TIGER-1 Admin عدد الرسائل: 3374 العمر: 47 الموقع: المزاج: رايق على الاخير تاريخ التسجيل: 03/05/2008 بطاقة الشخصية تجربة: القدرات مـقـدمــــة: السقوط الحر ينتمي إلى عالم التحريك بهدف البحث عن الحركة و القوة المسببة لها. وكما نعرف السقوط الحر كعملية ترك جـسـم سـقـط تـحـت تـأثـيـر ثـقـلـه فـقـط. لذلك نعرف الكتلة بالقوة الشاقولية التي تتجه دوما نحو الأسفل و تؤثر في مركز ثقل الجسم نفسه و على المكان الموجود فيه. كما يتميز السقوط الحر ببعض المميزات منها:. تجربة السقوط الحرية. كل الأجسام الغير خاضعة لأي قوة ماعدا قوة الثقل تسقط سقوطا حرا حركة السقوط الحر هي حركة شاقولية حركة السقوط الحر هي حركة متسارعة بانتظام حيث تسارع الحركة ثابت أثناء السقوط g=cste حيث gهو تسارع الجاذبية الأرضية. الـدراســة الـنـظـريـة: بتطبيق قانون نيوتن للحركة ينتج: بالإسقاط على محور الحركة ox ينتج: ma = mg بمكاملة هذه العلاقة ينتج: ومنه: حيث: ومنه الـهـــدف: هدفنا من هذه التجربة هو حساب التسارع الأرضي الادوات الـمـسـتـعـمـلـة: ـ كريه معدنية - قائم مدرج لحساب الارتفاع - عداد الكتروني ـ ماسك الكريه المعدنية - حامل الخيط عديم الامتطاط تـحـقـيـق الـتـجـربـــة: يتم تحقيق التجربة كما هو ممثل في الرسم: مـلاحـظـة: إذا استعملنا كريه ملساء من الفولاذ فهو بغرض تقليل من قوى الاحتكاك وذلك للتمكن من إهمالها أمام ثقل الكريه و بالتالي تكون القوى الخارجية المؤثرة على الثقل فقط.
تجربة السقوط الحر Pdf
مفهوم السقوط الحر
لماذا ينعدم التوازن في المركبة الفضائية؟
يعرّف السقوط الحر (بالإنجليزية: Free Fall) اعتمادًا على الفيزياء الكلاسيكية التي وضعها العالم اسحاق نيوتن أو اعتمادًا على نظرية النسبية العامة التي وضعها العالم ألبرت آينشتاين، حيث يصف مفهوم السقوط الحر حركة الأجسام عندما تكون تحت تأثير قوة الجاذبية الأرضية فقط، ويكون اتجاه حركة الأجسام للأسفل أو للأعلى. [١]
إذا كان مجال الجاذبية الأرضية هو نفسه في أي مكان وفي أي زمان فإن تأثيره على جميع الأجسام المختلفة في الوزن والشكل سوف يكون نفسه وسيؤثر بشكل متساو على جميع أجزاء الأجسام الساقطة سقوطًا حرًا، مما يجعل الأجسام الساقطة جميعها تبدو بدون وزن فتؤثر عليها الجاذبية الأرضية بنفس المقدار طالما أنه لا توجد قوى أخرى تؤثر على الجسم الساقط مثل مقاومة الهواء، وأن أي جسم ساقط باتجاه سطح الأرض أو حتى من خارج الغلاف الجوي سوف يتأثر بالسقوط الحر، ولكن عند سقوط المظليين في السماء باستخدام المظلة فهذا لا يُعتبر من ضمن مفهوم السقوط الحر العلمي. [١] في علم الميكانيكا وحركة الأجسام فإن مفهوم السقوط الحر هو عبارة عن وضع الجسم الذي يتحرك بحرية دون تأثير أي قوة خارجية عليه عدا قوة الجاذبية الأرضية ، مثل حركة الكواكب في مجال جاذبية الشمس التي تُعد من حركات السقوط الحر، والتي تتبع في حركتها المسارات المدارية فتكون محصلة قوة جاذبية الشمس للكواكب والقصور الذاتي تساوي صفرًا، وهذا ما يفسّر السبب وراء تعرّض رائد الفضاء إلى حالة من انعدام الوزن في المركبة الفضائية.
[٣] هذا مُشابه تمامًا لما يحصل داخل الماء عند قيام الشخص بالمشي داخل الماء والشعور بالضغط من قبل الماء وصعوبة الحركة في الماء وكأنها تُمانع الحركة داخلها، وكذلك الأمر يحدث في الهواء فمثلًا الأشخاص الذين يقفزون بالمظلات في الهواء يجدون صعوبة أو ممانعة وكأن الهواء يقوم برفعهم، ولكن بالنظر إلى العديد من المسائل الفيزيائية التي يتم طرحها فإنه في أغلب هذه المسائل يتم إهمال مقاومة الهواء عند دراسة مفهوم السقوط الحر ودراسة حركة المقذوفات. [٣]
المعادلات الحركية للسقوط الحر
هل يعد السقوط الحر حركة في بعد واحد؟
يمكن حساب سرعة الأجسام في مجال السقوط الحر من خلال استخدام المعادلات الفيزيائية للحركة في بُعد واحد بعد توضيح مفهوم السقوط الحر، وتحويلها للأجسام الساقطة سقوطًا حرًا باستخدام تسارع الجاذبية الأرضية سواء كانت للأعلى أو للأسفل، أما إذا كانت حركة الاجسام الساقطة في بُعدين فإنه يُطلق عليها مصطلح المقذوفات ، أما معادلات الحركة للسقوط الحر فتصبح كما يأتي: [٤]
المعادلة الأولى للحركة: السرعة النهائية = السرعة الابتدائية - تسارع الجاذبية الأرضية مضروبًا في الزمن. المعادلة الثانية للحركة: الموقع النهائي = الموقع الابتدائي + (السرعة الابتدائية *الزمن) - (نصف تسارع الجاذبية الأرضية * مربع الزمن).
علام يدل قول المرأتين وأبونا شيخ كبير، التي وردت في الآية الكريمة من سورة القصص، والتي جمعت قصة موسى عليه السلام، بين آياتها وهي السورة التي ذكرت تفصيلات قصة سيدنا موسى عليه السلام، حيث إن لكل آية من آيات الله في كتابه العزيز لها مدلولها، والذي جاء بيانه في كتب التفسير، ولهذا قد يتساءل متدبر الآيات عن مدلول لفظ وأبونا شيخ كبير في الآية، ولهذا سيتم البيان في موقع المرجع عن المقصود من قول المرأتين وأبونا شيخ كبير، وسنتعرف في البداية على سورة القصص في هذا المقال.
«عيدكم آمن»| رواج سياحى كبير.. والفنادق محجوزة حتى 7 مايو
وقال بعض أهل العربية من الكوفيين: لا يجوز أن يقال: ذدت الرجل بمعنى: حبسته, إنما يقال ذلك للغنم والإبل. وقد رُوي عن النبي صلى الله عليه وسلم: " إني لبِعُقْرِ حَوْضِي أَذُودُ النَّاسَ عَنْهُ بِعَصَايَ" فقد جعل الذَّود صلى الله عليه وسلم في الناس، ومن الذود قول سويد بن كراع: أَبِيــتُ عَـلَى بَـابِ الْقَـوَافِي كَأَنَّمَـا أَذُودُ بِهَـا سِـرْبًا مِـنَ الَوَحْـشِ نزعا (3) وقول آخر: وَقَــدْ سَـلَبَتْ عَصَـاكَ بَنُـو تَمِيـمٍ فَمَــا تَــدْرِي بـأيّ عَصًـا تَـذُودُ (4) وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثني علي, قال: ثنا أبو صالح, قال: ثني معاوية, عن علي, عن ابن عباس, قوله: (تَذُودَانِ) يقول: تحبسان. حدثني العباس, قال: أخبرنا يزيد, قال: أخبرنا الأصبغ, قال: ثنا القاسم, قال: ثني سعيد بن جُبَيْر, عن ابن عباس ( وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ) يعني بذلك أنهما حابستان. حدثنا ابن بشار, قال: ثنا عبد الرحمن, قال: ثنا سفيان, عن أبي الهيثم, عن سعيد بن جُبَيْر, في قوله: ( امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ) قال: حابستين. ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان ۖ قال ما خطبكما ۖ قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء ۖ وأبونا شيخ كبير. حدثنا موسى, قال: ثنا عمرو, قال: ثنا أسباط, عن السدي ( وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ) يقول: تحبسان غنمهما.
ولما ورد ماء مدين وجد عليه أمة من الناس يسقون ووجد من دونهم امرأتين تذودان ۖ قال ما خطبكما ۖ قالتا لا نسقي حتى يصدر الرعاء ۖ وأبونا شيخ كبير
والتولي: الرجوع على طريقه ، وذلك يفيد أنه كان جالسا من قبل في ظل فرجع إليه. ويظهر أن " تولى " مرادف ( ولى) ولكن زيادة المبنى من شأنها أن تقتضي [ ص: 102] زيادة المعنى ، فيكون " تولى " أشد من ( ولى) ، وقد تقدم ذلك عند قوله تعالى " ولى مدبرا " في سورة النمل. وقد أعقب إيواءه إلى الظل بمناجاته ربه إذ قال رب إني لما أنزلت إلي من خير فقير. وأبونا شيخ كبير. لما استراح من مشقة المتح والسقي لماشية المرأتين ، والاقتحام بها في عدد الرعاء العديد ، ووجد برد الظل تذكر بهذه النعمة نعما سابقة أسداها الله إليه من نجاته من القتل ، وإيتائه الحكمة والعلم ، وتخليصه من تبعة قتل القبطي ، وإيصاله إلى أرض معمورة بأمة عظيمة ، بعد أن قطع فيافي ومفازات ، تذكر جميع ذلك وهو في نعمة برد الظل والراحة من التعب ، فجاء بجملة جامعة للشكر والثناء والدعاء وهي إني لما أنزلت إلي من خير فقير. والفقير: المحتاج فقوله إني لما أنزلت إلي من خير شكر على نعم سلفت. وقوله إني لما أنزلت إلي من خير ثناء على الله بأنه معطي الخير. والخير: ما فيه نفع وملاءمة لمن يتعلق هو به فمنه خير الدنيا ومنه خير الآخرة الذي قد يرى في صورة مشقة فإن العبرة بالعواقب ، قال تعالى ولا تعجبك أموالهم وأولادهم إنما يريد الله أن يعذبهم بها في الدنيا وتزهق أنفسهم وهم كافرون وقد أراد النوعين كما يرمز إلى ذلك التعبير عن إيتائه الخير بفعل " أنزلت " المشعر برفعة المعطى.
قال تعالى في الايه 23 من سوره القصص(وأبونا شيخُ كبير) ما اعراب شيخُ كبير - البسيط دوت كوم
وحقيقة الذود طرد الأنعام عن الماء ؛ ولذلك سموا القطيع من الإبل الذود فلا يقال: ذدت الناس ، إلا مجازا مرسلا ، ومنه قوله في الحديث فليذادن أقوام عن حوضي الحديث. والمعنى في الآية: تمنعان إبلا عن الماء. وفي التوراة: أن شعيبا كان صاحب [ ص: 100] غنم وأن موسى رعى غنمه. فيكون إطلاق " تذودان " هنا مجازا مرسلا ، أو تكون حقيقة الذود طرد الأنعام كلها عن حوض الماء. وكلام أيمة اللغة غير صريح في تبيين حقيقة هذا. وفي سفر الخروج: أنها كانت لهما غنم ، والذود لا يكون إلا للماشية. «عيدكم آمن»| رواج سياحى كبير.. والفنادق محجوزة حتى 7 مايو. والمقصود من حضور الماء بالأنعام سقيها. فلما رأى موسى المرأتين تمنعان أنعامهما من الشرب سألهما: ما خطبكما ؟ وهو سؤال عن قصتهما وشأنهما إذ حضرا الماء ولم يقتحما عليه لسقي غنمهما. وجملة " قال ما خطبكما " بدل اشتمال من جملة ووجد من دونهم امرأتين تذودان. والخطب: الشأن والحدث المهم ، وتقدم عند قوله تعالى قال ما خطبكن إذ راودتن يوسف عن نفسه ، فأجابتا بأنهما كرهتا أن تسقيا في حين اكتظاظ المكان بالرعاء ، وأنهما تستمران على عدم السقي كما اقتضاه التعبير بالمضارع إلى أن ينصرف الرعاء. والرعاء: جمع راع. والإصدار: الإرجاع عن السقي ، أي حتى يسقي الرعاء ويصدروا مواشيهم ، فالإصدار جعل الغير صادرا ، أي حتى يذهب رعاء الإبل بأنعامهم فلا يبقى الزحام.
العربي نيوز
-
قبل 3 ساعة و 30 دقيقة |
917 قراءة
- الأكثر زيارة
واختلف أهل التأويل في الذي كانت عنه تذود هاتان المرأتان, فقال بعضهم: كانتا تذودان غنمهما عن الماء, حتى يَصْدُرَ عَنْهُ مواشي الناس, ثم يسقيان ماشيتهما لضعفهما. * ذكر من قال ذلك: حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثنا هشيم, قال: أخبرنا حصين, عن أبي مالك قوله: ( امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ) قال: تحبسان غنمهما عن الناس حتى يفرغوا وتخلو لهما البئر. حدثنا ابن حميد, قال: ثنا سلمة, عن ابن إسحاق ( وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ) يعني دون القوم تذودان غنمهما عن الماء, وهو ماء مدين. وقال آخرون: بل معنى ذلك: تذودان الناس عن غنمهما. * ذكر من قال ذلك: حدثنا بشر, قال: ثنا يزيد, قال: ثنا سعيد, عن قَتادة ( وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنَ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ) قال: أي حابستين شاءهما تذودان الناس عن شائهما. حدثنا القاسم, قال: ثنا الحسين, قال: ثنا أبو سفيان, عن معمر, عن أصحابه (تَذُودَانِ) قال: تذودان الناس عن غنمهما. وأولى التأويلين في ذلك بالصواب قول من قال معناه: تحبسان غنمهما عن الناس حتى يفرغوا من سقي مواشيهم. وإنما قلنا ذلك أولى بالصواب لدلالة قوله: ( مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ) على أن ذلك كذلك, وذلك أنهما إنما شكتا أنهما لا تسقيان حتى يصدر الرعاء, إذ سألهما موسى عن ذودهما, ولو كانتا تذودان عن غنمهما الناس, كان لا شك أنهما كانتا تخبران عن سبب ذودهما عنها الناس, لا عن سبب تأخر سقيهما إلى أن يُصْدِرَ الرعاء.