الشيخ د. عبدالرحمن السديس
أكد معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس، أن صندوق الاستثمارات العامة حقق قفزات عملاقة منذ أن انتقلت مرجعيته في مارس 2015م من وزارة المالية إلى مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية في المملكة. جريدة الرياض | السديس: جنودنا سطروا أسمى التضحيات لإعلاء كلمة التوحيد والدفاع عن المقدسات. وتلا ذلك تعيين مجلس إدارة جديد للصندوق برئاسة سمو ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان آل سعود -حفظه الله-، حيث أصبحت أهدافه متوافقة مع الرؤية المباركة للملكة (رؤية 2030). حيث ذكر معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، أن إعلان سمو ولي العهد عن الاستراتيجية الجديدة للصندوق للأعوام الخمسة المقبلة، تؤكد أهمية تحقيق طموحات أبناء وبنات الوطن الغالي نحو النمو الاقتصادي، ورفع جودة الحياة، وتحقيق مفهوم التنمية الشاملة والمستدامة في مختلف القطاعات التقليدية والحديثة. وقال الشيخ السديس: «إعلان سمو ولي العهد -حفظه الله-، بأن الصندوق سيعمل خلال السنوات المقبلة على مستهدفات عديدة من أهمها؛ ضخ (150) مليار ريال سنوياً على الأقل في الاقتصاد المحلي على نحو متزايد حتى العام (2025)، والمساهمة من خلال شركاته التابعة له في الناتـج المحلي الإجمالي غير النفطي بقيمة (1.
- ابناء عبدالرحمن السديس يدشن
- أكثر أهل الجنة – مسجد الفاروق – طبرق
ابناء عبدالرحمن السديس يدشن
الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس أشاد الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن بن عبدالعزيز السديس بمسابقة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات في دورتها الثالثة والعشرين، لافتًا النظر إلى الأثر المبارك للمسابقة في الجيل الناشئ من أبناء وبنات الوطن الغالي, وتنمية اهتمامهم بتعلم القرآن الكريم والعناية به والاهتداء بهديه. وأكد السديس على دور المسابقة الفاعل في تحقيق التضامن لغرس مبادئ الوسطية وتعزيز قيم الاعتدال في نفوس الناشئة وفق الشريعة الإسلامية. وأكد الشيخ السديس أن مخرجات المسابقة تجسد اهتمام قيادة المملكة العربية السعودية وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين، وولي عهده الأمين -حفظهما الله- بخدمة الإسلام والمسلمين وكتاب الله الحكيم وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم.
وجه الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور عبدالرحمن السديس ، اليوم الثلاثاء، إلى قبول أبناء شهداء الواجب الراغبين بالدراسة بمعهدي وكليتي المسجد الحرام والمسجد النبوي؛ تقديراً للجهود المباركة التي قام بها شهداء الواجب وبذلهم أرواحهم دفاعاً عن هذا الوطن ومقدساته، واستكمالاً لجهود المملكة تجاه أسر وأبناء الشهداء وإحاطتهم بالرعاية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية. في ذات السياق أطلقت وكالة الرئاسة للخدمات الاجتماعية بشؤون الحرمين، مبادرة بآبائكم نفخر"، احتفى خلالها معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ الدكتور " عبدالرحمن السديس " وبحضور عدد من الوكلاء ومساعديهم ومديري العموم بالرئاسة بأبناء شهداء الواجب ضمن وفد جمعية وفاء التابعة لإدارة التعليم بمنطقة مكة المكرمة وعدد من القيادات الأمنية. أقرأ التالي
23 أبريل، 2022
محافظ ضمد يطلق حملة "اعتزاز" بالمحافظة
تراحم تبوك تطلق معرض "عطاؤك يفتح لهم أبواب الحياة"
اختتام حملة "رمضانك مفتاح" للتبرع بالدم بصحة الحدود الشمالية
"التحلية" تزيد كميات الإمداد اليومي للمياه المحلاة في مكة والمدينة والباحة
أكثر من 3 ملايين وجبة إفطار صائم بالحرم المكي
قَالُوا: يَا رَسُولَ
اللَّهِ ، وَأَيُّنَا ذَلِكَ الْوَاحِدُ ؟ قَالَ: أَبْشِرُوا ، فَإِنَّ مِنْكُمْ رَجُلا ، وَمِنْ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ أَلْفًا. ثُمَّ قَالَ: وَالَّذِي
نَفْسِي بِيَدِهِ ، إِنِّي أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا رُبُعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا ثُلُثَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ،
فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: أَرْجُو أَنْ تَكُونُوا نِصْفَ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، فَكَبَّرْنَا. فَقَالَ: مَا أَنْتُمْ فِي النَّاسِ إِلا كَالشَّعَرَةِ
السَّوْدَاءِ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَبْيَضَ ، أَوْ كَشَعَرَةٍ بَيْضَاءَ فِي جِلْدِ ثَوْرٍ أَسْوَدَ. ومعنى "بَعْثَ النَّارِ" أي: الذين يبعثون إلى النار من ذرية آدم. ومعنى "أَخْرِجْ بَعْثَ النَّارِ" أي: مَيِّزْ أَهْلَ النَّارِ مِنْ غَيْرهمْ. ففي الحديث الأول أن عدد الناجين يوم القيامة عشرة من الألف ، وفي الحديث الثاني واحد من الألف. أكثر أهل الجنة – مسجد الفاروق – طبرق. وقد جمع العلماء بين الحديثين بعدة طرق ، ومنها:
1- أن مفهوم العدد لا اعتبار له ، فالتخصيص بعددٍ لا يدل على نفي الزائد ، والمقصود من العددين واحدٌ وهو تقليل عدد المؤمنين وتكثير عدد
الكافرين. 2- حمْل حديث أبي سعيد الخدري على جميع ذرية آدم ، فيكون مِن كل ألف واحدٌ ، وحمْل حديث أبي هريرة على مَن عدا يأجوج ومأجوج ، فيكون من
كل ألف عشرة ، ويقرب ذلك أن يأجوج ومأجوج ذكروا في حديث أبي سعيد دون حديث أبي هريرة.
أكثر أهل الجنة – مسجد الفاروق – طبرق
الشيخ: فيه نظر؛ لأن شريك قد يدلس، وسماك عن عكرمة فيه نظر ضعيف، ولا بأس أن يشتري وإن كان ليس عنده الثمن، وقد ثبت في الصحيحين أنه ﷺ اشترى من يهود طعاما إلى أجل، ومات ودرعه مرهونة، ولا حرج في ذلك، وهذا نص القرآن يقول الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ [البقرة:282] فلا حرج في ذلك، وهذا السند ضعيف من أجل عنعنة شريك، ومن أجل ما في رواية سماك عن عكرمة من الضعف، ومخالف للنصوص الشرعية، فلا بأس أن يشتري الإنسان وإن كان ما عنده الثمن يتدين للحاجة. الشيخ: ما أعرف له أصلا ، هو من الأدوية مثل ما قال ﷺ: خير ما تداويتم به الحجامة» سماها دواء «خير ما تداويتم به الحجامة والسعوط. حديث اكثر اهل الجنة النساء. الطالب: المحشي قال: إسناده صحيح، وهو في مجمع الزوائد، وقال: رواه الطبراني ورجاله ثقات، ونسى أن ينسبه للمسند، ورواه الحاكم من طريق شريك، وقال: وقد احتج البخاري بعكرمة، واحتج مسلم بسماك وشريك، والحديث صحيح ولم يخرجاه، وصححه الذهبي أيضًا. الشيخ: ليس بصواب، الصواب ضعفة، متنه منكر، حتى لو صح سنده فهو شاذ لأنه مخالف للأحاديث الصحيحة، مخالف لنص القرآن، يجوز أن تشتري وأنت ما عندك مال تدين لا حرج، فهو شاذ من جهة متنه، ضعيف من جهة إسناده.
والمنفِق تتيسَّر له أمور الحياة ، قال عز وجل: فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى ، وفي صبيحة كلِّ يوم يدعو مَلَكٌ للمنفِق مالَه، يقول النبي عليه الصلاة والسلام: " ما من يومٍ يصبح العبادُ فيه إلا ملكان ينزلان، فيقول أحدهما: اللّهمّ أعطِ منفقًا خلفًا، ويقول الآخر: اللّهمّ أعطِ ممسِكًا تلفًا ". أعوذ بالله من الشيطان الرجيم وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ أَحَدَكُمْ الْمَوْتُ فَيَقُولَ رَبِّ لَوْلا أَخَّرْتَنِي إِلَى أَجَلٍ قَرِيبٍ فَأَصَّدَّقَ وَأَكُنْ مِنْ الصَّالِحِينَ أقول ما تسمعون
الخطبة الثانية: الحمد لله على إحسانه …
أما بعد عباد الله: المرءُ يبتلَى على قدر دينه ، فإن كان في دينه صلابةٌ زيدَ فيه ، ولا ينجو العبدُ من الابتلاء إلا بالصّبر والتعلّقِ بالله. وعلى الفقير ملازمةُ التّقوى ؛ فَبِها تتيسَّر على المعسِر أبواب الرّزق ، قال عز وجل: وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ. وبمداومةِ الاستغفار يَغْدِق المال ، قال نوحٌ عليه السلام: فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا.