كتاب التغيير من الداخل البداية – التغيير الحقيقي ان تبدأ فيه من الداخل الي الخارج – لاري كراب – pdf
كتاب التغيير من الداخل البداية
محتويات الكتاب:
إهداء
تقديم
مقدمة الناشر
شكر وعرفان
تمهيد
مقدمة: الرجاء الكاذب للمسيحية العصرية
الجزء الأول: النظر إلى ما وراء
المظهر الخارجي للحياة
الفصل الأول: التغيير الحقيقي يتطلب النظر إلى الداخل:
الفصل الثاني النظر إلى الداخل قد يكون محبطا:
الفصل الثالث معرفة ما تبحث عنه
الجزء الثاني: نحن عطش
الفصل الرابع: «إن عطش أحد…»
الفصل الخامس: ينابيع الماء الحي! إذن لماذا كل هذا الألم؟
الفصل السادس: إدراك أننا عطشی
الجزء الثالث: حفر الآبار المشققة
حتى عندما أحصل على ما أريد …فإنه ليس ما أريد
الفصل السابع: البحث في كل الأماكن الخاطئة
الفصل الثامن: مشكلة كثرة المطالب
الفصل التاسع: فضح الاتجاهات الخاطئة
الجزء الرابع: التغيير من الداخل إلى الخارج
الفصل العاشر: تحديد المشكلة
الفصل الحادي عشر: قوة الإنجيل
- من أين يبدأ التغيير - موسوعة الادمان
- المتحف الوطني السعودي الرياض
- المتحف الوطني الرياضية
من أين يبدأ التغيير - موسوعة الادمان
وذلك لأنها من الداخل ، مشدودة بغرائزها وتجري في حياتها ـ وفق ذبذبات الغرائز!. فلأسد يولد شجاعاً ، ولا يستطيع أن يجعل من نفسه جباناً. والفأر يولد جباناً وهو لا يقدر أن يخلق من نفسه ، أسد مغواراً ، وما ينطبق على الأسد ، والفأر ينطبق على يقية الحيوانات ، فالذئب ـ مثلاـ يولد عدواً للغنم ، ولا يمكن أن يعيش معها في أمن وسلام. كأن يجعل من نفسه ولياً حميماً للغنم ، مكان العدو اللدود!. ونفس الشيْ في الكلب يولد وفياً ولا يستطيع أن يغير نفسه من وفي إلى خائن! وكذلك الغزال ، يولد ذكياً ، وليس في إمكان أن يولد بليداً غبياً….! كتاب التغيير من الداخل. على أن الحيوان الذي لا يتمكن أن يغير نفسه ـ لأنه مشدود بقيادة الغرائزـ يستطيع أن يغير مكانه كأن ينتقل من مكان إلى مكان آخر. عندما لا يجد الماء والعشب. وعلى هذه الطريقة جرت هجرت الطيور والأسماك وبقية الحيوانات البري الأخرى. إذن: فالحيوان ـ باعتباره أرقى من النبات يستطيع أن يغير مكانه،على الرغم من انه لا يقدر على تغيير نفسه، ولا بمقدار ذرة واحدة!. أما الإنسان فهو ـوحدهـ الذي في أمكانه أن يغير نفسه ، ويغير مكانه ، بفعل الإرادة. وفي القران الكريم ، آيتان ، تشيران إلى استطاعة الإنسان على التغيير الداخلي ، والخارجي.
مبررات ومتطلبات التغيير
دكتور
عبدالرحيم محمد
إستشاري التخطيط الاستراتيجي وقياس الأداء المؤسسي
مبررات التغيير:
التغيير ليس هدفاً في حد ذاته وإنما هو وسيلة للوصول إلى هدف، وهو المستقبل الأفضل ، ولذا ينبغي أن يكون هناك مبررا للتغيير، والتغيير الذى لا ينبع من دوافع وأسباب يكون تغيير عشوائي غير مخطط وبدون هدف، وغالبا ما يفشل ويسبب للمنظمة أو للشخص نفسه الكثير من المشكلات. وهناك العديد من المبررات والدوافع والأسباب وراء عملية التغيير يمكن أن نذكر منها على سيبل المثال لا الحصر المبررات التالية:
مواجهة مشكلات سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية تؤثر على المنظمة. إثبات الذات وبيان القدرات الموجودة لدى المديرين والعاملين فى المنظمة. كسر الروتين ومحاولة تنشيط وتفعيل دورالمنظمة. الإستفادة من الطاقات والقدرات المبدعة التي يمكن إكتشافها فى المنظمة. كتاب التغيير من الداخل pdf. الإستفادة من التطور التكنولوجي والتقدم العلمي في المجال الذي تعمل فيه المنظمة. من أسباب ودوافع التغيير تحسين وتطوير الأداء لمواجهة المنافسة الشديدة والمحافظة على المركز التنافسي في السوق. البحث المستمر عن الكفاءة والفعالية وحسن إستخدام الموارد المتاحة. ما هى المتطلبات الضرورية لإحداث التغيير؟
يحتاج التغيير إلى متطلبات حتى ينجح، وبدون هذه المتطلبات لا يتحقق الهدف، ونصبح كالذي يجلس أمام المدفأة ويقول لها أعطني دفئا أعطيك خشبا، فهنا لن يتحقق الهدف، ولكن لكى يحصل على الدفء لابد أن يزود المدفأة بالخشب أولا.
ومن جانب آخر فإنه بالنظر إلى (الفرص الوظيفية للطالب المتخرج من هذا التخصص محدودة جداً في الوقت الحاضر في القطاعين العام والخاص وقد يجد المتخرج صعوبة في الحصول على وظيفة في مجال تخصصه)«1»
وفي هذا الصدد أورد ما قاله الأستاذ عبد العزيز الغزي الأستاذ في قسم الآثار في الجامعة: (إننا نعلم ان حاجة المجتمع إلى متخصص الآثار شبيهة بنظرة المجتمع إلى الدراسات الآثارية. فنظرة المجتمع إلى الدراسات الآثارية نظرة أولية ترى أن الحاجة إلى مثل تلك الدراسات حاجة ثانوية، ولذا حجم الآثار من الناحية الوظيفية، وبخاصة في مجال حصول الخريج على وظيفة في مجال تخصصه. وهذه الحقيقة يجب ان ينظر اليها بعين الاعتبار عند تطوير القسم إلى كلية مثلاً ، أو إضافة تخصصات جديدة إلى ما يوجد فيه من تخصصات. ففي حالة الاقتناع بتطوير القسم إلى كلية يفضل أن يراعى فيها التخصصات المستجيبة إلى حاجة سوق العمل التي هي بحد ذاتها بحاجة إلى دراسة وتشخيص دقيق. ولذا يفضل أن تدرس حاجة السوق إلى خريجين في تخصصات محددة من تخصصات علم الآثار، ومن ثم استحداثها إن كان هناك جدوى من استحداثها.. ونحن نعلم أن هناك مجالاً واسعاً في قطاع الآثار يمكن في حالة تفعيله أن يُخرج أشياء عديدة.. ونعلم أن هناك عدداً كبيراً من المتاحف التي يمكن تطويرها لتكون هي بمثابة مركز أبحاث لها دور وظيفي في قطاع الإرشاد، وفي قطاع الأبحاث، وفي قطاع الإدارة والتطوير.. المتحف الوطني في الرياض. وكنتيجة لتفعيل القطاعين، الآثار والمتاحف، سوف يتوفر عدد كبير من الوظائف)2.
المتحف الوطني السعودي الرياض
وهنا أسأل: لماذا لايدرس هذا التخصص في مختلف الجامعات والكليات السعودية في محافظاتنا التي تزخر كل منها بآثار لها قيمتها وخصوصيتها المكانية والزمانية! ؟. وختاماً لابد من التنويه إلى قلة المصادرالمهتمة بموضوع البحث في العلاقة بين الإعلام والآثار ودورالإعلام في السياحة المتحفية. وهناك نقص أيصاً في المراجع المهتمة بمجال التسويق والإعلان السياحي المتحفي. زيارتي مع نخبة من الإعلاميين للمتحف الوطني للتراث بـ الرياض - YouTube. ومن الضروري التأكيد على عدد من التوصيات من ذلك:- فتح المجال لدراسة الآثار والمتاحف والتخصص فيها في الجامعات والكليات السعودية الحكومية والأهلية في مختلف مناطق المملكة ، وإعطاء الطالبات السعوديات حق التخصص في قسم الآثار والمتاحف باعتبارهن شريكات في الهوية الوطنية أولا وآخراً وفي التاريخ والتراث والتنمية الوطنية بكافة مجالاتها ، وإشراك الإعلام بكافة وسائله والإعلاميين أنفسهم في مشاريع المتحف وجولاته وبرامجه وانفتاح المسئولين في المتحف ومرونتهم في التجاوب مع الإعلام وتزويده بالخطط التطويرية للمتحف ، والاستفادة من الإعلان والتسويق للتعريف بالمتحف بصفة دورية وتسويق نشاطاته ودعمها. 1 - (التوجيه الجامعي) دليلك نحو مستقبلك التعليمي والمهني التخصصات لمابعد المرحلة الثانوية ، موقع الكتروني
2 - عبدالعزيز الغزي «نحو الأفضل» مقالة - منتدى الكتاب جريدة الرياض - الجمعة 14 -5-2004
المتحف الوطني الرياضية
من هنا فالمتحفيون لابد أن يتمتعوا بروح كريمة تبدو أكثر تواصلاً وفاعلية وتنظيماً ومعرفة بالتاريخ المحلي وأكثرانفتاحا على وسائل الإعلام ومراسليها وتجتهد في إمدادهم بالمعلومات الجديدة والأخرى المطلوبة أوالمجهولة لهم وللمواطنين والمقيمين ، ولاينبعي للمتحفيّ أن يتستر على معلومات وتراث ثقافي محلي معرفته حق للجميع ويعتبر وثيقة وأمانة وطنية وإيصالها للأجيال حاضراً ومستقبلاً من مسئوليات القائمين على المتاحف. ويتسع دورالإعلام في التعريف الأثري ليشمل دوراً تربوياً وتعليمياً وفكرياً ووطنياً بما يقيم من جسور المعرفة والمعلومة بينه وبين الطلبة وبما يسهم به من إطلاعهم على الاستكشافات الحديثة تنميةً للحس الوطني والإنساني تجاه التراث والتاريخ. ومن الأدوار التي تدعم مشروع الشراكة المثمرة بين المتحف والإعلام إشراك الإعلاميين أنفسهم في برامج ومخططات المتحف التي ينفذها في الداخل والخارج بالتنسيق بين الهيئة العليا للسياحة ووكالة الآثار والمتاحف وأقسام الآثار والمتاحف في مؤسسات التعليم بمراحله المختلفة ووسائل الإعلام المختلقة وإشراك الإعلاميين يتمثل في دعوتهم إلى ركب الزيارات الأثرية والاستكتشافية والجولات الطلابية وتصويرها والكتابة عنها.
زيارتي مع نخبة من الإعلاميين للمتحف الوطني للتراث بـ الرياض - YouTube