سوالف بنات, مشاكل البنات, نقاشات وسواليف بنات, نصائح, استشارات, تجارب معلومات sajedh 07-04-2012, 03:18 AM رد: هل أنتي خفيفة ولا ثقيلة دم ؟! اكتشفي شخصيتك هل أنتي خفيفة ولا ثقيلة دم ؟! اكتشفي شخصيتك
إذا حصلت على (( 18 - 12)) درجة: أنتي إنسانة مرحة جدا تكره التجهم ،وتكره أن تعيش في جو من الكابة ، واذا شعرتي ان أي مكان تذهبين اليه ممكن أن تسيطر عليه هذه النوعيه من الشخصيات التي تتسم بالعدوانية والدم الثقيل ، فإنك تعتذرين عن الذهاب لهذا المكان أو تنسحبين منه على الفور ، علاقاتك مع الاخرين تتسم بالانفتاح والحب المتبادل ،أنتي سعيدة في حياتك العمليه وحياتك الخاصه ، لانك تسعين لهذه السعاده بكل جوارحك. أنا حسبت نقاطي وطلعت 16 موضوع رائع... الله يعافيك مغرورة بس معذورة 07-04-2012, 04:02 AM رد: هل أنتي خفيفة ولا ثقيلة دم ؟! كلمات جميلة للبنات - 2021. اكتشفي شخصيتك هل أنتي خفيفة ولا ثقيلة دم ؟! اكتشفي شخصيتك
إذا حصلت على (( 18 - 12)) درجة: أنتي إنسانة مرحة جدا تكره التجهم ،وتكره أن تعيش في جو من الكابة ، واذا شعرتي ان أي مكان تذهبين اليه ممكن أن تسيطر عليه هذه النوعيه من الشخصيات التي تتسم بالعدوانية والدم الثقيل ، فإنك تعتذرين عن الذهاب لهذا المكان أو تنسحبين منه على الفور ، علاقاتك مع الاخرين تتسم بالانفتاح والحب المتبادل ،أنتي سعيدة في حياتك العمليه وحياتك الخاصه ، لانك تسعين لهذه السعاده بكل جوارحك.
كلمات جميلة للبنات - 2021
أحتـــَاج مـــَن يتـــَأمــلــَني لا مـــَـ ن يـــَقــرانـــَي فحسب!!.... لَا يَتَأَلَّق فِي الْكِتَابَه مِن يَتَسَلَّى وَلَكِن (يُبْدِع)فِيْهَا مِن يَتَأَلَّم..
غجريه. بكل طقوسي وبأكمل دساتيري
بزماني وقبل الآواني
لاتسألوني من انا وماذا عساي أن أكون. أنا بكامل انوثتي غجريه
أنا بمنتهى عفويتي غجريه
أنا بطفولتي الشقيه غجريه
انا بقساوة حناني غجريه
معي يمتلى صدره بالحروب الأزليه! ويلتهم شوقه بقايا ضلعن كان لي! هو أحبني واراد حبي غجرياً! انا انثى | أنا رجل ! | Page 7 | منتدى اللمة الجزائرية. ليصل به اقصى مراحل الإبحار في اعماقي. ليتسكع بين اوردتي والشرياني.! ليشرب خمر انوثتي حد الهيماني! امتلكه كله من أخمص قدم الاشواقي لأعلى قمة هذيانه
يتنفس عشقي وغرامي
ويهيم حتى بفستاني
ينازع ثوبي الفضفاضي
بكل غرورآ وادماني. يراقصني على سيمفونيه اوتار قلبه ولايشبه احدآ من العشاقي
يتقن حفظ حروف تفاصيلي الابجديه! ويفخر دوما بي وبكل قواميسي اللغويه!
انا انثى | أنا رجل ! | Page 7 | منتدى اللمة الجزائرية
كانتا عيناك تلاحقان عيني لحظة تعلق بصري بسيارة الأجرة ، كنتُ أشعر بطوق النجاة قادماً نحوي في عيني ذاك السائق العجوز ، ارتفع صوتي متجاهلاً نداءاتك المعترضة: تاكسي…توقف
توقفت سيارة الأجرة كما نبضاتي لحظتها ، لكن صوتك باغتني بلااا ، لفتت أنظار المارَّة ، التفتُّ إليكَ ، مددتَ يدكَ في محاولة أخيرة لاستبقائي ، لكنني كنتُ مصرةً على ذاك الوداع السريع ، تأملتُ ذراعكَ المفتوحة أمامي ، متوجسة منها ، خائفة كطفلة لا تصافح الغرباء ، قلتَ لي: هيَّا …ما بكِ…؟ لم أجب عن سؤال ظننتكَ تعرف الإجابة عنه جيداً ، مددتُ يدي عانقتُ كفَّكَ ، وركضتُ بعدها نحو سيارة الأجرة ، دون أن ألتفت لعينيك. انكمشتُ على ذاتي في مقعد السيارة ، أناملي المرتعشة ترقص فوق جبيني ، فقدتُ السيطرة عليها فجأة ، كل ما في جسدي بات في حالة تيقُّظ لزمن آخر ، زمن بدأ حالما التقيتكَ وانتهى بقرار انتحاري إذْ ودعتكَ ، أنا التي أتيتكَ متأخرة عن موعدي بأربعة أعوام و عشرين دقيقة ، لتزداد أحزاني كلما باعد الوقت بيننا ، ولتزداد آلامي كلما لدغني عقرب القدر. هكذا قابلتكَ … متجردةً من كل شوق ، أسير إلى جانبك بخطوات تعاكس رغباتي تماماً ، أبحث في ملاحك عن غضب الوقت الذي سرقتـُه من قصتنا ، لأتورط بملامح رجل يشتهي كل ما أملك من أشياء ، أهرب من عينيك بمشاكسة اعتدتُ أن أفجرها كلما حل الصمت.
لم أتجرد من النسيان بعد ، لأقُول بأنِّي كرهته كما تَكره النساء ، بل كرهتُ سذاجة المُجتمع لنظرتهن إليْ ، كانت لأصابعي أحاديث سرية ، فكانت تبكيك على الورق ، كان القلم يأن من مسكتها ، أمَّا الأمل فكان مشروع فاشل فيّْ ، لحظة صماء وشعور لا يُنطق أبداً ، ومشاعر لا تُستساغ كذلكْ. بغيابكَ المُتعمد ، وقُبولي لفكرة النهاية أدى للكراهية بيني وبين البشر ، نشر في جسدي الحقد لصديقاتي ، فهن يتكلمن عنِّي بالسوء ، لا أحد ينظر إلي كإمرأة مُتحضرة أبداً ، لم تعد لدي صديقات ولا أهل ، أوقعتني بحفرة وتدحرجتُ إليها دون حواس والكل من حولي يتضاحكون / يتهامسون وينظرون! أضحى جَسدي باهتاً من كلِّ شيء ، أصبحتُ كالعمياء التي ضلَّت طريقها ، أجُوب الظلام لأبحث عن شَيء لا أدري ماهيته ، فالصمت المُطبق على رؤوس ما اكتب يحتاج إلي بلا عمر ولا براءة ولا حتى خبث! يجب أن أكُون في طور نمو الكُره والنسيان. كان يجب أن أبلغ سن النسيان مُبكراً ، حتى لا يخترقني فيروس الناس ، حتى لا أقع عند مطبة غادر فيها هو ، وبقيتُ أنا والناس حولي متجمهرين ، من أقصى الذاكرة أردتُ أن أمْلك في داخلي ألف وجه و في خارجي أقْسم بأنِّي لن أعُود مُجدداً ولو لفكرة تخطر علي نحو نسيانك!