14_ السيطرة على المنظمات الدولية بترؤسها من قبل أحد الماسونيين كمنظمة الأمم المتحدة،وقد ذكر الشيخ عبدالرحمن الدوسري × أسماء أربعة وسبعين من أسماء موظفي الأمم المتحدة على اختلاف مناصبهم كلهم من الماسونية. رابط مباراة السعودية والبرتغال مباشر
Thursday, 22-Oct-20 18:38:09 UTC
- احتفالات عيد الفطر قديماً وحديثاً
- تاريخ مكة المكرمة قديما وحديثا
- الدرر السنية
- أصول الولاية في الإسلام - طريق الإسلام
- أهمية موضوع الولاية في الإسلام. – الثقافة القرآنية
احتفالات عيد الفطر قديماً وحديثاً
– إنشاء مدرسة تحضير البعثات: تم إنشاءها في عام 1356هـ وهي أول مدرسة ثانوية بالمفهوم الحديث، وعملت على تحضير الطلاب للبعثات التي تذهب إلى خارج المملكة. – إنشاء دار التوحيد: تم إنشاءها في عام 1364هـ وهي خاصة بتخريج قضاة للمحاكم الشرعية، وقامت الدولة بإعاشة الطلاب. – كلية الشريعة: في عام 1396هـ تم افتتاح كلية الشريعة في مكة المكرمة، وكان الهدف منها هو تخريج معلمين للمدارس الثانوية، وفي عام 1373هـ تم افتتاح كلية مماثلة بالرياض. – المعاهد العلمية: تم افتتاح العديد من المعاهد العلمية في مكة، والرياض، وكان الهدف منها التوسع في العلوم الدينية لتكون بديلا عن الكتاتيب. التعليم في عهد الملك سعود
شهدت فترة الملك سعود نهضة كبيرة في التعليم، حيث تم خلالها تطوير وإنشاء العديد من المراكز التعليمية مثل:
– إنشاء وزارة المعارف: تم إنشاءها في عام 1373هـ وكانت تطويرا لمديرية المعارف، وقد تم السند إليها التخطيط والإشراف على التعليم العام للبنين في مراحلة الثلاث. احتفالات عيد الفطر قديماً وحديثاً. – إنشاء الرئاسة العامة لتعليم البنات: وذلك في عام 1380هـ وتم اختيار الشيخ محمد بن إبراهيم آل الشيخ مشرفا على تعليم البنات في جميع أنحاء المملكة. – إنشاء جامعة الملك سعود: تم إنشاءها في عام 1377هـ، وتعتبر هي التاريخ الحقيقي لبداية التعليم الجامعي بالمملكة.
تاريخ مكة المكرمة قديما وحديثا
ممثلة افلام الاباحية اللبنانية
برامج تصميم اون لاين
سيارات شرطة دبي
برنامج ادارة المهام
الطاعنون في السنة قديماً وحديثاً - عبد الرحمن بن صالح المحمود - طريق الإسلام
1_ القضاء على جميع الأديان _ غير اليهودية _ ولعل سبب نشأتها في القرن الأول الميلادي هو القضاء على الدين النصراني، وقد عملوا الشيء الكثير في سبيل ذلك، وكذلك ما فعلوا في محاربة الإسلام، وليس أدل على ذلك مما قام به ابن سبأ اليهودي. 2_ تكوين جمهوريات عالمية لا دينية تحت تَحَكُّم اليهود؛ ليسهل تقويضها عندما يحين موعد قيام (إسرائيل الكبرى). 3_ جعل الماسونية سيدة الأحزاب. 4_ العمل على إسقاط الحكومات الشرعية. 5_ القضاء على الأخلاق والمثل العليا. 6_ نشر الإباحية، والفساد، والانحلال، واستعمال المرأة كوسيلة للسيطرة. تاريخ مكة المكرمة قديما وحديثا. 7_ هدم البشرية. 8_ العمل على تقسيم البشرية إلى أمم متنابذة تتصارع بشكل دائم. 9_ العمل على السيطرة على رؤساء الدول؛ لضمان تنفيذ أهدافهم. 10_ السيطرة على الإعلام. 11_ نشر الإشاعات، والأراجيف الكاذبة؛ حتى تصبح وكأنها حقائق؛ للتلاعب بعقول الجماهير، وطمس الحقائق. 12_ دعوة الشباب والشابات للانغماس في الرذيلة. 13_ الدعوة إلى العقم وتحديد النسل لدى المسلمين.
تاريخ مكة المكرمة
كانت المدينة واحة على طريق التجارة القديم الذي يربط جنوب شبه الجزيرة العربية وشرق إفريقيا وجنوب آسيا، مما ساهم في التطور التدريجي للمدينة خلال الفترتين البيزنطية والرومانية إلى مركز ديني وتجاري مهم. يتضمن تاريخ مكة المكرمة ما يلي: حكمت مكة المكرمة سلسلة من القبائل اليمنية في عصور ما قبل الإسلام. أصبحت مكة مكاناً للتجارة والتجمعات القبلية تحت حكم قريش. ويرجع ذلك إلى الروابط التجارية القوية التي تشكلت مع شبه الجزيرة العربية وأوروبا وإثيوبيا. في سنة 622 هاجر الرسول محمد صلى الله عليه وسلم من مكة إلى المدينة المنورة. بعد ثماني سنوات، عاد الرسول الكريم إليها فيما يسمى بفتح مكة ، حيث طهر مكة من الأصنام، وظلت المدينة منذ ذلك الحين المركز الديني الرئيسي للإسلام. فقدت مكة بعد ذلك أهميتها التجارية. بسبب انهيار طريق القوافل القديم. في عام 930 عانت مكة من غضب شديد على أيدي القرامطة الشيعة. عندما قام زعيم هذه الطائفة، ظاهر سليمان، بنهب المدينة. تم اختيار حكام المدن المحلية من نسل النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، الذين تمتعوا بقوة في المنطقة المحيطة، وذلك من منتصف القرن العاشر. في عام 1269 سقطت مكة تحت حكم سلاطين المماليك المصريين.
وهذا الأصل مأخوذ من قوله: ولَسْتُ بخيركم. فأيُّ شريعة أو قانون في الأرض يشتمل على معاني هذا الأصل الثَّانِي، الذي يُمّيِّزُ بَيْنَ »الكفاءة« و»الخيرية«، أيها المبهورون بما عند الغير من قشور، الزاهدون فيما عندهم من كنوز لاَ تَنْفَذُ، وينابيع لا تنضُبُ!. الأصل الثالث: »لا يكون أَحَدُ بمُجَردِ ولايته أَمْرًا من أمور الأمَّة »خيْرًا« من الأمة، وإِنَّمَا تُنَالُ الخيرية بالسلوك والأعمال، فأبو بكر، إذا كان »خَيْرَهُمْ«، فَلَيْسَ ذلك لمجرد ولايته عليهم، بل ذلك لأعماله ومواقفه، وهذا الأصل مأْخُوذُ أيضًا من قوله: »ولستُ بخيركم حيث نفَى الخير عند ثبوت الولاية«. الولاية في الاسلام. وأضيف إلى هذا الاعتبار، اعتبار أَهَمُّ منه، وهو الاعتبار القرآني في تقييم النَّاس تقييما ذاتيًا قائما على ما يقدم الإنسان لنفسه من خير، فالأفضلية – بالمفهوم القرآني – تكون بالإيمان والتقوى لا بالمنصب والمسؤولية، كما نصت على ذلك الآية 13 من سورة الحجرات: »يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وأنثى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا، إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكمْ، إِنَّ اللَّهَ عَلِيمُ خَبِيرُ« الأصل الرابع: حَقُّ الأمَّة في مراقبة أُولِي الأمرِ، لأنها مصدر سلطتهم، وصاحبةُ النظر في ولايتهم وعزلهم.
الدرر السنية
يعتبر هذا الكتاب من أوسع الكتب التي ناقشت هذا الموضوع, وأوضحته بمزيد من التفصيل والتحقيق فجزى الله المؤلف خير الجزاء وكتب أجره.
أصول الولاية في الإسلام - طريق الإسلام
مكتبة الامام الحسين عليه السلام الرقمية
منصة متاحة لكل مؤلف لنشر اعماله عبر الانترنت ومفتوحه لكل محب للقراءة للاستمتاع بهذا التراث والكنز العظيم
أهمية موضوع الولاية في الإسلام. – الثقافة القرآنية
الأصل التاسع: لاَ تُحْكَمُ الأمَّةُ إلاَّ بالقانون الذي رَضِيَتهُ لنفسها، وعرفت فيه فائدتها، وما الولاة إلاَّ مُنَفِّذُون لإرادتها، فهي تطيع القانون لأنَّه قانُونُها، لاَ لأَنَّ سلطة أخرى، لفرد، أو لجماعة، فَرَضَتْهُ عليها، كائنا مَنْ كَانَ ذلك الفرد، وكائنة مَنْ كانت تلك الجماعة، فتشعر بأَنَّـهَا حُرَّةُ في تصرُّفاتها، وأنهَّا تُسَيّرُ نفسها بِنَفْسِهَا، وأنَّها ليسَتْ ملكًا لغيرها من الناس، لا الأفراد، ولا الجماعة ولا الأمم، ويشعرُ هذا الشعورَ كُلُّ فردٍ من أفرادها. الأصل العاشر: وهذا الأصل مَأْخُوذُ من قوله: »أطيعوني ما أطعت الله فيكم، فَإِذَا عَصَيْتُهُ فلا طاعة لي عليكم«. أهمية موضوع الولاية في الإسلام. – الثقافة القرآنية. فهم لا يُطِيعونَهُ، هو لذاته، وإنَّمَا يطيعون الله باتباع الشرع الذي وضعه لهم، وَرَضُوا به لأنفسهم، وإنَّمَا هو مكلف منهم بتنفيذه عليه وعليهم، فلهذا إذا عصى وخالف لم تَبْقَ له طاعةٌ عليهم. الأصل الناس كلهم – أمام القانون – سواء لا فرقَ بين قويِّهم وضعيفهم، فيُطبَّقُ على القوي دون رهبة لقوته، وعلى الضعيف دون رقة لضُعفه. الأصل الحادي عشر: صون الحقوق: حقوق الأفراد، وحقوق الجماعات، فلا يضيع حقُّ ضعيف لضعفه، ولا يذهب قويٌّ بحقِّ أحَدٍ لقوتّه عليه.
وهي ترتبط من جهة أخرى بالعلاقة بين هذا الكائن والله. إن المقصود في الولاية التكوينية هو أن يقترب الإنسان بسيرهِ على صراط العبودية من الله ، فيكون من أثر ذلك(في مراتبه العليا طبعا)أن تتركز فيه المعنوية الإنسانية التي هي بذاتها حقيقة من الحقائق ، وهو بنيله تلك الدرجة من المعنوية ، وهي رأس المعنويات، يصبح مسلطا على الضمائر وشاهدا على الأعمال ، وحجة على زمانه ، وأن الأرض لا تخلو من حجة بهذا المعنى. إن الولاية بهذا المفهوم غير النبوة ؟ وغير الخلافة وغير الوصاية وغير الإمامة التي تعني المرجعية في الأحكام الدينية! إن اختلافها مع النبوة والخلافة والوصايا اختلاف حقيقي ، ومع الإمامة اختلاف من حيث المفهوم والاعتبار، إن المقصود باختلافها عن النبوة والخلافة والوصايا اختلافاً حقيقياً ليس أن كل نبي أو خليفة أو وصي لا يمكن أن يكون ولياً. بل المقصود هو أن النبوة والخلافة والوصايا حقائق تختلف عن حقيقة الولاية وألا فإن الأنبياء العظام وعلى الأخص خاتمهم. كانت لهم ولاية إلهية كلية. أصول الولاية في الإسلام - طريق الإسلام. أما القول بأن اختلافها عن الإمامة اختلاف اعتباري ، فيعني أنها والإمامة مقام واحد فمرة تعتبر إمامة ومرة تعتبر ولاية. أن الإمامة تعتبر بمعنى الولاية المعنوية في بعض الأحيان.