الانتقال الى المحتوى الأساسي
مركز تطوير التعليم الجامعي
Untitled 2
منصة التدريب الإلكترونية KAUx
ما هي منصة التدريب الإلكترونية
KAUx ؟
هي منصة جامعة الملك عبدالعزيز الإلكترونية للمساقات الجماعية
المفتوحة، يقدم من خلالها مساقات تدريبية مجانية، متنوعة باللغة
العربية لكل من يرغب في التعلم و تطوير مهاراته. ومن خلال المنصة سنقدم لكم مساقات متنوعة في مجالات مختلفة، بما في ذلك
العلوم الإنسانية والتنمية البشرية والاعتماد والجودة في الجامعات
السعودية، وفي مجالات تطوير التعليم وريادة الأعمال وغيرها من
المجالات، مع نخبة من المدربين المتميزين من أعضاء هيئة التدريس بجامعة
الملك عبدالعزيز وغيرهم. خدمة الدورات التدريبية وورش العمل | دليل الخدمات الإلكترونية بجامعة الملك سعود. سنقدم المحتوى في قالب مختلف وبتقنيات
تصويرعالية الجودة ووسائل ايضاح جذابة، وبنمط يعتبر الأحدث حاليًا في
عالم التدريب والتعلم الإلكتروني وهو ما يعرف بالمساقات الجماعية
المفتوحة. ويُطلق عليه باللغة الإنجليزية اسم Massive Open Online
Courses)MOOCs). لماذا قامت جامعة الملك عبدالعزيز
بإطلاق منصة التدريب الإلكترونية KAUx؟
انطلاقًا إلى ما وصلت إليه التقنية الحديثة من استخدامات في مجال
التدريب والتعلم بحيث أصبحت وسيلة فعالة في نقل العلم والمعرفة،
وتحويلهما إلي بيئة أبداعية تفاعلية تنمي مهارات المتدرب بطرق ذكية غير
مسبوقة لا تتوفر في التدريب التقليدي؛ ورغبةً من جامعة الملك عبدالعزيز
من الإستفادة من هذا التقدم السريع في تقنيات التعلم عبر الانترنت
أنشأت المنصة لتحقيق الأهداف التالية:
1- نشر العلم والمعرفة.
منصه التدريب جامعه الملك سعود الموارد البشريه
يمكنك الإطلاع علي الدورات التدريبيه وورش العمل المختلفة داخل جامعة الملك سعود وذلك من خلال خدمة الدورات التدريبية وورش العمل داخل بوابة الخدمات الإلكترونية. تتبع لنظام: الدورات التدريبية و ورش العمل الجهة المشغلة: المجلس العلمي - عمادة تطوير المهارات الجهات المستفيدة: عضو هيئة التدريس طالب مستمر موظف رابط موقع الخدمة:
منصه التدريب جامعه الملك سعود القبول والتسجيل
رابط المنصة الإلكترونية:
آخر تحديث
1/31/2018 12:35:28 PM
منصه التدريب جامعه الملك سعود دبلوم
وقد استهدفت عمادة التعاملات الإلكترونية والاتصالات التدريب على منتجات العماد وتطبيقاتها عبر المنصة في مرحلتها الأولى، كما أنها تهدف مستقبليا التعاون مع جهات الجامعة المختلفة في تقديم الدورات التدريبية التخصصية عبر المنصة.
بعزمكم انتظم التعليم عن بعد بما يضمن استمرار رسالتنا التعليمية بالجودة التي نعتز بها في المدينة الجامعية للطالبات. شكراً أبطال التعليم لتفانيكم بخدمة مصالح وطننا الغالي.
((وكان ابن عمر رضي الله عنهما يقول: إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء)) حضًّا منه على أن يجعل الشخص الموت بين عينيه، فيشتغل بالعمل الصالح، وأن يقصر الأمل، ويترك غرور الدنيا، ويبادر إلى العمل، ولأن المرء لا يدري متى يصل إلى وطنه صباحًا أو مساءً! فهو إذا أمسى في غربته لا ينتظر الصباح، وإذا أصبح لا ينتظر المساء. ((وخذ من صحتك لمرضك))؛ لأنه لا بد للإنسان من الصحة والمرض، فيغتنم أيام صحته، ويُنفِق ساعاته فيما يعود عليه نفعُه؛ فإنه لا يدري متى ينزل به مرض يحول بينه وبين فعل الطاعة، ولأنه إذا مرض كتب له ما كان يعمل صحيحًا، فقد أخذ من صحته لمرضه حظه من الطاعات. ((ومن حياتك لـموتك))؛ أي: انتهز الحياة ما دمت حيًّا، وخذ من أيام الصحة والنشاط لموتك؛ بتقديم ما ينفعك بعد الموت. الفوائد من الحديث:
1- الترغيب في الزهد في الدنيا، والتقلل منها، وبيان قصر الأمل، والاستعداد للموت. 2- ينبغي للإنسان ألا يجعل الدنيا مقر إقامته؛ لقوله: كن في الدنيا... حديث «كن في الدنيا كأنك غريب..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت. الحديث. 3- على المسلم أن يغتنم المناسبات والفرص إذا سنحت له وقبل أن يفوت الأوان. 4- الحرص على اغتنام الوقت. 5- لا يدل الحديث على ترك الرزق وتحريم ملذات الدنيا، بدليل فعل النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام.
حديث «كن في الدنيا كأنك غريب..» - الموقع الرسمي للشيخ أ. د. خالد السبت
فأقول: نسأل الله أن يرزقنا وإياكم القناعة والرضا والرزق الحلال، وألا يجعل الدنيا أكبر همنا ولا مبلغ علمنا ولا إلى النار مصيرنا، وأن يغفر لنا ولوالدينا ولإخواننا المسلمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد. أخرجه البخاري، كتاب الرقاق، باب قول النبي ﷺ: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ، (8/ 89)، برقم: (6416). الدرر السنية. أخرجه البخاري، كتاب الاستئذان، باب الأخذ باليدين، (8/ 59)، برقم: (6265)، ومسلم، كتاب الصلاة، باب التشهد في الصلاة، (1/ 302)، برقم: (402). أخرجه البخاري، كتاب الرقاق، باب ما يتقى من فتنة المال، (8/ 92)، برقم: (6436)، ومسلم، كتاب الزكاة، باب لو أن لابن آدم واديين لابتغى ثالثا، (2/ 725)، برقم: (1048).
الدرر السنية
- أخذ رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمنكِبي ، فقال: كُنْ في الدُّنيا كأنَّك غريبٌ أو كعابرِ سبيلٍ. شرح حديث: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل. وكان ابنُ عمرَ رضِي اللهُ تعالَى عنه يقولُ: إذا أصبحتَ فلا تنتظِرِ المساءَ ، وإذا أمسيْتَ فلا تنتظِرِ الصَّباحَ ، وخُذْ من صِحَّتِك لمرضِك ، وفي حياتِك لموتِك
الراوي:
عبدالله بن عمر
| المحدث:
أبو نعيم
| المصدر:
حلية الأولياء
| الصفحة أو الرقم:
3/343
| خلاصة حكم المحدث:
صحيح متفق عليه [أي:بين العلماء] من حديث الأعمش
| التخريج:
أخرجه البخاري (6416) بنحوه، والترمذي (2333)، وابن ماجه (4114)، وأحمد (4764)، وأبو نعيم في ((حلية الأولياء)) (3/301) واللفظ له
أخَذَ رَسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم بمَنْكِبِي، فَقَالَ: كُنْ في الدُّنْيَا كَأنَّكَ غَرِيبٌ أوْ عَابِرُ سَبِيلٍ. وكانَ ابنُ عُمَرَ يقولُ: إذَا أمْسَيْتَ فلا تَنْتَظِرِ الصَّبَاحَ، وإذَا أصْبَحْتَ فلا تَنْتَظِرِ المَسَاءَ، وخُذْ مِن صِحَّتِكَ لِمَرَضِكَ، ومِنْ حَيَاتِكَ لِمَوْتِكَ. عبدالله بن عمر | المحدث:
البخاري
|
المصدر:
صحيح البخاري
الصفحة أو الرقم: 6416 | خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
التخريج:
من أفراد البخاري على مسلم
المُؤمِنُ يجعَلُ الدُّنيا دارَ عَمَلٍ وعبادةٍ لِيَحصُدَ ثوابَ ذلك في الآخِرةِ؛ لأن الآخرةَ هي دارُ القَرارِ، وليْستِ الدُّنيا إلَّا دارًا فانيةً سَتَنْتهي إنْ عاجلًا أو آجلًا.
شرح حديث: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
تصوروا هذا الإنسان المسافر حينما يمر ببلدة، هل يلفت نظره ما يعلق فيها من مهرجانات، أو من أراض وعقارات للبيع، أو ما فيها من متنزهات، أو ما فيها من متع وغير ذلك؟، أبداً، لا يصغي إلى شيء من هذا، فهكذا المؤمن في هذه الحياة لا يحط رحله فيها، وإنما الأمر أقرب من ذلك. وكان ابن عمر - ا، يقول: إذا أمسيتَ فلا تنتظر الصباح، وإذا أصبحتَ فلا تنتظر المساء" هذا يحتمل معنيين: يحتمل أنك إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح بعملك، فتؤجل عمل المساء إلى الصباح، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء بعملك، فتؤجل عمل الصباح إلى المساء، أو العكس.
توفي الصحابي الجليل عبد الله بن عمر بن الخطاب (أبو عبد الرحمن) سنة 73 هجريا في مكة ودفن فيها. الحديث (39) الحديث (41)
أما بعد:
فهذه الأحاديث الثلاثة كالتي قبلها في الحثِّ على الرغبة في الآخرة، والزهد في الدنيا، وعدم التَّعلق بها وإيثارها على الآخرة؛ لأنَّ هذه الدار دارُ العمل، ودار الامتحان والفتنة والاختبار، والآخرة دار القرار، ودار الجزاء. فجديرٌ بالمؤمن أن يعدَّ العدة في هذه الدار، التي هي دار العمل ودار الإعداد للآخرة، قال تعالى: وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ [آل عمران:185]، فهذه الدار هي دارٌ فيها المحن والبلايا، فيجب على المؤمن أن يحذرها، وأن يعد العدةَ للآخرة: وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى [البقرة:197]، يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ [الحج:1]، يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ [الحشر:18] إلى غير ذلك. فالنبي ﷺ أوصى بالتَّقلل من الدنيا، وعدم الركون إليها؛ لأنَّك إذا ركنتَ إليها قد تُبْتَلَى بمحنٍ كثيرةٍ: من ترك الواجبات، وركوب المحرَّمات، وقد قال عليه الصلاة والسلام في حديث سهل بن سعدٍ: ازهد في الدنيا يُحِبَّك الله، وازهد فيما عند الناس يُحِبَّك الناس ، فإذا تعلَّقْتَ بما في أيدي الناس أبغضوك، وإذا زهدتَ فيه وأعرضتَ عنه ولم تسألهم أحبُّوك؛ فإنَّ الناس يكرهون مَن يسألهم ويطلب من أموالهم، فإذا استغنيتَ عنهم بما يسَّر الله لك أحبُّوك، فاطلب الرزق كما قال ﷺ: احرص على ما ينفعك، واستعن بالله، ولا تعجزن.