و ماء زمزم لا يتعفن ولا يتقطن، ولا يتغير طعمه أو لونه أو رائحته،كما أنه لا يتأثر بتعرضه للجو مختلفاً في ذلك عما يحدث لجميع أنواع المياه الأخرى مثل مياه الأنهار والبحار والأمطار والمياه الجوفية،ويرجع ذلك إلى مكوناته الكيميائية التي تمنع نشاط الجراثيم والبكتيريا والفطريات. ماء زمزم نعمة وهبنا الله إياها، و يعد من أكثر هدايا الحج والعمرة قيمةً. مطبق ابو زيد الحمدانيه
تسجيل في app store
حلقة اكشن يادوري امس الثلاثاء
صور الكعبة المشرفة
Sunday, 17-Oct-21 04:04:37 UTC
Sitemap | الهيكل التنظيمي لشركة الاتصالات السعودية
هل تحول آراء ماسك التحررية تويتر إلى ساحة فوضى؟ | تكنولوجيا وسيارات | وكالة عمون الاخبارية
موقع كلية
تسجيل كلية
فالصو | ما حقيقة زيادة سعر التعريفة الكهربائية فى المملكة العربية السعودية؟
جامعة فلسطين التقنية
برنامج تويتر
شات تويتر
كلية الطيران
مجلة العربي الصغير
جامعة كلية
علاج البواسير بالليزر حل نهائي | مدونة صـ7ـتك الطبية
معلومات شاملة عن تخصص علم النفس - المرسال
تصميم كلية
لحام القوس الكهربائي
افضل سهم للشراء اليوم 2018 في العراق
تاريخ النشر: 2009-01-15 13:31:03
المجيب: د. محمد حمودة
تــقيـيـم:
السؤال
هل أكل الدجاج (خاصة دجاج الشواية وعلى الفحم) مع الرز بشكل يومي على وجبة الغداء له آثار سلبية؟ ما هي نصيحتكم؟
الإجابــة
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ عبد الله حفظه الله. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أولاً يجب أن يتناول الإنسان ما نسميه بالطعام الصحي، وهو الطعام الذي يحتوي على الاحتياجات اليومية لجسم الإنسان، ولذا يجب أن يحتوي الغذاء على المواد التالية:
- البروتينات، فهي مهمة لبناء خلايا الجسم. - النشويات كمصدر للطاقة. ـ الدهون وهي مصدر للطاقة ومهمة لخلايا الجسم. - الفيتامينات وهي مهمة لقيام الجسم بوظائفه. - المعادن. ومصادر البروتينات إما حيواني من اللحوم الحمراء والسمك والدجاج، أو نباتي من البقول ( الفول والعدس والحمص). ومصادر النشويات وهي الرز والبطاطا والسكر والحلويات والعسل. ومصادر الدهون ومنها الحيواني كالزبدة والدهن، ومنها النباتي كالزيوت النباتية. والفيتامينات وهي متنوعة، فمنها ما هو موجود في اللحوم، ومنها ما هو موجود في القمح، ومنها ما هو موجود في الخضروات والفواكه. إن التنوع يضمن توازن الطعام وبالتالي ضمان للصحة، إذ لا يوجد طعام كامل بل أطعمة متممة لبعضها البعض لتشكل غذاء كاملاً.
للمرة الأولى على الإطلاق، نجح فريق من الباحثين في معهد ماساشوسيتس للتكنولوجيا بالولايات المتحدة في التعرف على مجموعة من الخلايا العصبية داخل مخ الانسان تتجاوب مع الغناء فقط، وليس مع باقي ألوان الموسيقى. وتبين لفريق الدراسة أن تلك الخلايا العصبية التي تتواجد في القشرة السمعية داخل المخ تستجيب عندما يستمع الانسان لمزيج من الألحان والأصوات، ولكنها لا تتجاوب عند الاستماع إلى الأصوات أو الموسيقى بشكل منفرد. ويؤكد الباحثون أن هذه الخلايا تضيء عندما تستمع إلى الأغاني، ولكن تحديد الأشياء التي تفعلها هذه الخلايا على وجه الدقة مازال يتطلب مزيداً من الدراسة والبحث. جريدة الرياض | علماء يكتشفون الخلايا العصبية التي تتجاوب مع الأغاني داخل المخ. وقال أستاذ العلوم العصبية بالمركز الطبي التابع لجامعة روشستر بولاية نيويورك الأمريكية وطالب الدراسات العليا السابق في معهد ماساشوسيتس سام نورمان هايجنير، إن هذه الدراسة تثبت وجود اختلاف دقيق بين وظائف الخلايا داخل القشرة السمعية لمخ الانسان. وأوضح هايجنير أن "هناك مجموعة من الخلايا العصبية تستجيب لأصوات الغناء، وهي تقع بجوار مجموعات عصبية أخرى تتجاوب مع الموسيقى بشكل عام، وعند التصوير بواسطة الرنين المغناطيسي الوظيفي فإنك تجد هذه المجموعات متداخلة بشكل كبير بحيث لا يمكن الفصل بينها، ولكن عن طريق إجراء تسجيلات داخل الجمجمة، استطعنا إمعان النظر بدقة أعلى، وأعتقد أن هذا ما أتاح لنا الفصل بين الفئات المختلفة من الخلايا العصبية داخل المخ".
جريدة الوسيلة وظائف عن بعد
واعتمد الباحثون على دراسة سابقة أجريت عام 2015 للتعرف على وظائف الخلايا العصبية داخل القشرة السمعية للمخ باستخدام التصوير عن طريق تقنيات الرنين المغناطيسي الوظيفي، وتبين للفريق البحثي آنذاك أن هناك خلايا عصبية معينة تستجيب لأصوات الموسيقى، وأجرى الباحثون أيضاً قياسات للإشارات الكهربائية على سطح المخ للتوصل إلى معلومات أكثر دقة في هذا الصدد. وفي إطار الدراسة الجديدة التي نشرتها الدورية العلمية "كارانت بيولوجي" المتخصصة في مجال الأحياء، اعتمد الباحثون على تقنية جديدة يطلق عليها اسم "التخطيط الكهربائي لقشرة المخ" حيث تتيح هذه التقنية تسجيل الأنشطة الكهربائية لخلايا المخ، عن طريق تثبيت أقطاب كهربائية داخل الرأس، وتستطيع هذه التقنية قياس النشاط الكهربائي للمخ بدقة أعلى مقارنة بالرنين المغناطيسي الوظيفي الذي يقيس تدفق الدم داخل المخ كوسيلة لتحديد نشاط الخلايا العصبية.
وكان الباحثون يعرضون المرضى لـ165 صوتاً، وهي الأصوات التي سبق استخدامها في التجربة السابقة باستخدام الرنين المغناطيسي الوظيفي، وتبين خلال هذه التجارب أن بعض الأقطاب المثبتة داخل القشرة السمعية للمرضى تلتقط إشارات كهربائية بعكس أقطاب أخرى كانت لا تسجل أي استجابات عند الاستماع للأصوات، واستطاع الباحثون عن طريق منظومة للتحليل الإحصائي، تحديد أماكن الخلايا العصبية التي تنبعث منها هذه الاستجابات وأماكنها من واقع أماكن الأقطاب الكهربائية المثبتة داخل المخ. وذكر هايجنير، في تصريحاته التي أوردها الموقع الإلكتروني "سايتيك ديلي" المتخصص في الأبحاث العلمية، "عندما قمنا بتطبيق هذه الوسيلة على البيانات المتاحة لدينا، تبين لنا أماكن الخلايا العصبية التي تتجاوب مع الأغاني"، مؤكداً "نحن لم نكن نتوقع أن نصل إلى هذه النتائج، ولكن هذا هو ما يبرر التجارب العلمية وهو اكتشاف أشياء جديدة لم تكن تفكر فيها في المقام الأول". وأبان الباحثون أن الجزء الذي يستجيب لأصوات الأغاني داخل المخ يقع أعلى الفص الصدغي، بالقرب من الأجزاء الخاصة باللغة والموسيقى، ويشير هذا الموقع إلى أن هذه الخلايا ربما تتفاعل مع عناصر معينة مثل أصوات الألحان، أو التمازج بين الكلمات والنغمات، قبل أن ترسل هذه البيانات إلى أجزاء أخرى من المخ لمعالجتها على نطاق أوسع.