وتابع: "أساليب التعذيب تضمنت أيضاً تكسير عظام الأنف والفك، نزع الأظافر، بتر الأيدي والأقدام، نفخ الدبر بالمنفاخ والسجن في بئر مملوء بالأوساخ لأيام"، على حدِّ تعبيره. كذلك، قال: "هذه الأساليب شملت خلع الأسنان وإلقاء الجثث بين المساجين، رش المواد الحمضية على الأجساد، إدخال الكلاب الشرسة على المسجون، صب الزيت المغلي على الأجساد، رش العيون بالمبيد الحشري وتعليق النساء من الشعر وإجبار الأزواج والأطفال على مشاهدته"، قائلاً: "رأيت كل ذلك بعيني"
ستيب نيوز
شبيه عدي يتحدى #رغد_صدام_حسين
• حمّل #تطبيق_شاشا الجديد كلياً وشاهد السلسلة الجديدة 🔻
— القبس (@alqabas) April 4, 2022
أنواع التعذيب في عهد #صدام_حسين
— القبس (@alqabas) April 4, 2022
شبيه صدام حسين في مصر
بشر اضطر للجوء إلي الأجهزة الأمنية للهروب من مطاردات سماسرة سيرة صدام، وحرر المحاضر، ولايزال سعيدًا هو وأولاده الخمسة بهذا التشابه، بينما زوجته لا يزعجها هذا الشبه، وتقول له باستمرار: «كويس إنك شبه صدام مش جورج بوش، وإلا كنا اضربنا في الشوارع». المزيد من هذا القسم
انشر هذه الصفحة
شبيه عدي صدام حسين
أثارت محاولة لاختطاف محمد بشر، شبيه المقبور صدام حسين، الذعر بين سكان منطقة محطة الرمل وسط الإسكندرية، حيث تعرَّض لاعتداءات شديدة من أشخاص عراقيين حاولوا اختطافه، سقط بسببها مصاباً، وتم نقله لأحد المستشفيات في حالة خطرة، ولم تكن هذه المرة الأولى التي يحدث فيها ذلك. وقد اتهم أبناء بشر في البلاغ، الذي تم تقديمه للمحامي العام الأول لنيابات الإسكندرية جهات أجنبية- لم يحددوها- بمحاولة خطف والدهم على خلفية إجباره على السفر خارج البلاد لتصويره في بعض الأماكن، وكذا تصوير أفلام جنسية ليتم عرضها كما لو كان الرئيس العراقي السابق صدام حسين هو الذي قام بها على حد زعمهم. وبحسب "بوابة الأهرام"، طالب أبناء بشر من النيابة العامة ووزارة الداخلية المصرية تعيين حراسة عليه، حيث إن هذه المحاولة لم تكن الأولى من نوعها، حيث سبق تعرضه لاعتداءات عديدة من أشخاص عراقيين جاءوا للإسكندرية وبعضهم قال له: "أنت صدام وسنسلمك لأنك يُدفع فيك الملايين".. هل كان لصدام حسين أكثر من شبيه؟.. محامي الرئيس العراقي الراحل يكشف لـ"الموقع" - موقع الموقع. وقام بشر بتغيير محل سكنه أكثر من مرة خلال العامين السابقين للهرب من التعرض الدائم له من قبل أشخاص عراقيين. وكشف محمود محمد بشر أنه سبق أن تقابل مع والده أشخاص يتحدثون بلهجة شامية وعرضوا عليه التعاون معهم لتصوير أفلام إباحية مقابل 2 مليون جنيه مصري، إلا أنه رفض، مشيراً إلى أنهم قد حاولوا في العديد من المرات تهديده عبر الهاتف بأنه إذا لم يستجب لهم سوف يقومون بخطفه.
كل ذلك يظهر في الفيلم من خلال شخصية لطيف، الذي يقاوم بداية أن يكون عدي صدام حسين، وينجرف رويداً للعب الدور بعد أن يخضع لعمليات جراحية وتجميلية ليكون الشبيه تاماً، وليقول له صدام حسين (فيليب كواست) «لقد أصبح عندي ولدان اسمهما عدي»، إضافة لدورات تدريبية ليبدو سلوكه على اتصال تام مع سلوك عدي، اذ ينجرف بداية مع مغريات ما يوفره أن يكون عدي، لكن سرعان ما يعدل عن ذلك حين يكتشف المزيد والمزيد من المآسي، ولعل أكثرها تأثيراً فيه انتحار تلميذة مدرسة يعتدي عليها عدي جنسياً، إضافة لوقوعه في غرام إحدى عشيقات عدي الأثيرات، والمقصود هنا سراب (لوديفيني ساغينير). كل ذلك في تتبع لحبكة هوليوودية بامتياز، تتمثل بالتغيير الدرامي الذي يحدث في قفزة درامية يكون كل ما سبقها عملية تهيئة لهذه القفزة، ولتكون في هذا الفيلم إيذاناً بالمزيد من «الأكشن»، وتحول لطيف إلى متمرد، وعلى شيء من المنتقم من عدي في العملية المسلحة التي تعرض لها الأخير ونجا فيها من موت محقق. يمتلك الفيلم كل مقومات فيلم «الأكشن» أو «المافيا»، عدا كون تلك «المافيا» أو «الشخصية المافياوية» التي يقدم لها تنتمي إلى سلطة حكمت بلداً.
١٣٣٦٢ - عن عبد الرَّحمَن بن غَنْم الأشعري، قال: حدثني أَبو عامر، أو أَبو مالك، والله يمين أخرى ما كذبني، أنه سمع رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم يقول: «ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الخز، والحرير، وذكر كلاما، قال: يمسخ منهم آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة» (١). - وفي رواية: «ليكونن من أمتي أقوام، يستحلون الحر، والحرير، والخمر، والمعازف، ولينزلن أقوام إلى جنب علم، يروح عليهم بسارحة لهم، يأتيهم، يعني الفقير، لحاجة، فيقولوا: ارجع إلينا غدا، فيبيتهم الله، ويضع العلم، ويمسخ آخرين قردة وخنازير إلى يوم القيامة». أخرجه البخاري، تعليقا (٥٥٩٠) قال: وقال هشام بن عمار: حدثنا صدقة بن خالد. و «أَبو داود» (٤٠٣٩) قال: حدثنا عبد الوَهَّاب بن نجدة، قال: حدثنا بشر بن بكر. كلاهما (صدقة، وبشر) عن عبد الرَّحمَن بن يزيد بن جابر، قال: حدثنا عطية بن قيس، قال: سمعت عبد الرَّحمَن بن غَنْم الأشعري، فذكره (٢). حديث: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير. ⦗٣١٠⦘ • أخرجه ابن حبان (٦٧٥٤) قال: أخبرنا الحسين بن عبد الله القطان، قال: حدثنا هشام بن عمار، قال: حدثنا صدقة بن خالد، قال: حدثنا ابن جابر، قال: حدثنا عطية بن قيس، قال: حدثنا عبد الرَّحمَن بن غَنْم، قال: حدثنا أَبو عامر، وأَبو مالك الأشعريان، سمعا رسول الله صَلى الله عَليه وسَلم يقول: «ليكونن في أمتي أقوام، يستحلون الحرير، والخمر، والمعازف».
حديث: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير
فوضع يديه، وأعاد راحلته إلى الطريق. وقال: رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وسمع زمارة راعٍ فصنع مثل هذا. قال الحافظ ابن عبد الهادي رحمه الله: وتقرير الراعي لا يدل على إباحته، لأنها قضية عين، فلعله سمعه بلا رؤية، أو بعيدًا منه على رأس جبل، أو مكان لا يمكن الوصول إليه، أو لعل الراعي لم يكن مكلفًا، فلم يتعين الإنكار عليه. وسماع نافع للمزمار لا إشكال فيه، إذ المحرم هو الاستماع لا مجرد السماع عن غير قصد. اهـ
ولتمام الفائدة تنبغي مراجعة "إغاثة اللهفان" لابن القيم ، و"كف الرعاع عن محرمات اللهو والسماع" لابن حجر الهيتمي المكي و"تحريم آلات الطرب" للألباني. ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف - الطير الأبابيل. والله أعلم.
ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف - الطير الأبابيل
وهذا لا يلزم منه الدلالة على التحريم ، بل قد يكون دالا على الغفلة الشديدة ، فهم مع ارتكباهم لكبيرة شرب الخمر وتحايلهم على التحريم بتغيير اسمها ، ما زالوا غافلين بالغناء. وهذا كما جاء في اللفظ الآخر الذي في صحيح البخاري: من أنهم يخرجون إلى البراري عند الجبال ، ويسرح الراعي بغنمهم ، ويؤخرون فعل الخير كالصدقة (والتي قد تكون صدقة تطوع). فهذه الأشياء كلها جاءت في حديث البخاري ، ولا علاقة لها بالتحريم ، ولا يقول بحرمتها أحد. وإنما جاء الحديث لبيان شدة غفلتهم ، وتسويفهم في فعل الطاعات ، مما يدل على غفلتهم الكبيرة عن الآخرة. فهذا السياق هو كما لو قلت: «يشرب ناس الخمر ، ثم يأكلون ويشربون ويلعبون ولا يبادرون بالتوبة ، حتى يعاقبهم الله» ، مثل هذا السياق لا يدل على تحريم الأكل والشرب ومطلق اللعب. ت- تبويب البخاري وأبي داود ، وإن وُجد سواهما من بوب للحديث على تحريم المعازف ، لكني أحتج هنا بفهم البخاري وأبي داود ، وأنهما لم يجدا فيه دليلا على تحريم المعازف. § فالبخاري بوب له بـ( باب ما جاء فيمن يستحل الخمر ويسميه بغير اسمه). ولو كان الحديث قاطعا بتحريم المعازف ، ولو كان على شرط البخاري بهذه الدلالة ، لكان على البخاري أن يبوب على تحريم المعازف ؛ لأن البخاري اشترط على نفسه تخريج الأحاديث الأصول التي على شرطه في الصحة.
نص حديث المعازف
عن أبي مالك الأشعري -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: "لَيَكونَنَّ مِن أُمَّتي أقْوامٌ، يَسْتَحِلُّونَ الحِرَ والحَرِيرَ، والخَمْرَ والمَعازِفَ، ولَيَنْزِلَنَّ أقْوامٌ إلى جَنْبِ عَلَمٍ، يَرُوحُ عليهم بسارِحَةٍ لهمْ، يَأْتِيهِمْ -يَعْنِي الفقِيرَ- لِحاجَةٍ فيَقولونَ: ارْجِعْ إلَيْنا غَدًا، فيُبَيِّتُهُمُ اللهُ، ويَضَعُ العَلَمَ، ويَمْسَخُ آخَرِينَ قِرَدَةً وخَنازِيرَ إلى يَومِ القِيامَةِ". [١]
ولمعرفة حكم الموسيقى في الشرع الإسلامي؛ يمكنك الاطلاع على هذا المقال: ما هو حكم الموسيقى
صحة حديث المعازف
حديث المعازف هو من الأحاديث التي اختلف أهل العلم فيها ، والسبب في ذلك هو أن البخاري -رحمه الله- ذكر هذا الحديث بصيغة محتملة حيث قال في بداية السند: "وقال هشام بن عمار حدثنا صدقة بن خالد"، وصيغة "قال" في علم الحديث من الصيغ التي تحتمل السماع وعدمه أي قد يكون المصنّف قد أخذ الحديث عن شيخه بطريقة أخرى من طرق التحمل كأن يكون الشيخ أعطى التلميذ الحديث مكتوبًا في ورقة أو غير ذلك، وأيضًا فالحديث من معلّقات البخاري وهي الأحاديث التي لم يروها الإمام البخاري بصيغة الجزم.