عجز قلمي عن الكتابة،
تاهت الكلمات بين شفتاي،
يا شمساً أنارت الكون رغم تلبد الغيوم
وقمراً يضيء درباً للعاشقين،
سيدي
متى نلقاك؟ ونحن نعلم، أننا بعينك وترانا في كل لحظة
نشتاق لك مع قربك منا
أملي في ظهورك كل فجر جمعة
ياترى أي جمعة يملؤها نور وجهك المشرق،
سيدي يا أبا صالح، امنحني نظرة منك لأرتوي منها حتى الممات …
عبارات عن الامام المهدي المنتظر
قال المهدي(ع): لا ظُهورَ إلاّ بعد إذن الله تعالى ذِكرُهُ وذلك بعد طول الأمد وقسوةِ القلوب وامتلاء الأرضِ جَوْراَ. المصدر: الاحتجاج للطبرسي
قال المهدي(ع): اتّقوا الله، وسلّموا لنا، ورُدّوا الأمر إلينا، فعلينا الإصدار، كما كان مِنّا الإيراد، ولا تحاولوا كشف ما غُطِّيِ عنكم
المصدر: بحار الأنوار
قال المهدي(ع):أمّا ظهور الفَرَج ،فإنّه إلى الله وكَذِب الوقّاتون. قال المهدي(ع):إذا أَذِنَ الله لنا في القول ، ظَهرَ الحقُّ واضمَحَلَّ الباطلُ وانحسَرَ عنكم. قال المهدي(ع):الدّينُ لمحمّد صلى الله عليه وآله وسلم والهدايةُ لعَلِيٍّ أمير المؤمنين ع، لأنها لهُ وفي عَقِبِه باقيةً إلى يومِ القيامة
قال المهدي(ع):إنّا يُحيطُ عِلمُنا بأنبائِكُم، ولا يعزُبُ عنّا شيئٌ من أخبارِكُم. قال المهدي(ع):علامة ظهور أمري كَثرَةُ الهَرَجِ والمَرجِ والفِتن. قال المهدي(ع):زَعَمَتِ الظلمة أن حُجّة الله داحضةٌ، ولو أُذن لنا في الكلام لزال الشّك. اجمل كلمات عن ولادة الامام المهدي مكتوبة - السيرة الذاتية. قال المهدي(ع): لولا ما عِندَنا من محبّةِ صلاحِكُم ورحمتِكم ، والإشفاق عليكم ، لكنّا عن مخاطبتكم في شُغُلٍ. قال المهدي(ع):قُلُوبُنا أوعيةٌ لمشيئة الله، فإذا شاء شئنا. قال المهدي(ع):فليعمل كل امرئ منكم بما يقرب به من محبتنا ، ويتجنب ما يُدنيه من كراهيتنا وسخطنا.
عبارات عن الامام المهدي ع
الامام المهدي (عليه السلام) هو الامام الثاني عشر من ائمة اهل البيت (عليهم السلام) ولد ليلة النصف من شعبان سنة 255هـ في مدينة سامراء والده الامام الحسن العسكري (عليه السلام) وامه السيدة نرجس وحسب بعض الروايات تسمى مليكة بنت يشوع بن قيصر ملك الروم ومن جهة الام هي من نسل شمعون وصي عيسى (عليه السلام).
قال المهدي(ع):إن الله تعالى لم يخلق الخلق عبثا ، ولا أهملهم سُدىَ. المصدر: الغيبة للطوسي
قال المهدي(ع):إذا استغفرت الله (عز وجل) فالله يغفر لك. قال المهدي(ع):وأمّا الحوادث الواقعة: فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا فإنهم حُجّتي عليكم ، وأنا حُجّة الله عليهم. قال المهدي(ع):إنّا غيرُ مهملين لمراعاتكم، ولا ناسين لذكركم.. ولولا ذلك لنزل بكم اللاّواء ، واصطلمكم الأعداء، فاتقوا الله جلّ جلاله وظاهرونا
قال المهدي(ع):ليس بين الله عز وجل وبين أحدٍ قرابةٌ، ومن أنكرني فليس مني. قال المهدي(ع):لا يحلّ لأحد أن يتصرّف في مال غيره بغير إذنه. عبارات عن الامام المهدي عج. المصدر: وسائل الشيعة
قال المهدي(ع):إن اُستَرشدت أُرشِدتَ، وإن طَلبت وجدت. قال المهدي(ع):أكثروا الدعاء بتعجيل الفرج، فإن ذلك فرَجُكم. المصدر: كمال الدين للصدوق
قال الحجة(ع):أما وجه الانتفاع بي في غيبتي فكالانتفاع بالشمس إذا غيبها عن الأبصار السحاب وإني لأمان لأهل الأرض كما أن النجوم أمان لأهل السماء
قال المهدي(ع):أبى الله عز وجل للحق إلا إتماما وللباطل إلا زهوقاً وهو شاهد عليّ بما أذكره. قال المهدي(ع):من كان في حاجة الله ، كان الله في حاجته. قال المهدي(ع):أنا خاتم الأوصياء وبي يدفع الله البلاء عن أهلي وشيعتي.
وقد نصب ﴿ دَاوُدَ وَسُلَيْمَانَ ﴾ عطفًا على قوله عز وجل في الآية السادسة والسبعين: ﴿ وَنُوحًا إِذْ نَادَى مِنْ قَبْلُ ﴾. ومعنى ﴿ يَحْكُمَانِ فِي الْحَرْثِ ﴾؛ أي: يقضيان في شأن الحرث.
تفسير سوره الانبياء الشعراوي
♦ ولَعَلّ قوله تعالى: ﴿ خُلِقَ الْإِنْسَانُ مِنْ عَجَلٍ ﴾ فيه إشارة إلى تَمَكُن هذا الوصف من الإنسان، إلا مَن رحمه الله وحَلاَّهُ بالحِلم والصبر. الآية 38، والآية 39: ﴿ وَيَقُولُونَ مَتَى هَذَا الْوَعْدُ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ ﴾ أي: متى يحصل هذا العذاب الذي تَعِدُنا به يا محمد، إن كنت صادقاً أنت ومَن اتَّبعك؟ ، فرَدَّ اللهُ عليهم بقوله: ﴿ لَوْ يَعْلَمُ الَّذِينَ كَفَرُوا ﴾ أي لو يعلمون ما ينتظرهم من العذاب في جهنم ﴿ حِينَ لَا يَكُفُّونَ عَنْ وُجُوهِهِمُ النَّارَ ﴾ أي عندما لا يستطيعون أن يدفعوا النار عن وجوههم ﴿ وَلَا عَنْ ظُهُورِهِمْ ﴾ ﴿ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ﴾ أي: ولا يجدون لهم ناصرًا يُنقذهم من هذا العذاب، ( لو يعلمون ذلك، ما استعجلوا عذابهم، وَلَتابوا مِن شِركهم وعِصيانهم). تفسير سورة الأنبياء - موضوع. الآية 40: ﴿ بَلْ تَأْتِيهِمْ ﴾ النار ﴿ بَغْتَةً ﴾ أي فجأة ﴿ فَتَبْهَتُهُمْ ﴾ أي فيَتحيَّرون عند ذلك، ويَخافون خوفًا عظيمًا، ﴿ فَلَا يَسْتَطِيعُونَ رَدَّهَا ﴾: أي فحينئذٍ لا يستطيعون دَفْعَ العذاب عن أنفسهم ﴿ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﴾ أي: ولا يُمْهَلون للتوبة والاعتذار. الآية 41: ﴿ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ ﴾ أي استَهزأ المشركون السابقون بالعذاب الذي وَعَدَتْهم به رُسُلُهم، ولكنّ رُسُلهم صبروا على استهزائهم ﴿ فَحَاقَ بِالَّذِينَ سَخِرُوا مِنْهُمْ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴾ أي فأحاط بهم العذاب الذي كانوا يَسخرون منه، فلم يستطيعوا الفرار، ( وفي هذا تصبير للرسول صلى الله عليه وسلم على ما يَلقاهُ مِن استهزاء قريش واستعجالهم بالعذاب).
تفسير سوره الانبياء ابن كثير
وبنحو الذي قلنا في تأويل قوله ( وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ) قال أهل التأويل، وجاء الأثر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. * ذكر من قال ذلك: حدثنا محمد بن المثنى، قال: ثنا أبو الوليد، قال: ثني أبو معاوية، قال: أخبرنا الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم ( وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ) قال: في الدنيا.
تفسير سوره الانبياء للشيخ الشعراوي
ترجمة معاني
آية: (88) سورة: الأنبياء
ترجمة معاني القرآن الكريم - الترجمة الفرنسية للمختصر في تفسير القرآن الكريم - فهرس التراجم
الترجمة الفرنسية للمختصر في تفسير القرآن الكريم، صادر عن مركز تفسير للدراسات القرآنية. إغلاق
تفسير سورة الأنبياء السعدي
الريح أن تعصف عصفت، وإذا أراد أن ترخي أرخت، وذلك قوله: {رُخَاءً حَيْثُ أَصَابَ} [ص: ٣٦] ، {تَجْرِي بِأَمْرِهِ إِلَى الأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا} [الأنبياء: ٨١] وهي أرض الشام، وقد مر في هذه ال { [، قال الفراء: كانت تجري بسليمان إلى موضع، ثم تعود به من يوم إلى منزله. ] وَكُنَّا بِكُلِّ شَيْءٍ} [سورة الأنبياء: ٨١] علمناه، عالمين بصحة هذا التدبير فيه، علمنا أنه ما يعطى سليمان من تسخير الريح وغيره يدعوه إلى الخضوع لربه. {وَمِنَ الشَّيَاطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ} [الأنبياء: ٨٢] الغوص: الدخول تحت الماء، كانوا يستخرجون له الجواهر من البحر، {وَيَعْمَلُونَ عَمَلا دُونَ ذَلِكَ} [الأنبياء: ٨٢] سوى الغوص من البناء وغيره من الأعمال، {وَكُنَّا لَهُمْ حَافِظِينَ} [الأنبياء: ٨٢] من أن يفسدوا ما عملوا، قاله الفراء، والزجاج. سورة الأنبياء - تفسير تفسير القشيري|نداء الإيمان. قوله: {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ {٨٣} فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَكَشَفْنَا مَا بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْنَاهُ أَهْلَهُ وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَذِكْرَى لِلْعَابِدِينَ {٨٤}} [الأنبياء: ٨٣-٨٤] {وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَى رَبَّهُ} [الأنبياء: ٨٣] دعا ربه، {أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ} [الأنبياء: ٨٣] أصابني الجهد، {وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ} [الأنبياء: ٨٣] أكثرهم رحمة، وهذا تعريض منه بمسألة الرحمة، إذ أثنى عليه بأنه الأرحم وسكت، وقال رجل لأبي عبد الله الناجي: يا أبا عبد الله، الراضي يسأل ربه.
التفسير
الجزء
اسم السوره
التوحيدُ في كل شريعة واحدٌ، والتعبد ُ- على من أرسل إليه الرسول- واجبٌ، ولكنَّ الأفعالَ للنسخِ والتبديلِ مُعَرَّضةٌ، أما التوحيدُ وطريقُ الوصول إليه فلا يجوز في ذلك النسخُ والتبديل. في الآية رخصةٌُ في ذِكْر اقاويل أهل الضلال والبدع على وجه الردِّ عليهم، وكَشْفِ عوراتهم، والتنبيه على مواضع خطاياهم، وأنَّه إنْ وَسْوَسَ الشيطان إلى أحدٍ بشيء منه كان في ذلك حجةٌ للانفصال عنه. أخبر أن الملائكة معصومون عن مخالفة أمره- سبحانه، وأنهم لا يُقَصِّرون في واجبٍ عليهم.