الأقسام
فلسطين
عربي ودولي
رياضة
اقتصاد
أقلام وأراء
منوعات
وفيات
إشترك في نشرتنا البريدية
أبرز أخبار وصور الأسبوع الى بريدك الإلكتروني
تابعونا
أكثر من ١٥ مليون متابع
القدس
جميع الحقوق محفوظة
٢٠٢٢
- صحيفة القدس
- المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية - منبع الحلول
- المحافظة على الصلوات المفروضة هي من المسؤولية الاجتماعية - دروب تايمز
صحيفة القدس
الاسم كامل
حقل مطلوب
العنوان
الجوال
البريد الالكتروني
الجنسية
النوع
تاريخ الميلاد
الجمعية الوطنية
كيف تعرفت علينا
التعليم
التخصص
سابعا – اجتماعات خاصة بموضوع محدد:
1- اجتماع جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر في دول المواجهة ، والذي عقد بمدينة بيروت يوم 5/3/1970م وحضره ممثلو الجمعيات الوطنية في مصر والأردن ولبنان وفلسطين والكويت ، وقد تمت مناقشة مخالفات إسرائيل المتكررة لاتفاقيات جنيف ، وإصدار نشرة ثانية بهذه المخالفات، تصدر باللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والإسبانية والألمانية والروسية. 2- اجتماع جمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر بمدينة بيروت فبراير عام 1971م. ثامنا – الاجتماع الرابع لجمعيات الهلال والصليب الأحمر، بغداد- العراق في 1972م:
عقد الاجتماع الرابع لجمعيات الهلال الأحمر والصليب الأحمر، بمدينة بغداد- العراق في 5/3/1972م حيث تمت مناقشة تقرير عن اجتماع بيروت وحث الدول العربية التي نالت استقلالها حديثا على تكوين جمعيات للهلال الأحمر، والعلاقات بين الجمعيات العربية واللجنة الدولية، ومسألة توحيد الأنظمة الداخلية للجمعيات ، وتطوير القوانين الإنسانية خلال النزاعات المسلحة.
المحافظة على الصلوات في أوقاتها عن أبي جعفر ( عليه السلام) قال: أيّما مؤمن حافظ على الصلوات المفروضة فصلاّها لوقتها فليس هذا من الغافلين. الكافي 3: 270 | 14. قال الصادق ( عليه السلام): تعلّموا من الديك خمس خصال: محافظته على أوقات الصلوات ، والغيرة ، والسخاء ، والشجاعة ، وكثرة الطروقة. الفقيه 1: 305 | 1396 دخل رسول الله ( صلى الله عليه وآله) المسجد وفيه ناس من أصحابه فقال: تدرون ما قال ربّكم ؟ قالوا: الله ورسوله أعلم ، قال: إنّ ربّكم يقول: إنّ هذه الصلوات الخمس المفروضات من صلاّهنّ لوقتهنّ وحافظ عليهنّ لقيني يوم القيامة وله عندي عهد أدخله به الجنّة ، ومن لم يصلّهنّ لوقتهنّ ولم يحافظ عليهنّ فذاك إليّ ، إن شئت عذبته وإن شئت غفرت له. ثواب الأعمال: 48 | 2. عن جعفر بن محمّد ( عليه السلام) قال: امتحنوا شيعتنا عند ثلاث: عند مواقيت الصلاة ، كيف محافظتهم عليها ؟ وعند أسرارهم ، كيف حفظهم لها عند عدوّنا ؟ وإلى أموالهم ، كيف مواساتهم لإخوانهم فيها ؟ الخصال: 103 | 62. عن ابن مسعود قال: سألت رسول الله ( صلى الله عليه واله أيّ الأعمال أحبّ إلى الله ؟ قال: الصلاة لوقتها ، قلت: ثمّ أيّ شيء ؟ قال: برّ الوالدين ، قلت: ثمّ أيّ شيء ؟ قال: الجهاد في سبيل الله.
المحافظة على الصلوات المفروضة مسؤولية - منبع الحلول
ومما يعينك على المحافظة على الصلوات ما يلي: الذهاب إلى المسجد وأداء الصلاة في جماعة مع إخوانك المسلمين ففي ذلك تشجيع كبير لك على أداء الطاعة. مرافقة الصالحين الأخيار الذين يحبون الصلاة ويحثون عليها، والبعد عن مرافقة الأشرار التاركين للصلاة. تذكر فضائل الصلاة وعظمتها وأنها أول ما يحاسب عليه العبد يوم القيامة وعظم ذنب تاركها وسوء عاقبته يعينك على المحافظة على الصلاة. وبالنسبة لتأجيل السفر للعمرة لأجل غير معلوم قد يكون ذلك بسبب ذنوبك فإن العبد يحرم الرزق بالذنب يصيبه، والتوفيق لأداء الطاعات وتقوى الله من أعظم الرزق وعكس ذلك من خذلان الله وعدم رضاه.
المحافظة على الصلوات المفروضة هي من المسؤولية الاجتماعية - دروب تايمز
تاريخ النشر: الخميس 6 ربيع الأول 1442 هـ - 22-10-2020 م
التقييم:
رقم الفتوى: 430585
1205
0
السؤال
أنا شاب لم أستطع المحافظة على الصلاة، وبقيت تاركًا لها مدة طويلة -ربما لسنين-، فنذرت إذا تحقق شيء معيّن ألا أتركها أبدًا، وفي نيتي أن لا أعود كما كنت، فهل ترك صلاة العشاء مثلًا والنوم، ثم قضاؤها في اليوم الموالي، يعد انتهاكًا للنذر، مع التأكيد على أن نيتي عند النذر كانت ألا أبتعد عنها تمامًا؟ بارك الله فيكم. الإجابــة
الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:
فالصلاة لها مكانة عظيمة في الإسلام، فهي الركن الثاني منه بعد الشهادتين، وهي أول ما ينظر فيه من الأعمال، فمن حافظ عليها؛ فاز ونجا، ومن ضيعها؛ خاب وخسر. وقد ثبت الوعيد الشديد في شأن التهاون بها، أو تضييعها؛ قال تعالى: فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ * الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلَاتِهِمْ سَاهُونَ {الماعون:5-6}، وقال تعالى: فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ أَضَاعُوا الصَّلَاةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَيًّا {مريم:59}. فتهاونك بأمر الصلاة معصية شنيعة، ومنكر عظيم، فعليك أن تبادر بالتوبة إلى الله تعالى. وواظب على صلاتك مستقبلًا, وأكثر من الاستغفار، والأعمال الصالحة؛ لعل الله تعالى يغفر لك ذنبك، وتقصيرك فيما مضى.
وبالتالي فإن في اتباع ديننا الحنيف استقامة الذات وازدهار للمجتمع وعماد ذلك الصلاة، فتاركها لا يخشى الله ومن لا يخشى الله لا يخشى أن يظلم الناس ويسيء إلى مصالح الجماعة. وبما أن للمسؤولية الاجتماعية بعد قانوني، فإن دستور المسلمين هو القرآن الكريم الذي وضع الضوابط الناظمة وعليه فإن مسؤوليتهم الاجتماعية تكمن في الإذعان القانوني لهذا الدستور والخضوع له جملة وتفصيلا، والإيمان باليوم الآخر الذي يجرى فيه الحساب والعقاب ويؤثم فيه ترك الصلاة. من مسؤولية المؤسسة وضع ذلك بعين الاعتبار ويبدو حسها بالمسؤولية الاجتماعية من خلال الاقتناع بأن الصلاة تدخل في إطار حقوق وواجبات الموظف المسلم وكذا كرامته. ومن أجل ذلك عليها العمل على توفير الظروف الملائمة لممارسة هذا الحق/الواجب، ولعله يمكننا تقديم بعض الاقتراحات أهمها:
- إنشاء مصلى مجهز وتوفير اللوازم للعاملين بها لتمكينهم من الطهارة وإقامة الصلاة، من هذه اللوازم (ماء نظيف، سجادات، بوصلة، مدفأة، مكيف). - ضرورة عدم تمييز العاملات وتوفير الخدمة ذاتها كون التشريعات تنص على المساواة بين الجنسين في مكان العمل. - احتساب وقت الصلاة ضمن التوقيت الفعلي للدوام والأجر عليه.