#1
الدور الجاى على القران ههههههههههه البخارى طلع مضروب
كتب لؤى على
طالب المستشار أحمد ماهر، مجمع البحوث الإسلامية بإعادة النظر فى صحيح البخارى، قائلا لليوم السابع، إن البخارى يحتوى،على حد قوله، على أحاديث غير صحيحة تطعن فى كتاب الله، مطالبا الأزهر وبالأخص مجمع البحوث الإسلامية بتنقية كتب التراث للتناغم مع صحيح الشريعة وما ورد بكتاب الله، مؤكدا أن كل ما ورد بكتب الصحاح لا يتناغم مع كتاب الله. كما طالب بإعادة تقييم فقه الأوائل وفقه الأقدمين مشيرا، والكلام على لسانه، إلى أن البخارى يحتوى على أحاديث تطعن فى كتاب الله، متسائلا: كيف يكون أصح كتاب بعد كتاب الله؟ مضيفا أن الناس تقدس البخارى كأنهم يقدسون عجل بنى إسرائيل. بحث حول صحيح البخاري - بحوث. وأكد أن هناك حديثا فى البخارى يحمل رقم 4594 و 4595 يقول إن سورتى المعوذتين ليستا من القرآن الكريم، كما أن هناك حديثا آخر يحمل رقم 4563 يقول إن كلمة "خلق" فى آية " وما خلق الذكر والأنثى "فى سورة الليل زائدة. كما قال ماهر إن هناك آية فى القرآن أكلتها المعزة، بحسب قوله، فى حديث حمل رقم 25112 فى مسند أحمد،عن عائشة زوج النبى قالت فقد أنزلت آية الرجم فكانت فى ورقة تحت سرير فى بيتى فلما اشتكى رسول الله تشاغلنا بأمره ودخلت دويبة لنا فأكلتها.
ما هو صحيح البخاري - موضوع
[١]
شروط البخاري في صحيحه
اشترط الإمام البخاري في جمعه للأحاديث التي وضعها في صحيحه مجموعة من الشروط، وبيان هذه الشروط فيما يأتي: [٧] [٦]
صحّة الإسناد: كون الحديث متصل الإسناد، ويرويه الثقات العدول، ويسلم من الشذوذ؛ أي من مخالفة الراوي الثقة لمن هو أوثق منه، أو يخالف الأكثر عدداً، أو الأشدّ ضبطاً، ويخلو من العلّة القادحة. عدالة الرواة: كون الراوي قوي الحفظ، متقناً لما يرويه، ملازماً لشيخه الذي يروي عنه، كثير الرواية عنه، فيُخرّج لهؤلاء في الأصول، وأمّا من لم يلازم شيخه طويلاً، أو لم يُكثر في الرواية عنه؛ فإنّه يروي عنه في المتابعات، والشواهد. اللقاء والمعاصرة: ثبوت اللقاء ولو لمرّة واحدة بين الرواي الثقة وشيخه؛ إذا كان يحدّث عن شيخه بلفظ العنعنة*، ولا يكتفي بمعاصرة الراوي لشيخه فقط؛ لاحتمال أن يروي الراوي عن شيخه بطريق الإرسال؛ فإذا ثبت اللقاء بين الراوي وشيخه حمل لفظ العنعنة على السماع المباشر، وهذا الشرط أقوى من شرط الإمام مسلم، والإمام أحمد بن حنبل - رحمهما الله- الذان اكتفيا بالمعاصرة فقط دون اللقاء.
بحث حول صحيح البخاري - بحوث
• اسم صحيح البخاري هو: "الجامع الصَّحيح المسنَد مِن حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيَّامه"، ينظر: مقدِّمة ابن الصلاح في علوم الحديث (1/ 26)، وفتح الباري؛ لابن حجر (1/ 8). • وقد اعتنى الإمامُ البخاري رحمه الله في تأليفه للجامع الصَّحيح عنايةً بالغة، قال البخاري رحمه الله: "صنَّفتُ الجامعَ من ستمائة ألف حديث في ست عشرة سنة، وجعلتُه حجَّةً فيما بيني وبين الله"، ينظر: تاريخ الإسلام؛ للذَّهبي (6/ 147). • وعدد أحاديث صحيح البخاري (2500) حديث تقريبًا بدون تكرار، وعدد أحاديثه مع التكرار (7563).
بتصرّف. ↑ نور الدين محمد عتر الحلبي (1985)، الإمام البخاري وفقه التراجم في جامعه الصحيح ، الكويت: مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، صفحة 67، جزء 1. بتصرّف. ↑ نور الدين محمد عتر الحلبي (1985)، الإمام البخاري وفقه التراجم في جامعه الصحيح ، الكويت: مجلة الشريعة والدراسات الإسلامية، صفحة 61، جزء 1. البحث في صحيح البخاري. بتصرّف. ↑ محمد بن مطر الزهراني (1996)، تدوين السنة النبوية نشأته وتطوره من القرن الأول إلى نهاية القرن التاسع الهجري (الطبعة الأولى)، الرياض: دار الهجرة للنشر والتوزيع، صفحة 121. بتصرّف. ↑ عبد المحسن العباد البدر (1390هـ)، الإمام البخاري وكتابه الجامع الصحيح (الطبعة الثانية)، المدينة المنورة: الجامعة الإسلامية، صفحة 50-51. بتصرّف. ↑ عبد المحسن العباد البدر (1409هـ)، عشرون حديثا من صحيح البخاري دراسة اسانيدها وشرح متونها (الطبعة الأولى)، المدينة المنورة: الجامعة الإسلامية، صفحة 26-27. بتصرّف.