تضم النمور أكثر الحيوانات سرعة على كوكب الأرض و هي الفهود ، حيث تصل سرعة الفهد إلى 120كم / ساعة ، فالفهود هي أسرع الحيوانات و النمور سريعة أيضًا فقد تصل سرعها نحو 90كم / ساعة ، و تتمكن النمور من العيش حياة طويلة تصل إلى 26 عام ، كما تتميز النمور بقدرة هائلة على تسلق الأشجار و السباحة ، و للنمور أسنان طويلة و حادة للغاية و قد يصل طول السن الواحد ما يقرب من 10سم ، بالإضافة إلى مخالبه القوية التي تمكنه من إصطياد فريسته و القضاء عليها بسهولة. أنواع النمور:
هناك العديد من أنواع النمور و يصل عدد سلالات النمور إلى ست سلالات مختلفة ، و منها النمر البنغالي ، و نمر قزوين ، و نمر سومطرة ، و نمر الملايا ،و نمر جنوب الصين ، و قد إنقرض بعض هذه الأنواع مثل نمور قزوين أما البعض الآخر فهو مهدد بالإنقراض ، أما النمر العربي فهو نوع آخر من النمور و يعيش في جنوب المملكة ، و النمر الجليدي و النمر الأمريكي و نمر الشجر – يقضي معظم حياته فوق الأشجار – هم أيضًا أحد سلالات النمور و يعيشون في أسيا. تختلف ألوان النمور و يرجع ذلك لإختلاف سلالاتها فهناك النمور السوداء و يعتبر لونها من أهم عوامل تخفيها خاصة في الليل بين الأشجار للصيد أو للتخفي من الأعداء ، و النمور ذات اللون الأبيض و هي تعيش في آسيا و سيبيريا ، و يرجع سبب تلونه بالأبيض إلى الطفرة الجينية التى حولته للأبيض حتى يكون متكيفًا مع البيئة المحيطة به و تتميز بأن فراءها سميك يعطيها القدرة على العيش في المناطق المنخفضة الحرارة.
انثى النمر تسمى لاية
النمر النمر، من الحيوانات المفترسة التي تثير الرعب في النفوس لمجرّد ذكر اسمها؛ فالنّمر من الحيوانات القويّة جداً والشرسة، والتي من الممكن ان تهاجم الإنسان وباقي الحيوانات، وهو حيوانٌ من الثديات، ينتمي إلى شعبة الحبليات، وتحديداً من رُتبة اللواحم، وهو من جنس النمر، ومن فصيلة السنوريات، وهي نفس الفصيلة التي تنتمي إليها القطط. تنتشر النمور في مناطق متعدّدة من العالم، وخصوصاً في جنوب الصحراء الكبرى، وفي قارة إفريقيا، وكذلك في بعض مناطق قارة آسيا الشرقية والجنوبية، مثل باكستان، وماليزيا، والصين، والهند، وإندونيسيا، كما تعيش النمور في المناطق الجنوبية من شبه الجزيرة العربية، وتركيا، وفي الشرق الأوسط، وفي الوقت الحاضر تَراجعت أعداد النمور بشكلٍ كبير، وذلك بسبب الصّيد الجائر، واختفاء الموائل التي كانت تعيش فيها بسبب التمدّن، مما جعلها من الحيوانات المُهدّدة بالانقراض. أنثى النمر تُسمّى أنثى النّمر بأسماءٍ عدة مثل "خنيمة"، و"نَمِره"، و"كعثم"، و"الأبرد"، و"الفزارة"، و"أم رقّاش"، و"أم فارس"، و"عسبرة"، و"أم الأبرد"، وفي العادة يقوم النمر بمُطاردة الأنثى كي يستحوذ اهتمامها، كما قد يَدخل في نزاعات مع نمورٍ أخرى لأجلها، وفي بعض الأحيان تتقاتل النمره مع النمر قليلاً قبل أن تسمح له بالتزاوج معها، والجدير ذكره أن موسم التزاوج لدى النمر يختلف باختلاف المنطقة، فالنمر الذي يعيش في إفريقيا ومعظم آسيا يتزاوج على مدار العام، أما في بعض المناطق الأخرى مثل سيبيريا ومنشوريا، فيتزاوج في وقتٍ محددٍ فقط.
انثى النمر تسمى النباتات
[٣] يمكن تحديد جنس النمور الأسيرة بسهولة من قبل مالكيهم، من خلال فحص أعضائهم التناسلية، أما بالنسبة للنمور التي تعيش في البرية، فيجب ترك مسافة أمان بين الإنسان وبينهم، مما يُصعّب عملية إكتشاف جنس النمر. يوجد عدة صفات تميز الذكر عن الأنثى، تتمثل فيما يأتي: [٤]
الحجم: يكون ذكر النمر أكبر حجمًا من ذكر الأنثى، ولكن يوجد بعض الصعوبات في ذلك لأن النمور لا تعيش في مجموعات، بل تبقى وحدها، مما يصعّب مقارنتها مع غيرها. انثى النمر تسمى النباتات. الهيئة: عند مقارنة الذكر بالأنثى، سوف نلاحظ أن ذكور النمور تمتلك ذيول أطول، ومخالب أكبر. يسهل التمييز بين الذكر والأنثى في فترة التزاوج، عن طريق ملاحظة النمر الذي يظهر عليه علامات الحمل. السلوك: يتجول ذكر النمر في نأق أوسع من الذي تتجول به أنثى النمر، ويهتم الذكر بتمييز المنطقة التي تخصه برش البول ، أما الأنثى فيمكن أن تذهب لأيام دون ترك أي إشارة. أنواع النمور
يوجد أنواع أو سلالات مختلفة للنمور وأهمها: نمر آمور أو السيبيري، والنمر البنغالي، ونمر جنوب الصين ، ونمر سومطرة، ، ونمر الملايا. ولكن بعض هذه الأنواع تعرضت للإنقراض مثل نمر بالي، وبعضها مهدد بالإنقراض مثل نمر الملايا ونمر جنوب الصين، وفيما يأتي بيان لهذه الأنواع: [٥] [٦]
نمر آمور: يُطلق على نمر الآمور اسم النمر السيبيري، ويعد أكبر أنواع النمور.
النمر من الحيوانات المفترسة التي يخشاها الجميع ، و هو أصغر حجمًا من الأسد و يعتبر من فصيلة السنوريات ، و يتميز النمر بالخطوط و النقاط الموجودة على فروته ، و قد تم إصطياد الكثير من النمور بهدف الإستفادة من فروها و التخلص من خطرها ، و نجد أن موطن النمور هو قارة أفريقيا ، و يوجد البعض منها في جنوب شرق أسيا ، و يتميز النمر بقوته و مكره و يعتبر أكثر الحيوانات فتكًا بالبشر و بغيره من الحيوانات. اسم أنثى النمر:
تعدد الأسماء التي يتم إطلاقها على أنثى النمر مثل كعثم ، و أم فارس ، و خنيمة ، و عسبرة ، و تعتبر الفترة الواقعة بين شهر نوفمبر و شهر إبريل هي موسم التكاثر للنمور ، و تستمر مدة حمل أنثى النمر من 90 حتى 110 يوم ، و يصل عدد مواليد النمر ثلاثة أو أربعة أشبال ، و تخبئهم الأنثى في مكان بعيد لحمايتهم من الأعداء لأنهم يولدون ضعفاء و تبقى بجوارهم لمدة 18 شهر ، و بعد ذلك تخرجهم لتعلمهم الصيد و تكون ملازمة لهم لمدة ثلاث سنوات ، حتى يكونوا قادرين على حماية أنفسهم. مميزات النمور:
للنمور فراء ناعم و لون جذاب يميل إلى البرتقالي و به خطوط سوداء ، و لون بطنها أبيض و لها ذيل أبيض بخطوط سوداء ، و قد حدث طفرة جينية فأصبح لون بعض النمور أبيض ، و للنمور عدة صفات تميزها عن غيرها من الحيوانات ، فالنمر إذا شبع ينام لمدة طويلة تصل إلى ثلاثة أيام متواصلة ، و إذا غضب لا يملك نفسه ؛ فهو شديد الغضب و قد يقتل نفسه من شدة غضبه ، و يُعرف بمزاج يشبه مزاج السباع و قوة و لا يخشى أحد و لا يخاف من أي حيوان آخر.
اهـ. والقول الثاني هو جواز وطء الأمة المشركة، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية ، وابن القيم. جاء في مجموع الفتاوى (32/ 186) شيخ الإسلام ابن تيمية: "... قد يستدل بما جرى يوم أوطاس على جواز وطء الوثنيات بملك اليمين، وفي هذا كلام ليس هذا موضعه، والصحابة لما فتحوا البلاد لم يكونوا يمتنعون عن وطء النصرانيات". وقال ابن القيم في "أحكام أهل الذمة" (1/ 106): "فإن قلتم: لا يسترق عين الكتابي - كما هي إحدى الروايتين عن أحمد - كنتم محجوجين بالسنة واتفاق الصحابة؛ فإن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان يسترق سبايا عبدة الأوثان، ويجوز لساداتهن وطؤهن بعد انقضاء عدتهن؛ كما في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه في قصة سبايا "أوطاس"، وكانت في آخر غزوات العرب بعد فتح مكة، فجوز وطأهن بعد الاستبراء ولم يشترط الإسلام، وأكثر ما كانت سبايا الصحابة في عصر النبي - صلى الله عليه وسلم - من عبدة الأوثان، ورسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقرِّهم على تملك السبي". حرمة اللواط مطلقا ولا ضرورة تلجئ إليه - إسلام ويب - مركز الفتوى. وقال العثيمين في "الشرح الممتع" (12/ 69): "ونكاح الأمة الكافرة غير جائز، ووطء الأمة الكتابية يجوز بملك اليمين، والدليل عموم قول الله تعالى: {إِلَّا عَلَى أَزْوَاجِهِمْ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ فَإِنَّهُمْ غَيْرُ مَلُومِينَ} [المؤمنون: 6]، وعلم من قول المؤلف: (أمة كتابية)، أن الأمة غير الكتابية لا تحل بملك اليمين، فلو اشترى الإنسان أمة وثنية، فإنه لا يحل له أن يطأها ـ على كلام المؤلف، فإذا وقعت حرب بين المسلمين وبين الهندوس، وسبينا نساءهم، فعلى ما ذهب إليه المؤلف فإن نساءهم لا تحل.
حرمة اللواط مطلقا ولا ضرورة تلجئ إليه - إسلام ويب - مركز الفتوى
ونرجو أن يكون لكما بهذا أجر عند الله تعالى لما فيه من إدخال السرور على الزوج، إضافة إلى أن محبة المسلم من حيث هي مقصد شرعي. أما بخصوص ما ذكرت من وطء الزوج لكما في غرفة واحدة فلا يجوز، وإن كانت كل منكما راضية بذلك لأن فيه اطلاعا على عورة الموطوءة وهتكا لستر الحياء، وراجعي الفتوى رقم: 4072. منتهى المطلب (ط.ج) - العلامة الحلي - ج ٢ - الصفحة ١٨٥. والفتوى رقم: 27093. كما أنه قد يؤدي إلى إثارة الغيرة بينك وبين ضرتك مما يؤدي إلى خلاف مع أنه لا داعي له. والله أعلم.
منتهى المطلب (ط.ج) - العلامة الحلي - ج ٢ - الصفحة ١٨٥
((المحلى)) (1/422). الأدلَّة: أوَّلًا: من الكتاب قوله تعالى: فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ [البقرة: 222] وجه الدَّلالة: أنَّ الأمرَ قد جاء باعتزالِ الحائضِ، والمُستحاضةُ ليستْ حائضًا. ثانيًا: مِن السُّنَّةِ عن عائشةَ رَضِيَ اللهُ عنها قالت: ((جاءتْ فاطمةُ ابنةُ أبي حُبيشٍ إلى النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، فقالت: يا رسولَ الله، إنِّي امرأةٌ أُستحاضُ فلا أطهُرُ، أفأدَعُ الصَّلاةَ؟ فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم: لا؛ إنَّما ذلك عِرقٌ وليس بِحَيضٍ، فإذا أقبَلَت حيضَتُك فدَعي الصَّلاةَ، وإذا أدبَرَت فاغسِلي عنك الدَّمَ، ثم صلِّي)) رواه البخاري (228) واللفظ له، ومسلم (333).
هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض. العلاقات الجنسية المثلية في اليونان ويظهر النحت رجل راشد يمارس الجنس مع غلام شاب. حب الغلمان ( باليونانية: παιδεραστίᾱ؛ وتُلفظ: بيدراستيا حيث παῖς بيس تعني «غلام» أو «فتى» و ἐραστής إرستيس تعني «عاشق») أو يترجمها البعض مجامعة الأطفال [1] في اليونان القديم هي ظاهرة اجتماعية معترف بها، متمثلة في العلاقات الجنسية المثلية التي كانت تحدث بين رجل راشد وغلام مراهق. [2]
كان حب الغلمان أحد أهم مميزات الحقبة الكلاسيكية ، حيث أن تأثيره في ذلك الوقت على الحضارة اليونانية كان قد بلغ ذروته، وأصبح يسمي «النموذج الثقافي الرئيسي للعلاقات الحرة بين المواطنين». نسب بعض الباحثين أصل هذه الظاهرة إلي كونها إحدي طقوس الاستهلال لا سيما في كريت ، حيث كانت هذه الظاهرة مصاحبة للدخول في الخدمة العسكرية أو لدين زيوس ، ولم يكن لها وجود رسمي في فترة هوميروس ، ويقترح أنها ظهرت في أواخر القرن السابع قبل الميلاد كوجه من وجوه ثقافة المجتمع المثلي لدي الإغريق والتي تميزت أيضا بالعري الفني والرياضي، وتأخر زواج الأرستقراطيين والعزلة الاجتماعية للمرأة. ممارسة الجنس مع الغلمان من بين المواضيع التي عظمت وكذلك انتقدت في الفلسفة اليونانية ، وهناك جدال على أن التعظيم كان في اليونان القديمة بينما الانتقاد كان في أثينا كجزء من إعادة التقييم الشامل للثقافة اليونانية القديمة.