سورة يس ماهر المعيقلي كاملــــه - YouTube
- سورة يس ماهر المعيقلي مكررة
- سوره يس ماهر المعيقلي تلاوت
- كيف أطور شخصيتي وأتخلص من توتري - أجيب
- طريقة كيف أطور ذاتي وشخصيتي
سورة يس ماهر المعيقلي مكررة
سورة يس | ماهر المعيقلي | كاملــــه وبجودة عالية - YouTube
سوره يس ماهر المعيقلي تلاوت
سورة يس. ماهر المعيقلي(كامله)......... - YouTube
استمع إلى الراديو المباشر الآن
سابعًا: عليك بالقراءة والمطالعة، لأنّ القراءة كنز لا يفنى، اقرأ شيئًا عن كل شيء، لتكتسب معلومات متنوعة، الأمر الذي سيؤدي لزيادة ثقتك بنفسك، وتطوير ذاتك، وبالتالي سيقل توترك. ثامنًا: ابتعد عن كل ما من شأنه أن يزيد من شعورك بالتوتر، سواءً أشخاص، أو أماكن، أو عادات، أو غيرها، فلا يمكن التخلص من التوتر وأنت محاط بكل مسبباته. تاسعًا: ابدأ في وضع روتين يومي لحياتك، من خلال تنظيم وقتك، وأفكارك، وممارسة الرياضة، وتناول فطور صحي، وشرب مشروبات صحية تمدك بالطاقة وتقلل من توترك. كيف اطور من شخصيتي. عاشرًا: لا تنظر لنصف الكوب الفارغ، انظر دائمًا لما تملك واشعر بالفخر والامتنان لامتلاكه، ولا تسخط على نصف الكوب الفارغ، بل حاول أن تملؤه بما هو مفيد ومميز.
كيف أطور شخصيتي وأتخلص من توتري - أجيب
الثقة بالنفس الثقة بالنفس صفة تنمو وتتطور مع نمو الإنسان وتطور معارفه وتجاربه الحياتية، فكلما طور الإنسان نفسه بالتجربة والعلم والتعاون مع الآخرين زاد من الوسائل التي تبني شخصيته؛ فثقة الإنسان بنفسه تجعل حياته أسهل، وتوفر له الطمأنينة والراحة النفسية والبدنية فتعطيه القوة وتساعده على حل مشاكله بطريقة صحيحة أكثر. إن تطوير الذات هو السعي لرفع مستوى الوعي عند الإنسان بجميع جوانب الحياة، فكل إنسان مسؤول عن تطوير مهاراته بجميع المرحل العمرية التي يمر بها باستثناء مرحلة الطفولة. كيف أطور شخصيتي وأتخلص من توتري - أجيب. ضعف الشخصية هو حالة أو صورة ذهنية ترسم في العقل الباطن للإنسان، فكلما مر بموقف معين استدعى تفكيره هذه الصورة فيشعر بالقلق والتوتر تجاه هذا الموقف، قد يظهر هذا التوتر على تصرفاته أو مظهره. مهارات الإنسان خلق الله الإنسان ولديه شقان من كل مهارة: الموهبة: بطبيعة الحال يتفاوت معدل الموهبة من شخص إلى آخر، فالبعض يهبهم الله موهبة عالية في مجال أو في مهارة معينة تميزهم عن غيرهم وتساعدهم في بناء شخصيتهم بسهولة ويسر. التعلم: فالشخص الذي تنقصه الموهبة يعوضها بالتعلم والتجربة. قال معلم البشرية نبينا الكريم محمد -صلى الله عليه وسلم- " إنما العلم بالتعلم، والحلم بالتحلم، ومن يتحر الخير يعطه، ومن يتوق الشر يوقه" كما قال -صلى الله عليه وسلم-: "من يستغن يغنه الله، ومن يتصبر يصبره الله".
طريقة كيف أطور ذاتي وشخصيتي
تقييم النفس
على المرء الراغب بتطوير نفسه وشخصيته أن يُقيّمها أولاً ليحدد المجالات التي يرغب في تطويرها، وذلك يتم على النحو التالي: [١]
كتابة خمس صفات شخصية على الأقل، ثمّ الشرح عن كل صفة وتعليل كيف تنطبق عليك. تقييم الصفات الشخصية وتحديد ما إن كانت سلبية أم إيجابية، ففي حال كانت أغلب الصفات الملحوظة سلبية فهذا يعني أنّ الشخص عديم الثقة بالنفس، وعليه في هذه الحالة أن يبحث عن طرق لزيادة الثقة بالنفس. تحديد الأنشطة المحببة، فهي تساعد على تحديد ما يرغب الشخص بتطويره. تقييم ما يرغب الشخص بتطويره، وذلك بتحديد الأمر الذي يقلق الشخص حيال نفسه وحيال شخصيته، والتغيير الذي يرغب برؤيته في نفسه. طريقة كيف أطور ذاتي وشخصيتي. الانفتاح
يجب أن يكون الشخص منفتحاً ومغامراً لتجربة أمور جديدة، فعلى الرغم من أنّ الإنسان بطبيعته يرتاح في القيام بالأمور التي اعتاد عليها، وأنّ بعض الأشخاص يشعرون بالخجل أو عدم التأكد من تجربتهم لأشياء جديدة، إلا أنّ تجربتها تجعل الشخص مرناً، ومثيراً للاهتمام، وملفتاً للنظر للآخرين. [١]
الاستماع الجيد
إنّ الاستماع الجيد وسيلةٌ ممتازة للتعلم من الآخرين ومن الأمور المحيطة، وهي مهارة تساعد على تطوير التواصل مع الآخرين ، فعندما يستمع المرء للآخرين ويوليهم الانتباه الكامل، يشعرهم ذلك بالأهمية مما يجعلهم منفتحين أكثر وراغبين بالتواجد معه على الدوام.
تطوير النفس إن عملية تطوير النفس والذات من أهم المطالب الشخصية لكل فرد؛ لأنها تزيد من ثقته بنفسه وترفع من كفاءته أثناء تعامله مع الغير، وتجعله فردا مختلفا عن الآخرين وله بصمته الخاصة ولا يقبل أن يكون على هامش الحياة. طرق وخطوات تمهيدية لتطوير النفس هذا كله لن يتحقق بالأماني، بل يحتاج إلى العمل الدؤوب، والحماس الملتهب، والعزيمة الجادة للوصول للغاية المنشودة، واضعا بعين الاعتبار العقبات التي ستواجهه أثناء مسيرته نحو النجاح والتي سأبدأ بذكرها لخطورتها ومدى تأثيرها الهدام والمحبط لكل شخص في خطوته الأولى نحو تطوير النفس فالبداية دائما صعبة ولا بد أن نحتاط لهذه العقبات، وهي: ردود الأفعال السلبية التي تواجهنا من قبل الاخرين، والتي من شأنها أن تقلل من عزيمتنا. الملل والتعب من إتمام العمل، وتفضيل الراحة والتراخي، بحجة التأجيل إلى أجل غير مسمى. الرسائل السلبية التي نرسلها لأنفسنا باستمرار مثل ( لا أستطيع، وغير قادر، ومستحيل،... ) الخوف من الفشل، وعدم القدرة على القيام حتى بالخطوة الأولى، وما يترتب على ذلك من مشاعر إحباط، ويأس مما يؤدي إلى عدم تفكير الفرد بهذا الأمر الذي يجلب له الخبرات غير السارة.