حكم تاخير قضاء الصلاه الفائته – اخر حاجة، نتشرف بعودتكم متابعين الشبكة الاولي عربيا في الاجابة علي كل الاسئلة المطروحة من كَافَّة انحاء البلاد العربي، السعودية بمجرد ترجع اليكم من جديد لتحل كَافَّة الالغاز والاستفهامات حول اسفسارات كثيرة في هذه الاثناء. حكم تاخير قضاء الصلاه الفائتهحكم تاخير قضاء الصلاه الفائتهمرحبا بكم زوارنا الكرام الطلاب والطالبات المجتهدين في دراستهم على موقعكم الرائد موقع اخر حاجة حيث نسعى متوكلين بفضل الله إن ننشر لكم حلول الكتب والمناهج الدراسية والتربويةفي موقع بحر الاجابات والالعاب والأخبار الجديدة والأنساب والقبائل العربية السعودية. ما عليكم زوارنا الطلاب والطالبات الكرام إلى البحث عن آي شيء تريدون معرفة ونحن ان شاءلله سوف ننشر لكم الإجابات المتكاملةاطرح سؤالك من خلال التعليق وسوف نعطيك الاجابه النموذجية في اسرع وقت يوجد لديناكادر تدريسي في كَافَّة الصفوف لحل كَافَّة المواد التعليمية السؤال يقول:/حكم تاخير قضاء الصلاه الفائتهالاجابه هي كتالي:لايجوز
تابعونا في البوابة الإخبارية والثقافية العربية والتي تغطي أنباء الشرق الأوسط والعالم وكافة الاستفهامات حول و كَافَّة الاسئلة المطروحة في المستقبل.
- أي الأفضل أقضي الفائت من الصلاة أم أكثر من النوافل - فقه
- حكم تأخير الصلاة الفائتة – المحيط
- هل تأخير قضاء الفوائت كفر؟
أي الأفضل أقضي الفائت من الصلاة أم أكثر من النوافل - فقه
"حكم تأخير قضاء الصلاة الفائتة" عزيزي السائل ان كنت تبحث عن هذا سؤال فانت في المكان الصحيح تابعوا معنا... لقد وصلت الي أفضل موقع إجابات "جولة نيوز الثقافية" نحن في موقع "جولة نيوز الثقافية" نعمل على مدار الساعة لتوفير الاجابات الصحيحة والدقيقة لكم عبر موقعنا ونحاول بكل جهد توفير الاجابات الدقيقة من مصادر بحثية موثوقة, يمكنكم ابحث من خلال موقعنا عن أكثر سؤال يدور بخاطرك. الجواب الصحيح لايجوز
حكم تأخير الصلاة الفائتة – المحيط
واستكملت: "من كان في ذمته صلوات زادت عن 5 صلوات، فيسقط الترتيب في حقه، ويجوز له أن يقضيها في أي وقت شاء، فيجوز له قضاؤها بصلاة فائتة مع كل فريضة جديدة في نفس وقتها، فيصلي مع كل ظهر جديد ظهراً من الفوائت، ومع كل عصر جديد عصراً من الفوائت وهكذا مدة من العمر حتى يغلب على ظنه أنه قضى ما عليه، ويمكن أن يصلي ظهرين أو عصرين مع كل وقت إن كانت فوائته كثيرة، والله تعالى أعلى وأعلم".
هل تأخير قضاء الفوائت كفر؟
اتَّفَقَ الأئمة الأربعة على أن قضاء الفائتة واجب على الفور إذا فاتت بغير عذر، واستثنى الشافعية من الفَوْرِيَّةِ ثلاث حالات، الأولى إذا تذكر الفائتة وقت خطبة الجمعة فإنه يجب تأخير القضاء حتى يصلى الجمعة، والثانية إذا ضاق وقت الحاضرة، بحيث لا يَسَعُ القضاء مع الحاضرة، والثالة إذا تَذَكَّرَ الفائتة بعد شروعه في الصلاة الحاضرة. حكم تاخير قضاء الصلاه الفايته لبن العثيمين. أما إذا فاتت الصلاة بِعُذْرٍ، فالأئمة الثلاثة على أن القضاء واجب على الفور أيضًا، والشافعية قالوا: القضاء واجب على التراخي. ولَعَلَّ ما يُؤيد رأي الجمهور أن الحديث صَرَّحَ بالقضاء عند التذكر حتى لو كان الْفَوَاتُ بعُذر، فقد رَوَى البخاري ومسلم أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ قال "مَنْ نَسِيَ صلاةً فَلْيُصَلِّهَا إذا ذكرها لا كفارة لها إلا ذلك" وفي روايةٍ "إذا رَقَدَ أحدكم عن الصلاة أو غَفَلَ عنها فليصلها إذا ذكرها، فإن الله عز وجل يقول: (وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِى) (سورة طه: 14). وقد تجاوز الله لأمة النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ عن الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه. وقد استثنى الأئمةُ من الوجوب الفوري ما لو كان هناك عذر كالسعى في تحصيل الرزق وتحصيل العلم الواجب وجوبًا عينيًا، وكالأكل والنوم.
السؤال: أحيانًا أنام وتفوتني صلاة الظهر، والعصر، وأستيقظ عند المغرب، فأتكاسل عن قضاء الظهر، والعصر، وأصلي المغرب فقط، فهل صلاة المغرب بدون ما قبلها صحيحة؟ وهل يجوز تأجيل قضاء الظهر والعصر لليوم الذي يليه؟ الفتوى: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله وصحبه، أما بعد:
فالواجب على من نام عن الصلاة أو غفل عنها: أن يصليها متى استيقظ من نومه، أو تذكرها؛ لما روى مسلم عن أنس بن مالك ، قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: إذا رقد أحدكم عن الصلاة، أو غفل عنها، فليصلها إذا ذكرها، فإن الله يقول: أقم الصلاة لذكري. والصلوات الفائتة تقدم على الصلاة الحاضرة وجوبًا أو استحبابًا، على خلاف بين أهل العلم، سبق بيانه في الفتوى رقم: 42800 ، ولكنه إذا صلى الحاضرة قبل الفوائت فصلاته صحيحة، لذلك فإن صلاتك للمغرب في وقتها قبل الظهر والعصر صحيحة، وكان الأولى أن تصليهما أولًا، ثم تصلي المغرب بعدهما؛ جاء في مختصر خليل المالكي: "فَإِنْ خَالَفَ وَلَوْ عَمْدًا أَعَادَ بِوَقْتِ الضَّرُورَةِ. " قال شراحه: فإذا خالف وقدم الحاضرة على يسير الفوائت ولو عامدا صحت، ويستحب له إعادة الحاضرة بعد فعل الفائتة في الوقت ، وجاء في المجموع للنووي: "إذا فَاتَهُ صَلَاةٌ أَوْ صَلَوَاتٌ اسْتُحِبَّ أَنْ يُقَدِّمَ الْفَائِتَةَ عَلَى فَرِيضَةِ الْوَقْتِ الْمُؤَدَّاةِ. حكم تأخير الصلاة الفائتة – المحيط. "
جاء في منار السبيل: ولا يصلي سننها لأنه لم ينقل عنه صلى الله عليه وسلم يوم الخندق، فإن كانت صلاة واحدة فلا بأس بقضاء سنتها لأنه صلى لما فاتته صلاة الفجر صلى سنتها قبلها. رواه أحمد ومسلم. انتهى. وأما عن الترتيب بين الفوائت فلا حرج عليك فيما نرى في العمل بقول الشافعي من عدم اشتراط الترتيب في قضاء الفوائت إذا كان هذا الأرفق بك والأعون لك على القضاء، والقول بعدم اشتراط الترتيب له نصيب من النظر وإن كانت مراعاة الترتيب أولى خروجاً من الخلاف. أي الأفضل أقضي الفائت من الصلاة أم أكثر من النوافل - فقه. جاء في حاشية الروض لابن قاسم: وعنه: أي أحمد رحمه الله لا يجب وفاقاً، وقال في المبهج: مستحب واختاره في الفائق، قال ابن رجب، وجزم به بعض الأصحاب ومال إلى ذلك، وقال: إيجاب ترتيب قضاء الصلوات سنين عديدة ببقاء صلاة واحدة في الذمة لا يكاد يقوم عليه دليل قوي. انتهى. وقال النووي: المعتمد في المسألة أنها ديون عليه، فلا يجب ترتيبها إلا بدليل ظاهر، وليس لهم دليل ظاهر، ولأن من صلاهن بغير ترتيب فقد فعل الصلاة التي أمر بها، فلا يلزمه وصف زائد بغير دليل. انتهى. والله أعلم.