النايلة / مطلق المواط العصيمي - YouTube
مطلق المواط العصيمي 1443
شيلة منقية مطلق المواط ( المرعبة) - YouTube
مطلق المواط العصيمي للاسهم
انجازات مطلق بن فراج المواط العصـــيمي - YouTube
مطلق المواط العصيمي 1441
رحم الله الأمير نايف بن عبدالعزيز، وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة. لقد جاءت فكرة >>
أرشيف الكاتب
الإبداع طاقة عقلية هائلة فطرية في أساسها ويُعد أحد العناصر الحيوية لتحقيق التميز >>
رحم الله الأمير نايف بن عبدالعزيز، وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة.
مرخصة من وزارة الاعلام
الجمعة 22 أبريل 2022
لاتوجد نتائج
اعرض كل النتائج
المواطن - الرياض
الرياضة المحلية
المشاركات والتعليقات المنشورة بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لاتمثل الرأي الرسمي لصحيفة (المواطن) الإلكترونية بل تمثل وجهة نظر كاتبها
© 2021 جميع الحقوق محفوظة لصحيفة المواطن الإلكترونية
المقدم: هي حسب رسالتها صلت العشاء وقت المغرب، ثم لما أذن العشاء صلت العشاء، لكنها صلت المغرب بنية العشاء؟
الشيخ: لا ما يصلح، ما يصلح، عليها أن تصلي المغرب ثلاثًا، وصلاة المغرب بنية العشاء أربعًا، هذا غلط، المسلم يعرف المغرب والعشاء، المغرب ثلاث والعشاء أربع، في حق المقيم أربع. فالحاصل: أن هذه إن كانت صلت المغرب في وقتها، فالحمد لله، فعليها أن تعيد العشاء؛ لأنها صلتها في غير وقتها، وإن كان ما صلت المغرب، وإنما صلت العشاء بنية المغرب أربعًا، فهذا غلط وباطل، فعليها أن تصلي المغرب أولًا: تقضي هذا المغرب، ثم تصلي العشاء الذي فعلته في غير الوقت، نعم.
حديث الجمعة (صلاة الفجر في مساجد المغرب)
العنزي قارئ المجمعة آذان صلاة المغرب من مسجد عبدالعزيز السعيد بالمجمعة - YouTube
الشمس يهزم الأهلى ويحصد لقب دورى عمومى السيدات - اليوم السابع
صلاة المغرب للشيخ فيصل غزاوي 1 شوال 1443هـ - YouTube
من المواقف التي بقيت في ذاكرتي من الزيارة الأولى عندما أيقظني الدكتور أحمد الضاوي لصلاة الفجر فتوضأت، ثم أعطاني ثوباً مغربياً صوفياً فضفاضا كأنه فصله الخياط لي خاصة، وأعطاني عباءة واسعة خوفاً من البرد وكان الجو بارداً ذلك الوقت، وأخبرني أن هذه العباءة يقال لها ( البُرنُس) فتلفعت بها كما يفعل المغاربة بها. وخرجت أنا وهو في الظلام نتلمس مواطئ أقدامنا متجهين إلى مسجد قريب نمشي بين البيوت في هدأة الفجر، وشعرتُ وأنا أتجه إلى المسجد في تلك اللحظات أنني أمشي في أزقة ومسارب قريتي ( الجهوة) التي تركت الإقامة فيها منذ ثلاث وعشرين سنة، وهي قرية من قرى ( النماص) الهادئة فوق جبال السروات، فقد رأيت شبهاً كبيرا بينهما في برودة الجو، وفي الطريق المؤدي إلى المسجد، وفي أصوات صياح الديكة مع الفجر، وفي التفاصيل التي مررت بها إلى المسجد حتى النباتات التي تنبت على جنبات طريق الأقدام المؤدية للمسجد. وقد كان البرد قارساً أجبرني على المبالغة في التلفف بذلك البرنس الصوفي الواسع، وقد أضمرتُ في نفسي بعد ذلك الدفء الذي شعرت به ضرورة شراء ثياب مغربية شتوية وبرنساً قبل عودتي للرياض، وهكذا كان عندما رجعت للدار البيضاء من سوق باب مراكش، فقد اشتريت عددا من الثياب المغربية الشتوية واشتريت برانس لي ولزوجتي وأولادي، ولا زالت من أجمل الملابس التي نرتديها في المنزل أيام البرد وهذه من بركات صلاة الفجر تلك.