خريجة الدمام
10-04-2016 04:09 PM
رد: εїз.. [ مناقشة وظائف المدارس الآهلية بالشرقية فقط].. εїз
مدارس الانجال بالاحساء بحاجة لمعلمات في التخصصات التالية:
- كيمياء
- فيزياء
- أحياء
- رياضيات
مع الاجادة التامة لاستخدام الحاسب الالي وأن تكون حديثة التخرج (خريجة سنتين وأقل) للتواصل في أوقات الدوام: 0135820530 تحويلة 121/141
مدارس المنارات الاهلية بالمدينة المنورة
قم بإدخال رقم الهوية الوطنية الخاصة لولي الأمر. قم بتحديد اللغة. سيتطلب منك الوصول لرقم الحساب الخاص بك. قم بالدخول إلى حساب ولي الأمر و ذلك للبنك الأقرب له. قم بتحديد خدمة تحويل الأموال. قم بإضافة المستفيد الجديد، مع إدخال رقم الحساب. سيتم تحويل المبلغ الذي سيتم تسديده. قم بالضغط علي طلب تأكيد التحويل.
الرسالة:
تحمل المدرسة بقسميها للبنين والبنات رسالة تعليمية مبنية على تطلع نحو المستقبل قوامه تسليم بأن التعليم الجيد هو قوام أي مجتمع ناهض، ومن ثم تقدم المدارس خدمة تعليمية ذات مستوى عال لطلابنا وطالباتنا، بغية تحقيق رسالتها من جهة، وبغية تحقيق تطلعات أولياء الأمور وتلبية طموحاتهم في تربية وتعليم أبنائهم وبناتهم. تقدم المدارس خدمة تعليمية مميزة ممثلة في منظومة تعليمية مكونة من أفضل الكوادر التعليمية المتخصصة من معلمين ومعلمات مدربين بعناية لتحقيق غاية العملية التعليمية، وكذلك المرافق التعليمية التي تسهل عملية التعلم، وترفع مستوى الطلاب. مدارس المنارات الاهلية بالمدينة المنورة. وتنطلق المدارس من نقطة مفادها أن صلاح العملية التعليمية مبني على ثلاثة محاور، وهي الطالب والمدرسة وأولياء الأمور، ولهذا تحرص المدرسة على التواصل الدائم مع أولياء الأمور، بهدف تحقيق طموحاتهم في تعليم أبنائهم. الأهداف:
تهدف المدرسة إلى تخريج أجيال متعاقبة من أبنائنا وبناتنا ليصبحوا خير ممثلٍ لدينهم وأمتهم، ويأخذون مجتمعهم إلى تقدمه ورفعته، وذلك من خلال المناهج التعليمية ذات المستوى الرفيع، إضافة إلى الكوادر التعليمية عالية الكفاءة. تهدف المدارس كذلك إلى تهيئة الطلاب بشكل كامل للالتحاق بمراحل التعليم التعليم العالي وذلك من خلال مناهج وأساليب تعليمية تخدم رؤية المدرسة في خلق أجيال ذات كفاءة، وذات قدرات ومهارات متنوعة.
[معاني القرآن: 6/261-262]
قَالَ غُلاَمُ ثَعْلَبٍ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الوَاحِدِ البَغْدَادِيُّ (ت:345 هـ): ( {وقيضنا لهم}:أي: مثلنا لهم). [ياقوتة الصراط: 454] تفسير قوله تعالى:{وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَا تَسْمَعُوا لِهَذَا الْقُرْآَنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ (26)}
قالَ يَحْيَى بْنُ زِيَادٍ الفَرَّاءُ: (ت: 207هـ): (وقوله: {والغوا فيه... }. قاله كفّار قريش، قال لهم أبو جهل: إذا تلا محمد صلى الله عليه القرآن فالغوا فيه الغطوا، لعله يبدّل, أو ينسى فتغلبوه). [معاني القرآن: 3/17]
قالَ الأَخْفَشُ سَعِيدُ بْنُ مَسْعَدَةَ الْبَلْخِيُّ (ت: 215هـ): ( {وقال الّذين كفروا لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه لعلّكم تغلبون}
وقال: {لا تسمعوا لهذا القرآن والغوا فيه}:أي: لا تطيعوه. كما تقول "سمعت لك", وهو - والله أعلم - على وجه "لا تسمعوا القرآن". (03) من قوله تعالى وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم - تفسير سورة فصلت - مصطفى العدوي - طريق الإسلام. وقال: {والغوا فيه}:لأنها من "لغوت", "يلغا", مثل "محوت" "يمحا", وقال بعضهم: {والغوا فيه}, وقال:"لغوت" "تلغو", مثل "محوت", "تمحو", وبعض العرب يقول: "لغي", "يلغى":وهي قبيحة قليلة, ولكن "لغي بكذا وكذا":أي: أغري به, فهو يقوله, ونصنعه). [معاني القرآن: 4/7-8]
قَالَ عَبْدُ اللهِ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ قُتَيْبَةَ الدِّينَوَرِيُّ (ت: 276هـ): ( {والغوا فيه}: الغطوا فيه. )
(5) من قوله تعالى {وقيضنا لهم قرناء} الآية 25 إلى قوله تعالى {وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا} الآية 29 - الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ عبد الرحمن بن ناصر البراك
وبنحو الذي قلنا في ذلك قال أهل التأويل. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ ( وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ) قال: الشيطان. حدثني محمد بن عمرو, قال: ثنا أبو عاصم, قال: ثنا عيسى; وحدثني الحارث, قال: ثنا الحسن, قال: ثنا ورقاء جميعا, عن ابن أبي نجيح, عن مجاهد قوله: ( وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاءَ) قال: شياطين. وقوله: ( فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ) يقول: فزين لهؤلاء الكفار قرناؤُهم من الشياطين ما بين أيديهم من أمر الدنيا. فحسنوا ذلك لهم وحبَّبوه إليهم حتى آثروه على أمر الآخرة ( وَمَا خَلْفَهُمْ) يقول: وحسَّنوا لهم أيضا ما بعد مماتهم بأن دعوهم إلى التكذيب بالمعاد, وأن من هلك منهم, فلن يُبعث, وأن لا ثواب ولا عقاب حتى صدّقوهم على ذلك, وسهل عليهم فعل كلّ ما يشتهونه, وركوب كلّ ما يلتذونه من الفواحش باستحسانهم ذلك لأنفسهم. ما المقصود بالآية الكريمة "وقيضنا لهم قرناء" - أجيب. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد, قال: ثنا أحمد, قال: ثنا أسباط, عن السديّ ( فَزَيَّنُوا لَهُمْ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ) من أمر الدنيا ( وَمَا خَلْفَهُمْ) من أمر الآخرة. وقوله: ( وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ) يقول تعالى ذكره: ووجب لهم العذاب بركوبهم ما ركبوا مما زين لهم قرناؤهم وهم من الشياطين.
ما المقصود بالآية الكريمة &Quot;وقيضنا لهم قرناء&Quot; - أجيب
*القرين الذي ورد ذكره في عدة آيات في القرآن الكريم هل هو الوسواس أو هل قرين السوء ام هناك قرين غير السوء فهل يمكن توضيح ما هو القرين؟
قد يكون من الإنس ومن الجن كما وضح ربنا تعالى والقرين هو المصاحب. اقرأ من قوله تعالى ( وَقيضنا لهم قرناء ﴿25﴾ الى (29) - موقع معلمي. (قَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ إِنِّي كَانَ لِي قَرِينٌ (51) يَقُولُ أَئِنَّكَ لَمِنْ الْمُصَدِّقِينَ (52) أَئِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَابًا وَعِظَامًا أَئِنَّا لَمَدِينُونَ (53) الصافات) هذا إنس، (فَاطَّلَعَ فَرَآهُ فِي سَوَاء الْجَحِيمِ (55) قَالَ تَاللَّهِ إِنْ كِدتَّ لَتُرْدِينِ (56) وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبِّي لَكُنتُ مِنَ الْمُحْضَرِينَ (57)) هذا شيطان إنس. (وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَانًا فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ (36) الزخرف) هذا من الجن، (وَمَن يَكُنِ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِينًا فَسَاء قِرِينًا (38) النساء) (وَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاء فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْجِنِّ وَالْإِنسِ (25) فصلت) قد يكون من الإنس وقد يكون من الجن. (وَقَالَ قَرِينُهُ هَذَا مَا لَدَيَّ عَتِيدٌ (23) ق) يجوز من الإنس والجن لكن الدلالة واحدة وهي المصاحبة.
(03) من قوله تعالى وقيضنا لهم قرناء فزينوا لهم - تفسير سورة فصلت - مصطفى العدوي - طريق الإسلام
وليس قوله: " وما خلفهم " عطفا على " ما بين أيديهم " بل المعنى: وأنسوهم ما خلفهم ، ففيه هذا الإضمار. قال ابن عباس: ما بين أيديهم تكذيبهم بأمور الآخرة وما خلفهم التسويف والترغيب في الدنيا. الزجاج: ما بين أيديهم ما عملوه وما خلفهم ما عزموا على أن يعملوه. وقد تقدم قول مجاهد. وقيل: المعنى لهم مثل ما تقدم من المعاصي وما خلفهم ما يعمل بعدهم. وحق عليهم القول في أمم أي وجب عليهم من العذاب ما وجب على الأمم الذين من قبلهم الذين كفروا ككفرهم. وقيل: في بمعنى مع ، فالمعنى هم داخلون مع الأمم الكافرة قبلهم فيما دخلوا فيه. وقيل: في أمم في جملة أمم ، ومثله قول الشاعر [ عمرو بن أبنة]: إن تك عن أحسن الصنيعة مأ فوكا ففي آخرين قد أفكوا يريد: فأنت في جملة آخرين لست في ذلك بأوحد. ومحل في أمم النصب على الحال من الضمير في عليهم أي: حق عليهم القول كائنين في جملة أمم. إنهم كانوا خاسرين أعمالهم في الدنيا وأنفسهم وأهليهم يوم القيامة.
اقرأ من قوله تعالى ( وَقيضنا لهم قرناء ﴿25﴾ الى (29) - موقع معلمي
تفسير قوله تعالى: (وقال الذين كفروا ربنا أرنا الذين أضلانا من الجن والإنس... )
قراءة في كتاب أيسر التفاسير
هداية الآيات
قال: [ هداية الآيات] الآن نسمع هداية الآيات. [ من هداية] هذه [ الآيات: أولاً: بيان سنة الله تعالى في العبد إذا أعرض عن الحق الذي هو الإسلام، فخبث من جراء كسبه الشر والباطل، وتوغله في الظلم والفساد، يبعث الله تعالى عليه شيطاناً، يكون قريناً له، فيزين له كل قبيح، ويقبح له كل حسن] فالذي ينغمس في المعاصي وفي الذنوب والآثام، وفي الكفر والشرك إذا استمر فترة من الزمن يصبح لا يرى الحق، ولا يحبه، ولا ينظر إليه، ويسلط عليه شياطين الإنس والجن. وشياطين الإنس هم الذين يزنون ويفجرون معه، ويسرقون ويكذبون، فيضل معهم، ويبيت معهم. وشياطين الجن هم الذين يحسنوا له كل قبيح، ويزينوا له كل باطل. وهذا سنة الله. فلنحذر مواصلة الإثم والاستمرار فيه، ونقطعه ولا نستمر على المعصية أبداً. فإذا زلت القدم ووقعنا في معصية قلنا: يا ربنا! غفرانك، وإليك المصير، ونستغفر الله ونتوب إليه. ونبتعد من هذه الساحة، ونترك هذا العمل. وأما الاستمرار على المعصية فهو الذي يسبب هذا، فتجد الشياطين من الإنس يشجعونك على هذا الباطل، ويضحكون معك، وشياطين الجن يزينون لك، ويحسنون لك؛ حتى ما تخرج عنه.
والمراد ب { مَّا بَيْنَ أيْدِيهِم} أمور الدنيا ، أي زينوا لهم ما يعملونه في الدنيا من الفساد مثل عبادة الأصنام ، وقتل النفس بلا حق ، وأكل الأموال ، والعدول على الناس باليد واللسان ، والميسر ، وارتكاب الفواحش ، والوأد. فعوّدوهم باستحسان ذلك كله لما فيه من موافقة الشهوات والرغبات العارضة القصيرة المدى ، وصرفوهم عن النظر فيما يحيط بأفعالهم تلك من المفاسد الذاتية الدائمة. والمراد ب { ما خلفهم} الأمور المغيبة عن الحس من صفات الله ، وأمور الآخرة من البعث والجزاء مثل الشرك بالله ونسبة الولد إليه ، وظنهم أنه يخفى عليه مستور أعمالهم ، وإحالتهم بعثة الرسل ، وإحالتهم البعث والجزاء. ومعنى تزيينهم هذا لهم تلقينهم تلك العقائد بالأدلة السفسطائية مثل قياس الغائب على الشاهد ، ونفي الحقائق التي لا تدخل تحت المدركات الحسية كقولهم: { أإذا متنا وكنا تراباً وعظاماً أئنا لمبعوثون أو آباؤنا الأولون} [ الصافات: 16 ، 17]. و { حق عليهم} أي تحقق فيهم القول وهو وعيد الله إياهم بالنار على الكفر ، فالتعريف في { القَوْل} للعهد. وفي هذا العهد إجمال لأنه وإن كان قد ورد في القرآن ما يُعهد منه هذا القول مثل قوله: { أفمن حق عليه كلمة العذاب} [ الزمر: 19] وقوله: { فحق علينا قول ربنا إنا لذائقون} [ الصافات: 31] ، فإنه يمكن أن لا تكون الآيات المذكورة قد سبقت هذه الآية.