الاسم له معنى آخر ، ويقال أن نائلة تعني المالك الكريم ، أي الكرم ، وبغض النظر عن المعنى فإن اسم نائلة من صفاته الكريمة. اسم نايلة له معنى خاص آخر وهو الشخص الذي قدم لها هدية خاصة. تم توضيح معنى اسم نائلة في القواميس العربية ، وللاسم معانٍ كثيرة في القواميس العربية ، ومعظمها يميل إلى التشابه. 1_ معنى اسم نائلة في القاموس
ومن معاني الاسم في القاموس العربي أنه يعني الهبة والنبل والهدية. المانح والمؤتية أحد معاني اسم نايلة في القاموس العربي. 2_ المعنى النفسي لاسم نائلة
كما نعلم جميعًا ، يمكن لعلم النفس أن يشرح أشياء كثيرة ، وهناك تفسيرات مثيرة للاهتمام لمعظم الأشياء ، وقد تم توضيح العديد من المعاني من خلال اسم نايرا في علم النفس:
المعنى الأول: نايلة هدية. المعنى الثاني: في علم النفس فتِش. معنى اسم نائلة - ويب طب. المعنى الثالث هو الهبة التي تشتد الحاجة إليها. المعنى الرابع: وتسمى نائلة حسن عطية في علم النفس. المعنى الخامس: هذه عطاء. 3_ معنى اسم نايرا في عالم الاحلام
هناك دلائل على أن اسم Naila موجود في الحلم ، وهناك أيضًا تفسير لنطق Naila في الحلم. يقال إن وجود نايلة في الحلم يدل على أن الحالم قد حقق رغبته. يقول البعض أن هذا خير في الأحلام ، فهذا الاسم يجلب الرزق لصاحبها ، والله القدير سيرسل الكثير من الهدايا.
معنى اسم نائلة - ويب طب
معجم الأسماء أكبر موسوعة للأسماء العربية والأجنبية على الشبكة ويحتوي على
38131
اسم
من (ن ي ل) العطية، أو صورة كتابية صوتية من نائلة.
أسماء نادرة عربية وأجنبية للبنات والبنين. © 2022
Privacy Policy | Terms of Use
ولتنظر نفس ماقدمت لغد
تحميل ملف mp3
تحميل ملف word
أضف المادة لقائمة المدارسة
4
تاريخ النشر: ٠٩ / ربيع الآخر / ١٤٣٩
التحميل: 1906
مرات
الإستماع: 917
ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد
فمستقبل الآخرة - وهي الدار الأبدية - نعيما وعذابا مرتهن بعمل الدنيا وهي الدار الفانية ﴿ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ رَهِينَةٌ ﴾ [المدَّثر:38] ﴿ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ ﴾ [آل عمران:30].
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة الحشر - الآية 18
هذا على مستوى الأفراد، وأما الجماعة والدولة والأمة فالآيات في بيان تأثير المعاصي على مستقبلها الدنيوي كثيرة، قال الله تعالى ﴿ وَإِذَا أَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً فَرِحُوا بِهَا وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ إِذَا هُمْ يَقْنَطُونَ ﴾ [الرُّوم:36] وفي آية أخرى ﴿ ظَهَرَ الفَسَادُ فِي البَرِّ وَالبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ ﴾ [الرُّوم:41]. وكان حال المشركين أنهم لا يؤمنون، فإذا أصابهم بعض وبال كفرهم راحوا يعتذرون بما كانوا به يكذبون ﴿ وَلَوْلَا أَنْ تُصِيبَهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ فَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلَا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَا رَسُولًا فَنَتَّبِعَ آَيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ المُؤْمِنِينَ ﴾ [القصص:47] وهو حال المنافقين أيضا؛ فإنهم يعتذرون عن سوء عملهم بأن قصدهم كان حسنا ﴿ فَكَيْفَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْ ثُمَّ جَاءُوكَ يَحْلِفُونَ بِاللهِ إِنْ أَرَدْنَا إِلَّا إِحْسَانًا وَتَوْفِيقًا ﴾ [النساء:62]. أما في الآخرة فإن الناس يجدون آثار أعمالهم حسنها وسيئها في القبر ويوم النشر؛ فإن الجزاء يوم القيامة يكون على الأعمال التي كانت في الدنيا، وكانت الأيام والليالي مستودعها، وهي تمر بنا سريعا كأننا لا نشعر بها ﴿ يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتًا لِيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ * فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ * وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَهُ ﴾ [الزَّلزلة:6-8].
مشاركات جديدة
عضو نشيط
تاريخ التسجيل: 06-08-2009
المشاركات: 255
« ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد »
17-03-2012, 07:07 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
ولتنظر النفس ماقدمت لغد
« ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد » البكاء على الماضي، والغرور بالحاضر.. كلاهما اشتباه! والدليل قوله تعالى لكيلا تأسَوا على ما فاتَكُم، ولا تفرحوا بما آتاكم. الحزن على ما فات، لا طائل تحته.. لأنه مضى ولن يعود. والفرح بالحاضر نوع من الغرور لا جدوى فيه. إنّ الإنسان المتوازن ـ أيها الاصدقاء ـ إنّما ينظر إلى الغَد.. إلى المستقبل. والغد ـ بمعناه الواسع ـ هو ما بقي من حياتك، وما أعددتَ لنفسك بعد مماتك، تجد ذلك مكنوناً في قوله سبحانه: ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قَدّمت لغد... وبنظرةٍ بسيطة.. ولْتَنظُرْ نفسٌ ما قدّمَتْ لغد. ندرك أن هذه الحياة قطرة واحدة بالنسبة إلى بحر الحياة الآخرة. هَب أنك ستعيش هنا مئةَ عام. إنها لا شيء بالقياس إلى ملايين السنين التي ستحياها هناك. وإنها لَمُفارَقة مُحزِنة أن يُخطِّط الإنسان لحياته القصيرة، ولا يُخطّط لحياته الأبدية. ومن هنا يضيع اكثر الناس وهم لا يشعرون! وذلك إنّما يكون بسبب طول الأمل، أي بسبب الوهم.