مستقبل العقار في عام 2021 - YouTube
بول كنعان يعلن لائحة موارنة من أجل لبنان لانتخابات المجلس التنفيذي للرابطة المارونية التي تجرى السبت
لفتت الكثير من الابتكارات والاختراعات الحديثة التي تخدم البشرية في الآونة الأخيرة الأنظار إليها، حيث تجعلنا نشعر بالتفاؤل بالمستقبل السعيد والمرح بفضل هذه الاختراعات. وهناك 6 اختراعات يمكن أن تكون مفيدة ويتوقع لها مستقبل عريض، وهي كالآتي:
روبوتات رشيقة:
ابتكر العلماء روبوتات قادرة على تحقيق التوازن والمشي والركض على الأسطح غير المستوية، ما يجعلها أكثر فائدة عند التحرك في الأماكن التي يوجد بها البشر بسهولة، وفي المستقبل ستكون الروبوتات صديقة لنا، بل وشركاء حياتنا. بول كنعان يعلن لائحة موارنة من أجل لبنان لانتخابات المجلس التنفيذي للرابطة المارونية التي تجرى السبت. الزراعة العمودية:
من المتوقع أن يصل عدد سكان العالم إلى 9 مليارات نسمة بحلول عام 2050، وبخلاف الأكسجين والماء، فالطعام ضروري للحياة، ونحتاج إلى أرض لزراعة الأغذية، والحل يكون بابتكار الاستزراع العمودي، في طبقات متتالية لأعلى، لينتج ما يزيد 1000 مرة على حجم الطعام على نفس المساحة. هواتف بدون إطار الشاشة: كان صعباً على مصنعي الهواتف الذكية تصميم هواتف بدون إطار يقلل من حجم الشاشة، حتى إطلاق هاتف Xioami Mi Mix، الذي أعطى لمحة عن الهواتف المستقبلية الحقيقية، وتهدف الشركات أن تكون الشاشة 95% من حجم الجهاز، وتبقى 5% فقط للكاميرا، وهو ابتكار واعد؛ لتكون مساحة الشاشة هي كل الجهاز.
منازل جاهزة:
مؤخراً زاد عدد سكان الحضر على من يعيشون في الريف، ما يعني الحاجة إلى مزيد من المساكن، ومن هنا ظهرت المساكن الجاهزة لحل المشكلة، ويتم تثبيتها في الموقع، ولأن تصميمها واحد، كان من السهل تصنيعها بسرعة وبتكلفة أقل. سيارات ذاتية القيادة:
السيارات ذاتية القيادة هي التكنولوجيا الأكثر انتظاراً في العالم، وتتعدد أسباب الحوادث بين الأعطال والنوم وشرب المسكر، لكن هذه السيارات ستعالج الإهمال على الأقل، تلك التقنية ستكون ثورة في عالم السيارات. الطباعة 3D:
الطباعة ثلاثية الأبعاد تقنية رائعة بها إمكانات لا حدود لها، يستخدمها الأطباء لعمل نسخة مطابقة من الأعضاء الداخلية مثل القلب، للتدريب عليه قبل الجراحة الفعلية، المستقبل واسع لهذه التقنية، تخيّل عندما تتمكن من طباعة أي منتج تصنعه على الإنترنت أثناء جلوسك في منزلك.
وسنذكر شرحًا مختصرًا لِما تضمنه هذا الحديث من النعم العظيمة الجليلة، والرزق الكبير الذي أنعم الله جل وعلا وتفضل به على العبد. قوله عليه الصلاة والسلام: ((مَن أصبح منكم)): أي: أيُّ عبد من العباد عاش منكم وجاء عليه الصبح، وقُدِّر له أن يعيش يومًا جديدًا، وهذا بحد ذاته من النعم التي لا يدركها كثيرٌ من الخلق، وهو أن تعيش يومًا جديدًا؛ لتكون معك الفرصة للتزود من الطاعات والعبادات والقربات لرب البريات سبحانه. شرح حديث من أصبح منكم آمنا في سربه. وقوله: ((آمِنًا في سِرْبِهِ)): أي: يأمن في بيته على نفسه وأهله وأولاده وعلى من يعول، وهذه من أوفر النعم، وهي نعمة الأمن والأمان، التي لا يدرك قيمتها إلا من يعيش في بلد فيه الحروب والقلاقل والفتن، والعياذ بالله تعالى. وقوله عليه الصلاة والسلام: ((معافًى في جسده)): أي: من حصلت له العافية والصحة في جسده، وسلمه الله جل وعلا من الأمراض والأوجاع والآفات والعلل الجسدية، وكان صحيحًا سليمًا. وقوله عليه الصلاة والسلام: ((عنده قوتُ يومِهِ)): أي: من توفر له قوت ورزق يومه الذي يعيش فيه من الطعام والشراب والمؤونة ما يكفيه، فهذه كذلك من النعم العظيمة التي أنعم الله تعالى بها على العباد، فكم من إنسان في مشارق الأرض ومغاربها لا يجد ما يسدُّ به جوعته أو رمقه!
من اصبح منكم امنا في سربه عنده قوت يومه
من أصبح آمنا في سربه معافىً في جسده عنده قوت يومه فكأنما حيزت له الدنيا - YouTube
من اصبح منكم امنا في سربه معافي
تمتينُ العلاقة بين الأقارب والجيران:
لقد أكَّد الإسلام وحثَّ على توطيد العلاقات بين الأقارب والجيران، عن طريق صلة الرحم، وكفِّ الأذى، وبذل المعروف، والصفح الجميل، وكلُّ ذلك كفيل بنبذ الشقاق، وتذويب الخلافات، والانصهار في بوتقة الحب والتآزر والتعاون، والمجتمع يكون صالحًا بقدر ما تغيب فيه العداوة والبغضاء بين أفراد الأسرة والجيران، فلا صلاح للمجتمع إلا بصلاح أحوال الأسرة، التي هي نواة المجتمع، وصلاح أحوال الجيران، الذين تربطهم علاقة المسكن والقرابة. كفُّ الأذى عن الطريق:
لقد حثَّ رسولنا صلى الله عليه وسلم على إعطاء الطريق حقَّه، من خلال غضِّ البصر، وكفِّ الأذى في القول أو الفعل، ويشمل الأمر إماطة الأذى عن الطريق، فالطريق هو مرفق عام شأنه كشأن المسكن في درءِ الأذى عنه، واجتناب البذاءة في القول والسوءِ في الفعل، كل ذلك من شأنه بناء مجتمع يسُوده الأمنُ والرخاء والازدهار. وسائل تحقيق الأمن الاقتصادي:
السَّعي إلى العمل وبذل الجهد في طلب الرزق:
المتتبِّع للنصوص القرآنية والأحاديث النبوية، يجدها حافلةً بالدعوة إلى الكد والسعي في العمل؛ للبحث عن موارد الرزق، وفي الغالب ما يرد ذلك مقترنًا بالعبادة؛ للدلالة على أن العمل عبادة، يثاب المرء على ذلك، قال تعالى: ﴿ فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴾ [الجمعة: 10].
شرح حديث من أصبح منكم آمنا في سربه
فإذا ارتفع الأمن -والعياذ بالله- فسدت الحياة، ولهذا دعا إبراهيم أول ما دعا لأهل مكة، فقال: ( رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا) [إبراهيم: 35]. وبعد دعوات أخرى، قال: ( وَارْزُقْهُمْ مِنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ) [إبراهيم: 37]. وفي الآية الأخرى، حكى الله عنه أنه قال: ( وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ) [البقرة: 126]. ما صحة حديث: من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا؟ وجزاك الله خيرا.. ففي كل الموضعين قدم إبراهيم الدعاء بالأمن على طلب الرزق؛ لأنه إذا حصل الأمن أمكن طلب المعاش والرزق، وساغ الطعام والشرب، وصلح أمر الدين والدنيا. النعمة الثانية: العافية في الجسد، من الأمراض الظاهرة والباطنة التي تؤلم الإنسان، أو تشتد، فتعوقه عن أداء أعماله ومصالحه. والعافية من كل مكروه دنيوي وأخروي، من أعظم المطالب، ولهذا كان طلب الله العافية من أحسن الأدعية، وأجمعها لكل خير في الدنيا والآخرة، عن العباس بن عبد المطلب -رضي الله عنه- قَالَ: قُلْتُ: يَا رسول الله عَلِّمْني شَيْئًا أسْألُهُ الله -تعالى-؟ قَالَ: " سَلوا الله العَافِيَةَ " فَمَكَثْتُ أَيَّامًا، ثُمَّ جِئْتُ فَقُلتُ: يَا رسولَ الله عَلِّمْنِي شَيْئًا أسْألُهُ الله -تعالى-، قَالَ لي: " يَا عَبَّاسُ، يَا عَمَّ رسول اللهِ، سَلُوا الله العَافِيَةَ في الدُّنيَا والآخِرَةِ " [رواه الترمذي، وقال: "حسن صحيح".
حديث من أصبح منكم آمنا في سربه
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دافورnet
ياكاتب الموضوع جزاك الله خيرا
يقول الشاعر
لم ارى من عيوب الناس عيب.. كنقص القادرين على التمامي
الإخوان يسألونك عمن نقلت عنه اضف اسمه
نحن اهل السنه... والتخريج هو علمنا لايشاطرنا فيه احد.. من اصبح منكم امنا في سربه عنده قوت يومه. ووالله اني سعيد بأن اجد مواضيع كموضوعك استمر
وياليت تخريج احاديث التمائم أو التميمة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أقبل إليه رهط فبايع تسعة وأمسك عن واحد، فقالوا: يا رسول الله, بايعت تسعة وتركت هذا؟ قال: "إن عليه تميمة"، فأدخل يده فقطعها فبايعه، وقال: "من علق تميمة فقد أشرك". • أن عشرة أتوا النبي صلى الله عليه وسلم يبايعون فبايع تسعة وأمسك عن واحد قالوا: يا رسول الله، بايعت تسعة وأمسكت عن هذا؟ قال: "إن هذا عليه تميمة"، فأدخل يده فقطعها فبايعه. • "من علق تميمة فلا أتم الله عليه، ومن علق ودعة فلا ودع الله له". تخريج الحديث ودراسته:
روي من حديث عقبة بن عامر رضي الله عنه، وقد رواه عنه كل من:
1- دخين الحجري:
أخرجه أحمد في "مسنده" (17694): حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث. والحارث بن أبي أسامة في "مسنده" (563 – بغية الباحث)، ومن طريقه ابن مخلد البزاز في "حديثه عن شيوخه" (3): حدثنا عبد العزيز بن أبان.
وفي العمل وسيلة لجلب المال وتوفير مؤونة العيش؛ ليخرج الإنسان من ضيق السؤال والمسكنة للرِّفعة والعزة، فالمؤمن دائمًا يحرص على أن يكون قويًّا في جلِّ مناحي الحياة، إنْ على المستوى الديني أو الدنيوي. الاعتدالُ في النَّفقات وترشيد الاستهلاك:
إنَّ من شأن الاعتدال في النفقات، والترشيدِ السليم للمال - الحفاظَ على التوازن الاقتصادي، وتفاديَ الوقوع في الإفلاس، وذلك ما يرشدنا إليه دينُنا الحنيف؛ حيث أثنى الله على عباد الرحمن الذين توسطوا في الإنفاق، قال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَنفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا ﴾ [الفرقان: 67].