1 إجابة واحدة
اعراب جملة عدو عاقل خير من صديق جاهل
عدو: مبتدا مرفوع بالضمة
عاقل: نعت مرفوع بالضمه
خير: خبر مرفوع بالضمة
من: حرف جر
صديق: اسم مجرور بالكسرة
جاهل: نعت مجرور بالكسرة
تم الرد عليه
مارس 7، 2019
بواسطة
MAS
✦ متالق
( 192ألف نقاط)
report this ad
- جريدة الرياض | عدو عاقل خير لك «يا نصر» من صديق جاهل
- قصة مثل عدو عاقل | قصص
- عدو عاقل خير من صديق جاهل. - فريدريك شيلر - حكم
- عدو عاقل خير من صديق جاهل 😉 - YouTube
جريدة الرياض | عدو عاقل خير لك «يا نصر» من صديق جاهل
(عدو عاقل خير من صديق جاهل) - عمود الصحفي الطيب مصطفى - مانشيتات سودانية - YouTube
قصة مثل عدو عاقل | قصص
أما العقل فهو رأس المال وهو الأصل فلا خير في صحبة الأحمق فإلى الوحشة والقطيعة
ترجع عاقبتها وإن طالت. قال علي رضي الله عنه:
فلا تصحب أخا الجهل=وإياك وإياه
فكم من جاهل أردى=حليماً حين آخاه
يقاس المرء بالمرء=إذا ما المرء ماشاه
وللشيء من الشيء = مقاييس وأشباه
وللقلب على القلب = دليل حين يلقاه[/poem]
كيف والأحمق قد يضرك وهو يريد نفعك وإعانتك من حيث لا يدري
ولذلك قال الشاعر:
إني لآمن من عدو عاقل = وأخاف خلاً يعتريه جنون
فالعقل فن واحد وطريقه= أدرى فأرصد والجنون فنون[/poem]
ولذلك قيل:
مقاطعة الأحمق قربان إلى الله. عدو عاقل خير من صديق جاهل. - فريدريك شيلر - حكم. وقال الثوري: النظر إلى وجه الأحمق خطيئة مكتوبة،
ونعني بالعاقل الذي يفهم الأمور على ما هي عليه إما بنفسه وإما إذا فهم. وأما حسن الخلق فلا بد منه إذ رب عاقل يدرك الأشياء على ما هي عليه
ولكن إذا غلبه غضب أو شهوة أو بخل أو جبن أطاع هواه
وخالف ما هو المعلوم عنده لعجزه عن قهر صفاته وتقويم أخلاقه فلا خير في صحبته ومن صفات الصديق الأحمق أنه لا يكتم السر بل يضيق بالسر ذرعا ولا يحتمله قال الإمام أبوحامد الغزالي
قيل لبعض الأدباء: كيف حفظك للسر؟ قال: أنا أقبره. وقد قيل: صدور الأحرار قبور الأسرار.
عدو عاقل خير من صديق جاهل. - فريدريك شيلر - حكم
وَالْمَحْدُودُ أَقَلُّ ضَرَرًا مِمَّا هُوَ غَيْرُ مَحْدُودٍ. المراجع:
1_إحياء علوم الدين
2_اللطائف
3_خزانة الأدب
4_الأخلاق والسير
5_مواعظ ابن الجوزي
6_بداية الهداية
7_المستطرف في كل فن مستظرف
[justify] إذا فتحَ لكَ وِجْهةً من التَّعرُّفِ فلا تبالِ معها إن قلَّ عملُكَ فإنه ما فَتَحَها لك إلا وهو يريد أن يتعرَّفَ إليكَ.
عدو عاقل خير من صديق جاهل 😉 - Youtube
إذا تكلم عجل, وإذا حدث وهل, وإذا أستنزل عن رأيه نزل,
إذا استغنى بطر, وإن افتقر قنط, وإن مزح فحش, وإن سئل بخل, وإن سأل ألح,
وإن ضحك بكى وخار, لا يفقه قولا ولا يحسن القول, إن أونس تكبر,
وإن أوحش تكدر, وإن أستنطق تخلف, وإن ترك تكلف, مجالسته مهينة,
ومعاتبته محنة, ومحاورته تغر, وموالاته تضر, ومقاربته عمى, ومقارنته شقا. إذا قربته تكبر,
وإذا أقبلت عليه اغتر, وإذا أحسنت إليه أساء إليك, وإذا أبعدته تكدر,
وإذا أعرضت عنه اغتم, وكلما رفعت من قدره درجة انحط من قدرك عنده درجة. وإذا ظلمته أنتصف منك, وإذا أنصفته ظلمك, وهذا منتهى الحمق.
وقيل: إن قلب الأحمق في فيه ولسان العاقل في قلبه،
أي لا يستطيع الأحمق إخفاء ما في نفسه فيبديه من حيث لا يدري به. فمن هذا يجب مقاطعة الحمقى والتوقي عن صحبتهم بل عن مشاهدتهم. وقد قيل لآخر: كيف تحفظ السر؟ قال: أجحد المخبر وأحلف للمستخبر. قصة مثل عدو عاقل | قصص. وقال آخر: استره وأستر أني أستره
وعبر عنه ابن المعتز فقال:
[poem=font="Arabic Transparent, 5, darkred, bold, normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none, 4, gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0, black"]
ومستودعي سراً تبوأت كتمه= فأودعته صدري فصار له قبرا[/poem] قال آخر وأراد الزيادة عليه:
وما السر في صدري كثاو بقبره = لأني أرى المقبور ينتظر النشرا
ولكنني أنساه حتى كأنني = بما كان منه لم أحط ساعة خبرا
ولو جاز كتم السر بيني وبينه = عن السر والأحشاء لم تعلم السرا[/poem]
وأفشى بعضهم سراً له إلى أخيه ثم قال له: حفظت؟ فقال: بل نسيت. وكان أبو سعيد الثوري يقول: إذا أردت أن تؤاخي رجلاً فأغضبه ثم دس عليه من يسأله عنك وعن أسرارك،
فإن قال خيراً وكتم سرك فاصحبه. وقيل لأبي يزيد: من تصحب من الناس؟ قال: من يعلم منك ما يعلم الله ثم يستر عليك كما يستره الله.