اقرأ أيضاً تعليم السواقه مهارات السكرتارية التنفيذية
تعريف القانون الجنائي الخاص
يعرف القانون الجنائي بأنه مجموعة من القواعد القانونية التي تقوم الدولة بسنها لتبين ما بعد الجريمة وما يفرض على المجرم من عقوبات، وهي تحدد سياسة التجريم والجزاء وكيف تقضي الدولة لحقها من العقاب بما يضمن حقوق المتهم وحقوق الضحية، وتقرر العقوبة الخاصة لكل جريمة على حدة. ويتكون القانون الجنائي من قواعد تقسم إلى نوعين، القواعد العامة والتي تسمى بالقسم العام وتهتم بالقواعد والنظريات العامة للجريمة، أما القسم الثاني فهو القواعد القانونية الخاصة ويسمى بالقسم الخاص والتي تقوم بدراسة مفردات الجريمة وأركانها وظروفها وبناءً عليه تقرر العقوبة المقررة لها، أما بالنسبة للقانون الجنائي الخاص فيعرف بأنه مجموعة من القواعد القانونية التي قصد المشرع من خلالها تحديد الأفعال الإجرامية والعقوبات المقررة لها وهي تكون على شكل عقوبات أو تدابير وقائية. [١]
تفاصيل القانون الجنائي الخاص
يقصد بالقسم الخاص أو قواعد القسم الخاص من القانون الجنائي قواعد تحدد كل جريمة على حدة، وتقوم بتعيين كل فعل من الأفعال المعاقب عليها من قبل القانون كالقتل والسرقة، والاغتصاب، فكل جريمة من هذه الجرائم المتخلفة لها عناصرها وأركانها التي تميزها عن الجرائم الأخرى، ومن ناحية تاريخية فإن القانون الجنائي الخاص أقدم وأسبق من القانون الجنائي العام علماً بأن التشريعات القديمة لم تتضمن سوى القسم الخاص، فلذلك تختص الدراسة التاريخية للقانون الجنائي بالقسم الخاص والذي كان مصدراً للأحكام العامة، واستمدت منه التشريعات الجنائية العامة.
- تعريف القانون الجنائي للاعمال
- فضل لاحول ولاقوة الا بالله
- لاحول ولاقوه الا بالله صور مكتوبه
- لا حول ولا قوة إلا بالله
- قصص لاحول ولاقوة الا بالله
تعريف القانون الجنائي للاعمال
القانون الجنائي الدولي هو قسم من القانون الدولي العام المصمم لحظر فئات معينة من السلوك، يُنظر إليها عادةً بوصفها فظائع خطيرة، ويجعل مرتكبي هذا السلوك مسؤولين جنائيًا عن ارتكابه. والجرائم الأساسية بموجب القانون الدولي هي الإبادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية وجريمة العدوان. وتتناول هذه المقالة أيضًا الجرائم ضد القانون الدولي، التي قد لا تكون جزءًا من متن القانون الجنائي الدولي. تعريف القانون الجنائي الخاص. ويحكم القانون الدولي «الكلاسيكي» علاقات الدول وحقوقها ومسؤولياتها. ويتعامل القانون الجنائي عمومًا مع المحظورات الموجهة للأفراد، والعقوبات الجنائية على انتهاك الحظر الذي تفرضه الدول الفردية. ومع أن مصادر القانون الجنائي الدولي هي نفس مصادر القانون الدولي، فإن عواقبه هي عقوبات جزائية تُفرض على الأفراد. التاريخ [ عدل]
يمكن العثور على بعض السوابق في القانون الجنائي الدولي في الفترة التي سبقت الحرب العالمية الأولى. ومع ذلك، لم يكن من المتصور إنشاء محكمة جرائم دولية حقيقية لمحاكمة مرتكبي الجرائم التي ارتُكبت في هذه الفترة إلا بعد الحرب. نصت معاهدة فرساي على إنشاء محكمة دولية لمحاكمة فيلهلم الثاني قيصر ألمانيا.
تاريخ القانون الجنائي
– الحضارات الأولى عموما لم تميز بين القانون المدني و القانون الجنائي ، و أول كود مكتوب من القانون صممه السومريون ، حول عام 2100-2050 قبل الميلاد ، و قد صدر أقدم مدونة قانونية مكتوبة في قانون أور نمو ، و هناك رمز آخر مهم في وقت مبكر كان يعرف بقانون حمورابي ، و الذي شكل جوهر القانون البابلي ، و قد وجدت أجزاء من القوانين الجنائية المبكرة في اليونان القديمة. – ظهرت أولى علامات التمييز الحديث بين الجرائم و الأمور المدنية أثناء الغزو النورماندي لإنجلترا ، و قد نشأت فكرة العقوبات الجنائية الخاصة ، على الأقل فيما يتعلق بأوروبا ، في المدرسة الإسبانية المتأخرة ، عندما تحولت المفهوم اللاهوتي لعقوبة الله الذي تم إلحاقه فقط بعقل مذنب ، إلى القانون الكنسي أولا و أخيرا ، إلى القانون الجنائي العلماني. أهداف القانون الجنائي
– يتميز القانون الجنائي بخاصية العواقب أو العقوبات المحتملة الخطيرة على الفشل في التقيد بقواعده ، كل جريمة تتكون من عناصر إجرامية ، و يمكن فرض عقوبة الإعدام في بعض الولايات القضائية بالنسبة لأخطر الجرائم ، و قد يتم فرض عقوبة جسدية مثل الجلد أو الضرب بالعصا ، على الرغم من أن هذه العقوبات محظورة في كثير من أنحاء العالم.
كما أنه ليس لعبد في نيل مطلوب والحصول على مرغوب أو دفع مرهوب إلا إن أعانه الله سبحانه وأمده بقوة منه، فالعبد، بقوله لهذه الكلمة يتبرأ من حوله وقوته، ويعتقد أن الحول والقوة بالله وحده فهو سبحانه مالك الملك وخالق، بيده أمور الخلق يتصرف بهم كيف يشاء ويصرّفهم حيث يشاء ويقلّب أحوالهم من حال إلى حال على حسب مشيئته وحكمته وإرادته لا مانع لما قضى ولا لما أعطى، ولا معطي لما منع بيده الملك وهو على كل شئ قدير. إنَّ كلمة (لا حول ولا قوة إلا بالله) لها تأثير في دفع داء الهم والغم والحزن، بسبب ما فيها من كمال التفويض والتبرئ من الحول والقوة إلا به، وتسليم الأمر كله له وعدم منازعته في شئ منه، وعموم ذلك لكل تحول من حال إلى حال في العالم العلوي والسفلي والقوة على ذلك التحول، وأن ذلك كله بالله وحده فلا يقوم لهذه الكلمة شيء، فلا حول من معصيته إلا بعصمته ولا قوة على طاعته إلا بمعونته. —————————————————————————————————————————-
مراجع البحث:
د. علي محمد محمد الصّلابيّ، الإيمان بالقدر، دار ابن كثير، بيروت، ص (85: 87). ابن تيمية، مجموع الفتاوى، وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد السعودية – مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف، المملكة العربية السعودية، 1425هـ – 2004م، (5/ 575).
فضل لاحول ولاقوة الا بالله
30-12-2009, 03:47 PM
عضو فضي
هل تعرف معنى كلمة " كشخة " لاحول ولاقوة إلا بالله
بسم الله الرحمن الرحيم
كثيراً من الكلمات نُرددها بين حينٍ وآخر منشغلين!! عن النظر في معناها وفهم مقصدها ، والغريب العجيب بعضاً من كلمات الرحمة والحنان ككلمة (( ياحليلك)) نظنُّ أننا رحمناه بها ولم نعلم أننا قصمنا ظهره بها فكلمة ياحليلك معناها " الخبل " أو قريباً منها. والمصيبة الكبرى والداهية العُظمى عند كلمة (( كشخة)) نرددها عند رؤية شخص حسن المظهر ومعناها الديوث
ماهو أصل كلمة ( كشخة) في اللغة، وهل تعد من ألفاظ القذف عندما تقال للنساء، أرجو الإفادة ولكم جزيل الشكر
الفتوى
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فعبارة كشخة لا وجود لها في اللغة العربية، ففي لسان العرب لابن منظور: الكشخان الديوث، وهو دخيل في كلام العرب، ويقال للشاتم: لا تكشخ فلاناً، قال الليث: ليس من كلام العرب. انتهى. والديوث فسره ابن منظور أيضاً في لسان العرب بقوله: والديوث الذي يدخل الرجال على حرمته بحيث يراهم كأنه ليّن نفسه على ذلك، وقال ثعلب هو الذي تؤتى أهله وهو يعلم. انتهى. ثم إن كلمة كشخة تستخدم في بعض المجتمعات لوصف الشيء بالحسن والجمال.
لاحول ولاقوه الا بالله صور مكتوبه
والحديث منكر:
وقد ضعفه العقيلي في "الضعفاء" (1/166) ، وقال الذهبي في "ميزان الاعتدال" (1/352):" الخبر منكر ". انتهى ، وضعفه الشيخ الألباني في "السلسلة الضعيفة" (2753). · ومنها ما أخرجه إسحاق بن راهويه في "مسنده" (541) ، وابن أبي الدنيا في "الفرج بعد الشدة" (11) ، والطبراني في "الأوسط" (5028) ، والحاكم في "المستدرك" (1990) ، والبيهقي في "الدعوات الكبير" (191) ، من طريق بشر بن رافع ، عن محمد بن عجلان ، عن أبيه ، عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:( من قال لا حول ولا قوة إلا بالله كانت له دواء من تسعة داء أيسرها الهم). والحديث موضوع:
وآفته: بشر بن رافع ، قال ابن القيسراني في "معرفة التذكرة في الأحاديث الموضوعة" (977):" فيه بشر بن رافع النجراني يروي الموضوعات ". انتهى
· ومنها ما أخرجه المحاملي في "الأمالي" (287) ، والخطيب في "تلخيص المتشابه في الرسم" (2/657) ، من طريق إبراهيم بن هانئ ، قال نا خلاد بن يحيى المكي ، قال: حدثنا هشام بن سعد ، قال: حدثني مُحَمَّدُ بْنُ زَيْدِ بْنِ الْمُهَاجِرِ ، قَالَ قَالَ أبو ذر:( أَوْصَانِي حَبِيبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ أكثر من قول لاَ حولَ وَلاَ قُوَّةَ إِلاَّ بِاللهِ ، وَكَانَ يُقَالُ فِيهَا دَوَاءٌ مِنْ تسعة وتسعين داء أدناها الهم).
لا حول ولا قوة إلا بالله
إن كلمة لا حول ولا قوة إلا بالله هي من الأذكار العظيمة القدر، الرفيعة المنزلة، العالية الرتبة، ولها من الفضائل والفوائد والمنافع ما لا يعلمه إلا الله سبحانه، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يعلمها أصحابه ويحثهم عليها، وتأتي هذه الكلمة في الأذكار المطلقة والمقيدة، فلفظ الحول يتناول كل تحول من حال إلى حال، والقوة هي القدرة على ذلك التحول، فدلت هذه الكلمة العظيمة على أنه ليس للعالم العلوي والسفلي حركة وتحول من حال إلى حال ولا قدرة على ذلك إلا بالله. وجاء في معنى الحول، بأنه الحركة والحيلة أي لا حركة ولا استطاعة ولا حيلة إلا بمشيئة الله تعالى. وقيل: معناه لا حول في دفع شر ولا قوة في تحصيل خير إلا بالله. وقيل: لا حول عن معصية الله إلا بعصمته ولا قوة على طاعته إلا بمعونته وحُكي هذا عن ابن مسعود رضي الله عنه وكله متقارب. وقال الإمام الطحاوي – رحمه الله – في تفسيره لمعنى "لا حول ولا قوة إلا بالله": لا حيل ولا قوة لأحد على إقامة طاعة الله والثبات عليها إلا بتوفيق الله، وكل شئ يجري بمشيئة الله تعالى وعلمه وقضائه وقدره، غلبت مشيئته المشيئات كلها، وعكست إرادته الإرادات كلها، وغلب قضاؤه الحيل كلها يفعل ما يشاء وهو غير ظالم أبداً "لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ" (الأنبياء: 23).
"
قصص لاحول ولاقوة الا بالله
شرح قول لا حول ولا قوة إلا بالله
الحول: وهو التحول من حال إلى حال فلا انتقال من الضلال إلى الهدى إلا بمعونته ولا تغير من الفساد إلى الصلاح إلا بمساعدته
القوة: القدرة والهيمنة والسيطرة. حيث في تلك العبارة نزع القوة والقدرة على التحول والعجز عن القيام بأي فعل إلا بمعونة الله عز وجل وحده وفي هذه العبارة كامل الإذعان لسلطة الله وقدرته والوقوع تحت مشيئته.
علي الكيلاني، المباحث العقدية المتعلقة بالأذكار، الجامعة الإسلامية، المدينة المنورة, 2007م، (2 / 88 – 900 – 901). ابن أبي العز الحنفي، شرح العقيدة الطحاوية، تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي – شعيب الأرناؤوط، مؤسسة الرسالة، بيروت، الطبعة الثانية، 1411هـ – 1990م، ص 444 – 445 – 447. ابن قيم الجوزية، زاد المعاد في هدي خير العباد، مؤسسة الرسالة، بيروت – مكتبة المنار الإسلامية، الكويت، الطبعة السابعة والعشرون، 1415هـ /1994م ، (4/ 204). النووي، تهذيب الأسماء واللغات، إدارة الطباعة المنيرية – القاهرة ، تصوير دار الكتب العلمية – بيروت – لبنان، د. ت، (4/ 87).