الجواب: يؤذن ثم يقوم ثم يصلي 2- أذن المؤذن ، ثم تبين له أنه أذن قبل دخول الوقت بعشر دقائق. الجواب: ينتظر دخول الوقت ثم يعيد الأذان 3- كنت مع أصحابك في البر ، فأذن أحدكم للظهر وقدم (حي على الفلاح) على (حي على الصلاة). ص218 - كتاب فقه العبادات على المذهب الشافعي - حكم الصلوات الخمس المكتوبة - المكتبة الشاملة. الجواب: أنبهه لعيد الأذان بالترتيب الصحيح السؤال: هل يشترط في المؤذن أن يكون متوضئاً عند الأذان ؟ الجواب: لا يشترط السؤال: صحح الأخطاء في الجمل الآتية: أ- أذن المؤذن واثنان من زملاءك يتحدثان الجواب: أنبههما ليجيبا الأذان ب- السنة عند قول المؤذن: (( الصلاة خير من النوم)) أن نقول: لا حول ولا قوة إلا بالله. الجواب: نقول: الصلاة خير من النوم جـ- يستحب الأذان لصلاة الاستسقاء. الجواب: الأذان فرض كفاية للصلوات المكتوبة السؤال: بين حكم تقديم المؤذن الشهادتين على التكبير. الجواب: لا يجوز ، لأنه يشترط الترتيب السؤال: بين حكم ما يلي أ- الخروج من المسجد بعد سماع الأذان ؟ الجواب: محرم السؤال: ما السنن التي تنبغي مراعاتها عند سماع المؤذن ؟ الجواب: أن يقول مثله إلا في الحيعلتين - الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم - قول الدعاء الوارد - الدعاء بعده
ص218 - كتاب فقه العبادات على المذهب الشافعي - حكم الصلوات الخمس المكتوبة - المكتبة الشاملة
الحمد لله. أولاً:
الأذان لغةً: الإعلام ، قال الله تعالى: وأذن في الناس بالحج الحج / 27 ، أي: أعلمهم به. وشرعاً: التعبد لله بالإعلام بوقت الصلاة المفروضة ، بألفاظ معلومة مأثورة ، على صفة مخصوصة. ثانياً:
اتفق الفقهاء على أن الأذان من خصائص الإسلام وشعائره الظاهرة. ولكنهم اختلفوا في حكمه ، فقيل: إنه فرض كفاية: وهو مذهب الإمام أحمد واختاره شيخ الإسلام ابن تيمية ، ومن المعاصرين: الشيخ ابن عثيمين رحمه الله. وقيل: إنه سنة مؤكدة. والصواب من القولين أنه فرض كفاية ، فإذا قام به من يكفي سقط الإثم عن الباقين. ودليل ذلك من السنة:
عن مالك بن الحويرث قال أتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن شببة متقاربون فأقمنا عنده عشرين ليلة وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحيما رفيقا فظن أنا قد اشتقنا إلى أهلنا فسألنا عمن تركناه من أهلنا فأخبرناه ، فقال: ارجعوا إلى أهليكم فأقيموا عندهم وعلموهم ومروهم ، فإذا حضرت الصلاة فليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم. حكم الاذان والاقامه للصلوات المكتوبه | الأذان والإقامة. رواه البخاري ( 602) ومسلم ( 674). وفي رواية للبخاري ( 604): " إذا أنتما خرجتما فأذنا ثم أقيما ثم ليؤمكما أكبركما ". وفي رواية للترمذي ( 205) والنسائي ( 634): عن مالك بن الحويرث قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم أنا وابن عم لي فقال: " إذا سافرتما فأذِّنا وأقيما وليؤمكما أكبركما ".
حكم الأذان والإقامة
السؤال:
هذا السائل سوداني، ومقيم يعمل بالمملكة، يقول: بالنسبة لصلاة المرأة هل تقيم الصلاة، أو تكبر وتصلي الأوقات المكتوبة عليها؟
الجواب:
المرأة ليس عليها أذان ولا إقامة، ولا يشرع لها أذان ولا إقامة، تصلي بدون أذان، وبدون إقامة، الأذان والإقامة من شأن الرجال، أما المرأة تصلي بحمد الله من غير أذان ولا إقامة، تدخل بالصلاة بالتكبير. حكم الأذان والإقامة. نعم، تدخل فيها بالتكبير، والنية القلبية. نعم. المقدم: أحسن الله إليكم.
حكم الاذان والاقامه للصلوات المكتوبه | الأذان والإقامة
حُكْمُ الأذانِ والإقَامَةِ
الحمد لله رب العالمين،وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،وأشهد أن محمداً
عبده ورسوله، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه. أما بعد:
فإن الأذان هو إحدى المسائل التي اختلف فيها العلماء،فقد اختلف العلماء في حكمهما
على عدة أقوال:
القول الأول:
أن الأذان والإقامة سنَّة مؤكدة للرجال جماعة في كل مسجد للصلوات الخمس والجمعة،دون
غيرها، كالعيد، والكسوف، والتراويح، وصلاة الجنازة، ويُقال فيها أي "صلاة الكسوف
والخسوف"عند أدائها جماعة:"الصلاة جامعة" لما روى البخاري ومسلم عن عبد الله بن
عمرو قال: "لما انكسفت الشمس على عهد رسول الله-صلى الله عليه وسلم-،نُودي"الصلاة
جامعة". أما الأذان والإقامة، فلأن المقصود منهما الإعلام بدخول وقت الصلاة
المفروضة، والقيام إليها. ولا تسن للنافلة والمنذورة، وهذا القول قال به الجمهور(غير
الحنابلة)،ومنهم الخرقي الحنبلي ( 1). أدلتهم عَلَى السُّنيَّةِ:
1-
حديث أبي هُريرة-رضي الله عنه-في حديث الأعرابي المسيء صلاته حيث قال له النبي-صلى
الله عليه وسلم-:( إذا
قمت إلى الصلاة فكبر، ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن …"
وفي رواية: ( إذا
قمت إلى الصلاة فأسبغ الوضوء ثم استقبل القبلة فكبر)،
ووجه الدلالة أن النبي- صلى الله عليه وسلم-أمر الأعرابي بالوضوء،واستقبال
القبلة،وأركان الصلاة، وواجباتها،ولم يذكر معها الأذان، والإقامة ( 2).
حكم الآذان والإقامة قبل دخول وقت الصلاة. - YouTube
مترجم في التهذيب. و "طارق هو" طارق بن شهاب بن عبد شمس البجلي الأحمسي" ، رأى النبي صلى الله عليه وسلم ، وروى عنه مرسلا ، وروى عن الخلفاء الأربعة ، وهو من أصحاب عبد الله بن مسعود. ومضى برقم: 9744. وهذا الخبر روي من طريق طارق ، مطولا ومختصرًا. باب: {فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون} - حديث صحيح البخاري. رواه البخاري مختصرًا ، مرسلا وموصولا في صحيحه (الفتح 8: 205) ، ورواه مطولا موصولا (الفتح 7: 223-227) ، ورواه أحمد مطولا في مسند ابن مسعود برقم: 3698 ، 4070 ، 4376. وهذا الخبر في مشورة النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه قبل بدر لما وصل الصفراء ، وبلغه أن قريشًا قصدت بدرًا ، وأن أبا سفيان نجا بما معه ، فاستشار الناس. وانظر القصة مفصلة في كتب السير. ثم انظر الخبر التالي ، وأن ذلك كان يوم الحديبية. (4) الأثر: 11683- كرر في المخطوطة هذا الأثر بإسناده ونصه ، ففي المرة الأولى كتبه إلى قوله: "إنا معكم مقاتلون" ، ثم عاد فكتب الخبر نفسه بإسناده ، وأتمه على وجهه إلى آخره. والظاهر أنه وقف عند هذا الموضع ، ثم عاد يكتب ، وكان الخبر قبله ينتهي أيضًا بقوله: "إنا معكم مقاتلون" ، فظن أن الذي كتب هو الخبر الأول ، فعاد فكتب الخبر بإسناده من أوله إلى تمامه.
باب: {فاذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون} - حديث صحيح البخاري
فلما فعلت بنو إسرائيل ما فعلت من مخالفتهم أمر ربهم وهمهم بيوشع وكالب غضب موسى عليه السلام ودعا عليهم. ( قال رب إني لا أملك إلا نفسي وأخي) [ قيل: معناه وأخي لا يملك إلا نفسه ، وقيل: معناه لا يطيعني إلا نفسي وأخي] ( فافرق) فافصل ، ( بيننا) قيل: فاقض بيننا ، ( وبين القوم الفاسقين) العاصين.
فكيف اذا كان بعض ابطاله قد بات في نظر نفسه والعميان من حوله من انصاف آلهة.