This job listing has expired and may no longer be relevant! تفاصيل الوظيفة
تم الاعلان اليوم من قبل الشركة على موقعنا يللا ترند عن فرصة عمل جديدة بالمدينة المنورة, الاعلان الذي نشر اليوم يخص وظيفة أخصائي علاج طبيعي –.
- فرصة ذهبية وظائف اخصائي علاج طبيعي في السعودية مستجدة فبراير 2022 – ديوان الوظائف
- هل كلمة جمعة مباركة بدعة؟ - إسألنا
- د. أكرم كساب – جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ – رسالة بوست
- الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
- جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ د. أكرم كساب - موقع الدكتور اكرم كساب
فرصة ذهبية وظائف اخصائي علاج طبيعي في السعودية مستجدة فبراير 2022 – ديوان الوظائف
يعلن المستشفى السعودي الألماني بالمدينة المنورة عن حاجته الى فني أو أخصائي علاج طبيعي للعمل وفق الشروط التالية:
- أن تكون المتقدمة حاصلة على بكالوريوس. - يشترط وجود بطاقة التصنيف المهني. المرجو ارسال السيرة الذاتية عبر البريد الالكتروني:
الوصف الوظيفي
تحديد وتلبية أهداف واحتياجات المرضى. تقديم وسائل علاجية فعالة من حيث التكلفة تساعد على تحسين حالة المريض. التقليل من احتياج المريض إلى الادوية وتوفير بدائل العمليات الجراحية. تطوير خطط الرعاية الصحية باستخدام مجموعة من وسائل العلاج الطبيعي. إنشاء برامج اللياقة المختلفة بما يتناسب مع حالة المريض وتساعده على التعافي. تقديم رعاية صحية عالية الجودة وقائمة على تشخيص جيد للحالة. تحفيز المرضى أثناء العلاج ومساعدتهم على التعافي. المساعدة على تحسين نمط حياة المريض من خلال تقديم الرعاية والمساعدة على استعادة المرونة. المشاركة مع فريق العمل الطبي لتحسين حالة المرضى. مراقبة تحسن الحالات وتقييم أداء الوسائل العلاجية المقدمة. توثيق حالة المرضى بشكل دوري وتوثيق خدمات الرعاية الصحية المقدمة. وظايف اخصايي علاج طبيعي بالرياض. المهارات
القدرة التواصل مع الشخصيات المختلفة و حل المشكلات. الالمام بكافة السياسات والاجراءات والانظمة الخاصة بالرعاية الصحية. مهارات التحليل وإعداد التقارير المختلفة. القدرة على تحديد مؤشرات الأداء الخاصة بتقديم الرعاية الصحية. القدرة على التخطيط والتنظيم والتطوير. تفاصيل الوظيفة
منطقة الوظيفة
الرياض, المملكة العربية السعودية
قطاع الشركة
العيادات الطبية
طبيعة عمل الشركة
صاحب عمل (القطاع الخاص)
نوع التوظيف
دوام كامل
الراتب الشهري
غير محدد
عدد الوظائف الشاغرة
المرشح المفضل
المستوى المهني
متوسط الخبرة
عدد سنوات الخبرة
الحد الأدنى: 1 الحد الأقصى: 10
منطقة الإقامة
الجنس
أنثى
الشهادة
بكالوريوس/ دبلوم عالي
العمر
الحد الأدنى: 20 الحد الأقصى: 45
هل كلمة جمعة مباركة بدعة؟
هل كلمة جمعة مباركة بدعة؟ - إسألنا
يوم تكفير السيئات، وفيه ساعة الإجابة، ويستحب أن يتفرغ فيه للعبادة. لما كان في الأسبوع كالعيد في العام، وكان العيد مشتملا على صلاة وقربان، وكان يوم الجمعة يوم صلاة، جعل الله سبحانه التعجيل فيه إلى المسجد بدلا من القربان. للصدقة فيه مزية عليها في سائر الأيام، والصدقة فيه بالنسبة إلى سائر أيام الأسبوع كالصدقة في شهر رمضان بالنسبة إلى سائر الشهور. يوم يتجلى الله عز وجل فيه لأوليائه المؤمنين في الجنة، وزيارتهم له، فيكون أقربهم منهم أقربهم من الإمام، وأسبقهم إلى الزيارة أسبقهم إلى الجمعة. يوم اجتماع الناس وتذكيرهم بالمبدأ والمعاد، وهو اليوم الذي تفزع منه السماوات والأرض، والجبال والبحار، والخلائق كلها إلا الإنس والجن؛ مخافة قيام الساعة. الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين. يوم عيد متكرر في الأسبوع، لذا يكره إفراد يوم الجمعة بالصوم… [2]. ثالثا: مظاهر العيد في يوم الجمعة:
ويتضح لنا الشبه بين العيد الأسبوعي والعيد السنوي (الفطر والأضحى)، ومن أهم هذه المظاهر:
الغسل والتطيب؛ روى البخاري عن سَلْمَان الفَارِسِيّ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنِ اغْتَسَلَ يَوْمَ الجُمُعَةِ، وَتَطَهَّرَ بِمَا اسْتَطَاعَ مِنْ طُهْرٍ، ثُمَّ ادَّهَنَ أَوْ مَسَّ مِنْ طِيبٍ، ثُمَّ رَاحَ فَلَمْ يُفَرِّقْ بَيْنَ اثْنَيْنِ، فَصَلَّى مَا كُتِبَ لَهُ، ثُمَّ إِذَا خَرَجَ الإِمَامُ أَنْصَتَ، غُفِرَ لَهُ مَا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الجُمُعَةِ الأُخْرَى [1] ».
د. أكرم كساب – جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ – رسالة بوست
مارس 3, 2022
دين ودنيا
237 زيارة
سألني أكثر من شخص أن البعض يقول بأن التهنئة بيوم الجمعة بدعة، وأنه لا يجوز ذلك، فتعجبت من قوله، ووجدت أن هذا الأمر شائع عند بعض من الناس بل وجدت من يقول بذلك من العلماء، لذلك رأيت أن أوضح هذا الأمر في النقاط التالية: أولا: أيهما أفضل الجمعة أم عرفة؟ ليوم الجمعة في الإسلام ما ليس لغيره من أيام الأسبوع من الفضل والميزة، بل عدّه البعض أفضل من يوم عرفة، قال ابن القيم: وقد اختلف العلماء: هل هو أفضل، أم يوم عرفة؟ على قولين: هما وجهان لأصحاب الشافعي. ثانيا: من خصائص يوم الجمعة: وقد ذكر ابن القيم ثلاثا وثلاثين خصيصة ليوم الجمعة منها:
كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في فجره بسورتي (السجدة) و (الإنسان). جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ د. أكرم كساب - موقع الدكتور اكرم كساب. استحباب كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي ليلته. خيرة الله من أيام الأسبوع، وفيه صلاة الجمعة التي هي من آكد فروض الإسلام. الأمر بالاغتسال في يومها، والتطيب فيه، والسواك فيه، وأنه يستحب أن يلبس فيه أحسن الثياب. التبكير للصلاة، وأن يشتغل بالصلاة والذكر والقراءة حتى يخرج الإمام. قراءة (الجمعة والمنافقين) أو (سبح والغاشية) في صلاة الجمعة، وقراءة الكهف في ليلية الجمعة ويومها.
الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين
النهي عن إفراده بالصوم، روى مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: «لَا تَخْتَصُّوا لَيْلَةَ الْجُمُعَةِ بِقِيَامٍ مِنْ بَيْنِ اللَّيَالِي، وَلَا تَخُصُّوا يَوْمَ الْجُمُعَةِ بِصِيَامٍ مِنْ بَيْنِ الْأَيَّامِ، إِلَّا أَنْ يَكُونَ فِي صَوْمٍ يَصُومُهُ أَحَدُكُمْ ». رابعا: حكم التهنئة بيوم الجمعة:
لقد شاع بين الناس في أيامنا هذه التهنئة بيوم الجمعة، ومما سهل عليهم ذلك ما يعرف بوسائل التواصل الاجتماعي، فما يمر يوم جمعة إلا وعشرات عشرات الرسائل تأتي للمرء من كل حدب وصوب، تحمل رسائل مختلفة فيها من التهاني والتبريكات بيوم الجمعة ما لم يكن في القديم. والحق أنه لم يرد في أمر التهنئة بيوم الجمعة عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث يصح، كل ما ورد حديث مكذوب لا يرقى للعمل به، فقد رُوي عن ابن عباس يرفعه: " مَنْ لَقِيَ أَخَاهُ عِنْدَ الانْصِرَافِ مِنَ الْجُمُعَةِ، فَلْيَقُلْ: تَقَبَّلَ اللَّهُ مِنَّا وَمِنْكَ، فَإِنَّهَا فَرِيضَةٌ أَدَّيْتُمُوهَا إلى ربكم"، والحديث حكم عليه علماء الحديث بوضعه، منهم الشوكاني في (الفوائد المجموعة)، والكتاني في (تنزيه الشريعة المرفوعة عن الأخبار الشنيعة الموضوعة)، والألباني في (سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة).
جمعة مباركة بدعة! لماذا؟ د. أكرم كساب - موقع الدكتور اكرم كساب
رواه مسلم والبخاري معلقا ، وفي لفظ لهما: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد. وأما إذا قال المسلم لأخيه أحيانا من غير اعتقاد لثبوتها ولا التزام بها ولا مداومة عليها ، ولكن على سبيل الدعاء فنرجو أن لا يكون بها بأس ، وتركها أولى حتى لا تصير كالسنة الثابتة. والله أعلم. المفتي: مركز الفتوى بإشراف د.
سألني أكثر من شخص أن البعض يقول بأن التهنئة بيوم الجمعة بدعة، وأنه لا يجوز ذلك، فتعجبت من قوله، ووجدت أن هذا الأمر شائع عند بعض من الناس بل وجدت من يقول بذلك من العلماء، لذلك رأيت أن أوضح هذا الأمر في النقاط التالية:
أولا: أيهما أفضل الجمعة أم عرفة؟
ليوم الجمعة في الإسلام ما ليس لغيره من أيام الأسبوع من الفضل والميزة، بل عدّه البعض أفضل من يوم عرفة، قال ابن القيم: وقد اختلف العلماء: هل هو أفضل، أم يوم عرفة؟ على قولين: هما وجهان لأصحاب الشافعي [1]. ثانيا: من خصائص يوم الجمعة:
وقد ذكر ابن القيم ثلاثا وثلاثين خصيصة ليوم الجمعة منها:
كان صلى الله عليه وسلم يقرأ في فجره بسورتي (السجدة) و (الإنسان). استحباب كثرة الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم فيه وفي ليلته. خيرة الله من أيام الأسبوع، وفيه صلاة الجمعة التي هي من آكد فروض الإسلام. الأمر بالاغتسال في يومها، والتطيب فيه، والسواك فيه، وأنه يستحب أن يلبس فيه أحسن الثياب. التبكير للصلاة، وأن يشتغل بالصلاة والذكر والقراءة حتى يخرج الإمام. قراءة (الجمعة والمنافقين) أو (سبح والغاشية) في صلاة الجمعة، وقراءة الكهف في ليلية الجمعة ويومها. يوم تكفير السيئات، وفيه ساعة الإجابة، ويستحب أن يتفرغ فيه للعبادة.
و لم تنقل تهنئة الجمعة عن أصحابه رضي الله عنهم، ولا عن السلف رحمهم الله تعالى، لكن الذي أميل إليه هو البعد عن التحريم في مثل هذه الأمور، وإنما الأمر بالجواز هو الأليق والأقرب إلى روح الشريعة الإسلامية الغراء، وذلك لما يلي:
أن التهنئة في الجمعة وفي غيرها من أمور العادات لا العبادات، وما كان من أمور العادات ففيه متسع كبير. أن الأصل في هذه العادات الإباحة، ويبقى الأمر على إباحته ما لم يرد في ذلك نص يحرم. أنه لم يرد نص يمنع من مثل هذه التهنئة، وما لم يرد نص يمنع فيبقى الأمر على أصله، والأصل في الأشياء الإباحة. أن هذا من التحية التي يتعارف عليها الناس، وما لم يكن في التحية مخالفة فلا بأس بها. أن المقصود من التهنئة التودد وإظهار الفرح والسرور، وليس هناك من مانع أن يسر العبد ويفرح بما وفقه الله من إتيان طاعة، والله يقول: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا} [يونس: 58]. لا مانع من هذه التهنئة ما دامت مصحوبة بالتذكير بما في يوم الجمعة من سنن وآداب. قياس ذلك على التهنئة بيومي الفطر والأضحى، فحيث جازت التهنئة في العيد السنوي فلا مانع منها في العيد الأسبوعي، وقد نقلت التهنئة عن الصحابة والتابعين في عيدي الفطر والأضحى.