6 لتر 1300 واط, 90823/360 سعر خاص 213٫00 ريال السعر العادي 238٫00 ريال قدر كهربائي لطهي الارز من السيف-اليك 1.
قدر طبخ كهربائي الفولطية
عن السوق المفتوح السوق المفتوح هو واحد من أهم روّاد المواقع الإلكترونية المتخصصة في مجال الإعلانات المبوبة والتي تمكّن المستخدمين سواء كانوا بائعين أم مشترين من بيع وشراء مختلف السلع والمنتجات والخدمات خلال أقصر وقت ممكن وبأقل جهد يُذكر، وسواء كانت حالة تلك المنتجات جديدة أم مستعملة. وحتى يسهل على المستخدم إيجاد ما يبحث عنه أو الإعلان عمّا يريد بيعه يوجد أقسام رئيسية وفرعية لعرض وتصفّح مختلف أنواع السلع والخدمات المتداولة بينهم وإتاحة التواصل المباشر فيما بينهم بكل سهولة.
ضمان سنتين على جميع المنتجات... رضا العميل أولويتنا! قدر طبخ كهربائي يعتدي جنسياً على. اتصل بنا 920035155
تصفح التصنيفات
إضافة لا بد منها لكل منزل، قدر ضغط كهربائي من كولين بسعة 17 لتر وقوة 2000 واط سيمكنك من طبخ أشهى المأكولات دون القلق
الوصف
مراجعات (0)
إضافة لا بد منها لكل منزل، قدر ضغط كهربائي من كولين بسعة 17 لتر وقوة 2000 واط سيمكنك من طبخ أشهى المأكولات دون القلق حول كمية الطعام. مصنوع من مواد عالية الجودة ومؤشر يقوم بتحديد مستوى الضغط وتمت صناعة القدر من 5 طبقات لضمان عمر استخدام طويل للغاية. مواصفات قدر ضغط كهربائي كولين 17 لتر 2000 وات – أسود * فضي:-
السعة: 17 لتر
القدرة: 2000 وات
حلة داخلية مطلية بمادة تمنع التصاق الأطعمة
مصنوعة من الاستانلس ستيل
خاصية الحماية من التسخين الزائد
مؤشر يقوم بتحديد مستوي الضغط
غطاء بسمك 1. 5 مم
قدر مصنوع من 5 طبقات
نظام حماية من القفل الدائم
قرص تسخين مضاد للجفاف
مؤقت تشغيل يضبط لمدة 24 ساعة
مقبس من نوع ال BS
لوحة تحكم ديجتال للتحكم
بها صنيه بخار ومعلقة للأرز وكأس للقياس
لمزيد من العروض الحصرية، أنقر هنـــا
متوفر الان بالتقسيط من صدى الصيف بالتعاون مع تمارا
انتهى من "البداية والنهاية" (11/ 557). ثالثا:
أما الحسن رضي الله عنه: فالمشهور أنه قتل مسموما. قال الحافظ ابن حجر رحمه الله:
" يقال إنه مات مسموما ، قال ابن سعد: أخبرنا إسماعيل بن إبراهيم أخبرنا ابن عون عن عمير بن إسحاق قال: دخلت أنا وصاحب لي على الحسن بن علي فقال: لقد لفظت طائفة من كبدي وإني قد سقيت السم مرارا فلم أسق مثل هذا ، فأتاه الحسين بن علي فسأله من سقاك ؟ فأبى أن يخبره رحمه الله تعالى ". انتهى من "الإصابة" (2 /73). وإسماعيل بن إبراهيم وابن عون ثقتان حافظان ، وعمير بن إسحاق: قال ابن معين في رواية: لا يساوي شيئا ولكن يكتب حديثه ، وقال عثمان الدارمي: قلت لابن معين: كيف حديثه ؟ قال: ثقة. وقال النسائي ليس به بأس. وذكره ابن حبان في الثقات. "تهذيب التهذيب" (8 /127). *وقال قتادة: " قال الحسن للحسين: " قد سقيت السم غير مرة ، ولم أسق مثل هذه ، إني لأضع كبدي " فقال: من فعله ؟ فأبى أن يخبره ". الحسن والحسين سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانتاه - إسلام ويب - مركز الفتوى. انتهى من "سير أعلام النبلاء" (3 /274). *
ثم اختلف فيمن دس إليه السم ؟ فقيل: زوجته جعدة بنت الأشعث ، بإيعاز من يزيد بن معاوية ، وقيل: بإيعاز من معاوية نفسه ، وقيل: بإيعاز من نفسها ، وقيل من أبيها ، ولا يصح من هذا شيء ، بل كله منكر ، وأنكرُه قول من قال: بإيعاز من معاوية.
الحسن والحسين
وروى أبو عمرو الزاهد في كتاب اليواقيت عن زيد بن أرقم كنت عند النبي (صلى الله عليه وآله) في مسجده فمرت فاطمة (صلوات الله عليها) خارجة من بيتها إلى حجرة رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعها الحسن والحسين (عليه السلام) ثم تبعها علي (عليه السلام) فرفع رسول الله (صلى الله عليه وآله) رأسه إلي فقال من أحب هؤلاء فقد أحبني ومن أبغض هؤلاء فقد أبغضني. الحسن والحسين. وعن زيد بن أرقم ان النبي (صلى الله عليه وآله) قال لعلي وفاطمة والحسن والحسين انا سلم لمن سالمتم وحرب لمن حاربتم. وعن أسلم رأيت الحسن والحسين على عاتق رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقلت نعم الفرس لكما فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) ونعم الفارسان هما. وروى الترمذي والنسائي في صحيحيهما بالاسناد إلى بريدة كان رسول الله (صلى الله عليه وآله) يخطب فجاء الحسن والحسين وعليهما قميصان أحمران يمشيان ويعثران فنزل رسول الله (صلى الله عليه وآله) من المنبر فحملهما ووضعهما بين يديه ثم قال صدق الله { أَنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ} [الأنفال: 28] نظرت إلى هذين الصبيين يمشيان ويعثران فلم أصبر حتى قطعت حديثي ورفعتهما.
الحسن والحسين سبطا رسول الله صلى الله عليه وسلم وريحانتاه - إسلام ويب - مركز الفتوى
ما كنا نتناول مثل هذا الموضوع، لولا أنَّ الكراهيَّة أخذت معاولها تهدم في الأوطان حجراً حجراً، وتُجيش بها الجيوش، فغدت كلَّ روايَّةٍ تُقرب بين النَّاس مشكوكاً فيها! بينما تجد روايات الفِرقة الكاذبة أمست مُسَلماتٍ، حتى وإن كانت مرفوضة مِن كبار المؤرخين ومراجع المذاهب! يا طاهرة يا أم الحسن والحسين. إنها الحالة الإنسانية الطبيعية أنَّ يتغلب الأحفاد على بين الأجداد مِن نزاعات، بفعل تقادم الأيام وتبدل الأزمان، ذلك إذا افترضنا أن النزاعات كانت بهذا الحجم، وفق ما ترميه مدافع الطَّائفية مِن حمم التعصب، وحسب ما تقتضيه المصالح الراهنة، إلى أنْ أخذ الانتساب إلى الطائفة يحلُ محلَ الانتساب إلى الوطن! أقول: إذا كان الدِّيباج وعبد الله، حفيدي عثمان والحسن والحسين، أخوين، وجعفراً حفيد أبي بكر، فمَن أنتم، كي تجعلوا الأوطان ساحات حروبٍ بأسمائهم؟! * نقلا عن " الاتحاد"
تنويه:
جميع المقالات المنشورة تمثل رأي كتابها فقط. اختيار المحررين
يا طاهرة يا أم الحسن والحسين
ولما سمع علي من فاطمة هذا الكلام قال
الموت صعب ولكن موت الغرباء وموت الشباب وموت اليتامى أصعب ولأن فاطمة كانت في المدينة غريبة وشابة ويتيمة. __ثم قال علي
يا فاطمة فإني أوصيك بوصية إذا رأيت أباك رسول الله محمد فأقرئيه مني السلام وقولي إني مشتاق إليك والأخرى إن لم تكوني راضية مني فلا تشتكي إلى رسول الله لأني رجل فقير!!! لم أعرف قدرك.
أحفاد عثمان والحسن والحسين.. إخوة
شدة حب النبي للحسن والحسين
10:19 AM
19 / 10 / 2015
15072
المؤلف:
السيد محسن الامين
المصدر:
أعيان الشيعة
الجزء والصفحة:
ج2, ص367-368
روى الترمذي في صحيحه بسنده عن انس بن مالك سئل رسول الله (صلى الله عليه وآله) أي أهل بيتك أحب إليك قال الحسن والحسين وكان يقول لفاطمة ادعي لي ابني فيشمهما ويضمهما إليه. وروى النسائي في الخصائص بسنده عن أسامة بن زيد عن النبي (صلى الله عليه وآله) أنه قال في الحسن والحسين (عليه السلام) وهما على وركيه هذان ابناي وابنا ابنتي اللهم انك تعلم اني أحبهما فأحبهما ورواه في أسد الغابة بسنده عن النبي (صلى الله عليه وآله) مثله. وفي الاستيعاب: روي عن النبي (صلى الله عليه وآله) من وجوه أنه قال في الحسن والحسين اللهم إني أحبهما فأحبهما وأحب من يحبهما وفي الإصابة وعند احمد من طريق عبد الرحمن بن مسعود عن أبي هريرة خرج علينا رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومعه الحسن والحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه وهو يلثم هذا مرة وهذا مرة حتى انتهى إلينا فقال من أحبهما فقد أحبني ومن أبغضهما فقد أبغضني وقال (صلى الله عليه وآله) من أحب الحسن والحسين أحببته ومن أحببته أحبه الله ومن أحبه الله ادخله الجنة ومن أبغضهما أبغضته ومن أبغضته أبغضه الله ومن أبغضه الله ادخله النار.
قصة الحسن والحسين وصاحبة الشاة، هي قصة رائعة عن صنع المعروف، من كتاب "المستجاد من فعلات الأجياد" للقاضي التنوخي البصري أبو علي، المتوفى: ٣٨٤هـ، وتدور أحداث القصة بين ثلاثة اتجهوا في طريقهم للحج، وفي الطريق ضاعت منهم مؤونتهم، ولم يبقى لهم أي شيء من طعام أو شراب، فهل يموتون جوعًا وعطشًا؟ أم يرسل الله لهم من يعينهم على سفرهم؟ هذا ما سوف نعرفه. جود وكرم من عدم:
قال أبو الحسن المدايني: خرج الحسن والحسين رضي الله عنهما وعبد الله بن جعفر حجاجاً ففاتتهم أثقالهم فجاعوا وعطشوا، فمروا بعجوز في خباء لها فقال لها أحدهم: هل من شراب؟!! قالت نعم، فأناخوا إليها وليس لها إلا شاه صغيرة وهزيلة في كسر الخيمة، فقالت لهم: احلبوها واشربوا لبنها ففعلوا، ثم قالوا لها: هل من طعام؟!! قالت: لا إلا هذه الشاة، فليذبحها أحدكم حتى أهيئ لكم منها ما تأكلون، فقام إليها أحدهم فذبحها وكشطها، ثم هيأت لهم طعاماً فأكلوا وأقاموا حتى أبردوا، فلما ارتحلوا قالوا لها: نحن نفر من قريش نريد هذا الوجه، فإذا رجعنا سالمين فألمي بنا ، فإنا صانعون إليك خيراً، ثم ارتحلوا. لوم وملامة:
أقبل زوج العجوز فأخبرته بخبر القوم وما كان من أمر الشاة، فغضب وقال: ويحك!!