يمكن ذكر مثال على المريض المصاب بمرض مزمن مع حاجته للمتابعة المستمرة للمتابعة من قبل الطبيب، إذ لا يحتاج هذا المريض للتوجه إلى عيادة الطبيب مرارًا وتكرارًا عند وجود العيادة الإلكترونية، بل من الممكن أي يحصل على ذات الخدمات وبالجودة ذاتها من الطبيب داخل العيادة الإلكترونية مع توفير الوقت والجهد الكبير للطرفين. 9. وصفة طبية الكترونية ناجز. هل يقضي الطبيب الوقت نفسه في علاج المرضى في العيادات الإلكترونية وبشكل مشابه لعيادته الفعلية؟
يمضي الطبيب وقت أقل في العيادات الإلكترونية وذلك بسبب تواجد سجل المريض بشكل إلكتروني، إضافة إلى إمكانية إجراء المتابعات الدورية للمرضى بيسر وسهولة، مثل: وصف الوصفات الطبيب للأمراض المصابين بالأمراض المزمنة، ومتابعة الفحوصات الدورية لبعض المرضى، وتحويل المرضى لأطباء مختصين دون الحاجة للتحدث إلى المريض في بعض الأحيان أو تنقله مرارًا وتكرارًا بين العيادات المختلفة. 10. هل العيادات الإلكترونية قانونية وآمنة؟
هناك بعض العيادات الإلكترونية غير القانونية والتي تتضمن وصف الأدوية ومناولتها للمرضى مباشرة ويعدّ هذا الأمر غير قانوني، بينما تقوم العيادات المرخّصة بوصف الأدوية للمرضى من خلال وصفة طبية يمكن استخدامها داخل الصيدليات من أجل الحصول على الدواء.
وصفة طبية الكترونية ناجز
كرة اليد هي لعبة من الألعاب الرياضية العالمية، والتي تعتمد على استخدام الكرة و تمريرها ورميها من خلال اليدين، ظهرت هذه الرياضة في العصر الإغريقي بعد أن تم اكتشاف رموز أثرية في عام 3000 قبل الميلاد تدل على أنها كانت موجودة، ثم ظهرت مرة أخرى في العصر الحديث. بداية لعبة كرة اليد
– ظهرت في العهد الحديث عام 1848 في الدنمارك، عن طريق مدرب رياضي اسمه هولجر نيلسن كان يعلمها لطلابه، ثم انتقلت قواعد كرة اليد إلى ألمانيا وتم تطويرها واعتماد قواعد قانونية لها
– لعبة كرة اليد لأول مرة في عام 1939م في البرنامج الأوليمبي الصيفي باعتبارها رياضة في الهواء
– في عام 1972م كانت كرة اليد من ضمن الألعاب الأولمبية الخاصة بالأماكن المغلقة
– في 1976م أقيمت أول مباراة كرة يد للسيدات في برنامج الألعاب الأولمبية الصيفية
– حتى عام 1995م كانت مباريات كرة اليد تلعب كل ثلاث إلى أربع سنوات وبعد ذلك أصبحت تعقد كل سنتين.
ألزمت محكمة أبوظبي للأسرة والدعاوى المدنية والإدارية، شركة بأن تؤدي لعامل مبلغ 150 ألف درهم تعويضاً عن سقوطه من ارتفاع خلال تأدية عمله وإصابته بكسور مفتتة في عظم الأنف، وذلك نتيجة إهمال الشركة في توفير الاحتياطات ووسائل الأمن. وتفصيلاً، أقام عامل (عربي) دعوى طالب فيها بإلزام الشركة التي يعمل فيها بأن تؤدي له 200 ألف درهم كتعويض مادي ومعنوي، مع إلزامها بالرسوم والمصروفات ومقابل أتعاب المحاماة، مشيراً إلى أنه أثناء عمله تعرض لحادث سقوط بسبب خطأ الشركة في عدم توفير الاحتياطات ووسائل الأمن ونتج عن الحادث إصابته بعاهة مستديمة، وأدينت الشركة بموجب حكم جزائي. وصفة طبية الكترونية وزارة. وأوضح العامل أن الشركة بعد أن تبين لها، عدم قدرته على إنجاز مهامه الوظيفية بالشكل الكامل، نتيجة الإصابات التي تعرّض لها فصلته عن العمل، ما نتجت عنه أضرار مادية وأدبية لحقت به، الأمر الذي دفعه إلى إقامة دعواه الماثلة، وأرفق صورة حكم جزائي وصور تقارير طبية. فيما أظهر تقرير الطبيب الشرعي المنتدب من قبل المحكمة، أن الإصابات التي تعرّض لها العامل، ذات طبيعة رضية تنتج عن الارتطام بجسم صلب راض؛ وتتفق وأن تكون ناجمة عن واقعة السقوط التي تعرّض لها، مشيراً إلى أن حالة المدعي استقرت وأصبحت ذات طبيعة وصفة نهائية، وتتمثل في محدودية في مجال الرؤية الأعلى للعين، ما يشكل عاهة مستديمة وعجز 5% من منفعة البصر، وتعرضه لكسور مفتتة في عظم الأنف أدى إلى صعوبة التنفس من فتحة الأنف اليمنى، ما يشكل عاهة مستديمة 10% من طبيعتها الأصلية.