من هو لطيف يحيي شبيه عدي صدام حسين اثار الشبه الكبير بين الظابط لطيف يحيي وعدي صدام حسين جدلا واسعا ، ودافعا كبيرا للاخر لوضع رجل ينوب عنه في الاحداث الخطيرة لاغيا بذلك شخصيته ووجوده ، وبعد سجن لطيف يحيي العراقي تم الهروب من العراق الي النمسا ومن ثم الي الولايات المتحدة الامريكية وبمساعدة منها ، وعرضت عليه التعامل معها ولكنه رفض ان يكون عميل علي وطنه ، بالرغم من الاحداث والظروف القاسية التي مر بها هناك ، وعدد من محاولات الاغتيال التي تعرض لها. كتاب بديل الشيطان حاز كتاب الشبيه لطيف يحيي بديل الشيطان علي اعجاب كبير من الناس ، لذلك اقدم عله تصويره كفيلك سينمائي وعرضه في عام 2011م، حازت حياة العراقي لطيف يحيي هلي تفاعل كبير من قبل رواد ومواقع التواصل الاجتماعي ، بسبب الظلك الكبير الذي تعرض له بفعل الشبه الطبيعي والكبير بينه وبين عدي صدام حسين ، الامر الذي جعله لا يستطيع دخول الدولة العراقية بشكل نهائي، واطلقت علي قصته وخباياها باسم الصندوق الاسود الذي طالب الجميع بتفجيره.
شبيه صدام حسين في مصر
تفاصيل هروب لطيف يحيى من السجن قام لطيف يحيى بتغيير تخصصه هربا من عدى حيث كانا في كلية الهندسة، ثم انتقل لتخصص القانون والعلوم السياسية، وبسبب التشابه الشديد تم ارغامه على أن يعمل كبديل لعدي في اللقاءات الخطرة، فرفض لطيف هذا العمل وتم سجنه وتعذيبه بقسوة، فقرر لطيف يحيى الهرب من وحشية عدي بعد تهديده باغتصاب شقيقاته إلى خارج العراق، ليستعين بأحد المنظمات الدولية وينتقل للعيش في النمسا ويتزوج فتاة ايرلاندية وينجب منها أبناؤه، وأكد أنه تعرض لطلقة رصاص في النمسا سبب له إعاقة مع اضطرابات نفسية شديدة وتلقيه العلاج النفسي بسبب جرائم عدي التي شهدها. كتاب لطيف يحيى بديل الشيطان تعرض لطيف يحيى الملقب ببديل الشيطان أو شبيه الشيطان،لأربع محاولات اغتيال بعد هروبه من العراق، قام لطيف يحيى بتأليف عدة كتب حول العراق وهروبه منها، ومحاولة أمريكا تجنيده كعميل ضد حكم صدام حسين في العراق، وقيام أمريكا باختيار بعض العملاء لمساعدتها في حكم العراق بعد غزوها ، وتم استخدام كتبه في تمثيل أفلام تم عرضها في السينما على مستوى العالم، حيث لفتت قصص كتبه نظر بعض المخرجين في العالم أمثال: تاماهوري وكان أشهر هذه الأفلام فيلم جيمس بوند ، وقام لطيف يحيى بالتبرع لأطفال العراق من عائدات الفيلم التي حققها بشكل مليوني.
فيلم شبيه عدي صدام حسين
شبية صدام
اقدم لكم الحديث عن شبية صدام
وهل تم اعدامة هو شخصيا ام شبيهة ؟؟
هذي صورة شبية صدام الي قالو صادوه على ان هو صدام الحقيقي
هههههه
هذا اسمة ميخائيل رمضان
وهو شبية صدام رقم 3
لاحظو العمليات على وجهه بعد الحلاقة
صورة ميخائيل رمضان حليقا وأثار عمليات
التجميل على وجهه
أين الغماز الشهير في ذقن صدام الحقيقي!!!
شبيه صدام حسين
طبعاً هناك جملة استفزازية تطالع المشاهد على الدوام مع مثل هذه الأفلام، تقول «الفيلم مأخوذ عن قصة حقيقية»، وهي استفزازية ليست في هذا الفيلم تحديداً، بل في كل فيلم روائي. وكلما رأيتها تطالعني في فيلم من الأفلام ينتابني سؤال مفاده: إن كانت القصة حقيقية فلماذا لا يكون الفيلم وثائقياً، وصولاً إلى أن القصة الحقيقية لن تكون كذلك متى كانت مروية في سياق روائي له ما له من أدوات سردية تتناغم والخيال شرطاً رئيساً لأن يكون الفيلم روائياً. المادة التي في حوزة تاماهوري غنية جداً، بمعنى أن تتبع مصير من يجبر أن يكون شبيها لأحد ما رغماً عنه أمر مملوء بالدراما، فكيف إن كان هذا الشبيه مرتبطا بشخصية مثل عدي حسين. شبيه عدي صدام حسين يفجر مفاجأة من العيار الثقيل.. هدد بكشف أسرار رغد (فيديو) - سوشال. كما أن الصراع الداخلي عند مجابهة مثل هذا المصير سيكون مثيراً للفضول إن قدّم وعين صانع الفيلم على هذا المسار، وليس على تقديم فيلم «أكشن» في النهاية. فيلم «شبيه الشيطان» مشغول تماماً في الاستثمار بما هو معروف عن شخصية عدي، ومع هذا ستكون هناك أيضاً مناسبة للتعريج على صدام الأب، والعلاقة المأزومة بين الأب والابن، تعلق الأخير بأمه كما كل ديكتاتور، مروراً بميول عدي العنفية وقدرته على القتل دون أن يرف له جفن، إضافة لتتبعه كل أنواع الشهوات، بما في ذلك اغتصابه بنات مدارس، والوصول بشهواته غير الخاضعة لشيء إلى أبشع ما يمكن أن يقود إليه انفلات العقل وانتصار الغرائز البدائية المترافقين بسلطة مطلقة تضع الضحايا على الدوام أمام خيارين لا ثالث لهما، إما الموافقة على ما يطلبه عدي أو الموت، كما يتردد عن تلك الشخصية.
السرطان يصطاد صدام
كانت فكرة اغتيال صدام حسين تؤرق جبين المخابرات الأمريكية، خاصة وأنّها لم تيأس من تلك المحاولات نهائيّا، لكن تلك المرة على حد قولهم كان القدر حليفًا لهم، فبحسب تقارير مخابراتية في عام 1998 تمّ الكشف عن أنّ الرئيس صدام حسين أصيب بمرض ( سرطان الجهاز الليمفاوي) و الذي كان من المقدر أن ينهي حياة الراحل في عام 1999، مما دفع أمريكا للتأكيد وقتها على موت صدام خاصة وأنّه اختفى من على الساحة فترة طويلة بعد الكشف عن مرضه. وبالفعل عام 1999، ظهرت ازدواجية بالقرارات في العراق منذ ذلك الحين، مما أكد للأمريكيين موت صدام و أكد أن الذي يحكم و يوجه البديل الشكلي بشكل عملي هم قصي و عدي ، أبنائه والمتواجد على الساحة وقتها ماهو إلّا شبيه له وليس الرئيس الحقيقي. أشباه صدام
ميخائيل صالح
كان الشبيه الأساسي للرئيس صدام حسين لمدة 19 عام هو " ميخائيل رمضان صالح"، الرجل الذي كان شديد الشبه بصدام حسين لدرجة كبيرة، بحيث لا يمكن تميزه إلا بالأذنين من قبل المتخصصين بعلم القيافة فقط، كما ذكر فيما بعد المقربون من الرئيس العراقي الراحل. شبيه صدام حسين في العراق. هذا الشخص الذي تمّ تدريبه من قبل المخابرات العراقية على تقمص دور صدام حسين الحقيقي، وظلّ هكذا حتى اختفى بعد عدة سنوات، وتبين فيما بعد أن المخابرات المركزية الأمريكية و أمنها القومي استقطبوا هذا الرجل و هربوه في إلى أمريكا، وسنكشف دوره بعد ذلك.