عبد المجيد الرهيدي من الممثلين السعوديين الذين يتمتعون بشهرة كبيرة، ولذلك نستعرض من خلال مقالنا الكثير من المعلومات حول نشأته ودراسته وبدايته الفنية، كنا سنذكر العديد من الأعمال المختلفة سواء بالمملكة العربية السعودية، أو بجمهورية مصر العربية والتي قام بها عبد المجيد الرهيدي. أخبار 24 | عبدالمجيد الرهيدي يحسم الجدل حول جنسيته .. ويكشف ملابسات فيديو المغرب مع حسن حسني. موطن والميلاد عبد المجيد الرهيدي عبد المجيد الرهيدي هو ممثل سعودي، ولد في اليوم الثامن عشر من شهر نوفمبر لسنة 1984، حصل على البكالوريوس الخاص بالعلوم المسرحية – بشعبة الإخراج والتماثيل وكان ذلك عن طريق جامعة السادس من أكتوبر بجمهورية مصر العربية ، وهذه الشعبة تابعة للمعهد العالي الخاص بالفنون المسرحية، وكان ذلك في اليوم الثاني عشر من شهر يونيو لسنة 2010، وتم التصديق عليها واعتمادها من خلال (الملحق الثقافي السعودي بالقاهرة)، وأيضا الوزارة الخاصة بالتعليم العالي بالسعودية. حياة عبد المجيد الرهيدي الفنية انضم عبد المجيد الرهيدي منذ صغره للنشاط المسرحي بمدرسة الحسين الثانوية، وتقع هذه المدرسة بمكة المكرمة وقد تخرج من هذه المدرسة عام 1999م. عمل في الفن بشكل عام سواء في مجال التمثيل أو مجال الإخراج المسرحي (الحكومي والخاص)، وقد حصد الكثير من شهادات التقدير وشارك بالأنشطة والفعاليات، و تدرج بالنشاط المسرحي والعمل الفني حتى استطاع أن يشارك بعض زملائه في عمل بعض الكرنفالات والمهرجانات الخاصة بالمسرح وبعض المناسبات المرتبطة ببعض الأيام العالمية كاليوم العالمي لمرضى السكر وبعض الحملات التطوعية بمختلف الجمعيات الخيرية وكان ذلك في بداية 2005م.
- أخبار 24 | عبدالمجيد الرهيدي يحسم الجدل حول جنسيته .. ويكشف ملابسات فيديو المغرب مع حسن حسني
- #عبدالمجيد_الرهيدي يتهور بإبداع ويحارش "كيم" الشمالي بحركاته - YouTube
- نبذة عن مي زيادة - سطور
- كيف كانت علاقة العقاد بـ مى زيادة؟ - اليوم السابع
- لماذا كتب عباس العقاد أنتي ولم يكتب الصحيحة أنت بالكسرة - وضوح الاخبارى
أخبار 24 | عبدالمجيد الرهيدي يحسم الجدل حول جنسيته .. ويكشف ملابسات فيديو المغرب مع حسن حسني
أكد الفنان عبدالمجيد الرهيدي، أنه لا يحمل سوى الجنسية السعودية، وأنه من خدام هذه الأرض، التابعين لولاة أمرها.
وأوضح في حديثه لإذاعة " "MBC FM أن جوازه السعودي كان سبب عودته من دبي، بعد تعليق الرحلات بين معظم الدول بسبب انتشار فيروس كورونا. #عبدالمجيد_الرهيدي يتهور بإبداع ويحارش "كيم" الشمالي بحركاته - YouTube.
وحول الهجوم الذي تعرض له من قبل الصحافة المغربية هو والفنان حسن حسني، بعد مقطع الفيديو الشهير الذي انتشر لهما عام 2015، قال الرهيدي إنه صوّر المقطع ونشره بشكل عفوي وكانت مدته 15 ثانية فقط، أثناء تواجدهما في جدة، وكان يمازح الفنان المصري قائلًا: "عايز أتزوج وأطلع على المغرب آخذ شهر عسل"، فرد عليه: "حد ياخد ساندويتش وهو رايح للمطعم". وأكد أن الحديث بينهما كان بحسن نية، لكنهما فوجئا بعد عودتهما للقاهرة أن الموضوع تم تصعيده للسفارة المغربية، ولنقابة الممثلين المصرية.
وفي سياق آخر من الحوار، وصف الرهيدي، الفنان ناصر القصبي بـ"كوميديان الخليج الأول"، وأنه بالنسبة إليه يمثل "أسطورة"، من أساطير الفن.
عبدالمجيد الرهيدي: صورنا مقطع المغرب بصفاء نية وبعدها انتشر بشكل كبير جداً. #عبدالمجيد_الرهيدي_قلب_مفتوح #رمضان_يجمعنا
— #MBCFM (@mbc_fm) May 1, 2020
عبدالمجيد الرهيدي: الفنان ناصر القصبي (معلم) ويهتم في كل التفاصيل وهو بالنسبة لي أسطورة.
#عبدالمجيد_الرهيدي يتهور بإبداع ويحارش &Quot;كيم&Quot; الشمالي بحركاته - Youtube
وما زلتُ أُمَنِّي النفس بالمشاركة في أعمال سينمائية في هوليود الشرق مصر؛ لأن مشاركة الفنان في السينما المصرية بأفلام احترافية أشبه بشهادة أخرى غير شهادتي التي حصلت عليها، لأنني سأتشبَّع بخبرات 115 عامًا من تاريخ السينما المصرية، وما زلتُ في أول الطريق، ولستُ مُتَعَجِّلًا على هذه الخطوة. مع وجود دور العرض السينمائي بالسعودية هل فكرتَ في عمل سينمائي سعودي يُعرض في الصالات السينمائية؟
لا شك في أن فتح دور السينما في بلدي المملكة العربية السعودية أدخلَ البهجةَ في قلبي، خصوصًا أن لديَّ تجربتين سينمائيتين، إحداهما عُرِضَتْ وهي فيلم "بركة يقابل بركة"، والأخرى في طور المونتاج والتجهيز لعرضه قريبًا. وأنا من ضمن خططي التركيز على السينما المحلية أيضًا، والتي سوف تشهد إنتاجًا وفيرًا خلال الفترة القادمة مع افتتاح دور عرض جديدة. وشخصيًّا أؤكد أنني أفضِّل العمل في السينما والمسرح؛ لأنها تشكِّل ذاكرةً لا يمكن أن تغيب عبر التاريخ، بعكس المسلسلات التي لا تعيش كثيرًا بحكم وفرتها وطبيعتها الاستهلاكية، فيما تحفر السينما والمسرح اسمَك فنيًّا وتبقى شاهدًا على موهبتك وإبداعك، وتُعَدُّ المَحَكَّ الحقيقي لهما. سأعمل في كل المجالات
لك العديد من التجارب الإذاعية والمسرحية والدرامية، وأيضًا على قنوات اليوتيوب.
د خليل مرسي تم عرضها بجامعة 6 أكتوبر 2010
مسرحية (الفخ) – تأليف/ الكاتب المصري ألفريد فرج وإخراج/ المخرج والممثل المصري د. سامي عبد الحليم تم عرضها بجامعة 6 أكتوبر 2009
مسرحية (الذباب والندم) – تأليف/ الفيلسوف والروائي والكاتب المسرحي الفرنسي جان بول سارتر وإخراج / المخرج والممثل المصري د. سناء شافع تم عرضها بجامعة 6 أكتوبر 2010
مسرحية (عائلة صابر) – إخراج/ المخرج والممثل المصري د. أحمد عبد الحليم تم عرضها بجامعة 6 أكتوبر 2010
المشاركة في مهرجان (القراءة المسرحية) مع وزارة الثقافة – المجلس الأعلى للثقافة – المركز القومي لثقافة الطفل بجمهورية مصر العربية 2010
بعض أعماله على (اليوتيوب) في السعودية [ عدل]
برنامج نص الجبهة
مسلسل قروشة
برنامج بمبي
برنامج سبرايت
برنامج معالي الفقير
مسلسل كاش
مراجع [ عدل]
نجحت مي زيادة في خلق ديناميكية كبرى في أدبها، حيث جمعت عندها كثير من التيارات الغربية الشرقية، وساعدها إتقان سبعة لغات في ذلك ومكّنها من الإطلاع الجيّد على أصناف كثيرة من آداب الحضارات الغربية وهنا تكمن خصائص أدبها حيث وضعت لمساتها الساحرة وأنتجت أدبا عربيا بروح وملامح شرقية ومنفتحا على الآداب الغربية. لم يزد اطلاع مي زيادة على الثقافات الغربية إلا اتصالا بثقافتها العربية والمحافظة على أصالتها فكان هذا من أبرز أسرار بروز ونبوغ أدبها الذي مضت به في الحياة الأدبية صاعدة إلى القمة الشّماء.
نبذة عن مي زيادة - سطور
تقول الأديبة مي زيادة في افتتاح مخطوطاتها ليالي العصفورية "أتمنّى أن يأتي بعدي مَنْ ينصفني"، كتبت مي زيادة هذه الكلمات عندما تعرضت لمظلمة تاريخية كبرى وتم وضعها ظلما وزورا في مصحة الأمراض العقلية، مظلمة تتجاوز مي زيادة في شخصها لتعبر عن أزمة الأديب والمثقف في ذلك العصر وخاصة عندما تكون امرأة. منذ أيام مرت الذكرى الثمانين علي رحيلها وها نحن اليوم نكتب حول هذه المرأة عملا بوصيتها ومحاولة لإنصافها و خاصة أن المرأة تركت بصمة وأثرا كبيرا في الأدب العربي.
كيف كانت علاقة العقاد بـ مى زيادة؟ - اليوم السابع
مي زيادة
الميلاد 11 فبراير 1886 الناصرة ، فلسطين الوفاة 17 أكتوبر 1941 القاهرة ، مصر المهنة كاتبة
مي زيادة ( 1886 - 1941) كانت شاعرة وأديبة فلسطينية ، ولدت في الناصرة عام 1886 ، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة ، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات، وكان لها ديوان باللغة الفرنسية. ولدت ماري زيادة (التي عرفت باسم ميّ) في مدينة الناصرة بفلسطين عام 1886 [1]. ابنةً وحيدةً لأب من لبنان وأم سورية الأصل فلسطينية المولد. تلقت الطفلة دراستها الابتدائية في الناصرة, والثانوية في عينطورة بلبنان. وفي العام 1907, انتقلت ميّ مع أسرتها للإقامة في القاهرة. وهناك, عملت بتدريس اللغتين الفرنسية والإنكليزية, وتابعت دراستها للألمانية والإسبانية والإيطالية. وفي الوقت ذاته, عكفت على إتقان اللغة العربية وتجويد التعبير بها. نبذة عن مي زيادة - سطور. وفيما بعد, تابعت ميّ دراسات في الأدب العربي والتاريخ الإسلامي والفلسفة في جامعة القاهرة. وفى القاهرة, خالطت ميّ الكتاب والصحفيين, وأخذ نجمها يتألق كاتبة مقال اجتماعي وأدبي ونقدي, وباحثة وخطيبة. وأسست ميّ ندوة أسبوعية عرفت باسم (ندوة الثلاثاء), جمعت فيها - لعشرين عامًا - صفوة من كتاب العصر وشعرائه, كان من أبرزهم: أحمد لطفي السيد, مصطفى عبدالرازق, عباس العقاد, طه حسين, شبلي شميل, يعقوب صروف, أنطون الجميل, مصطفى صادق الرافعي, خليل مطران, إسماعيل صبري, و أحمد شوقي.
لماذا كتب عباس العقاد أنتي ولم يكتب الصحيحة أنت بالكسرة - وضوح الاخبارى
خطرت لي هذه الخاطرة وأنا أشاهد في التليفزيون السوري مسلسلاً عن حياة عباس العقاد سماها كاتبها عامر العقاد -والعقاد عمّه - (العملاق). وقد تعرض الى علاقة العقاد بمي، وإذا بالعقاد يبدو في صورة المحب المتحفّظ، والرجل الجريء في مخاطبة النساء، وإذا بمي عاشقة مولعة تذرف الدموع وتطارد العقاد باكية ذليلة.. وهنا وقفت حائراً، فالمعروف أن الرافعي كان يُحبها ويدّعي أنّها تُحبه، ويقول بعض من كتبوا عن العقاد أنها كانت تحبّه، أما زكي مبارك فقد كان يغص بعطف لطفي السيد على مي، ويقال إنه كان يُعمل لسانه في هذه المسألة.. ولكن الذي لا شك فيه هو أن مياً أحبت جبران خليل جبران. فرسائله دليل مادي على هذه العلاقة الروحية التي قامت بينهما ابتداءً من عام 1912 حين أرسلت (مي) خطاباً إلى جبران تعرب فيه عن إعجابها بأدبه واستمرت المكاتبات بينهما حتى قطعتها الحرب الكبرى ثم عادت بعد الحرب لتنقطع بموت جبران عام1913. وبموت يعقوب صرّوف مرشدها وصديقها عام 1930، ثم موت أبيها الذي تلاه موت أمها، وموت حبيبها جبران بعد هؤلاء اشتدت أزّمة وحدتها، فاعتزلت الناس، وأدمنت التدخين، فاهتزّت أعصابها وانهارت نفساً وجسداً. وفي الفترة الأخيرة من حياتها ذهب الصحافي أسعد حسني بصحبة سلامة موسى لزيارتها، ولكنهما فوجئا وهي تفتح لهما باب شقّتها بامرأة نال منها الشحوب والهزال، وهدمتها شيخوخة مبكرة، فانصرفا بسرعة منعاً لإحراجها.
حيث تدهـ. ـورت حالتها الصحية بعد ذلك، ودخلت إحدى مشافي الأمراض النفسية في لبنان، سرعان ما تحسنت حالتها قليلاً، فعادت إلى القاهرة، إذ تـ. ـوفيت هناك بتاريخ 17 أكتوبر/تشرين الأول عام 1941، فقالت عنها هدى الشعراوي حينها: "كانت مي المثل الأعلى للفتاة الشرقية الراقية المثقفة". كما كُتب في رثـ. ـائها الكثير من المقالات في الصحف.
لم يلتقيا البتة لأن جبران كان مقيماً في أمريكا. وقد دعته مي للعودة إلى مصر قائلة: تعال يا جبران وزرنا في هذه المدينة، فلماذا لا تأتي وأنت فتى هذه البلاد التي تناديك. تعال يا صديقي، تعال فالحياة قصيرة وسهرة على النيل توازي عمراً حافلاً بالمجد والثروة والحب. وكان كلّ منهما لا يسعى إلى لقاء الآخر. فمي تزور ألمانيا وإيطاليا ولا تذهب إلى نيويورك، وتدعو جبران لزيارتها في أوروبا ولا يفعل هو، وكأنهما تعمدا عدم اللقاء، وكأن الحب القائم على الورق أكثر ملائمة، حيث يتيح لهما قسطاً من الفضفضة تناسب مي وطريقتها في الحب. وعبّرت زيادة عن ذلك بقولها: "جبران، ما معنى هذا الذي أكتبه؟ إني لا أعرف ماذا أعني به، ولكني أعرف أنك محبوبي وأني أخاف الحب، كيف أجسر على الإفضاء إليك بهذا وكيف أفرط فيه؟ الحمد لله أنني أكتبه على الورق ولا أتلفظ به؛ لأنك لو كنت الآن حاضراً بالجسد لهربت خجلاً من هذا الكلام، ولاختفيت زمناً طويلاً فما أدعك تراني إلَّا بعد أن تنسى". ورد جبران عليها بقوله: "الكلمة الحلوة التي جاءتني منك كانت أحب لديَّ وأثمن عندي من كل ما يستطيع الناس جميعهم أن يفعلوا أمامي، الله يعلم ذلك وقلبك يعلم". العقاد: عاشق على الحياد أحب عباس محمود العقاد مي بكبرياء في أول الأمر.