتعفف، وحديث: ليس الغنى عن كثرة العرض، وحديث: من تزوج فقد أحرز شطر دينه، وحديث: النظرة سهم مسموم من سهام إبليس: السؤال الرابع من الفتوى رقم (3014): س4: ما هي درجات الأحاديث التالية: (أ) «إن الله تعالى يحب الفقير المتعفف أبا العيال» (*).
لكن النفل في البيت أفضل، ويكون له أجرٌ أكثر، وصلاة المرأة في بيتها أفضل ولها أجر أكثر، وإذا صلى الرجل في مسجد النبي صلى الله عليه وسلم فرضاً أو نفلاً فله هذه المضاعفة، لكن ومع هذا فالمشروع له أن يصلي النافلة في البيت، أيْ سنة الظهر، سنة المغرب، سنة العشاء، سنة الفجر.. في البيت أفضل، وتكون له المضاعفة أكثر؛ لأن الرسول صلى الله عليه وسلم قال للناس: "أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة" وهو يخاطبهم وهو في المدينة عليه الصلاة والسلام، فدل ذلك على أن صلاتهم في بيوتهم - صلاة النافلة - أفضل، وتكون مضاعفتها أكثر، وهكذا في المسجد الحرام. " انتهى كلام ابن بازرجمه الله.. للمزيد انظر من هنا ( مضاعفة أجر الصلاة في المسجد النبوي) ومن هذا كله يعني أن الصلاة في المسجد الحرام تساوي من حيث الأجر والثواب ثوابَ 100 ألف صلاة في أي مسجدٍ آخر.. ( بالطبع لا يعني ذلك أن يصلي شخص صلاةً هناك ويقول هي تغني عن إقامتي 100 ألف صلاة أخرى!! صلاة في مسجدي هذا. ) فلنتفكر معاً في عظيم هذا الأجر والفضل لصلاة المسجد الحرام، فإنه إذا كانت الصلاة الواحدة جماعةً في أيّ مسجد تزيد على صلاته في بيته بسبع وعشرين درجة، لحديث ابن عمر رضي الله عنهما أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: " صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفَذِّ بسبع وعشرين درجة" رواه البخاري ومسلم، فكيف بصلاة الجماعة في المسجد الحرام ؟!!
شرح وترجمة حديث: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام - موسوعة الأحاديث النبوية
س: حديث: اللهم اجعل ما بالمدينة ضعفي ما بمكة من البركة ؟
الشيخ: هذا الصدقات والأجر، نرجو أن الله أجاب دعوته. 1405 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عبداللَّهِ بْنُ نُمَيْرٍ، عَنْ عُبَيْدِاللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ قَالَ: صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي هَذَا أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ مِنَ الْمَسَاجِدِ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ. شرح وترجمة حديث: صلاة في مسجدي هذا خير من ألف صلاة فيما سواه إلا المسجد الحرام - موسوعة الأحاديث النبوية. 1406 - حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَسَدٍ قَالَ: حَدَّثَنَا زَكَرِيَّا بْنُ عَدِيٍّ قَالَ: أَنْبَأَنَا عُبَيْدُاللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ عبدالْكَرِيمِ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنْ جَابِرٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ إِلَّا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ، وَصَلَاةٌ فِي الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَفْضَلُ مِنْ مِائَةِ أَلْفِ صَلَاةٍ فِيمَا سِوَاهُ. الشيخ: هذا من فضل الله جل وعلا. س: المسجد الحرام وإلا كل الحرم؟
الشيخ: كل الحرم نعم، ما دخلت الحدود، وسنده جيد.
الشيخ: أيش قال المحشي؟
الطالب: قال: في الزوائد: اقتصر أبو داود على طرفه الأول من هذا الوجه دون هذه الزيادة وألا يأتي هذا المسجد ، ورواه النسائي في الصغرى من هذا الوجه عن عمرو بن منصور، عن أبي مسهر، عن سعيد بن عبدالعزيز، عن ربيعة بن بريد، عن أبي إدريس الخولاني، عن ابن الديلمي به، وإسناد طريق ابن ماجه ضعيف لأن عبيدالله بن الجهم لا يعرف حاله، وأيوب بن سويد متفق على ضعفه. 1409 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا عبدالْأَعْلَى، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: مَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَمَسْجِدِي هَذَا، وَالْمَسْجِدِ الْأَقْصَى. موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية. الشيخ: وهذا متفق على صحته بين الشيخين، نعم. 1410 - حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ شُعَيْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، عَنْ قَزَعَةَ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ، وَعبداللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: لَا تُشَدُّ الرِّحَالُ إِلَّا إِلَى ثَلَاثَةِ مَسَاجِدَ: إِلَى الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ، وَإِلَى الْمَسْجِدِ الْأَقْصَى، وَإِلَى مَسْجِدِي هَذَا.
موسوعة النابلسي للعلوم الإسلامية
وَكَذَلِك رَوَى سَعِيد بن أَبِي عَرُوبَة ، عَن قَتادَة ، وقال عَلِيُّ بن حُجرٍ ، وهِشامُ بن خالِدٍ ، وغَيرُهُما: عَنِ الوَلِيدِ ، عَن سَعِيدِ بنِ بَشِيرٍ ، عَن قَتادَة ، عَن عَبدِ الله بنِ الصّامِتِ ، لَم يَذكُر بَينَهُما أَحَدًا ، وقَتادَةُ لَم يَسمَعهُ مِن عَبدِ الله بنِ الصّامِتِ. وَقَولُ حَجّاجِ بنِ حَجّاجٍ: عَن قَتادَة ، عَن أَبِي الخَلِيلِ أَشبَهُ بِالصَّوابِ. اهــ
وقال ابن الملقن في البدر المنير: وَفِي « علل الدَّارَقُطْنِي ّ » عَن عبد الله بن الصَّامِت ، عَن أبي ذَر مَرْفُوعا: «صَلَاة فِي مَسْجِدي هَذَا أفضل من أَربع صلوَات فِي بَيت الْمُقَدّس» وَكَذَا اخْتِلَافا فِي إِسْنَاده ، وَرَوَاهُ الْحَاكِم كَذَلِك ، وَقَالَ: صَحِيح الْإِسْنَاد ، وَمُقْتَضَى هَذَا أَن تكون الصَّلَاة فِي بَيت الْمُقَدّس بمائتين وَخمسين صَلَاة. وَرَوَى ابْن عدي فِي «كَامِله» من حَدِيث يَحْيَى بن أبي حَيَّة ، عَن عُثْمَان بن الْأسود ، عَن مُجَاهِد ، عَن جَابر مَرْفُوعا: «الصَّلَاة فِي الْمَسْجِد الْحَرَام بِمِائَة ألف صَلَاة ، وَالصَّلَاة فِي مَسْجِدي بِأَلف صَلَاة ، وَفِي مَسْجِد بَيت الْمُقَدّس خَمْسمِائَة صَلَاة ».
يقول: فلا تشركوا فيها صنما وغيره مما يعبد. وقيل: المعنى أفردوا المساجد لذكر الله ، ولا تتخذوها هزوا ومتجرا ومجلسا ، ولا طرقا ، ولا تجعلوا لغير الله فيها نصيبا. وفي الصحيح: من نشد ضالة في المسجد فقولوا لا ردها الله عليك; فإن المساجد لم تبن لهذا وقد مضى في سورة ( النور) ما فيه كفاية من أحكام المساجد والحمد لله. السادسة: روى الضحاك عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: كان إذا دخل المسجد قدم رجله اليمنى. وقال: وأن المساجد لله فلا تدعوا مع الله أحدا اللهم أنا عبدك وزائرك وعلى كل مزور حق وأنت خير مزور فأسألك برحمتك أن تفك رقبتي من النار. فإذا خرج من المسجد قدم رجله اليسرى; وقال: " اللهم صب علي الخير صبا ولا تنزع عني صالح ما أعطيتني أبدا ولا تجعل معيشتي كدا ، واجعل لي في الأرض جدا " أي غنى.