فقال رسول الله صلّ الله عليه وسلم: والله هذه أخلاق المسلمين ، لو كان أبوك مسلمًا لترحمنا عليه ، وقال اتركوها ، فإن أبيها كان يحب مكارم الأخلاق ، وفك أسرها هي ، ومن معها ، إكراما لخصال أبيها ، وقال صلّ الله عليه وسلم: ( ارحموا عزيزا ذل ، وغنيا افتقر ، وعالم ضاع بين جهال) ، فلما سمعت بذلك ، دعت له ، وعادت إلى أخيها عدي بن حاتم الطائي ، وأخبرته عن كرم الرسول وعفوه. وأنه أرق الناس خصالًا ، يحب الفقير ، ويفك الأسير ، ويرحم الصغير ، ويعرف قدر الكبير ، وليس هناك أجود منه ، ولا أكرم ، فلما سمع بذلك عدي ، أدرك أن الإسلام مثل نبيه ؛ يدعو لمكارم الأخلاق. فقدم إلى الرسول صل الله عليه وسلم ، هو وأخته سفانة ، وأسلما بالله عزوجل ، فكانت رحمة النبي بهم ، هي السبيل لهديهم ، صلوات الله عليه وعلى آله أجمعين.
إرحموا عزيز قوم .. ذل !
قد نتعرض في حياتنا إلى ظروف قاسية أبعدت البعض عن الأوطان أو قدر له الرزق في أوطان بعيدة عن وطنه الذي ولد وعاش فيه، ولكنه يظل عزيز الجانب طالما عمل بجد وإخلاص وتفانٍ، وكان الحريص على خدمة الآخرين وتقديم النصح لهم ونقل تجربته الحياتية والعلمية لمن يعيش بينهم أو في الوطن الذي يخدمون فيه. نعتز عندما نسمع أن هناك خُبرات من وطننا العربي على اتساعه وهي تعمل في دول أجنبية شرقًا وغربًا وتتفوق بعلمها ومثابرتها وعطائها على الكثيرين ممن هم أبناء الوطن الأصليين، وندرك كم هي عزيزة وغالية خبرتهم وتجربتهم، فهم بذلك أبناؤنا الأعزاء الذين نقدر فيهم هذه الروح الوثابة والمدركة لدورها في الحياة والرسالة التي تحملها عن ثقة وإيمان وقدرة على البذل والعطاء بلا حدود. وعلى الخير والمحبة نلتقي...
Posted: Tuesday 12. 28. 2021 12:56 am
دنيا الناس
قلم عتيق
في 18 كانون الأول (ديسمبر) الجاري، أحيت الأمم المتحدة اليوم العالمي للغة العربية، وما أدراك ما اللغة العربية ومن خلق اللغة العربية؟
إذا كنت مثلي متابعاً لبعض القنوات والفضائيات العربية ومنصات التواصل الاجتماعي، فلن يفوتك عذاب الاستماع إلى الأخطاء الفادحة على ألسنة جهابذة السياسة والفكر والدين والإعلام والنشطاء على «تويتر» و«فيسبوك» ومن لف لفهما. اللغة تتألم من الأخطاء قولاً وكتابة. أخطاء محرجة لا يمكن السكوت عنها خاصة عندما يتشدق المتكلم بالرفع والنصب والجر على مزاجه، فينصب الفاعل ويرفع المفعول به ويمسح الأرض بكرامة كان وأخواتها. وإذا استدرك أحدهم غلطة فادحة ما، يصحّحها بـ«أو كذا»، بدلاً من الاعتذار والعودة عن الخطأ… كأنه لا يعلم أن «أو» تساوي بين ما قبلها وما بعدها، أي أنها تساوي بين الخطأ والصواب… وما أحوجنا إلى التمييز بين الخطأ والصواب، بدلاً من الإمعان في التخلف العقلي والتحجر الفكري. سنة بعد سنة، تتألم اللغة العربية من عقوق وإهمال أبنائها الذين جعلوها «عزيز قوم ذل» على موائد الكلام الرخيص في غمرة وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي.
وقال أحدهم "ليس هناك أسماك أو شعاب مرجانية، لذلك فالمكان ليس بديلا عن البحر لكنه بالتأكيد مكان جيد للتعلم والتدريب من أجل الغوص بأمان في المياه المفتوحة". وتم استخدام حوالى خمسة آلاف متر مكعب من الإسمنت لبناء المسبح الذي استغرق عامين وبلغت كلفته حوالى 40 مليون زلوتي (10, 6 ملايين دولار). المصدر: سكاى نيوز عربية وفرانس برس
افتتاح أعمق مسبح للغطس في العالم في دبي |صور | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية
الجمعة, 29 أبريل, 2022
الرئيسية قرب العاصمة البولندية وارسو افتٌتح في نهاية الأسبوع أعمق مسبح في العالم ،بعمق 45, 5 مترا مع كهوف اصطناعية تحت الماء وأطلال من حضارة المايا
ويضم هذا المجمع الذي أطلق عليه اسم "ديب سبوت" حطاما ليستكشفه الغطاسون ومحبو الغوص وفقا لسكاى نيوز عربية. ويضم المسبح 8 آلاف متر مكعب من المياه، أكثر من 20 مرة الكمية الموجودة في حوض سباحة عادي بطول 25 مترا. وبخلاف المسابح العادية، يمكن أن يفتح "ديب سبوت" أبوابه رغم قيود فيروس كورونا المستجد في بولندا لأنه مركز تدريب يقدم دورات. إنشاء فندق
ومن المقرر أيضا إنشاء فندق يضم غرفا يمكن النزلاء من خلالها مشاهدة الغطاسين، على عمق خمسة أمتار، بحسب فرانس برس. وقال ميخال براشزينسكي مدير "ديب سبوت" البالغ من العمر 47 عاما، وهو من عشاق الغوص، خلال الافتتاح يوم السبت "إنه أعمق حوض سباحة في العالم". وحاليا، يوجد أعمق مسبح في العالم وفق موسوعة غينيس للأرقام القياسية في مونتيغروتو تيرمي في إيطاليا ويبلغ عمقه 42 مترا. افتتاح أعمق مسبح للغطس في العالم في دبي |صور | بوابة أخبار اليوم الإلكترونية. ومن المزمع افتتاح مسبح "بلو أبيس" في بريطانيا في عام 2021 بعمق 50 مترا. ووفد حوالى 12 زبونا في اليوم الأول للافتتاح، من بينهم 8 غواصين متمرسين كانوا يأملون في اجتياز اختبار ليصبحوا مدربين.
ويل سميث يغوص في أعمق حوض سباحة بالعالم (فيديو)
أخبار رضا نايل 09 يوليو 2021
خاض الممثل الشهير ويل سميث، المعروف بحبه للتجربة، مغامرة جديدة في دبي. ويل سميث يغوص في أعمق حوض سباحة بالعالم
قام النجم الأمريكي العالمي ويل سميث بالغوص في أعمق حوض سباحة في العالم بدبي "ديب دايف دبي"، ليكون من أوائل الأشخاص الذين خاضوا هذه التجربة. وقال في الفيديو الذي نشره عن حوض السباحة الذي تم افتتاحه حديثًا عبر حسابه على "إنستغرام": "أنا دائمًا موجود في دبي". وأضاف: "أخبرني صديقي أنه عليّ أن أتفقد مسبح "ديب دايف دبي"، أنا على وشك الغوص في أعمق بركة على وجه الأرض... "هذا جنوني". حوض سباحة "ديب دايف دبي"
تم افتتاح "ديب دايف دبي"، ودخل موسوعة "غينيس" كأعمق حوض سباحة للغوص في العالم على عمق 60. 02 متر. ويحتوي على 14 مليون لتر من المياه، أي ما يعادل 6 مسابح أولمبية. إلى جانب لقب أعمق حوض سباحة في العالم للغطس، يعد "ديب دايف دبي" أيضًا أكبر استوديو أفلام تحت الماء في المنطقة. ويشمل غرفة لتحرير وسائط الفيديو، و56 كاميرا تحت الماء، والقدرة على خلق أجواء مختلفة عن طريق 164 مصباحًا موجودة في جميع أنحاء المسبح. كما يتميز أيضًا بمدينة غارقة مذهلة يمكن للغواصين من جميع المستويات استكشافها، مع استكمال شوارع مهجورة تضم شقة، ومرآبًا، وممرات.