الآخر ومن خلالها جمع الفريق 14 نقطة كذلك بعد فوز الفريق في ثلاث مباريات وتعادل في خمس مباريات وخسر 16 مباراة أمام الحزم في الدوري. بث مباشر تويتر مباراة الاتحاد والحزم اضغط هنا شاهد المباراة بجودة عالية.
- ترتيب الدوري السعودي الموسم الماضي من
- ما هو الإسلام ؟ وما معنى الإسلام؟
- ومن يبتغ غير الإسلام دينا – الحج
- ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه - ملكات الامارات
ترتيب الدوري السعودي الموسم الماضي من
قائمة ريال مدريد لمواجهة مانشستر سيتي شهدت غياب…
وقالت…
منذ 18 ساعة القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة مانشستر سيتي وليدز يونايتد في الدوري الانجليزي القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة مانشستر سيتي ضد ليدز يونايتد في الدوري الانجليزي. يقدم لكم موقع سبورت انفو القنوات المفتوحة…
منذ 18 ساعة القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة ريال مدريد واسبانيول في الدوري الاسباني القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة اسبانيول وريال مدريد في الدوري الاسباني. الشباب يتخلص من ثنائي أجنبي في الصيف - سبورت 360. يقدم لكم موقع سبورت انفو القنوات المفتوحة الناقلة لمباراة…
منذ 18 ساعة تعرف على معلق مباراة ليفربول ونيوكاسل يونايتد في الدوري الانجليزي تعرف على معلق مباراة نيوكاسل يونايتد وليفربول في الدوري الانجليزي. يقدم لكم موقع سبورت انفو معلق مباراة نيوكاسل وليفربول…
– قال على بن أبى طالب وابن عمه عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: ما بعث الله نبيا من الأنبياء إلا أخذ عليه الميثاق، لئن بعث الله محمد وهم أحياء ليؤمنن به ولينصرنه, وقال طاووس والحسن البصري وقتاده: أخذ الله ميثاق النبيين أن يصدق بعضهم بعضا وهذا لإيضاد ما قاله على وابن عباس ولا ينفيه بل يستلزمه ويقتضيه (عن تفسير بن كثير). ما هو الإسلام ؟ وما معنى الإسلام؟. – وحيث أن دين الأنبياء واحد, ودين الله واحد قال تعالى عقب ذلك ( أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها واليه يرجعون * قل آمنا بالله وما أنزل علينا وما أنزل على إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب والأسباط وما أوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون) آل عمران (84، 83). قال سبحانه بعد أن أعلمنا أن دين الله واحد وهو الإسلام, وبعدما أمرنا أن نقر بالإيمان بجميع الرسل وما انزل عليهم وأن لا نفرق بين أحد منهم ونحن له مسلمون قال سبحانه بعد هذه الوحدة الإيمانية والوحدة العقائدية والوحدة بين جميع المسلمين قال: ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) آل عمران (85). – قال ابن كثير رحمه الله في تفسير هذه الآية: ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه) أي من سلك طريقا سوى ما شرعه الله فلن يقبل منه ( وهو في الآخرة من الخاسرين) كما قال صلى الله عليه وسلم ( ومن عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد) (انتهى).
ما هو الإسلام ؟ وما معنى الإسلام؟
حتى لو فُرِض أن رسولاً من الرسل قبله أدركه لوجب عليه اتباعُ محمدٍ ﷺ قال تعالى { وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّينَ لَمَا آتَيْتُكُمْ مِنْ كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنْصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُوا أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُوا وَأَنَا مَعَكُمْ مِنَ الشَّاهِدِينَ} وقال ﷺ: " وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ أَنَّ مُوسَى كَانَ حَيًّا الْيَوْمَ مَا وَسِعَهُ إِلَّا أَنْ يَتَّبِعَنِي ". ثانياً: أن القرآن الكريم نسخ التوراة والإنجيل وألغى العمل بهما قال تعالى بعد أن ذكر التوراة والإنجيل: {وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ}. فلو قُدِّر أن الذي بيد اليهود والنصارى هي نفس الكتب التي أنزلت على موسى وعيسى عليهما السلام لما حلّ اتخاذها مصدراً للهدى والعبادة فكيف وقد حرفوها وبدلوها وغيّروا ما فيها قال تعالى {فَوَيْلٌ لِلَّذِينَ يَكْتُبُونَ الْكِتَابَ بِأَيْدِيهِمْ ثُمَّ يَقُولُونَ هَذَا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ لِيَشْتَرُوا بِهِ ثَمَنًا قَلِيلًا فَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا كَتَبَتْ أَيْدِيهِمْ وَوَيْلٌ لَهُمْ مِمَّا يَكْسِبُونَ} فما كان فيها من الحق فهو منسوخ بالقرآن وما كان منها محرفاً مبدّلاً فكيف ينسب إلى الله تعالى وهو قول بشر؟!.
ومن يبتغ غير الإسلام دينا – الحج
اللهم احفظ أمة الإسلام مما يراد بها من كيد الكائدين ، واجعل كيدهم في نحورهم. اللهم أعز الإسلام والمسلمين ، واخذل يا مولانا من خذل الإسلام والمسلمين. والحمد لله الذي تتم بنعمته الصالحات وصلى الله وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. Loading...
ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه - ملكات الامارات
وقد ضل قوم -بعد علم وهدى- حين قالوا: أن غير المسلم يدخل الجنة! ومن ثم دعوا إلى توحيد الأديان! والمقاربة بين الأديان! وحرية الاعتقاد والتدين؛ لا بمعنى: (لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ)[البقرة: 256]، أي: لا يُكْرَه أحد على الدخول في الإسلام، بل بمعنى مشبوه وهو: لا يُكره أحد على البقاء على الإسلام، فهم يقصدون: حرية الردة عن الإسلام! والعياذ بالله، فهذا عكرمة يروي فيقول: أتي علي -رضي الله عنه- بزنادقة فأحرقهم، فبلغ ذلك ابن عباس فقال: لو كنت أنا لم أحرقهم، لنهي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "لا تعذبوا بعذاب الله"، ولقتلتهم؛ لقول رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من بدل دينه فاقتلوه"(البخاري). فكل هذه الدعوات -بهذا المعنى الخبيث- هي دعوات باطلة، تسوي الحق بالباطل، فكيف يجتمع النور والظلام؟! وكيف يجتمع الهدى والضلال؟! ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه - ملكات الامارات. وكيف يجتمع الإيمان والكفر؟! إنهما أبدًا لا يجتمعان وهل يجتمع الضدان في شيء واحد؟! وما هذه الكلمات السابقة إلا مقدمة وتمهيد لموضوعنا، فقد تركنا بيان ذلك لخطبائنا الأفذاذ المتقنون، ليجلوا الأمر ويؤصلوه ويفصلوه ويوضحوه... والله من وراء القصد وهو أحكم الحاكمين.
127/132 البقرة. أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ(133). البقرة. لقد سأل يعقوب عليه السلام بنيه لما حضرته الموت فقال: (قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي)؟ فجاء ردهم وهم متيقنين بما يعبدون فقالوا: نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ. إذن الإسلام ليس الشعائر التي جاء بها آخر الأنبياء للأميين، إنما الإسلام هو أن يسلم لله تعالى كل مخلوق في الأرض والسماء، فهذا هو معنى الإسلام. أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ(83). آل عمران. أَلَمْ تَرَى أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُ وَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّ عَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَنْ يُهِنْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ مُكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءُ(18).