01-01-2012, 02:11 PM
# 1
حنا بدو حنا عمى عين العدو
مســــــــــــــــــــــــــاء الـنـــــــــــور
01-01-2012, 07:27 PM
# 2
نائبآ ثاني للمدير العام والمستشار العام للمنتديات و الصحيفة
رد: حنا بدو حنا عمى عين العدو
يعطيك العافية اخي العزيز
سفير السلام
رائعة وهادفة
01-01-2012, 10:14 PM
# 3
يعطيك الله العافية اخي العزيز
01-08-2012, 08:10 PM
# 4
شيهان شمران محمدابوعبدالله
شكرا لكم ع مروركم
05-11-2012, 02:48 AM
# 5
قصيده جميله بيض الله وجهك
تحياتي لك ياغالي
05-11-2012, 01:52 PM
# 6
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو ريناد
لك كل الود والاحترام على مرورك الرائع
حنا بدو حنا عمى عين العدو والجري
حنا بدو حنا عمى عين العدو حالات واتس شعر البدو - YouTube
حنا بدو حنا عمى عين العدو فاحذرهم
حنا بدو حنا عمى عين العدو😎 - YouTube
حنا بدو حنا عمى عين العدو اللدود
حنا بدو عمى عين العدو - YouTube
أنتي مثل عمر الزهور,,
مالك عمر..
مالك سنين. شهرين ويجيك الجفاف. ؛
وتذبلين..! وتصبح ألوانج باهتة..,
وأنا جذوري ثابته..! ~*. *~ [.. مَِـَِ خَِ ـَِرَِجَِ] ~*] ~* ماخذ من الصحرا الهدو..
وإن كان هذا يسعدج.. ~*......
حطي على راسك يدج..
هالمرة لا قلتي.. بدو.. ~*.....
يا تارسه وجهك صبغ.. ~*
يا آنــســة.. يـا عانســة.. ~*.....
يا ضايعــة ومستانســة..
يا تارسة وجهك صبغ.. ~*.......
يا تارسة عينك شدو.. ~*
حِـِـِـِـِنِـِـِـِاِ بِـِـِـِدِوِِِ ~} م/ن مع شويه من تجميعي
Powered by vBulletin® Version 3. 8. 11 Copyright ©2000 - 2022, Jelsoft Enterprises Ltd.
Search Engine Optimisation provided by
DragonByte SEO v2. 0. 42 (Pro) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2022 DragonByte Technologies Ltd. جميع الحقوق محفوظة لمجالس الموروث ماضيا وحاضرا
إذاً فرحمةُ اللهِ الواسعة، التي وسعت كلَّ شيء، لن تنالَ إلا أولئك الذين استحقوا أن يكتبَها اللهُ تعالى لهم من الذين كان حالُهم مع اللهِ تعالى ما بيَّنته وفصَّلته هاتان الآيتان الكريمتان. وبذلك يتبيَّنُ لنا فداحةُ الخطأ الجسيم الذي وقع فيه أولئك الذين تذَّرعوا بأن رحمةَ اللهِ واسعةٌ، وبأنها رحمةٌ وسعت كلَّ شيء، وذلك حتى يُمعنوا في الإكثارِ من السيئاتِ مظنةَ أنهم مغفورٌ لهم ما يعملون طالما كان اللهُ غفوراً رحيماً وذا رحمةٍ وسعت كلَّ شيء!
جمال القرآن.. &Quot;ورحمتى وسعت كل شىء&Quot; بلاغة وصف نعمة الله على الصالحين - اليوم السابع
واستنادا لتفسير الطبرى: القول فى تأويل قوله: قَالَ عَذَابِى أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ وَرَحْمَتِى وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ (156)، قال أبو جعفر: يقول تعالى ذكره: قال الله لموسى: هذا الذى أصبتُ به قومك من الرجفة، عذابى أصيب به من أشاء من خلقي، كما أصيب به هؤلاء الذين أصبتهم به من قومك (8) = "ورحمتى وسعت كل شيء"، يقول: ورحمتى عمَّت خلقى كلهم (9). وقد اختلف أهل التأويل فى تأويل ذلك، فقال بعضهم: مخرجه عامٌّ، ومعناه خاص, والمراد به: ورحمتى وَسِعت المؤمنين بى من أمة محمّدٍ صلى الله عليه وسلم. واستشهد بالذى بعده من الكلام, وهو قوله: " فسأكتبها للذين يتقون "، الآية. ومن أسماء الله (الرحمن) وتعنى الرحمة، وهى تشمل البر، والفاجر. رحمتي وسعت كل شيء رحمه وعلما. المسلم، والكافر. المؤمن، والملحد. وهذه الرحمة التى وسعت كل شيء، هى (رحمة النعمة)، كالحياة، والصحة، والثراء، والأمن، وسائر النعم: {وَإِن تَعُدُّواْ نِعْمَةَ اللّهِ لاَ تُحْصُوهَا إِنَّ اللّهَ لَغَفُورٌ رَّحِيم}. وهذه تشمل كل مخلوق مكلف، وغير مكلف، مسلم، وغير مسلم. فالرحمة التى وسعت كل شيء، هى (رحمة الإنعام)، أما رحمة المغفرة، فتؤخذ ضوابطها من السياق، والشوط الدلالي، المحدد بـ: التقوى، والزكاة، والإيمان بالآيات، واتباع الرسول الأمي.
أيُّها المؤمنونَ: ومن عجائبِ رحمتِه جلَّ وعلا، ما قاله نبيُّنا ﷺ حينما رأى امرأةً وَجدَتْ صبيًّا في السَّبْيِ، فألصقتهُ ببطنهَا وأرضعتهُ، فقال: (أَتُرَوْنَ هَذِهِ طَارِحَةً وَلَدَهَا فِي النَّارِ) قَالُوا: لاَ، وَهِيَ تَقْدِرُ عَلَى أَنْ لاَ تَطْرَحَهُ، فَقَالَ ﷺ: (لَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ هَذِهِ بِوَلَدِهَا)(رواه البخاري (5999) ومسلم (2754). وَصَدقَ اللهُ العظيمُ: {وَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنْ عَمِلَ مِنْكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}[الأنعام: 54]. رحمتي وسعت كل شيء رحمه وعلما فاغفر. باركَ اللهُ لي ولكمْ في القرآنِ العظيمِ ونفعني وإيَّاكم بما فيهِ من الآياتِ والعظاتِ والذِّكرِ الحكيمِ، فاسْتَغفروا اللهَ إنَّه هو الغفورُ الرحيم. الخطبة الثانية:
الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ، والصلاةُ والسلامُ على الرسولِ الكريمِ محمدِ بنِ عبدِ اللهِ النبيِّ الأمينِ، صلى اللهُ عليه وعلى آلهِ وصحبِه أجمعين. أما بعدُ:
فاتَّقوا اللهَ أيُّها المؤمنون ، واعلموا أنَّ من صورِ رحمتِه جلَّ وعلا بعبادِه أيضًا أنَّه يتقرَّبُ إليهم وهو غنيٌّ عنهم، ويدنو منهم ليُقبلُوا عليه، ويقبلُهم متَى ما تابُوا وأنابُوا إليه، وَيذْكُرهم سبحانَه في ملأِه الأعلى إذا ذَكَروه وسبَّحوه وعظَّموه.