Last updated أكتوبر 29, 2021
قهوة في الشتاء البارد
قهوة في الشتاء البارد تغمر قلبك فرحًا ، فإن القهوة صديقة الحزن، تعرف جيدًا كيف تزيل الهم عنك وتبدل أحزانك ببسمة أمل، فهل تعلم أن للقهوة أسرار بإمكانك اكتشافها في ليالي الشتاء الباردة، إليك عبارات أنيقة عن القهوة تبعث في القلب الدفء والحنان وتشعرك بالسعادة والأمان. قد يهمك أيضا: بان كيك الشوفان بدون طحين
ليالي الشتاء الباردة بحاجة إلى الدفء وهذا ما يفعله مشروب القهوة العجيب الذي يسري عشقه في الشرايين فينعش القلب ويغذي الروح ويبعث فينا الأمل، وعن عشق القهوة في ليالي الشتاء الباردة كتبت أجمل العبارات:
برد الشتاء، وصوت فيروز ورائحة المطر أشياء جميلة يذوب حلو معناها في رشفة كوب القهوة الساخنة التي تثير في النفس الهدوء والسكينة. إن القهوة غذاء الروح لمن أدمنها، فإن رائحة حبيبات القهوة الساخنة تنثر في الأرجاء عطر يفوح ليملء القلب بالفرح. قهوة في شتآء بارد. هل تعلم ما هي خبايا الشتاء.. برد الصباح، صوت ألحان قديمة، فنجان قهوة ساخن وحنين لماضي لا يُنسى. مع نسائم فصل الشتاء الباردة، يستعد عشاق المطر إلى جلسات السمر برفقة أكواب القهوة الوفية التي كلما لجئوا إليها منحتهم الدفء والحب والسكينة.
قهوة في الشتاء البارد للعضو الذكري
هــــمــــس الغـــروب هــــمــــس الغـــروب:: •|[هــمــس الــعــام]|•:: • الـمـسـاحـه الـعـامـه • +4 ~ ليليانـــــــا ~ فراشة الخليج Ăŋăŋ رسـBananـاويه 8 مشترك كاتب الموضوع رسالة رسـBananـاويه مشرفه عدد المشاركات: 9301 موضوع: قَهْوَهْ فِيْ [شِتَـآءْ] بَـآرِدْ! ~} الإثنين فبراير 02, 2009 11:17 pm قَهْوَهْ فِيْ [شِتَـآءْ] بَـآرِدْ!
~} الجمعة فبراير 06, 2009 11:43 am قد تغيب شمس السعادة يومــــاً مــــا لكنها ستشرق حتمــــاً في اليوم التالي معلنة ً عن فجر جديـــــد ملــــيء بالفـــــرح فإياك واليـــأس وإياك والقنـــــوط طبعا أختي لابد من الإنسان أن لايقنط من رحمة الله فهي واسعه لاحدود لها فلنجعل أيامنا سعيده وحتى ان كانت فيها بعض الفجوات فعلينا ان نتحاشاها لنعيش بإمان وسعاده جزاك الله خيرا اختي على الطرح المميز دمتِ بخير وسعاده أثابك الله --------------------•|[ الــتــوقــيــع]|•-------------------- قَهْوَهْ فِيْ [شِتَـآءْ] بَـآرِدْ! ~} صفحة 1 من اصل 1 صلاحيات هذا المنتدى: لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى هــــمــــس الغـــروب:: •|[هــمــس الــعــام]|•:: • الـمـسـاحـه الـعـامـه • انتقل الى:
وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ أي: جميع الأمور، ترجع إلى الله، وقد أخبر أن العاقبة للتقوى، فمن سلطه الله على العباد من الملوك، وقام بأمر الله، كانت له العاقبة الحميدة، والحالة الرشيدة، ومن تسلط عليهم بالجبروت، وأقام فيهم هوى نفسه، فإنه وإن حصل له ملك موقت، فإن عاقبته غير حميدة، فولايته مشئومة، وعاقبته مذمومة. القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - الآية 41. ﴿ تفسير البغوي ﴾
( الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر) قال الزجاج: هذا من صفة ناصريه ، ومعنى " مكناهم في الأرض ": نصرناهم على عدوهم حتى يتمكنوا في البلاد. قال قتادة: هم أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم ، وقال الحسن: هم هذه الأمة ( ولله عاقبة الأمور) أي: آخر أمور الخلق ومصيرهم إليه ، يعني: يبطل كل ملك سوى ملكه ، فتصير الأمور إليه بلا منازع ولا مدع. ﴿ تفسير الوسيط ﴾
ثم وصف- سبحانه- هؤلاء المؤمنين الذين وعدهم بنصره بأكرم الصفات ليميزهم عن غيرهم فقال: الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقامُوا الصَّلاةَ، وَآتَوُا الزَّكاةَ، وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ، وَلِلَّهِ عاقِبَةُ الْأُمُورِ. أى: ولينصرن الله- تعالى- هؤلاء المؤمنين الصادقين الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق، والذين من صفاتهم أنهم إذا ما مكنا لهم في الأرض، ونصرناهم على أعدائهم، شكروا لنا ما أكرمناهم به، فأقاموا الصلاة في مواقيتها بخشوع وإخلاص، وقدموا زكاة أموالهم للمحتاجين، وأمروا غيرهم بالمعروف ونهوه عن المنكر، ولله- تعالى- وحده عاقبة الأمور ومردها ومرجعها في الآخرة، فيجازى كل إنسان بما يستحقه من ثواب أو عقاب.
آية وتفسير 2: الذين إن مكنّاهم في الأرض
قال سهل بن عبد الله: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر واجب على السلطان وعلى العلماء الذين يأتونه. وليس على الناس أن يأمروا السلطان ؛ لأن ذلك لازم له واجب عليه ، ولا يأمروا العلماء فإن الحجة قد وجبت عليهم. تفسير الطبري
يقول تعالى ذكره: أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا, الذين إن مكنّاهم في الأرض أقاموا الصلاة. والذين ههنا ردّ على الذين يقاتلون. آية وتفسير 2: الذين إن مكنّاهم في الأرض. ويعني بقوله: ( إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأرْضِ) إن وطنا لهم في البلاد, فقهروا المشركين وغلبوهم عليها, وهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. يقول: إن نصرناهم على أعدائهم وقهروا مشركي مكة, أطاعوا الله, فأقاموا الصلاة بحدودها، وآتوا الزكاة: يقول: وأعطوا زكاة أموالهم من جعلها الله له ( وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ) يقول: ودعوا الناس إلى توحيد الله والعمل بطاعته وما يعرفه أهل الإيمان بالله ( وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ) يقول: ونهوا عن الشرك بالله، والعمل بمعاصيه، الذي ينكره أهل الحقّ والإيمان بالله ( وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمُورِ) يقول: ولله آخر أمور الخلق، يعني: أن إليه مصيرها في الثواب عليها، والعقاب في الدار الآخرة. وبنحو الذي قلنا في تأويل ذلك قال أهل التأويل.
القرآن الكريم - تفسير الطبري - تفسير سورة الحج - الآية 41
"وَآتَوُاْ الزكاة وَأَمَرُواْ بالمعروف وَنَهَوْاْ عَنِ المنكر" فهذه أسس الصلاح فى المجتمع والميزان الذى يسعد به الجميع. "وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأمور» يعني: النهاية إلينا وآخر المطاف عندنا فمَن التزم هذه التوجيهات وأدَّى دوره المنُوط فى مجتمعه فبها ونِعْمتْ ومَنْ ألقاها وراء ظهره فعاقبته معروفة. ثم يُسلِّى الحق سبحانه رسوله صلى الله عليه وسلم حتى لا يهتم بما يفعله قوم من كفر وعناد ومجابهة للدعوة:" وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ» (42) «وَإِن يُكَذِّبُوكَ.. الذين إن مكناهم في الأرض أقاموا. " "الحج: 42" يعني: فى دعوتك فيواجهونك ويقفون فى سبيل دعوتك ليبطلوها فاعلم أنك لست فى ذلك بِدْعاً من الرسل فقد كُذِّب كثير من الرسل قبلك وعليك أَلاَّ تلاحظ مسألة التكذيب منفصلةً عن عاقبته نعم: كذب القوم لكن كيف كانت العاقبة؟ اتركناهم أم أخذناهم أَخْذ عزيز مقتدر؟ فلا تحزن فسوف يحلُّ بهم ما حَلَّ بسابقيهم من المكذِّبين والمعاندين. وقلنا: إن الرسول يتحمّل من مشقة الرسالة وعناء الدعوة على قَدْر رسالته فكلُّ رسل الله قبل محمد كان الرسول يُرْسَل إلى قومه خاصة وفى مدة محدودة وزمان محدود ومع ذلك تعبوا كثيراً فى سبيل دعوتهم فما بالك برسول بُعِثَ إلى الناس كافة فى كل زمان وفى كل مكان لا شَكَّ أنه سيتحمل من التعب والعناء أضعاف ما تحمِّله إخوانه من الرسل السابقين.
2021-07-23 شئون دولية تفسير أية| الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِى الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ متابعة: عزيزةمبروك يقول الحق فى الآية 41 من سورة الحج: " الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِى الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنْكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ " معنى: " مَّكَّنَّاهُمْ فِى الأرض.. " جعلنا لهم سلطاناً وقوة وغَلَبة فلا يَجترئ أحد عليهم أو يزحزحهم وعليهم أنْ يعلموا أن الله ما مكَّنهم ونصرهم لذاتهم وإنما ليقوموا بمهمة الإصلاح وينقوا الخلافة الإنسانية فى الأرض من كُلِّ ما يُضعِف صلاحها أو يفسده. لذلك كان سيدنا سليمان عليه السلام يركب بساط الريح يحمله حيث أراد فداخله شيء من الزهو فمال به البساط وأوشك أنْ يُلقيه ثم سمع من البساط مَنْ يقول له: أُمِرْنا أن نطيعك ما أطعتَ الله. والممكَّن فى الأرض الذى أعطاه الله البأْس والقوة والسلطان يستطيع أنْ يفرض على مجتمعه ما يشاء حتى إنْ مُكِّن فى الأرض بباطل يستطيع أنْ يفرض باطله ويُخضِع الناس له ولو إلى حين. فماذا يُناط بالمؤمن إنْ مُكِّن فى الأرض؟ يقول تعالى: " الذين إِنْ مَّكَّنَّاهُمْ فِى الأرض أَقَامُواْ الصلاة.. " ليكونوا دائماً على ذكْر وولاء من ربهم الذى وهبهم هذا التمكين ذلك لأنهم يترددون عليه سبحانه خَمْس مرات فى اليوم والليلة.