ولا يمكنني تسمية أي منتجات لا أحبها على الإطلاق". ووفقا لها كان نظامها الغذائي يشمل الأرز والأسماك والشوربة، وكانت تشرب كمية كبيرة من الماء يوميا. وقالت ردا على سؤال حول سر طول عمرها "أعمل ما يعجبني" ويشمل هذا الطعام. كما أنها كانت مولعة بحل المسائل الرياضية وكانت تمارس الخط وتتواصل مع الآخرين كلما تسنح الفرصة، ولكن في السنوات الأخيرة كانت تستعين بلغة الإشارات.
- قصة حياة أبشع امرأة في العالم : حزينة ومؤثرة - المدينة نيوز
- جريدة البلاد | الفيلم القصير 18/11 يحصد جائزتين في One Earth Awards
- هل تعلم من هي أقبح امرأة في العالم؟ حياتها كانت مليئة بالمتاعب وانتهت بهذه الطريقة! - رائج
قصة حياة أبشع امرأة في العالم : حزينة ومؤثرة - المدينة نيوز
الثلاثاء 12 أبريل 2022
حصد الفيلم القصير 18/11 للمخرج مدحت ماجد جائزتين ضمن فعاليات النسخة السادسة من مهرجان One Earth Awards، إذ فاز بـالجائزة الذهبية في فئة أفضل فيلم طلابي، والجائزة الفضية في فئة أفضل فيلم روائي قصير، وذلك من بين 3000 فيلم تقدمت للمهرجان. حصل الفيلم على عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان الفيلم الإفريقي في أتلانتا، كما شارك في مهرجان القاهرة للأفلام القصيرة، ومهرجان دكا السينمائي للأفلام القصيرة والمستقلة ببنغلاديش، ومهرجان رؤى القاهرة للفيلم القصير. تدور أحداث الفيلم حول امرأة مصابة باضطراب السير أثناء النوم اتهمت بقتل زوجها الخائن. هل قتله أثناء النوم أم كانت واعية؟ الخادمة الصغيرة فقط يمكنها المساعدة في هذه الحالة لأنها كانت الشاهد الوحيد على الجريمة. 18/11 من إخراج مدحت ماجد، وتأليف محمد عبد الله، ومن بطولة جيهان أنور، لمى كتكت، علي شوقي وكريم سرور، وتتولى شركة MAD Solutions مهام التوزيع والتسويق للفيلم. مدحت ماجد هو مخرج مصري شاب، تخرج من كلية الهندسة ثم التحق بمعهد السينما. عمل كمساعد مخرج في العديد من المشاريع التجارية. هل تعلم من هي أقبح امرأة في العالم؟ حياتها كانت مليئة بالمتاعب وانتهت بهذه الطريقة! - رائج.
جريدة البلاد | الفيلم القصير 18/11 يحصد جائزتين في One Earth Awards
وأصيبت هذه الأم بالإحباط فقررت أن تضحي بكرامتها من أجل عائلتها. فشاركت في مسابقة "المرأة الأكثر بشاعة" وربحت. كانت تجربة مذلة بالنسبة للمرأة الشابة، لكنها منقذة بالنسبة لعائلتها التي كانت بحاجة ماسة للمال الذي وفرته الجائزة الأولى. بعد أن فازت في المباريات، بدأت ماري آن مهنتها كظاهرة غريبة في السيرك. كانت تتجول في أرجاء بريطانيا والناس تتهافت لترى "أبشع امرأة في العالم". ونقلت مهنتها إلى الولايات المتحدة في trolley park Dreamland في جزيرة كوني وبقيت هناك حتى موتها سنة 1933. سيرة حياة ماري آن المؤثرة تعكس قسوة عصرها. مع هذا، لم تتطور الأمور في عصرنا هذا كثيراً من ناحية نظرة المجتمع إلى الأشخاص الذين يعانون من مرض تضخم الأطراف. منذ بضع سنوات فقط، كانت شركة Hallmark تبيع بطاقات معايدة عليها صورة ماري آن مع تعريفها بأنها أبشع امرأة في العالم في كل العصور. لحسن الحظ أن طبيب ألماني تعرف على الصورة واتصل بالشركة ليعلمها أن هذه المرأة كانت تعاني من مرض مرعب وأنها يجب أن تعامل باحترام وكرامة. وأوقفت شركة Hallmark من وقتها إنتاج هذه البطاقة. قصة حياة أبشع امرأة في العالم : حزينة ومؤثرة - المدينة نيوز. من الجنوني أن نرى أنه حتى في عصرنا، الناس ما زال ينقصهم الدقة والحساسية عندما يتعلق الأمر بالجمال الجسدي.
هل تعلم من هي أقبح امرأة في العالم؟ حياتها كانت مليئة بالمتاعب وانتهت بهذه الطريقة! - رائج
تم نشره الخميس 26 تشرين الثّاني / نوفمبر 2015 01:41 مساءً
المدينة نيوز:- ليزي فيلاسكويز هي واحدة من ثلاثة أشخاص فقط على الأرض ولدت مع مرض وراثي غير عاديّ يمنعها من الحصول على أي وزن. كان عمرها 17 عاما، حينما وجدت بالمصادفة فيديو على موقع يوتيوب بعنوان "أقبح امرأة في العالم". وما لم تتوقعه هو أن المرأة التي تظهر في هذا الفيديو هي ليزي نفسها. لقد كان مقطعا من ثمان ثواني، لكنه شوهد أكثر من أربعة ملايين مرة، ولم تكتشف ليزي أنها هي من تظهر في الفيديو إلا بعد أن بدأت في مشاهدته. الآن تبلغ "ليزي" من العمر 26 عاماً، وهي متحدثة تحفيزية منذ 7 سنوات وأعطت أكثر من 200 حلقة دراسة عن التمسك بالتميز والتعامل مع الحمقى والتغلب على العوائق. جريدة البلاد | الفيلم القصير 18/11 يحصد جائزتين في One Earth Awards. وهي متخصصة الآن في الإتصالات في جامعة تكساس في سان ماركوس، صدر كتابها "الجميلة ليزي" في العام 2010 وصدر الثاني "كن جميلاً، كن أنت" مؤخراً في الشهر الماضي. ورأت فيلاسكويز أن بإمكانها صنع تغيير ما، وبدأت قناتها الخاصة على موقع يوتيوب، لكي تعرف الناس من هو الشخص الذي يقبع خلف فيديو "أقبح امرأة في العالم"، ولكي تعلم الآخرين أيضا أن بإمكانهم أن يثقوا بأنفسهم. وهي الآن لديها نحو 240 ألف مشترك في قناتها على يوتيوب، كما شاهد أكثر من سبعة ملايين شخص حلقة برنامج حديث TED ، التي قدمتها بعد ذلك في أوستن عام 2013.
والآن فإن حياة ليزي وجهودها من أجل مكافحة السخرية من الآخرين هي محور فيلم وثائقي، من المقرر أن يعرض لأول المرة في مهرجان الجنوب والجنوب الغربي في أوستن.