• أفضل خمسة أفلام عربية 1- آدم | مريم التوزاني (المغرب) أرملة وإبنتها تستقبلان إمرأة حامل بلا مأوى اضطراراً بادئ الأمر ثم تطلبان منها البقاء. تجول المخرجة جيداً في أرجاء الوضع على الصعيدين الفردي والإجتماعي جيداً. 2- الرجل الذي باع ظهره | كوثر بن هنية (تونس) دراما اجتماعية تحيط بوضع فريد حول شاب قبل بتحويل ظهره إلى لوحات مقابل الهجرة من البلاد. جديد وأفضل أفلام مخرجته بن هنية. 3- سيّدة البحر | شهد أمين (السعودية) الفيلم الروائي الطويل الأول يحتوي على فرادة أسلوب المخرجة في تعاملها مع حكاياتها. بطلة الفيلم تسعى لحقّها في مواجهة تقاليد اجتماعية تجمع بين الواقع والأسطورة. ليس بالفيلم المتكامل، لكنه نتيجة شجاعة فنية تستحق التقدير. الحلقة 3 من مسلسل Anne مترجمة – موسم 3. 4 – القصّة الخامسة | أحمد عبد (العراق) فيلم تسجيلي يتابع فيه المخرج حياة والده الذي اختار العيش بعيداً عن المدن. اللقاء بينهما يُثمر عن فتح نوافذ على الماضي وحروبه وعلى الحاضر وأوضاعه. 5- 200 متر | أمين نايفة (الأردن) على بطل الفيلم الإنطلاق في رحلة تستغرق أكثر من يوم علماً بأن المسافة بينه وبين منزل زوجته لا تعدو 200 متر لكي يلتقي بعائلته تبعاً للجدار القائم. يحي المخرج بالموضوع جيداً.
- افلام عربي 2020 الفلوس
افلام عربي 2020 الفلوس
تأثيرات الحرب بعد عشرات السنين وحسب علاء فإن موضوع اليمن ليس مجرد خبر عاجل على نشرات الأخبار الدولية بل إنه وجع طارئ يلهب ضمير الإنسانية، ويضيف: "هنالك أشياء جميلة في اليمن لم تقدم بعد، وهناك أفلام قصيرة وفلاشات كلها تشرح معاناة اليمن واليمنيين. فمن واجبي كصانع أفلام تقديم وإنتاج مواد فيلمية تساهم في ترسيخ الوعي المجتمعي وإنهاء جلبة الصراعات والحروب. وينهمك علاء حالياً في تصوير فيلم تخرج بعنوان "memories"، يتضمن رؤية سينمائية لمحتوى يسابق الأحداث ينظر من خلاله للمستقبل بعين الطائر، يناقش مدى تأثيرات الحرب على الإنسان حتى عقب انتهائها بعشرات السنين، كما يستكشف بعمق الأضرار الإنسانية والنفسية. افلام ٢٠٢٠ عربي. أما في فيلم (memories) فيروي علاء عبر عدسته قصة اليمن كثقافة وحضارة عريقة يقدمها للعالم تماماً كما يراها بمنزلة الأم. مشاريع سينمائية تعكس الواقع المرير إلى ذلك، يحضر علاء مشاريع فيلمية عقب تخرجه هذا العام، عازماً تنفيذها في المستقبل عن اليمن على أرضها، فمن الصعب جداً تصوير سيناريو يمني خارج البلاد، فهو يهتم بالأصالة وبجمال الطبيعة والتنوع الجغرافي والمباني والبيئة اليمنية فهي برأيه تجعل الفيلم واقعياً وتزيده جمالاً يعكس واقعه المرير في عيون الجمهور من أنحاء العالم.
الرجل الذي باع ظهره
فيلم للمخرجة كوثر بن هنية، وعُرض في مهرجان فينسيا السينمائي، حيث فاز بجائزتين، إحداهما جائزة هوريزون لأفضل ممثل، وكذلك في مهرجان الجونة السينمائي، حيث فاز بجائزة أفضل فيلم عربي، ونافس في المسابقة الرسمية. تدور أحداث الفيلم حول مهاجر سوري يرغب في الوصول إلى بلجيكا ليجتمع شمله مع حبيبته، ومن أجل ذلك يوافق على بيع ظهره إلى رسام مشهور ليستخدم الوشم في رسم لوحة فنية عليه، ولكن يكتشف أنه لم يخسر ظهره فقط، بل خسر أيضا جزءا من روحه ومستقبله، ويبدأ في مراجعة الذات حول قراره هذا. ومن أهم الأفلام العربية التي عُرضت خلال 2020 الفيلمان المصريان القصيران "ستاشر" و"حنة ورد"، حيث فاز الأول بجائزة السعفة الذهبية من مهرجان كان السينمائي، وهي المرة الأولى التي يفوز فيها فيلم مصري بهذه الجائزة، في حين حصل الآخر على عدد كبير من الجوائز أيضا من المهرجانات العالمية.