مما تتكون المجموعة الشمسية ، هناك العديد من الأنظمة في النظام الشمسي التي تحلق في الفضاء ، كما إننا نحن في واحد منهم ، حيث إن النظام الشمسي مكون من الشمس وكل ما يدور حوله من الكواكب والمذنبات والكويكبات والأقمار والنيازك ، حيث يبلغ عمر نظامنا الشمسي حوالي ما يقارب من الـ 4. 5 مليار سنة. الكواكب هي عبارة عن أجرام سماوية كبيرة تدور حول نجم مركزي أو شمس. مما تتكون الشمس - موقع مصادر. وهم لا يلمعون من أنفسهم ، والأرض هي واحدة من ثمانية كواكب في نظامنا الشمسي تدور حول الشمس ، والكواكب الآخرون هم عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون ، كما يمكنك رؤية خمسة من الكواكب بالعين المجردة وهم المريخ والزهرة وعطارد والمشتري وزحل ، باستثناء عطارد والزهرة ، لديهم جميعًا أقمار ، وبعضها عدة أقمار. السؤال هو: مما تتكون المجموعة الشمسية ؟ الإجابة الصحيحة على السؤال هي: الكواكب ، والكويكبات ، والمذنبات ، والنيازك ، والشهب.
مما تتكون المجموعة الشمسية - عربي نت
ذات صلة مم تتكون الشمس كيف تكونت الشمس
الغازات المكونة للشمس
تُعرف الشمس بأنّها نجم ضخم ومتوهّج من الغاز الساخن، حيث يتكوّن معظم هذا الغاز من الهيدروجين بنسبة 70% تقريباً، ومن الهيليوم بنسبة 28%، بالإضافة إلى أنّها تتكون من النيتروجين، والأكسجين، والكربون بنسبة 1. 5%، بينما تشكّل نسبة 0. 5% المتبقيّة كميات صغيرة من عناصرٍ أخرى؛ مثل: النيون، والحديد، والسيليكون، والمغنيسيوم، والكبريت، ومن الجدير بالذكر أنّ الشمس تشرق بسبب تحوّل غاز الهيدروجين إلى غاز الهيليوم، وذلك من خلال عملية الاندماج النووي التي تحدث في النّواة شديدة الحرارة، وبهذا فإنّ الشمس تحتوي على هيدروجين أقل وهيليوم أكثر مع مرور الوقت بسبب هذه العمليّة.
مما تتكون الشمس - موقع مصادر
[٢]
الاندماج النووي
تحدث عملية الاندماج النووي داخل نواة الشمس من خلال خَلْق درجة حرارة وضغط عاليين بفعل قوى الجاذبية، بحيث تصل درجة الحرارة فيها إلى 15 مليون درجة مئوية تقريباً، ويتم خلال هذه العمليّة ضغط ذرات الهيدروجين ودمجها معاً من أجل إنتاج الهيليوم، وبفعل ارتفاع درجة حرارة الغازات فإن الذّرات تنقسم إلى جُسيمات مشحونة، وبهذا يتم تحويل الغاز إلى بلازما، ثمّ تُحمل الطاقة التي هي عبارة عن فوتونات أشعة غاما ونيوترينوات إلى المنطقة الإشعاعية، ويمكن لهذه الفوتونات الارتداد لبضعة آلاف وحتّى لحوالي مليون سنة قبل أن تصل إلى السطح. [٣]
المراجع
↑ "What is the Sun made of? ",, Retrieved 13-8-2018. Edited. ↑ Amber Pariona (25-4-2017), "What Is The Sun Made Of? مما تتكون المجموعة الشمسية - عودة نيوز. " ،, Retrieved 13-8-2018. Edited. ↑ Tim Sharp (3-11-2017), "What Is the Sun Made Of? " ،, Retrieved 13-8-2018. Edited.
مما تتكون المجموعة الشمسية - عودة نيوز
القمر: فالأرض لها قمر واحد وهو الذي نراه بالعين المجردة، ويأتي في المرتبة الثانية بعد الشمس كمصدر للضوء، كما يمتلك المريخ قمرين. الغبار: فنظامنا الشمسي يحتوي على عدة جزيئات من الغبار صغيرة الحجم، ويمكن مشاهدة الغبار من الأرض بالعين المجردة في الأيام التي تكون فيها السماء صافية. المذنبات: وهي خليط من الغازات، والماء، والثلج، ويعتقد العلماء بأن المذنب هو عبارة بقايا المادة التي تشكل منها النظام الشمسي. الكويكبات أو الكواكب القزمة: وهي أجرام سماوية تدور حول الشمس ويتواجد منها العشرات ولكن لم يكتشفها العلماء جميعها، ومن أبرز الكواكب القزمة وأكثرها شهرة الموجودة في مجموعتنا الشمسية هو كوكب بلوتو. الكواكب الثمانية: وهي كالتالي:
الأرض، وهو الكوكب الذي نعيش عليه، ويأتي في المرتبة الثالثة من حيث قربه من الشمس. المشتري، وهو أكبر الكواكب ويحتل المركبة الخامسة من حيث قربه من الشمس. المريخ أو الكوكب الأحمر، وهو كوكب صغير الحجم سُمي المريخ بالكوكب الأحمر؛ لأن المعادن الغنية تغطي سطحه ومن أبرزها الحديد الذي يغطي مساحة كبيرة من سطحه، ويصنف المريخ بالمرتبة الرابعة من حيث بعده عن الشمس. عطارد، وهو أصغر الكواكب وأقربها من الشمس.
تتكون المجموعة الشمسية من - موقع محتويات
ثالثا الشكل غير المنتظم: ويمكن الاستدلال على شكل هذه المجرات من الاسم حيث أنها مجرات عشوائية لا يوجد لها أشكال منظمة. وتتصف بأنها تحتوي على الكثير من غاز الهيدروجين والكثير من الغبار لدرجة أن هذا الغبار قد يمنع انتشار ضوء النجوم المتواجدة في تلك المجرات. كواكب مجرة درب التبانة
تحتوي مجرة درب التبانة على العديد من الكواكب التي تتميز بأن لها غلاف جوي ولها أقمار تابعة لها، وسنعرض كواكب المجموعة الشمسية المتواجدة في مجرة درب التبانة على النحو التالي:
عطارد: يعتبر كوكب عطارد أصغر كوكب من حيث الحجم في المجموعة الشمسية كمان أنه أقرب كوكب للشمس وسُمي بهذا الاسم لسرعته الكبيرة في الدوران حول الشمس، ولا يوجد أقمار تابعة لهذا الكوكب. الزهرة: وهو الكوكب الثاني من حيث القرب للشمس وهو من الكواكب الصخرية الترابية وسُمي بهذا الاسم لشدة سطوعه وله غلاف جوي سميك يتكون من ثاني أكسيد الكربون والنيتروجين وحمض الكبريتيك ولا يوجد أقمار تابعه للزهرة. الأرض: وهي الكوكب الذي نعيش عليه تعتبر الأرض في المركز الثالث من حيث القرب إلى الشمس وتعتبر في المركز الخامس من حيث كِبر الحجم ويطلق عليها الكوكب المائي ويتبع لكوكب الأرض قمر واحد طبيعي.
ثم
المشترى، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وبلوتون، وهذه الكواكب
الخمسة تتكوَّن من غازات، وتحتفظ الكواكب بمدارات ثابتة حول الشمس
تحت تأثير قوتين متساويتين متضادتين وهما قوة الجاذبية الشمسية
التي تجذبها للداخل، والقوة المركزية الطاردة الناتجة عن الدوران
والتي تدفعها للخارج. وتُسمى الكواكب الثلاث الأولى التي تقع بين الأرض والشمس بالكواكب
السفلى، والستة الباقية التي تقع بعد الأرض للخارج بالكواكب
العليا. وقد أُخذت أسماء جميع الكواكب من أسماء آلهة الإغريق
القديمة، وحتى القرن السابع عشر لم يكن الإنسان يعرف سوى الخمسة
كواكب الأولى، وفي سنة 1781م تم اكتشاف أورانوس، وفي سنة 1846م تم
اكتشاف بلوتو. ومما يُذكر أن العلماء مازالوا يبحثون عن كواكب تشبه الأرض، فقد
" اكتشف الباحثون في علم الفلك من خلال فحص نجوم قريبة من شمسنا
حوالي 200 كوكب.. وكل هذه الكواكب تقريبًا تقع في مجموعات نجمية
تبعد عن الأرض مسافة لا تزيد عن مائتي سنة ضوئية.. وجد الباحثون
السويسريون أول هذه الكواكب منذ أكثر من عشر سنوات، وبعد ذلك اكتشف
فريق أمريكي أكثر من نصف الكواكب الجديدة المعروفة حاليًا" (2)
3-
الأقمار: وهي تدور حول الكواكب، فبعض الكواكب لا يتبعها أقمار، وبعضها
يتبعها أقمار يتراوح عددها من قمر إلى ستة عشر قمرًا.
ثم المشترى، وزحل، وأورانوس، ونبتون، وبلوتون، وهذه الكواكب الخمسة تتكوَّن من غازات، وتحتفظ الكواكب بمدارات ثابتة حول الشمس تحت تأثير قوتين متساويتين متضادتين وهما قوة الجاذبية الشمسية التي تجذبها للداخل، والقوة المركزية الطاردة الناتجة عن الدوران والتي تدفعها للخارج. وتُسمى الكواكب الثلاث الأولى التي تقع بين الأرض والشمس بالكواكب السفلى، والستة الباقية التي تقع بعد الأرض للخارج بالكواكب العليا. وقد أُخذت أسماء جميع الكواكب من أسماء آلهة الإغريق القديمة، وحتى القرن السابع عشر لم يكن الإنسان يعرف سوى الخمسة كواكب الأولى، وفي سنة 1781م تم اكتشاف أورانوس، وفي سنة 1846م تم اكتشاف بلوتو. ومما يُذكر أن العلماء مازالوا يبحثون عن كواكب تشبه الأرض، فقد " اكتشف الباحثون في علم الفلك من خلال فحص نجوم قريبة من شمسنا حوالي 200 كوكب.. وكل هذه الكواكب تقريبًا تقع في مجموعات نجمية تبعد عن الأرض مسافة لا تزيد عن مائتي سنة ضوئية.. وجد الباحثون السويسريون أول هذه الكواكب منذ أكثر من عشر سنوات، وبعد ذلك اكتشف فريق أمريكي أكثر من نصف الكواكب الجديدة المعروفة حاليًا" (2)
3- الأقمار: وهي تدور حول الكواكب، فبعض الكواكب لا يتبعها أقمار، وبعضها يتبعها أقمار يتراوح عددها من قمر إلى ستة عشر قمرًا.