حكم تشقير الحواجب - عالم حواء
توجد مشكلة في الاتصال بالانترنت. هل يجوز تشقير - صبغ – الحاجبين ؟.
- هل يجوز تشقير الحواجب للنساء
- هل يجوز تشقير الحواجب الشيخ كهلان
- هل يجوز تشقير الحواجب ابن باز
- هل يجوز تشقير الحواجب وانا صايمه
هل يجوز تشقير الحواجب للنساء
هل يجوز تشقير الحواجب
اختلف بعض العلماء في هذا الأمر ولكن بعد دراسه لجنه الاستفتاء قالت لايجوز لما فى من تغير لخلق الله سبحانه وتعالى وأنه يشبه لنمص المحرم شرعا وأنه يشبه بالغرب وأيضا يكون استعماله ضرر على الجسم والشعر
ويقول الله تعالى (وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ}
وقوله صلى الله عليه وسلم (لا ضرر ولا ضرار)
وأخيرا لا يجوز شرعاً
تم الرد عليه
فبراير 10، 2020
بواسطة
ياسمين على الشريدى
★
( 8. 8ألف نقاط)
ويقول الله تعالى (ولا تلقوا بايدكم إلى التهلكة)
وأخيرا لا يجوز شرعا
يناير 2، 2020
شهد حماده أبو حجازى
✬✬
( 14. 9ألف نقاط)
هل يجوز تشقير الحواجب الشيخ كهلان
والله أعلم.
هل يجوز تشقير الحواجب ابن باز
تاريخ النشر: السبت 9 ذو القعدة 1431 هـ - 16-10-2010 م
التقييم:
رقم الفتوى: 140934
19228
0
241
السؤال
أنا امرأة محجبة بفضل الله، ولكن لا ألبس الخمار الذي يغطي الوجه، فما حكم هذه الأمور بالنسبة لي:
أولا: حكم تشقير الحواجب؟. ثانيا: حكم نتف الحواجب بنية التزين للزوج؟. ثالثا: عندي حجابان أحدهما يجعلني أكثر جمالا من الآخر، فأيهما ألبس؟. هل يجوز تشقير الحواجب للنساء. رابعا: هل هذا القول حديث: إن الله جميل يحب الجمال؟ وهل هو خاص بالتجمل بالثياب؟ وهل يشمل المرأة؟
يعني: هل تلبس المرأة الجميل من الثياب؟ أم الأجمل؟ وإن كان الأجمل يظهرها بمنظر أجمل، فهل يعد ذلك من باب الفتنة؟ أم من باب التجمل؟ وهل إذا تجملت المرأة بثيابها مراعية الشروط الشرعية ـ كأن تلبس ما هو واسع وساتر للبدن ـ بنية أن تكون المسلمة مرتبة وأنيقة في أعين غير المسلمين، تؤجر على ذلك؟. الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فإن العلماء اختلفوا في جواز كشف المرأة وجهها أمام الأجانب، وقد بينا ذلك في الفتوى رقم: 80256. أما بخصوص تشقير الحواجب: فراجعي الفتوى رقم: 120591. وبخصوص نتف الحواجب للتزين للزوج: فهو محل خلاف بين العلماء، والراجح عندنا عدم جوازه، و راجعي الفتوى رقم: 102335.
هل يجوز تشقير الحواجب وانا صايمه
اهـ. فتوى رقم ( 21778) وتاريخ 29/12/1421 هـ. وقال الشيخ عبد الله الجبرين – حفظه الله -:
أرى أن هذه الأصباغ وتغيير الألوان لشعر الحواجب لا تجوز فقد لعن النبي صلى الله عليه وسلم النامصات والمتنمصات والمغيرات لخلق الله الحديث ، وقد جعل الله من حكمته من وجود الاختلاف فيها. فمنها كثيف ومنها خفيف منها الطويل ومنها القصير وذلك مما يحصل به التمييز بين الناس ، ومعرفة كل إنسان بما يخصه ويعرف به ، فعلى هذا لا يجوز الصبغ لأنه من تغيير خلق الله تعالى.
" فتاوى المرأة " جمع خالد الجريسي ( ص 134). حكم تشقير الحواجب ونتفها تزينا للزوج وتجمل المرأة لغير زوجها - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقال آخرون من أهل العلم بإباحته ، ومنهم الشيخ محمد الصالح العثيمين
عرضنا هذا السؤال على فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين ، فأجاب حفظه الله:
لا بأس بهذا لأنه تلوين للشعر فقط. والله أعلم. لا بأس به, لأن الأصل في هذه الأمور الإباحة إلا بدليل يقتضي التحريم أو الكراهة من الكتاب أو السنة. من فتاوى فضيلة الشيخ ابن عثيمين لمجلة الدعوة العدد 1741 7/2/1421هـ ص/
فصارت القضية موضع شبهة لاختلاف العلماء فيها. فيكون الأولى والأحوط تركها. ومن كان من أهل الاجتهاد عمل بما رآه ، ومن كان من أصحاب الأهلية في الترجيح عمل بما ترجح لديه ، والعامي يقلّد أوثق من يعلمه من علماء بلده أو من وصلت إليه فتواه.
[٢] اعتنى الإسلام بالنظافة وحُسن الهيئة، ولذلك كان من أمور الزينة ما هو مستحبّ بعينه، بل مدعوّ إليه في سنة الرسول صلّى الله عليه وسلّم، من هذه الأمور سنن الفطرة الخمسة؛ الختان، والاستحداد، ونتف الإبط، وتقليم الأظافر، وقصّ الشارب، وهي المذكورة في قول الرسول صلّى الله عليه وسلّم: (خمسٌ من الفطرةِ: الختانُ، والاستحدادُ، ونتفُ الإبطِ، وتقليمُ الأظفارِ، وقصُّ الشاربِ). [٣] [٢]
المباح من الزينة
ومن الزينة ما كان حُكمه الإباحة، وهي الزينة التي تحقّقت فيها الضوابط المذكورة مسبقاً، إذا أحبّت المرأة أن تتجمّل بها كانت جائزة ومباحة، وهي من مثل لبس الحليّ، أو الحرير، أو الذهب أو غير ذلك من أنواع الزينة، ومنها أيضاً: الطيب والعطر، فيجوز للمسلمة أن تطيّب نفسها بما شاءت من أنواع العطور، سواءً أكان ذلك التطيّب في لباسها أو في جسدها، على ألّا يكون ذلك التطيّب خارج المنزل وأمام الأجانب من الرجال، ودليل ذلك قول الرّسول صلّى الله عليه وسلّم: (إذا استعطرتِ المرأةُ فمرَّت على القومِ لِيجِدوا ريحَها فهي زانيةٌ). [٤] [٢]
المحرّم من الزينة
ومن الزينة ما كان محرّماً كذلك، وذلك لما قد تسبّبه من تغيير في خلق الله تعالى، أو ضرر للمتزيّن بها، أو خروج عن الفطرة البشرية، أو التدليس على الناس، وإيهامهم بخلاف الواقع، وذلك مثل تحريم وصل الشعر ، وتحريم النمص، وتحريم الوشم ، وتفليج الأسنان، فالمتزيّن بمثل هذه الزينة ملعون بأحاديث رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- الناهية عنها، ممّا يدلّ على أنّها كبائر يجب على المسلم تركها والابتعاد عنها.