طالب الفنان الشاب محمد محمود عبد العزيز ، جمهوره بالدعاء وقراءة الفاتحة على روح والده الفنان الراحل الكبير محمود عبد العزيز، فى أول أيام شهر رمضان المبارك، وقال عبر إنستجرام: أسألكم الفاتحة والدعاء لأبويا ولكل من رحلوا عنا". محمد محمود عبد العزيز
ومن ناحية أخرى كشف الفنان محمد محمود عبد العزيز، عن تعرضه لحادثين خلال الأيام الماضية، الأول حدث خلاله قطع في كاوتش سيارته أثناء سيره بها، إلا أنه نجا من الحادث، أما الحادث الثانى عندما تعرض منزله لحريق، أمس، ونجا منه أيضًا. محمد عبد العزيز مرزوق. ونشر محمد محمود عبد العزيز، "ستورى" عبر حسابه على موقع "إنستجرام"، كتب فيه: "اللهم لك الحمد والشكر على كل حال، من يومين كاوتش عربيتى اتقطع وأنا سايق، والحمد الله جات سليمة"، وأضاف: "والنهاردة ربنا نجانا ولحقنا البيت قبل ما يولع، والحمد لله جات سليمة، أنا قولت بس أعرف حضراتكم عشان لو اختفيت فجأة ولا حاجة، ابقوا اسألوا عليا". في سياق آخر، كشف محمد محمود عبد العزيز عن كواليس وصوله لوزن مثالى بعد عملية شاقة خلال تصريحات لبرنامج "الراديو بيضحك" على إذاعة 9090، قائلاً "كنت متابع مع دكتور بسبب أزمات كتير، حصلتلى من ضغط، وألم فى الضهر، فحاولت أخس بكل الطرق، وفقدت وزن بالفعل بس مش كتير، والدكتور أخبرني إن لازم أعمل عملية حتمية مش بمزاجى".
- محمد عبد العزيز الفنان سوداني
- الحنيفية هي الاستقامة بإخلاص الدين لله
- العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}
- لماذا لجنة الفتوى.. وليس دار الإفتاء؟!
- جريدة الرياض | إمام المسجد النبوي: الإقبال على الله ليس له زمان ولا موسم
محمد عبد العزيز الفنان سوداني
مساندة ولد الشيخ عبد الله والانقلاب عليه
لعب ولد عبد العزيز دورا بارزا في وصول الرئيس السابق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله إلى سدة الحكم في مارس/آذار 2007، وقد أكد ولد الشيخ عبد الله نفسه ذلك في مقابلة مع الجزيرة. وقد كوفئ ولد عبد العزيز على دعمه لولد الشيخ عبد الله فتمت ترقيته إلى رتبة جنرال وهي أعلى رتبة في الجيش الموريتاني، كما كلف أيضا بقيادة الأركان الخاصة لرئيس الجمهورية. محمد عبد العزيز الفنان سوداني. وعهد إليه بالملف الأمني حيث ترأس الحملة ضد ما يسمى بالإرهاب التي انتهت باعتقال من ينتمون إلى التيار السلفي 2008. لم تمر سنة على العلاقة الحميمة بين ولد عبد العزيز وولد الشيخ عبد الله حتى عرفت علاقة الرجلين تأزما شديدا انتهى بإقالة ولد الشيخ عبد الله صباح الأربعاء السادس من أغسطس/آب 2008 لولد عبد العزيز من قيادة أركانه الخاصة، ومن قيادة الحرس الرئاسي. وفي نفس اليوم وبعد ساعات قاد ولد عبد العزيز انقلابا على ولد الشيخ عبد الله. ما بعد الثورة التونسية
محمد ولد عبد العزيز. في أعقاب الثورة التونسية 2011 أقدم أقدم شاب موريتاني على حرق نفسه أمام مقر مجلس الشيوخ وبالقرب من القصر الرئاسي الموريتاني، وفي 21 يناير 2011 صرح الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز في خطاب له إنه يأسف لقدوم أي شخص على محاولة الانتحار أو إحراق نفسه، مضيفا أن الحالة التي حصلت في موريتانيا تختلف عن السياق الذي ظهر في بعض دول العالم لان الأمر يتعلق برجل أعمال وإذا دل ذلك على شيء فإنما يدل على إحباط بعض رجال الأعمال إزاء وضع حد نهائي لممارسات الماضي غير المناسبة.
محمد محمود عبد العزيز
معلومات شخصية
الميلاد
14 أغسطس 1981 (العمر 40 سنة) القاهرة ، مصر
الجنسية
مصر
مشكلة صحية
كوفيد-19 (فبراير 2021–أبريل 2021)
الأب
محمود عبد العزيز
إخوة وأخوات
كريم محمود عبد العزيز
الحياة العملية
الأدوار المهمة
شباب على الهواء
المهنة
منتج أفلام ، وممثل تلفزيوني
اللغة الأم
لهجة مصرية
اللغات
العربية ، ولهجة مصرية
المواقع
IMDB
صفحته على IMDB
السينما. كوم
صفحته على موقع السينما
تعديل مصدري - تعديل
محمد محمود عبد العزيز هو منتج وممثل شاب مصري
محتويات
1 عن حياته
2 الأعمال
2. 1 الإنتاج
2. 2 مساعد مخرج
2. 3 مسلسلات
2. 4 أفلام
2. احمد عبد العزيز - ويكيبيديا. 5 الإذاعة
2. 6 الشركات
3 روابط خارجية
4 مصادر
عن حياته [ عدل]
من مواليد القاهرة نشأ في عائلة فنيه فوالده النجم محمود عبد العزيز وشقيقه الأصغر الفنان كريم محمود عبد العزيز
تخرج من الأكاديمية البحرية ب الأسكندريه قسم تسويق بتقدير عام جيد جداً.
وإزاء هذه الدعاية اعتصمت الجماعة الإسلامية برمزية الشيخ الأزهري عمر عبد الرحمن، وحشدت السلطة العلماء الأزهريين في المواجهة، وقد أدركت أن هز الثقة في رجال الأزهر ليس في مصلحتها، ثم خلف من بعدها خلف قرروا أن يبدأوا القراءة من بداية المقرر الدراسي! إنها سلطة تتصرف كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً. جميع المقالات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي "عربي21"
الحنيفية هي الاستقامة بإخلاص الدين لله
وتزامن هذا مع حملة شيوخ بالأزهر ضد طنطاوي بعد فتوى إباحة فوائد البنوك، وقالوا إن دار الإفتاء ليست مختصة بالفتوى العامة، لأن هذا اختصاص لجنة الفتوى بالأزهر، فاختصاص المفتي منصوص عليه في القانون على سبيل الحصر وهو النظر في أحكام الإعدام، وتحديد أوائل الشهور الهجرية! في حين ذهب الشيخ صلاح أبو إسماعيل (والد حازم) بعيداً بالقول إنه طنطاوي ليس مؤهلاً لتولي منصب المفتي، لأنه تخرج في كلية أصول الدين، التي تخرج وعاظاً وخطباء درسوا الثقافة الإسلامية العامة، دون أن يكون الإفتاء ضمن مخطط مقرراتها الدراسية، ورد طنطاوي بأن الشيخ صلاح تخرج في كلية اللغة العربية بالأزهر، وهي أقل في المكانة العلمية من كلية أصول الدين، ليكون الرد عليه عنيفاً بأن هذا "الجهول لا يعلم أن اللغة العربية هي وعاء القرآن الكريم، وأنه لفهم القرآن واحكامه لابد من التفقه فيها! العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}. ". وتغير موقف طنطاوي من فكرة "التكويش" بعد أن صار شيخاً للأزهر، واستمرت القوانين المثيرة للجدل تعرض عليه ليدعم موقف الدولة، مثل قانون الأحوال الشخصية، وتعجب ياسين سراج الدين في البرلمان (عن حزب الوفد) عند مناقشة قانون الخلع، وتساءل: لماذا الإصرار على استفتاء شيخ الأزهر، دون الاستماع لرأي المفتي، وكان هو الرجل الصامت نصر فريد واصل، الذي أحياه الحكم الاخواني ورد اليه الاعتبار، فنطق بعد صمت وأيد الانقلاب العسكري، ليته ظل بعيداً صامتاً ميتاً.
العبرة من قول الله تعالى {وَلَا تَكُونُوا كَالَّتِي نَقَضَتْ غَزْلَهَا}
بيد أنه جهل يليق بمنظومة الحكم، الذي دخل معركة ضد سليم الأول باعتباره تركي الجنسية، وانحاز لطومان باي باعتباره السيسي (كتب أحد الصحفيين أن السيسي هو طومان باي وأن سليم الأول هو أردوغان)، ولم يتوقف القوم إلا بعد الإلحاح بتذكيرهم أن أميرهم المقتول ينتمي إلى المماليك، فهل هم الامتداد لدولة المماليك هذه؟! إن دار الإفتاء هي الأكثر لياقة بالعمل الهابط "فاتن أمل حربي"، لأنها ستكون على نفس مستوى هبوط الأداء الخاص بمنصات الدار على مواقع التواصل الاجتماعي، والتي تصنف ضمن الصحافة الصفراء، التي تهتم بالإثارة، بشكل يوحي كما لو كان قد سبق لفضيلة المفتي العمل مثلاً محرراً في صحيفة "البعكوكة" الهزلية! بدون لف أو دوران، فإن لجنة الفتوى بالأزهر، هي العتبة التمهيدية بالنسبة للمسلمين الجدد، فلابد من هذا اللقاء ليتسن اصدار الوثائق الرسمية بالدين الإسلامي، وفي حالات معلومة كان الدخول اليها بمناورة، خوفاً من عملية الاختطاف! جريدة الرياض | إمام المسجد النبوي: الإقبال على الله ليس له زمان ولا موسم. لكن الاختيار وقع على لجنة الفتوى، ليكون ضمن حملة التطاول على الأزهر، شيخاً ومؤسسات، وهو الأمر الذي تقف خلفه السلطة الحاكمة التي تستهدف تطويع الأزهر ليكون في خدمة الخطاب المرتبك، لمن يعتقد أنه فيلسوف الأمة وبحر العلم ورمز الايمان!
لماذا لجنة الفتوى.. وليس دار الإفتاء؟!
وأهابت المحكمة أيضاً بالمسئولين الاهتمام بتدريس الدين الحنيف للنشء بالمدارس على وجهه الصحيح كأحد العلوم الأساسية الإلزامية حتى لا يغيب الوعي الديني عند الأبناء وتضمحل ثقافتهم به، ويضحى المناخ خصباً لأصحاب المصالح المغرضة أو الأفكار المغلوطة أن يعيثوا في عقول براعم الأمة وشبابها فساداً، فينشأ كل منهم مفتون الفكر، معوج السبيل، فريسة لقوى الشر تحركه كيفما شاءت وربما لا يقوى الخطاب الديني على تقويم أعوجاجه - ولو تغير، ولكنها محاولة لزعزعة أفكار ضربت بجذورها في أعماق العقول حتى رسخت بها وباتت لديهم عين اليقين.
جريدة الرياض | إمام المسجد النبوي: الإقبال على الله ليس له زمان ولا موسم
بقلم عبد الصادق النوراني.
إنه لا يمكن فهم عملية تشويه رجل الدين الإسلامي بالذات في هذا المسلسل إلا في إطار سياقها التاريخي، وصورة الأزهري في الدراما التلفزيونية منذ قوع الانقلاب العسكري الأول، هي صورة الشخص المهزوز، النصاب، الضعيف، المسخرة، وهي صورة لم تدرس إلى الآن! إن الاستخفاف سيدفع للقول إن عبد الناصر كان عدواً للإسلام وأن السيسي مثله، ثم يستسلم المسلم الواثق من نصر ربه للنوم العميق بدون دراسة أو فهم، وقد رزق بقين العوام. الحنيفية هي الاستقامة بإخلاص الدين لله. والأمر ليس كذلك، فالقائمون قديماً على الدراما بينهم وبين رجال الدين (الإسلامي بالذات فلا أحد يتجرأ ليسخر من قس مثلاً) خلافاً أيدولوجيا، وقد تلاقت إرادتهم مع العسكر الذين يحكمون البلاد، وهذه الإرادة ليس مبعثها العداء للدين، انما في تحطيم كل رمز وكل قيمة، فيكون العسكر هم القيمة الوحيدة، والرموز الشامخة، فاذا كان هناك احتياج للدين فهم مصدره، ومعركة السيسي مع الأزهر، أنه يريد احتكار الدين وتأميمه، وأن يكون هو المرشد الروحي الأول؛ آية الله، حجة الله! ولو فكر القوم لأدركوا أن التشويه القديم استغلته جماعات متشددة، في تمثيل البديل، لكن السلطة أدركت خطورة هذا، فكان التشهير بالمتشددين بأنهم ليسوا مؤهلين علمياً للحديث باسم الدين، لأنهم لم يتخرجوا في الأزهر الشريف، ومن كثافة الدعاية كدنا نصل إلى قناعة بأنه لا يجوز أخذ العلم من الأئمة الأربعة لأنهم ليسوا من خريجي الجامعة الأزهرية!